أحدث الأخبار مع #إنسايدهايرإد


الديار
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
إدارة ترامب تتذرع بمخالفات مرورية لترحيل طلاب
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب توصلت دراسة أجرتها مؤسسة تعليمية إلى أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب كثّفت خلال الشهر الأخير جهودها لإلغاء تأشيرات طلاب دوليين في الولايات المتحدة، ولم يكن مبررا فقط بأسباب سياسية مثل "دعم القضية الفلسطينية"، بل يشمل أيضا مخالفات بسيطة كمخالفات المرور. وأفادت الدراسة، التي صدرت وأجرتها مؤسسة "إنسايد هاير إد" المعنية بمتابعة شؤون الجامعات الأميركية، بأن إدارة ترامب ألغت المئات من تأشيرات الطلاب الدوليين وتصاريح الإقامة الخاصة بهم في الشهر الأخير. ولفتت إلى أن الإدارة الأميركية كثفت كثيرا من جهودها في هذا الشأن بالفترة الأخيرة، وأنه لا توجد مؤشرات على وجود نوايا لتراجع هذه الجهود، وكشفت أنه في الأيام الخمسة الأخيرة تم إلغاء تأشيرات 147 طالبا في 48 مؤسسة تعليمية، مشيرة إلى أنه من المرجح أن العدد الفعلي أعلى من ذلك بكثير. وأضافت أن عمليات الإلغاء لم تقتصر على أسباب سياسية، ولفتت إلى أن طالبا كولومبيا يدرس في مرحلة البكالوريوس بجامعة فلوريدا تم اعتقاله بسبب قيادته سيارة برخصة منتهية الصلاحية، وهو حاليا محتجز في منشأة تابعة لوكالة الهجرة والجمارك الأميركية. كما أشارت إلى أن العديد من الطلاب الدوليين قد لا يكونون على علم بإلغاء تأشيراتهم حتى الآن، وأوضحت أن إدارات عدد من الكليات والجامعات الصغيرة متخوفة من كشف هذه الحالات للرأي العام "تجنبا للتعرض لتحقيقات فدرالية". اتهامات بستانفورد من جانب آخر، وُجهت اتهامات إلى 12 متظاهرا بارتكاب جريمة التخريب خلال احتجاج داعم للفلسطينيين في حزيران 2024 في جامعة ستانفورد الأميركية، حيث تحصن المتظاهرون داخل مكتب رئيس الجامعة. وقال ممثلو الادعاء أمس الخميس إن المتهمين، الذين تتراوح أعمارهم بين 19 و32 عاما، دخلوا المبنى وتصرفوا بناء على "مؤامرة لاحتلاله"، وأضافوا أن واحدا على الأقل من المشتبه بهم دخل المبنى عن طريق كسر نافذة، وأن جميع المشتبه بهم كانوا يضعون أقنعة. وقالت الجامعة حينها إن 13 شخصا اعتقلوا خلال الاحتجاج، وأصيب شرطي وتعرض المبنى لأضرار "جسيمة". وأطلق المتظاهرون على المبنى اسم "مكتب الدكتور عدنان" تكريما لعدنان البرش، الطبيب الفلسطيني الذي استشهد في أحد السجون الإسرائيلية بعد أشهر من الاعتقال. وبدأت الاحتجاجات الداعمة لفلسطين من جامعة كولومبيا الأميركية في نيسان 2024 وانتشرت إلى عشرات الجامعات في مختلف أنحاء العالم، واحتجزت الشرطة أكثر من 3100 شخص في الولايات المتحدة، معظمهم من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس.


صوت بيروت
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
دراسة تكشف: إدارة ترامب تستخدم مخالفات بسيطة لترحيل الطلاب
كشفت دراسة أجرتها مؤسسة تعليمية، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كثّفت خلال الشهر الأخير جهودها لإلغاء تأشيرات طلاب دوليين في الولايات المتحدة، وأن ذلك لا يقتصر فقط على أسباب سياسية مثل 'دعم القضية الفلسطينية'، بل يشمل أيضا مخالفات بسيطة كمخالفات المرور. جاء ذلك في دراسة صدرت الخميس وأجرتها مؤسسة 'إنسايد هاير إد/ Inside Higer Ed'، المعنية بمتابعة شؤون الجامعات الأمريكية. وأفادت الدراسة أن إدارة ترامب ألغت المئات من تأشيرات الطلاب الدوليين وتصاريح الإقامة الخاصة بهم في الشهر الأخير. ولفتت أن الإدارة الأمريكية كثفت من جهودها في هذا الشأن كثيرا في الفترة الأخيرة، وأنه لا توجد مؤشرات على وجود نوايا لتراجع هذه الجهود في الوقت الحالي. وكشفت أنه في الأيام الـ5 الأخيرة تم إلغاء تأشيرات 147 طالبا في 48 مؤسسة تعليمية، لافتة أنه من المرجح أن العدد الفعلي أعلى من ذلك بكثير. وأضافت أن عمليات الإلغاء لا تقتصر فقط على أسباب سياسية مثل 'دعم القضية الفلسطينية'، بل تشمل أيضا مخالفات بسيطة كمخالفات المرور. وفي هذا السياق، لفتت إلى أن طالباً كولومبياً يدرس في مرحلة البكالوريوس بجامعة فلوريدا تم اعتقاله بسبب قيادته سيارة برخصة منتهية الصلاحية، وهو حالياً محتجز في منشأة تابعة لوكالة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE). كما أشار التقرير إلى أن العديد من الطلاب الدوليين قد لا يكونون على علم بإلغاء تأشيراتهم حتى الآن. وأشارت أن إدارات عدد من الكليات والجامعات الصغيرة متخوفة من كشف هذه الحالات للرأي العام، 'تجنباً للتعرض لتحقيقات فيدرالية'. وفي 25 مارس/ آذار الماضي، اعتقلت السلطات الأمريكية طالبة الدكتوراه التركية رميساء أوزتورك، في ولاية فيرمونت. وفي 9 مارس، اعتقلت السلطات الأمريكية الناشط الفلسطيني محمود خليل، الذي قاد احتجاجات تضامنية بجامعة كولومبيا العام الماضي، تنديدا بالإبادة الجماعية في غزة. كما كان الباحث الهندي في جامعة جورج تاون، بدر خان سوري، مطلوبا للترحيل بزعم نشر 'دعاية حماس ومعاداة السامية'، لكن القاضية الأمريكية باتريشيا توليفر جايلز أوقفت القرار. وانتشرت الاحتجاجات الداعمة لفلسطين والتي بدأت في جامعة كولومبيا إلى أكثر من 50 جامعة في البلاد، واحتجزت الشرطة أكثر من 3100 شخص، معظمهم من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس.