logo
#

أحدث الأخبار مع #إنغبروب

لبناني بين ضحايا كارثة تشبه "الزلزال"
لبناني بين ضحايا كارثة تشبه "الزلزال"

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

لبناني بين ضحايا كارثة تشبه "الزلزال"

أودت كارثة انهيار سقف في أحد مباني مطار شارل ديغول الدولي بباريس فجر 23 مايو 2004 بحياة أربعة مسافرين أحدهم لبناني وصينيين اثنين ومواطن تشيكي، إضافة إلى إصابة 3 آخرين. رئيس الإطفاء وصف مشهد انهيار سقف المبنى "2 إي" في مطار العاصمة الفرنسية الدولي الرئيس بأنه "كارثي، تماما مثل الزلزال". في هذه الكارثة التي طالت أكثر المطارات ازدحاما في فرنسا، والواقع على بعد 24 كيلو مترا شمال شرق باريس، سقط قسم من السقف بقياس 30 *20 كترا، على ممر عبور المسافرين من الطائرات إلى صالة الوصول. مبنى محطة الاستقبال الذي وقعت فيه الكارثة عبارة عن نفق بيضاوي من الخرسانة المسلحة يبلغ طوله في المجمل 450 مترا، وهو يتكون من 10 أقسام مشيدة من الخرسانة المسلحة والزجاج. المهندس المعماري الفرنسي الشهير بول أندرو، مصمم مطار شارل ديغول، وهو أيضا واضع تصميم المحطة الفرنسية لنفق المانش، كان استخدم مبادئ بناء الأنفاق في هذا المطار. اللافت أن الحادثة المأساوية جرت بعد مرو 11 شهرا فقط من بدء تشغيل المحطة. خبراء لجنة التحقيق الرسمية أشاروا إلى عدد من العيوب في التصميم بين الأسباب الرئيسة للحادث والتي لم تتم ملاحظتها وتصحيحها في المراحل اللاحقة من البناء، علاوة على ذلك رُصد وجود هامش أمان غير كافٍ تماما في الهياكل التي كانت مجهدة، فضلاً عن بعض الأخطاء في إسناد عوارض الدعم، وعدم وجود ركائز احتياطية، وضعف الركائز الفولاذية الخارجية. أما الأمر الحاسم فيتمثل في أن العناصر الهيكلية الخرسانية والفولاذية، والتي تتأثر بأشكال مختلفة مع ظروف درجة الحرارة، لم تعمل مع بعضها بالشكل الصحيح. وكل ذلك أدى إلى وقوع هذه الكارثة. المعلومات المتوفرة ذكرت أن شركة البناء "جي أم تي " ومكتب "إنغبروب" للاستشارات ومكتب "فيريتاس" للإشراف على الإنشاءات، عُدت مسؤولة عن انهيار سقف ذلك المبنى. كان الكثيرون قد أشادوا بتصميم محطة الاستقبال في مطار شارل ديغول رقم 2، ووصفت بأنها جميلة وعملية. سمح عدم وجود ركائز داخلية في المبنى للمسافرين بالتنقل بسهولة، في حين أشار بعض المهندسين المتخصصين إلى أن شكل النفق الطرفي قد يكون سببا في الانهيار، لافتين إلى ضرورة أن تعتمد المباني التي لا تتضمن ركائز وعوارض داخلية بالكامل على السقف الخارجي. دراسة حول الحادثة توصلت إلى أن "تحليل التصميم الكامل كان سيجعل من الممكن توقع جميع أوجه القصور الهيكلية" في مطار باريس، مؤكدة أن انهيار المبنى في مطار شارل ديغول كان من الممكن تفاديه لو تم تأمين الضوابط المناسبة. بعد عام من انهيار السقف جرى هدم محطة الاستقبال وإعادة بنائها، وتم استبدال الخرسانة المسلحة في المبنى الأنبوبي بأخرى فولاذية، وأعيد تشغيل المحطة ربيع عام 2008. الجدير بالذكر أن المهندس المعماري الفرنسي بول أندرو، صاحب تصميم مطار شارل ديغول الدولي، متخصص في تصميم المطارات، وهو صاحب تصميم العديد من المطارات الدولية بما في ذلك، أبو ظبي وشنغهاي والقاهرة وبروناي ومانيلا وجاكرتا. هذا المهندس كان صمم العديد من المباني المميزة والفخمة الأخرى ومنها صالة "غوانجو" للألعاب الرياضية في الصين، والمتحف البحري في أوساكا في اليابان، ومركز الفن الشرقي في شنغهاي، إضافة إلى تحفته الفنية الكبرى المتمثلة في المركز الوطني للفنون المسرحية في بكين، وهو مبني من التيتانيوم والزجاج.

لبناني بين ضحايا كارثة تشبه "الزلزال"
لبناني بين ضحايا كارثة تشبه "الزلزال"

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • منوعات
  • روسيا اليوم

لبناني بين ضحايا كارثة تشبه "الزلزال"

رئيس الإطفاء وصف مشهد انهيار سقف المبنى "2 إي" في مطار العاصمة الفرنسية الدولي الرئيس بأنه "كارثي، تماما مثل الزلزال". في هذه الكارثة التي طالت أكثر المطارات ازدحاما في فرنسا، والواقع على بعد 24 كيلو مترا شمال شرق باريس، سقط قسم من السقف بقياس 30 *20 كترا، على ممر عبور المسافرين من الطائرات إلى صالة الوصول. مبنى محطة الاستقبال الذي وقعت فيه الكارثة عبارة عن نفق بيضاوي من الخرسانة المسلحة يبلغ طوله في المجمل 450 مترا، وهو يتكون من 10 أقسام مشيدة من الخرسانة المسلحة والزجاج. المهندس المعماري الفرنسي الشهير بول أندرو، مصمم مطار شارل ديغول، وهو أيضا واضع تصميم المحطة الفرنسية لنفق المانش، كان استخدم مبادئ بناء الأنفاق في هذا المطار. اللافت أن الحادثة المأساوية جرت بعد مرو 11 شهرا فقط من بدء تشغيل المحطة. خبراء لجنة التحقيق الرسمية أشاروا إلى عدد من العيوب في التصميم بين الأسباب الرئيسة للحادث والتي لم تتم ملاحظتها وتصحيحها في المراحل اللاحقة من البناء، علاوة على ذلك رُصد وجود هامش أمان غير كافٍ تماما في الهياكل التي كانت مجهدة، فضلاً عن بعض الأخطاء في إسناد عوارض الدعم، وعدم وجود ركائز احتياطية، وضعف الركائز الفولاذية الخارجية. أما الأمر الحاسم فيتمثل في أن العناصر الهيكلية الخرسانية والفولاذية، والتي تتأثر بأشكال مختلفة مع ظروف درجة الحرارة، لم تعمل مع بعضها بالشكل الصحيح. وكل ذلك أدى إلى وقوع هذه الكارثة. المعلومات المتوفرة ذكرت أن شركة البناء "جي أم تي " ومكتب "إنغبروب" للاستشارات ومكتب "فيريتاس" للإشراف على الإنشاءات، عُدت مسؤولة عن انهيار سقف ذلك المبنى. كان الكثيرون قد أشادوا بتصميم محطة الاستقبال في مطار شارل ديغول رقم 2، ووصفت بأنها جميلة وعملية. سمح عدم وجود ركائز داخلية في المبنى للمسافرين بالتنقل بسهولة، في حين أشار بعض المهندسين المتخصصين إلى أن شكل النفق الطرفي قد يكون سببا في الانهيار، لافتين إلى ضرورة أن تعتمد المباني التي لا تتضمن ركائز وعوارض داخلية بالكامل على السقف الخارجي. دراسة حول الحادثة توصلت إلى أن "تحليل التصميم الكامل كان سيجعل من الممكن توقع جميع أوجه القصور الهيكلية" في مطار باريس، مؤكدة أن انهيار المبنى في مطار شارل ديغول كان من الممكن تفاديه لو تم تأمين الضوابط المناسبة. بعد عام من انهيار السقف جرى هدم محطة الاستقبال وإعادة بنائها، وتم استبدال الخرسانة المسلحة في المبنى الأنبوبي بأخرى فولاذية، وأعيد تشغيل المحطة ربيع عام 2008. الجدير بالذكر أن المهندس المعماري الفرنسي بول أندرو، صاحب تصميم مطار شارل ديغول الدولي، متخصص في تصميم المطارات، وهو صاحب تصميم العديد من المطارات الدولية بما في ذلك، أبو ظبي وشنغهاي والقاهرة وبروناي ومانيلا وجاكرتا. هذا المهندس كان صمم العديد من المباني المميزة والفخمة الأخرى ومنها صالة "غوانجو" للألعاب الرياضية في الصين، والمتحف البحري في أوساكا في اليابان، ومركز الفن الشرقي في شنغهاي، إضافة إلى تحفته الفنية الكبرى المتمثلة في المركز الوطني للفنون المسرحية في بكين، وهو مبني من التيتانيوم والزجاج. المصدر: RT في محاولة عنيدة لاستكشاف القطب الشمالي في 23 مايو 1928، انطلقت من النرويج بعثة تتكون من 16 شخصا على متن منطاد أطلق عليه اسم "إيطاليا" في رحلة خطرة رأى المشاركون فيها الأهوال. في ظروف استثنائية وملابسات غريبة تحطمت طائرة الركاب الباكستانية "إيرباص إي 320" في منطقة سكنية بالقرب من مطار كراتشي في 22 مايو 2020. شهدت تايلاند الجنة السياحية الآسيوية في 22 مايو 2014 الانقلاب العسكري الثاني عشر منذ أن تحولت إلى ملكية دستورية، حينها أطيح برئيسة وزراء كان شقيقها تعرض لنفس المصير في عام 2006. انكشفت ملابسات جريمة غريبة في اليابان في 21 مايو عام 1936. الجريمة سرعان ما تحولت إلى مصدر "إلهام"، وتجسدت في أعمال فنية وأدبية متنوعة، على الرغم من أحداثها العنيفة والصادمة. رصدت الغواصات السوفيتية على مدى عقود الكثير من الظواهر الغريبة في بحار ومحيطات العالم، ورويت وقائع عن لقاءات مع أجسام مجهولة في الجو وفي الماء، وذات مرة حدث اصطدام خطير معها. تمتلئ حادثة مقتل السلطان العثماني الصغير عثمان الثاني بطريقة بشعة في 20 مايو 1622 بالكثير من المؤامرات وسطوة حريم السلطان ونفوذ الإنكشارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store