أحدث الأخبار مع #إنفستوبيا»،


العين الإخبارية
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
«إنفستوبيا 2025».. 8 جلسات نقاشية و5 اجتماعات طاولة مستديرة في اليوم الثاني
تم تحديثه الخميس 2025/2/27 10:54 م بتوقيت أبوظبي شهدت فعاليات اليوم الثاني من قمة إنفستوبيا 2025 عقد 8 جلسات نقاشية رئيسية من جلسات «حوارات إنفستوبيا»، بمشاركة 26 متحدثاً. ونُظمّت من خلال محور "مجتمعات إنفستوبيا" 5 اجتماعات طاولة مستديرة، بحضور نخبة من المستثمرين والمسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى وصناع القرار والشركات ورواد الأعمال من مختلف دول العالم. تركزت الجلسات النقاشية على مجموعة من المواضيع المتنوعة والحيوية من أبرزها أحدث التوجهات العالمية والمحلية في مجالات الاقتصاد الدائري والمؤسسات العائلية والابتكار وريادة الأعمال، إضافة إلى استراتيجيات مستدامة للاستثمار، ومناقشة أهمية تبني نماذج اقتصادية مبتكرة، وتحقيق التكامل بين القطاعين العام والخاص وتعزيز الشراكات الاستراتيجية لمواجهة التحديات البيئية والاقتصادية الراهنة. وتضمنت أجندة اليوم الثاني من "حوارات إنفستوبيا"، جلسة بعنوان "البجع الأسود والبجع الرمادي: السياسات والاستراتيجيات في عالم غير مؤكد"، شارك فيها عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد رئيس إنفستوبيا؛ وجان بيير رافاران، رئيس الوزراء الفرنسي الأسبق، وركزت على كيفية تعامل الحكومات والقطاع الخاص مع الأحداث غير المتوقعة وعالية التأثير على الاقتصاد العالمي. وركز عبدالله بن طوق المري خلال الجلسة على المخاطر غير المتوقعة التي يمكن أن تؤثر على المشهد الاقتصادي العالمي، بما في ذلك المخاطر الجيوسياسية، مؤكداً أهمية تكيف اقتصادات الدول ورفع جاهزيتها لهذه التأثيرات والمتغيرات من خلال المرونة والتنويع الاقتصادي ودعم القطاعات الناشئة والجديدة وتحفيز الابتكار. وقال إن العديد من هذه المخاطر والتحديات قد تتحول إلى فرص في حال تبني رؤية استباقية وتطوير سياسات اقتصادية مرنة تستشرف الاتجاهات المستقبلية مشيرا إلى أهمية وضع استراتيجيات للتعامل مع الأزمات والجوائح التي يمكن أن تؤدي إلى تأثيرات اقتصادية حادة ومفاجئة، ومعرفة المنهجية المثلى للتعامل معها. ونوه إلى أهمية التعاون الدولي وتبادل المعرفة وأفضل الممارسات في التعامل مع الآثار الناتجة عن أزمة الديون العالمية التي تؤثر على الواقع الاقتصادي الدولي. من جانبه، استعرض رافاران ما يشهده الاقتصاد العالمي اليوم من توترات ناجمة عن المخاطر والمتغيرات الجيوسياسية والاقتصادية، مؤكدا أهمية الانفتاح والتعاون لوضع أطر تنظيمية جديدة في التجارة والاستثمار والعمل مع الولايات المتحدة والصين في هذا الاتجاه. وعُقدت جلسة بعنوان "قيادة المستقبل.. الابتكار وريادة الأعمال ركائز للنمو الاقتصادي"، بمشاركة علياء المزروعي، وزيرة دولة لريادة الأعمال؛ والدكتورة يلينا بيغوفيتش، وزيرة العلوم والتطوير التكنولوجي والابتكار في جمهورية صربيا. وأكدت علياء المزروعي، أن دولة الإمارات تتمتع ببيئة تشريعية وتنظيمية مرنة، مما أسهم في توفير كل الممكنات والفرص لرواد الأعمال وأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة، مشيرة إلى أن الدولة توفر الكثير من الفرص لرواد الأعمال الشباب وتطلق العديد من المبادرات في هذا الصدد، ومنها إطلاق "مجلس شباب الإمارات لريادة الأعمال" والذي يمثل محطة مهمة لتعزيز التنافسية الاقتصادية الوطنية، وتوفير المزيد من الممكنات والفرص لرائدات ورواد الأعمال الإماراتيين. وأوضحت أن دولة الإمارات تولي اهتماماً كبيراً بدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في القطاعات الاقتصادية الرئيسية للدولة، مستهدفة زيادة نسبة إسهام الذكاء الاصطناعي في الناتج المحلي للدولة إلى 14% أي ما يعادل 96 مليار درهم بحلول عام 2030، مشيرة إلى أن هذه الأهداف مدفوعة بمجموعة كبيرة من الحوافز التي تقدمها الدولة على كافة المستويات. من جانبها قالت جيلينا بيغوفيتش، إن صربيا تستهدف أن تكون مركزاً رئيسياً للتكنولوجيا الحيوية والذكاء الاصطناعي في أوروبا من خلال عدة ممكنات مهمة مثل استهداف أكثر من 4 آلاف طالب في مسارات الدارسات العليا الماجستير والدكتوراة في هذا المجال، كما تم دمج تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم الابتدائي في الدولة لتعزيز هذا التوجه الاستراتيجي. وتضمنت أعمال اليوم الثاني أيضا جلسة بعنوان "مستقبل الاقتصاد الدائري.. رؤى عالمية ومسار الإمارات نحو المستقبل"، ناقش فيها المسؤولون أهمية التحول نحو الاقتصاد الدائري في قطاع الأعمال. فيما كان للشركات العائلية حضور في نقاشات جلسات إنفستوبيا 2025، فقد ناقشت جلسة "الشركات العائلية.. حجر الزاوية في تطور الاقتصاد"، دور الشركات العائلية في تحقيق الاستقرار الاقتصادي والتنمية المستدامة، خاصة فيما يتعلق بتنمية القطاعات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الزراعية والسياحة المستدامة. وعُقدت جلسة بمشاركة جيورجوس باباناستاسيو، وزير الطاقة والتجارة والصناعة في جمهورية قبرص؛ وفريدريك جينتا، الوزير المعني بالتحول الرقمي بإمارة موناكو حول "اقتصادات أوروبا المتخصصة.. فتح آفاق النمو في الأسواق الصغيرة ذات الأهمية الاستراتيجية" وتطرقت إلى دور الاقتصادات الأوروبية الصغيرة مثل قبرص وموناكو، في تحقيق النمو المستدام من خلال التخصص في القطاعات عالية القيمة، والاستثمار في التكنولوجيا والبحث والتطوير. وناقشت جلسة بعنوان "فتح فرص الاستثمار في أفريقيا" بمشاركة كل من مانويلا سانتوس، وزيرة الصناعة وترويج الاستثمار في جمهورية توغو؛ والدكتورة جوموك أودوولي، وزيرة الصناعة والتجارة والاستثمار في نيجيريا، استكشاف فرص الاستثمار الاستراتيجية وآفاق النمو الاقتصادي في أفريقيا. وفي جلسة بعنوان "شركات اليونيكورن في المنطقة.. قيادة النمو والابتكار في الاقتصاد الجديد"، شارك نخبة من رواد الأعمال البارزين دور الشركات المليارية "اليونيكورن" في دولة الإمارات والمنطقة في توسيع نطاق الأعمال عالمياً، كما تم عقد جلسة بعنوان "ما الجديد في استثمارات الأسهم الخاصة؟ استراتيجيات وفرص ومخاطر"، لاستعراض التطورات الحديثة في قطاع الملكية الخاصة، واستراتيجيات التكيف مع ظروف السوق الحالية، وتأثير التحولات الجيوسياسية والاقتصادية على الاستثمارات. aXA6IDkyLjExMy41NC40MyA= جزيرة ام اند امز GB


الاتحاد
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
جلسات اليوم الثاني لـ «إنفستوبيا 2025» تستعرض استراتيجيات مستدامة للاستثمار
أبوظبي (الاتحاد) شهدت فعاليات اليوم الثاني من قمة إنفستوبيا 2025 انعقاد 8 جلسات نقاشية رئيسية من جلسات «حوارات إنفستوبيا»، بمشاركة أكثر من 26 متحدثاً، كما نُظمّت من خلال محور «مجتمعات إنفستوبيا» 5 اجتماعات طاولة مستديرة، وذلك بحضور مميز لنخبة من المستثمرين والمسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى وصانعي القرار والشركات ورواد الأعمال من مختلف دول العالم. وتركزت الجلسات النقاشية على مجموعة من المواضيع المتنوعة والحيوية من أبرزها أحدث التوجهات العالمية والمحلية في مجالات الاقتصاد الدائري والمؤسسات العائلية والابتكار وريادة الأعمال، إضافة إلى استراتيجيات مستدامة للاستثمار، ومناقشة أهمية تبني نماذج اقتصادية مبتكرة، وتحقيق التكامل بين القطاعين العام والخاص وتعزيز الشراكات الاستراتيجية لمواجهة التحديات البيئية والاقتصادية الراهنة، مع تسليط الضوء على تجربة دولة الإمارات في تقليل الهدر وتعزيز الاستدامة وكفاءة الموارد. وتفصيلاً، تضمنت أجندة اليوم الثاني من «حوارات إنفستوبيا»، جلسة بعنوان «البجع الأسود والبجع الرمادي: السياسات والاستراتيجيات في عالم غير مؤكد»، شارك فيها معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد رئيس إنفستوبيا، ومعالي جان بيير رافاران، رئيس الوزراء الفرنسي الأسبق. وركزت الجلسة على كيفية تعامل الحكومات والقطاع الخاص مع الأحداث غير المتوقعة وعالية التأثير على الاقتصاد العالمي. وركز معالي عبدالله بن طوق المري خلال الجلسة على المخاطر غير المتوقعة التي يمكن أن تؤثر على المشهد الاقتصادي العالمي، بما في ذلك المخاطر الجيوسياسية، كالتوتر بين الصين وتايوان، وتأثيرات التكنولوجيا المتقدمة وتطبيقات الذكاء الاصطناعي الجديدة، مؤكداً أهمية تكيف اقتصادات الدول ورفع جاهزيتها لهذه التأثيرات والمتغيرات من خلال المرونة والتنويع الاقتصادي ودعم القطاعات الناشئة والجديدة وتحفيز الابتكار. وقال معاليه: «قد تتحول العديد من هذه المخاطر والتحديات إلى فرص في حال تبني رؤية استباقية وتطوير سياسات اقتصادية مرنة تستشرف الاتجاهات المستقبلية». من جانبه، استعرض معالي رافاران ما يشهده الاقتصاد العالمي اليوم من توترات ناجمة عن المخاطر والمتغيرات الجيوسياسية والاقتصادية، بما في ذلك الحرب في أوروبا، والرسوم الجديدة التي تعلن عنها الإدارة الأميركية الجديدة، والسياسات الاقتصادية الصينية، مشيراً إلى أن الكثير من التحديات اليوم لا نستطيع توقعها. وأوضح معاليه أهمية الانفتاح والتعاون لوضع أطر تنظيمية جديدة في التجارة والاستثمار، وأهمية العمل مع الولايات المتحدة والصين في هذا الاتجاه. وركز معاليه على أهمية التركيز على التغير المناخي وحماية البيئة ومسارات التنمية المستدامة، باعتبارها مشتركات دولية ورؤية عالمية تتقاسمها الدول والمجتمعات من أوروبا إلى الإمارات والصين والهند وغيرها، وموجهاً الدعوة إلى الولايات المتحدة الأميركية للعودة إلى اتفاقية المناخ. ولأهمية ريادة الأعمال إبراز دورها في دعم الاقتصاد العالمي، عُقدت جلسة بعنوان «قيادة المستقبل.. الابتكار وريادة الأعمال كركائز للنمو الاقتصادي»، بمشاركة معالي علياء المزروعي، وزيرة دولة لريادة الأعمال، ومعالي الدكتورة يلينا بيغوفيتش، وزيرة العلوم والتطوير التكنولوجي والابتكار في جمهورية صربيا. وأكدت معالي علياء المزروعي، أن دولة الإمارات تتمتع ببيئة تشريعية وتنظيمية مرنة، مما أسهم في توفير كافة الممكنات والفرص لرواد الأعمال وأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة، مشيرة معاليها إلى أن الدولة توفر الكثير من الفرص لرواد الأعمال الشباب وتطلق العديد من المبادرات في هذا الصدد، ومنها إطلاق «مجلس شباب الإمارات لريادة الأعمال» والذي يمثل محطة مهمة لتعزيز التنافسية الاقتصادية الوطنية، وتوفير المزيد من الممكنات والفرص لرائدات ورواد الأعمال الإماراتيين. كما أوضحت معاليها أن دولة الإمارات تولي اهتماماً كبيراً بدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في القطاعات الاقتصادية الرئيسية للدولة، مستهدفة زيادة نسبة مساهمة الذكاء الاصطناعي في الناتج المحلي للدولة إلى 14% أي ما يعادل 96 مليار درهم بحلول عام 2030، موضحة معاليها أن هذه الأهداف مدفوعة بمجموعة كبيرة من الحوافز التي تقدمها الدولة على كافة المستويات سواء من جهة تأسيس وبدء الأعمال أو جذب المواهب الريادية واستبقائها أو تطوير البنية التحتية والتشريعية للدولة، مما أسهم في تبوء الدولة مكانة عالمية كموطن جذب ونمو للمشاريع الناشئة. وفي جلسة بعنوان «مستقبل الاقتصاد الدائري.. رؤى عالمية ومسار الإمارات العربية المتحدة نحو المستقبل»، ناقش ماسيمو موتشيو، نائب رئيس قسم الخدمات المصرفية للشركات والاستثمار في IMI بمجموعة «إنتيسا سان باولو»، وجانكيل هاكنبرغ، المديرة التنفيذية لمؤسسة «إلين ماك آرثر»، أهمية التحول نحو الاقتصاد الدائري في قطاع الأعمال. وكان للشركات العائلية حضور في نقاشات جلسات إنفستوبيا 2025، حيث ناقشت الجلسة الثانية موضوع «الشركات العائلية.. حجر الزاوية في تطور الاقتصاد»، بمشاركة خالد الفهيم، عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة أبوظبي، وبول ديسماريه الثالث، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة ساغارد، وبولينا جاكوبك، المدير الإداري للمكتب العائلي لمجموعة جاكوبك. وركزت الجلسة على دور الشركات العائلية في تحقيق الاستقرار الاقتصادي والتنمية المستدامة، خاصة فيما يتعلق بتنمية القطاعات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الزراعية والسياحة المستدامة، مما يجعلها محركاً أساسياً للنمو الاقتصادي محلياً وعالمياً. وعُقدت جلسة بمشاركة معالي جيورجوس باباناستاسيو، وزير الطاقة والتجارة والصناعة في جمهورية قبرص، ومعالي فريدريك جينتا، الوزير المعني بالتحول الرقمي بإمارة موناكو، حول «اقتصادات أوروبا المتخصصة.. فتح آفاق النمو في الأسواق الصغيرة ذات الأهمية الاستراتيجية». وفي جلسة بعنوان «شركات اليونيكورن في المنطقة.. قيادة النمو والابتكار في الاقتصاد الجديد»، شارك نخبة من رواد الأعمال البارزين، مايكل لحياني، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة «بروبرتي فايندر»، وتوفيق كريدية، الشريك المؤسس ورئيس مجلس الإدارة التنفيذي في مجموعة «بي إف إل»، ودينو فاركي، الرئيس التنفيذي لمجموعة «جيمس للتعليم»، وأدار الجلسة الدكتور جان فارس، الرئيس التنفيذي لإنفستوبيا. وفي جلسة بعنوان «ما الجديد في استثمارات الأسهم الخاصة؟ استراتيجيات وفرص ومخاطر»، شارك كل من خليل تشارلز مسعود، الرئيس التنفيذي للاستثمار في شركة ألفا ظبي القابضة، وجاد إلّون، رئيس قسم الشرق الأوسط في بروكفيلد، وريشي كابور، نائب رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي للاستثمار في «إنفستكورب»، ومي نصر الله، الرئيسة التنفيذية لشركة PJT deNovo. وشهدت جلسة بعنوان «فتح فرص الاستثمار في أفريقيا» بمشاركة كل من معالي مانويلا سانتوس، وزيرة الصناعة وترويج الاستثمار في جمهورية توغو، ومعالي الدكتورة جوموك أودوولي، وزيرة الصناعة والتجارة والاستثمار في نيجيريا، استكشاف فرص الاستثمار الاستراتيجية وآفاق النمو الاقتصادي في أفريقيا. وتضمن جدول فعاليات اليوم الثاني لـ «إنفستوبيا 2025» إقامة 5 اجتماعات طاولة مستديرة ضمن محور «مجتمعات إنفستوبيا».


صحيفة الخليج
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
2000 مشارك من 20 دولة في «إنفستوبيا أبوظبي» 2025
تحت رعاية كريمة من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، تستضيف العاصمة الإماراتية أبوظبي، النسخة الرابعة لـ «إنفستوبيا 2025»، تحت شعار «تسخير قوة الاستثمارات الضخمة»، والتي ستُقام في فندق سانت ريجيس السعديات، على مدار يومي 26 و27 فبراير الجاري، بمشاركة أكثر من 100 متحدث من قادة الحكومات والوزراء والمستثمرين ورجال الأعمال وصناع القرار وخبراء الاقتصاد وأصحاب الثروات وصناديق الاستثمار الجريء من نحو 20 دولة، وبحضور أكثر من 2000 مشارك، إضافة إلى ممثلين عن مجموعة من المؤسسات والمنظمات المالية والاقتصادية الدولية. يفتتح أعمال هذه النسخة عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، رئيس إنفستوبيا، ويشارك فيها عدد من المسؤولين في الدولة، منهم محمد حسن السويدي، وزير الاستثمار؛ والشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير دولة؛ والدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية؛ وعلياء بنت عبدالله المزروعي، وزيرة دولة لريادة الأعمال؛ وعهود بنت خلفان الرومي، وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل؛ والدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السموّ رئيس الدولة؛ ومريم بنت محمد المهيري، رئيس مكتب الشؤون الدولية في ديوان الرئاسة، الرئيس التنفيذي لمجموعة «2 بوينت زيرو»؛ وخلدون خليفة المبارك، رئيس جهاز الشؤون التنفيذية عضو المجلس التنفيذي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة مبادلة للاستثمار؛ ومحمد علي الشرفاء، رئيس دائرة البلديات والنقل في أبوظبي. جسر فعّال وقال عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، رئيس إنفستوبيا: «تؤدي إنفستوبيا 2025 دوراً كبيراً في خلق جسر فعال للتواصل وتعزيز الحوار بين مجتمعات الأعمال لتحفيزها على التوسع والاستثمار في قطاعات الاقتصاد الجديد واقتناص فرص الاستثمار الواعدة في الأسواق الناشئة، وبناء شراكات اقتصادية وتجارية مثمرة تدعم تطوير نماذج اقتصادية مستدامة، وكذلك تسليط الضوء على مُمَكنات ومقومات بيئة الاستثمار والأعمال في دولة الإمارات». وأضاف أن تنظيم النسخة الرابعة لـ «إنفستوبيا» تحت الرعاية الكريمة لسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، يأتي تأكيداً على الاهتمام الكبير الذي توليه قيادتنا الرشيدة بترسيخ مكانة دولة الإمارات كشريك عالمي ومركز اقتصادي جاذب ومؤثر في قطاعات الاقتصاد الجديد. منتديات أعمال عالمية وأضاف: «ستشهد هذه النسخة لأول مرة عقد سلسلة من منتديات أعمال عالمية وطاولات مستديرة والتي ستجمع المستثمرين ورجال الأعمال على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي، إضافة إلى العديد من جلسات حوارية متخصصة لمناقشة مستقبل ريادة الأعمال وتمكين المشاريع الناشئة من النمو والازدهار». 51 جلسة حوارية وستشهد النسخة الرابعة لـ «إنفستوبيا» من خلال ركائزها الثلاث «حوارات إنفستوبيا» و«مجتمعات إنفستوبيا»، و«إنفستوبيا ماركت بليس»، عقد أكثر من 51 جلسة حوارية والتي سوف تسلط الضوء على المناخ الاستثماري في دولة الإمارات والعديد من الأسواق العالمية، والاتجاهات الحديثة للاستثمار في قطاعات الاقتصاد الجديد لا سيما التكنولوجيا المالية والذكاء الاصطناعي والاقتصاد الدائري والقطاع الصحي، وكيفية تحويل الفرص الواعدة في الأسواق الناشئة في المنطقة ودول إفريقيا وآسيا إلى مشاريع اقتصادية واستثمارية تدعم التنمية الاقتصادية المستدامة وتعزيز الربط بين الاقتصادات المتقدمة والناشئة. كما ستناقش هذه الجلسات التغيرات الجيوسياسية في المنطقة والعالم وأثرها على الاقتصاد والقرارات الاستثمارية وأصحاب الشركات، والتوجهات العالمية الجديدة حول الدور الاستثماري الحيوي الذي تؤديه صناديق الثروة السيادية في الأسواق النامية والناشئة، وأهمية مسرعات وحاضنات الأعمال في دعم الشركات الناشئة وتمويل المشاريع الريادية التي تقوم على التقنيات المتقدمة، وأيضاً مستقبل الاقتصاد الدائري في ظل تسارع التحوّل العالمي نحو الاستدامة، والسياسات الداعمة لهذا التوجّه، كما تسلط الجلسات الضوء على الدور الحيوي لدولة الإمارات في تطوير الشراكات الاقتصادية الدولية ودعم الاستثمارات الفاعلة في الأسواق العالمية وكذلك النماذج المؤثرة في القطاعين الحكومي والخاص التي انطلقت من الدولة لتشكل نماذج ريادية على مستوى العالم. 15 اجتماع طاولة مستديرة وستستضيف «إنفستوبيا 2025» 15 اجتماع طاولة مستديرة حول كيفية تطوير حلول جديدة لمعالجة فجوات التمويل في قطاع تكنولوجيا المناخ، والمشاريع المتقدمة التي تقود التحوّل نحو نماذج اقتصادية دائرية، وأهمية الاستثمار في الأسواق الناشئة في أوروبا والتي تمتلك قطاعات حيوية سريعة النمو. 3 منتديات وستحظى هذه النسخة من «إنفستوبيا» بعقد منتديات أعمال عالمية والتي ستضم «منتدى الأعمال العربي وآسيا الوسطى وأذربيجان» و«قمة الأعمال العربية الصينية»، ومنتدى «100 شركة من المستقبل» لريادة الأعمال في الدولة. مؤتمر رجال الأعمال تماشياً مع مخرجات إعلان الدوحة المنبثق عن الدورة الثالثة لمنتدى الاقتصاد والتعاون العربي مع دول آسيا الوسطى وجمهورية أذربيجان، الذي عُقد في الدوحة في إبريل 2024، تستضيف دولة الإمارات الدورة الأولى من «مؤتمر رجال الأعمال والمستثمرين العرب مع دول آسيا الوسطى وأذربيجان» في العاصمة أبوظبي على هامش «إنفستوبيا»، وذلك بهدف تعزيز أواصر التعاون الاقتصادي والاستثماري بين المنطقتين، وتوفير منصة تفاعلية للقطاع الخاص من كلا الجانبين، وتحقيق التكامل بين الفعاليات الاقتصادية الإقليمية الكبرى. قمة رواد الأعمال الصينيين والعرب تستضيف «إنفستوبيا 2025» نسخة جديدة من قمة رواد الأعمال الصينيين والعرب، والتي تُمثل منصة بارزة لاستكشاف فرص جديدة في مجالات وأنشطة ريادة الأعمال، ودفع التعاون الصيني العربي إلى آفاق أوسع في مختلف المجالات والقطاعات، وتسليط الضوء على المُمَكنات التجارية والاستثمارية لترسيخ الشراكات بين مجتمعي الأعمال في الجانبين. 100 شركة من المستقبل يجمع منتدى «100 شركة من المستقبل» في نسخته الثانية قطاعاً عريضاً من رواد الأعمال والشركات الناشئة وصناديق الاستثمار الجريء وحاضنات ومسرعات الأعمال العاملة في الدولة، حيث تشكل هذه الشركات الناشئة نماذج متميزة ومبتكرة في الاقتصاد الجديد، ويتضمن المنتدى أنشطة متعددة خلال يومين ومنها الإعلان عن الدفعة الثانية من «100 شركة من المستقبل»، والتي تم اختيارها من ضمن مجموعة كبيرة من الشركات من خلال جلسات تحكيمية لخبراء ورجال أعمال وقادة في القطاع الخاص. وتضم قائمة المتحدثين في «إنفستوبيا 2025» عدداً من القادة والخبراء وصناع القرار، من بينهم أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية؛ وحسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري؛ وجان بيير رافاران، رئيس الوزراء الفرنسي الأسبق؛ ونيك جيلوشاج، نائب رئيس الوزراء للسياسة الاقتصادية ووزير التنمية الاقتصادية في الجبل الأسود؛ وعبدالله بالعلاء، مساعد وزير الخارجية لشؤون الطاقة والاستدامة؛ وبدر جعفر، الرئيس التنفيذي لشركة الهلال للمشاريع المبعوث الخاص لدولة الإمارات لشؤون الأعمال والأعمال الخيرية؛ وخالد عبدالكريم الفهيم، عضو مجلس إدارة غرفة أبوظبي؛ والشيخ فاهم القاسمي، رئيس دائرة العلاقات الحكومية في الشارقة؛ وسلامة العميمي، مدير عام هيئة المساهمات المجتمعية – معاً؛ وحمد عبدالله الحمادي، نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة«ADQ»؛ ومنصور الملا، نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة«ADQ»؛ وأحمد علي علوان، الرئيس التنفيذي لـ«Hub71»؛ ومحمد البلوشي، الرئيس التنفيذي، لمركز «إنوفيشن هب» التابع لمركز دبي المالي العالمي؛ ومنصور جعفر، الرئيس التنفيذي لـ«أكاديمية أبوظبي العالمي»؛ وبوراك داغلي أوغلو، رئيس مكتب الاستثمار في الرئاسة التركية؛ وبلال بدر، نائب الرئيس التنفيذي لصندوق الثروة السيادي التركي؛ وفريديريك جينتا، المندوب الوزاري للتحول الرقمي في موناكو. بالإضافة إلى ذلك، تضم قائمة الحضور نخبة من المستثمرين ورجال الأعمال البارزين، من أبرزهم نجيب ساويرس، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة ORA Developers؛ وألكسندر فون زور موهلين، الرئيس التنفيذي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ وأوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا في دويتشه بنك؛ وديفيد ليفينغستون، الرئيس التنفيذي لشؤون العملاء في Citigroup؛ وريشي كابور، الرئيس التنفيذي للاستثمار في Investcorp، وخليل مسعود، الرئيس التنفيذي للاستثمار في شركة ألفا ظبي القابضة، ومارتن تريكود، رئيس الخدمات المصرفية للاستثمار للمجموعة لدى بنك أبوظبي الأول؛ وبولينا جاكوبيك رئيس مجلس إدارة شركة آي دي سي القابضة؛ وآريان دي روتشيلد، رئيس مجلس إدارة مجموعة «إدموند دي روتشيلد».


الاتحاد
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
أبوظبي تستضيف «إنفستوبيا 2025» الأربعاء المقبل
أبوظبي (الاتحاد) تحت رعاية كريمة من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، تستضيف العاصمة الإماراتية أبوظبي، النسخة الرابعة لـ«إنفستوبيا 2025»، تحت شعار «تسخير قوة الاستثمارات الضخمة». وتقام «إنفستوبيا 2025» على يومي 26 و27 فبراير الجاري، بمشاركة أكثر من 100 متحدث من قادة الحكومات والوزراء والمستثمرين ورجال الأعمال وصناع القرار وخبراء الاقتصاد وأصحاب الثروات وصناديق الاستثمار الجريء من نحو 20 دولة، وبحضور أكثر من 2000 مشارك، إضافة إلى ممثلين عن مجموعة من المؤسسات والمنظمات المالية والاقتصادية الدولية. يفتتح أعمال هذه النسخة معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، رئيس إنفستوبيا، ويشارك فيها عدد من أصحاب المعالي في الدولة، منهم معالي محمد حسن السويدي، وزير الاستثمار، ومعالي الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير دولة، ومعالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية، ومعالي علياء بنت عبدالله المزروعي، وزيرة دولة لريادة الأعمال، ومعالي عهود بنت خلفان الرومي، وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل، ومعالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، ومعالي مريم بنت محمد المهيري، رئيس مكتب الشؤون الدولية في ديوان الرئاسة، الرئيس التنفيذي لمجموعة «2 بوينت زيرو»، ومعالي خلدون خليفة المبارك، رئيس جهاز الشؤون التنفيذية عضو المجلس التنفيذي، العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي لمجموعة مبادلة للاستثمار، ومعالي محمد علي الشرفاء، رئيس دائرة البلديات والنقل في أبوظبي. تعزيز الحوار وقال معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، رئيس إنفستوبيا: «تؤدي إنفستوبيا 2025 دوراً كبيراً في خلق جسر فعال للتواصل وتعزيز الحوار بين مجتمعات الأعمال لتحفيزها على التوسع والاستثمار في قطاعات الاقتصاد الجديد واقتناص فرص الاستثمار الواعدة في الأسواق الناشئة، وبناء شراكات اقتصادية وتجارية مثمرة تدعم تطوير نماذج اقتصادية مستدامة، وكذلك تسليط الضوء على مُمَكنات ومقومات بيئة الاستثمار والأعمال في دولة الإمارات». وأضاف معاليه أن تنظيم النسخة الرابعة لـ«إنفستوبيا» تحت الرعاية الكريمة لسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، يأتي تأكيداً على الاهتمام الكبير الذي توليه قيادتنا الرشيدة بترسيخ مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة شريكاً عالمياً ومركزاً اقتصادياً جاذباً ومؤثراً في قطاعات الاقتصاد الجديد. منتديات أعمال وأضاف معاليه: «ستشهد هذه النسخة لأول مرة عقد سلسلة من منتديات أعمال عالمية وطاولات مستديرة والتي ستجمع المستثمرين ورجال الأعمال على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي، إضافة إلى العديد من الجلسات الحوارية المتخصصة لمناقشة مستقبل ريادة الأعمال وتمكين المشاريع الناشئة من النمو والازدهار». 51 جلسة حوارية وستشهد النسخة الرابعة لـ«إنفستوبيا» من خلال ركائزها الثلاث «حوارات إنفستوبيا» و«مجتمعات إنفستوبيا»، و«إنفستوبيا ماركت بليس»، عقد أكثر من 51 جلسة حوارية سوف تسلط الضوء على المناخ الاستثماري في دولة الإمارات والعديد من الأسواق العالمية، والاتجاهات الحديثة للاستثمار في قطاعات الاقتصاد الجديد لا سيما التكنولوجيا المالية والذكاء الاصطناعي والاقتصاد الدائري والقطاع الصحي، وكيفية تحويل الفرص الواعدة في الأسواق الناشئة في المنطقة ودول أفريقيا وآسيا إلى مشاريع اقتصادية واستثمارية تدعم التنمية الاقتصادية المستدامة وتعزز الربط بين الاقتصادات المتقدمة والناشئة. كما ستناقش هذه الجلسات التغيرات الجيوسياسية في المنطقة والعالم وأثرها على الاقتصاد والقرارات الاستثمارية وأصحاب الشركات، والتوجهات العالمية الجديدة حول الدور الاستثماري الحيوي الذي تؤديه صناديق الثروة السيادية في الأسواق النامية والناشئة، وأهمية مسرعات وحاضنات الأعمال في دعم الشركات الناشئة وتمويل المشاريع الريادية التي تقوم على التقنيات المتقدمة، وأيضاً مستقبل الاقتصاد الدائري في ظل تسارع التحوّل العالمي نحو الاستدامة، والسياسات الداعمة لهذا التوجه، كما تسلط الجلسات الضوء على الدور الحيوي لدولة الإمارات في تطوير الشراكات الاقتصادية الدولية ودعم الاستثمارات الفاعلة في الأسواق العالمية وكذلك النماذج المؤثرة في القطاعين الحكومي والخاص التي انطلقت من الدولة لتشكل نماذج ريادية على مستوى العالم. طاولة مستديرة وستستضيف «إنفستوبيا 2025» 15 اجتماع طاولة مستديرة حول كيفية تطوير حلول جديدة لمعالجة فجوات التمويل في قطاع تكنولوجيا المناخ، والمشاريع المتقدمة التي تقود التحوّل نحو نماذج اقتصادية دائرية، وأهمية الاستثمار في الأسواق الناشئة في أوروبا والتي تمتلك قطاعات حيوية سريعة النمو. 3 منتديات ضمن فعاليات «إنفستوبيا 2025» وستحظى هذه النسخة من «إنفستوبيا» بعقد منتديات أعمال عالمية ستضم «منتدى الأعمال العربي وآسيا الوسطى وأذربيجان» و«قمة الأعمال العربية الصينية»، ومنتدى «100 شركة من المستقبل» لريادة الأعمال في الدولة. وتماشياً مع مخرجات إعلان الدوحة المنبثق عن الدورة الثالثة لمنتدى الاقتصاد والتعاون العربي مع دول آسيا الوسطى وجمهورية أذربيجان، الذي عُقد في الدوحة في أبريل 2024، تستضيف دولة الإمارات الدورة الأولى من «مؤتمر رجال الأعمال والمستثمرين العرب مع دول آسيا الوسطى وأذربيجان» في العاصمة أبوظبي على هامش «إنفستوبيا»، وذلك بهدف تعزيز أواصر التعاون الاقتصادي والاستثماري بين المنطقتين، وتوفير منصة تفاعلية للقطاع الخاص من كلا الجانبين، وتحقيق التكامل بين الفعاليات الاقتصادية الإقليمية الكبرى. قمة الرواد إضافة إلى ذلك، تستضيف «إنفستوبيا 2025» نسخة جديدة من قمة رواد الأعمال الصينيين والعرب، والتي تُمثل منصة بارزة لاستكشاف فرص جديدة في مجالات وأنشطة ريادة الأعمال، ودفع التعاون الصيني العربي إلى آفاق أوسع في مختلف المجالات والقطاعات، وتسليط الضوء على المُمَكنات التجارية والاستثمارية لترسيخ الشراكات بين مجتمعي الأعمال في الجانبين.يجمع منتدى «100 شركة من المستقبل» في نسخته الثانية قطاعاً عريضاً من رواد الأعمال والشركات الناشئة وصناديق الاستثمار الجريء وحاضنات ومسرعات الأعمال العاملة في الدولة، حيث تشكل هذه الشركات الناشئة نماذج متميزة ومبتكرة في الاقتصاد الجديد، ويتضمن المنتدى أنشطة متعددة خلال يومين، ومنها الإعلان عن الدفعة الثانية من «100 شركة من المستقبل»، والتي تم اختيارها من ضمن مجموعة كبيرة من الشركات من خلال جلسات تحكيمية لخبراء ورجال أعمال وقادة في القطاع الخاص.