أحدث الأخبار مع #إنفوغراف


أخبار مصر
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
إنفوغراف: أسعار النفط المطلوبة لميزانيات الدول العربية
إنفوغراف: أسعار النفط المطلوبة لميزانيات الدول العربية تتفاوت أسعار النفط التي تحتاجها الدول العربية المصدرة لتحقيق ميزانيات بدون عجز في 2025، وتبلغ أعلى مستوياتها في الجزائر التي تحتاج نحو 157 دولاراً للبرميل، وفق بيانات صندوق النقد الدولي في مراجعة أبريل 2025.البحرين تحتاج 137 دولاراً للبرميل، تليها السعودية عند نحو 92 دولاراً، ثم الكويت عند نحو 80 دولاراً، والعراق عند حوالي 79 دولاراً، وليبيا نحو 67 دولاراً. أما عُمان، والإمارات، وقطر، فتحتاج أسعاراً دون 58 دولاراً للبرميل، لتحقيق ميزانيات متعادلة، أو تسجّل فوائض.


أخبار مصر
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
إنفوغراف: 61 مليار دولار إيرادات مصر من قناة السويس خلال 10 سنوات
إنفوغراف: 61 مليار دولار إيرادات مصر من قناة السويس خلال 10 سنوات بلغ مجموع إيرادات مصر من قناة السويس حوالي 61 مليار دولار خلال الأعوام المالية العشرة الماضية، حسبما أظهرت بيانات البنك المركزي المصري. وخلال العام المالي المنصرم 2023/2024، سجلت إيرادات القناة 6.6 مليار دولار، بتراجع 25% على أساس سنوي، إذ كانت بلغت 8.8 مليار دولار في 2022/2023.


أخبار مصر
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار مصر
إنفوغراف: ما هي الدول العربية الأعلى إنفاقاً عسكرياً في 2024؟
إنفوغراف: ما هي الدول العربية الأعلى إنفاقاً عسكرياً في 2024؟ تصدرت المملكة العربية السعودية قائمة الدول العربية الأعلى إنفاقاً عسكرياً في 2024، إذ صرفت نحو 80 مليار دولار بزيادة 1.5% عما أنفقته العام الماضي، وفق بيانات 'معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام'. الجزائر حلت ثانياً، تلتها الكويت، ثم العراق، وعُمان، والمغرب، والأردن، ومصر، والبحرين، وتونس.


أخبار مصر
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
إنفوغراف: الروبل أفضل الأصول أداءً أمام الدولار منذ بداية العام
إنفوغراف: الروبل أفضل الأصول أداءً أمام الدولار منذ بداية العام تصدر الروبل الروسي الأصول الأفضل أداءً أمام الدولار منذ بداية 2025، حسبما أظهرت بيانات بلومبرغ حتى نهاية تعاملات يوم 16 أبريل. ارتفعت قيمة العملة الروسية بحوالي 38% منذ بداية العام، فيما كان الذهب ثاني أفضل الأصول أداءً إذ قفزت قيمته بنحو 27%، يليه الكرونة السويدية بارتفاعٍ بنحو 14%، ثم الفضة بحوالي 12%، والفرنك السويسري بنحو 11%.


الجزيرة
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
كم عدد السنوات اللازمة لإزالة ركام الحرب من غزة؟
بين أنقاض ما كان يوما مدينة نابضة بالحياة، تبرز معضلة جديدة تضاف إلى معاناة سكان قطاع غزة ، حيث بات القطاع عبارة عن جبال من الركام، تحكي قصة دمار غير مسبوق، ويضيف تحديا صعبا على الغزيين فكم من السنين يحتاجون لإزالة الركام ليعيدوا بناء مدنهم التي دمرتها الحرب الإسرائيلية. 50 مليون طن من الحطام والأنقاض تغطي مساحات شاسعة من القطاع، وفق تقديرات أولية ل لأمم المتحدة ، في مشهد يصعب على العقل استيعابه. ويسلط مراسل الجزيرة عمار طيبي، في تقرير له، الضوء على هذا الوضع من خلال مشاهد إنفوغراف تقدم صورة مقربة عن حجم الكارثة التي تجاوزت كل التصورات. ففي قطاع صغير المساحة، كثيف السكان، ألقت إسرائيل نحو 100 ألف طن من المتفجرات، محولة 85% من المباني إلى ركام، بواقع 450 ألف وحدة سكنية مدمرة كليا أو جزئيا. لكن المأساة لا تقف عند حدود الدمار الحالي، بل تمتد لعقود مقبلة، فوفقا لتقديرات الأمم المتحدة، ستستغرق عملية إزالة هذا الركام 21 عاما كاملة، حتى مع توفر الآليات الكافية والوسائل المناسبة. وحسب تلك التقديرات، فإن التكلفة الأولية لذلك تقدر بمليار و200 مليون دولار، وذلك لإزالة الركام ونقله فقط، دون احتساب تكاليف إعادة الإعمار أو تهيئة الطرقات والبنى التحتية. مقاربات مفزعة ولتقريب صورة هذا الدمار الهائل للأذهان، يقدم التقرير مقارنات مذهلة تكشف عن حجم المأساة، فلو وضع هذا الركام في شاحنات تحمل كل منها 20 طنا، سيمتد موكب الشاحنات لمسافة 30 ألف كيلومتر، أي ما يعادل 3 مرات المسافة بين قطاع غزة وواشنطن. وفي مقارنة أخرى صادمة، يوضح التقرير أن برج إيفل في باريس يزن 10 آلاف طن، مما يعني أن ركام غزة يعادل وزن 5 آلاف برج مماثل، كما يمكن بناء سور بطول وعرض سور الصين العظيم ، الذي يمتد على مسافة 21 ألف كيلومتر، من هذا الركام. وللمقارنة أيضا، يبلغ وزن الهرم الأكبر في الجيزة نحو 6.5 ملايين طن، ما يعني أن ركام غزة كفيل ببناء 8 أهرامات مماثلة للهرم الأكبر، وهي مشاهد تقرب الصورة نسبيا، لكن الواقع على الأرض يبقى أكثر قسوة وتعقيدا. وتتجاوز أزمة الركام في غزة مجرد تحدٍّ لوجستي ضخم، إلى كونها رمزا لحجم المعاناة الإنسانية والتحدي المستقبلي الذي ينتظر سكان القطاع، فالشوارع المدمرة، وقنوات المياه والصرف الصحي المتضررة، والبنية التحتية المنهارة، كلها تشكل تحديات تضاف إلى معضلة الركام الضخمة. وبينما تتواصل الحرب، يتراكم المزيد من الأنقاض يوما بعد يوم، مما يجعل التقديرات الأولية للأمم المتحدة عرضة للارتفاع بشكل مستمر، ومعها ترتفع سنوات المعاناة ومليارات الدولارات المطلوبة لإعادة الحياة إلى ما كانت عليه في يوم من الأيام. وهكذا، تصبح جبال الركام في غزة شاهدا على مأساة غير مسبوقة، لا تنتهي بتوقف الحرب، بل تمتد لعقود مقبلة، محولة مهمة إعادة الإعمار إلى واحدة من أكبر التحديات في العصر الحديث.