logo
#

أحدث الأخبار مع #إنفيديا،جنسنهوانغ،

إنفيديا تستبعد تطوير شرائح جديدة من هوبر خصيصاً للصين بعد H20
إنفيديا تستبعد تطوير شرائح جديدة من هوبر خصيصاً للصين بعد H20

البورصة

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • البورصة

إنفيديا تستبعد تطوير شرائح جديدة من هوبر خصيصاً للصين بعد H20

قال الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانغ، إن الشركة لن تطرح إصداراً جديداً من سلسلة شرائح هوبر للأسواق الصينية، بعد فرض الولايات المتحدة قيوداً على تصدير شريحة H20، وهي الشريحة الوحيدة من الذكاء الاصطناعي المسموح ببيعها قانونياً للصين. وأوضح هوانغ خلال مقابلة عبر بث مباشر على شبكة فورموزا تي في التايوانية أن تعديل سلسلة «هوبر» لم يعد ممكناً تقنياً، وأن الشركة تدرس بدائل أخرى لتلبية احتياجات السوق الصينية دون خرق القوانين الأمريكية، بحسب رويترز. القيود الأمريكية الجديدة على تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي، التي أُعلنت في يناير قبيل انتهاء إدارة الرئيس جو بايدن، جاءت ضمن ما سُمي بـ«إطار نشر الذكاء الاصطناعي عالمياً»، وهو ما تسبب في تراجع مبيعات إنفيديا داخل الصين لصالح منافسين محليين أبرزهم هواوي وفقا لسي ان ان. رغم ذلك، تبقى الصين أحد أهم الأسواق بالنسبة لإنفيديا، وهو ما دفع هوانغ لزيارتها فور إعلان القيود الأخيرة، في محاولة للحفاظ على العلاقات مع العملاء وتقديم حلول بديلة. كما وجه هوانج انتقادات مباشرة لسياسات تصدير الذكاء الاصطناعي التي أُقرت في عهد بايدن، قائلاً إن هذه القواعد «خاطئة»، ويجب أن يكون الهدف هو تعظيم التقنية الأمريكية عالمياً بدلاً من كبحها. ويأتي هذا الموقف متناغماً مع تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي تعهد بإلغاء تلك اللوائح في حال فوزه بالانتخابات. بحسب تقريرها المالي الأخير المنتهي في 26 يناير ، بلغت إيرادات إنفيديا من السوق الصينية نحو 17 مليار دولار، ما يشكل 13 في المئة من إجمالي مبيعات الشركة عالمياً. ورغم الضغوط التنظيمية، لا تزال الشركة تعتبر السوق الصينية حيوية لنموها، وتسعى جدياً إلى تقديم شرائح بديلة معدلة يمكن تسويقها ضمن الحدود القانونية المفروضة. تشهد الشركة حالة توازن حساسة بين مواصلة تطوير شرائح ذكاء اصطناعي عالية الأداء، وبين الامتثال للقيود الحكومية الأمريكية. ففي الوقت الذي تطور فيه الشركات الصينية بدائلها المحلية، تجد إنفيديا نفسها مطالبة بالمنافسة في ظل تضييق المساحات التنظيمية في الأسواق العالمية. من الواضح أن مستقبل شرائح الذكاء الاصطناعي في الصين لم يعد مسألة تقنية بحتة، بل أصبح رهينة للتوجهات السياسية الأمريكية. وفي ظل هذا التوتر المستمر، تحاول شركات مثل إنفيديا الحفاظ على موطئ قدمها في الأسواق الاستراتيجية، دون الوقوع في فخ الصدامات الجيوسياسية المتصاعدة.

الرئيس التنفيذي لإنفيديا: الروبوتات البشرية أقرب مما نتصور
الرئيس التنفيذي لإنفيديا: الروبوتات البشرية أقرب مما نتصور

المنار

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المنار

الرئيس التنفيذي لإنفيديا: الروبوتات البشرية أقرب مما نتصور

أكد الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانغ، أن انتشار الروبوتات البشرية في المصانع بات أقرب مما نتوقع، وليس خمسة أعوام كما يظن البعض. جاء ذلك خلال كلمته الرئيسية في المؤتمر السنوي لمطوري الشركة، الذي عُقد في سان خوسيه، كاليفورنيا، بحضور آلاف المشاركين، إذ استعرض هوانغ أدوات برمجية جديدة تهدف إلى تسهيل حركة الروبوتات في العالم الحقيقي. وفي لقاء مع الصحفيين بعد خطابه، طُرح عليه سؤال بشأن العلامات التي ستؤكد انتشار الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع، فأجاب قائلاً «قد يكون ذلك عندما نرى الروبوتات الشبيهة بالبشر تتجول من حولنا، وهذا ليس أمراً بعيداً، بل أقرب بكثير من خمس سنوات». وأشار هوانغ إلى أن قطاع التصنيع سيكون أول المستفيدين من هذه التقنية، نظراً لأن بيئة المصانع توفر مهام واضحة يمكن للروبوتات التعامل معها ضمن ظروف محكومة. وأضاف «أعتقد أن المصانع هي الوجهة الأولى لهذه الروبوتات، لأن المجال أكثر تنظيماً والمهام محددة بوضوح»، مشيراً إلى أن القيمة الاقتصادية لهذا التقدم واضحة، إذ يُقدّر سعر استئجار روبوت شبيه بالبشر بنحو 100 ألف دولار، وهو ما يعتبر استثماراً اقتصادياً جيداً للشركات. وتعتبر تصريحات هوانغ مؤشراً على تسارع وتيرة تطوير الذكاء الاصطناعي في مجال الروبوتات، ما يمهد الطريق لثورة صناعية جديدة في السنوات القليلة المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store