أحدث الأخبار مع #إنفيكتوس
الشرق الأوسط
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
تقرير: مقاطعة العائلة المالكة البريطانية لهاري وميغان سببها «عدم الثقة»
يخضع الأمير البريطاني هاري للمقاطعة من قبل العائلة المالكة، لأن لا أحد منهم يثق به - أو بزوجته ميغان ماركل، وفقاً لمصادر مطلعة تحدثت إلى «بيج سيكس». قال مصدر مقرب: «أعتقد حقاً أن لا أحد يثق به، وهذه هي الخلاصة. لدى العائلة المالكة مشاكل ثقة كبيرة معه، وهذا هو جوهر كل شيء... إنهم لا يثقون به وبميغان؛ ولهذا السبب لا يمكن أن تكون بينهما علاقة... ربما يكون هناك مجال للتسامح، لكنهم لن ينسوا». وأضاف: «التسامح والثقة أمران مختلفان تماماً». يأتي ذلك في أعقاب المقابلة التي أجراها هاري مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) الأسبوع الماضي، التي قال فيها إنه «لا يعرف كم من الوقت» سيعيش والده، الملك تشارلز (76 عاماً)، المصاب بالسرطان. أفاد هوغو فيكرز، الكاتب وصديق العائلة المالكة: «أتعاطف تماماً مع العائلة المالكة... هاري يشبه إلى حد كبير الأميرة الراحلة ديانا. في أحد الأيام، عندما كنت في قصر باكنغهام، عُرضت عليّ رسالة كتبها الأمير فيليب إلى ديانا، قال فيها: (في كل مرة يتحدث فيها تشارلز معكِ، تُنشر المحادثة في صحيفة محلية في اليوم التالي)». أضاف فيكرز: «الشيء نفسه يحدث الآن. تشارلز، بالطبع، محق في عدم ثقته به. هاري ميؤوس منه في هذا الصدد. ما كان ينبغي له إجراء تلك المقابلة». كما كشفت التقارير عن أن الملك تشارلز رفض رؤية ابنه الأصغر عندما سافر هاري إلى المملكة المتحدة للاحتفال بالذكرى السنوية العاشرة لألعاب «إنفيكتوس» في أبريل (نيسان) 2024. وقالت المصادر: «أرسل هاري رسالة إلى تشارلز، لكنه لم يتلقَّ رداً. أراد حينها التحدث إلى والده بشأن أمور أمنية، لكن الملك رفض التحدث إليه... لقد شعر حقاً بأن والده قادر على تغيير الأمور». خسر دوق ساسكس، البالغ من العمر 40 عاماً، دعوى قضائية أمام محكمة الاستئناف ضد الحكومة البريطانية يوم الجمعة، بشأن قرار حرمانه من حمايته الأمنية الممولة من القطاع العام. الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان ماركل يشاركان بنشاط للأطفال في ألمانيا (أ.ف.ب) جادل هاري بأن فريق الحماية الخاص به في الولايات المتحدة لم يعد بإمكانه الوصول إلى معلومات الاستخبارات البريطانية اللازمة لحماية ميغان ماركل، البالغة من العمر 43 عاماً، وطفليهما - الأمير آرتشي، البالغ من العمر 6 سنوات، والأميرة ليليبت، البالغة من العمر 3 سنوات. ولم يرَ تشارلز الطفلين إلا بضع مرات. بعد قرار المحكمة، صرح الأمير قائلاً: «لا أستطيع أن أتخيل عالماً أعود فيه بزوجتي وطفلَيّ إلى المملكة المتحدة في هذه المرحلة». وادّعى أن تشارلز «لن يتحدث معي بسبب هذه الأمور الأمنية»، وكشف عن أن «هناك خلافات كثيرة بيني وبين بعض أفراد عائلتي»- واعترف بأن مذكراته «سبير» ساهمت في تأجيجها. ومع أن هذا الاعتراف كان صادماً، فإن فيكرز قال إن الحديث عن وفاة والده كان تجاوزاً للحدود.
أخبارنا
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
وفد أوروبي يزور الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين
أخبارنا : تحت رعاية سمو الأمير مرعد بن رعد، كبير الأمناء، رئيس مجلس إدارة الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين، نُظمت اليوم الاثنين، فعالية للمصابين للعسكريين من الأردن ودول أوروبية بالشراكة مع وفد الاتحاد الأوروبي في عمان. وأكد سموه خلال استقباله الوفد في مقر الهيئة، أهمية الانفتاح على المحيط الخارجي وتعزيز علاقات الشراكة والتعاون بما يخدم جهود الهيئة والجهات الدولية في رعاية وتأهيل المصابين العسكريين، مثمنا جهود بعثة الاتحاد الأوروبي في تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات. من جانبه، قال سفير الاتحاد الأوروبي في عمان بيير كريستوف تشاتزيسافاس، إن هذا المشروع يمثل مساهمة متواضعة في رحلة إعادة التأهيل الجسدي والنفسي لمنح المصابين العسكريين الأوروبيين والأردنيين فرصة لتبادل تجاربهم، ومشاركة أفضل الممارسات، وهم بذلك يسهمون بشكل فريد في تعزيز العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والأردن. واستمع الوفد الذي يضم عددا من المعنين من بعثة الاتحاد الأوروبي وبلجيكا وفرنسا والسويد إلى إيجاز قدمه مدير عام الهيئة موران ترك، حول طبيعة عمل الهيئة وأهم أعمالها وواجباتها لتقديم مختلف خدمات الرعاية والتأهيل للمصابين العسكريين وعائلاتهم. وجال الوفد في مرافق وأقسام مبنى الهيئة للاطلاع على خدماتها، معربين عن تقديرهم للمستوى الرفيع لهذه الخدمات. وحضر الزيارة عدد من أعضاء مجلس إدارة الهيئة ومدير عام الخدمات الطبية الملكية العميد الطبيب يوسف زريقات، وكبار ضباط مديرية الخدمات الطبية الملكية، ومجموعة من المصابين العسكريين والعاملين في الهيئة. وتضمنت الفعالية ورشة عمل بعنوان "إنفيكتوس" ضمت مجموعة من المصابين العسكريين يمثلون قدامى المحاربين الأوروبيين من بلجيكا وفرنسا والسويد ونظرائهم الأردنيين، بهدف تعزيز تبادل المعرفة والخبرات بين الجهات الأوروبية ذات الصلة والهيئة والجهات المحلية المعنية لتسليط الضوء على تجارب التعافي الفردية وتوفير منصة لتبادل أفضل الممارسات والبروتوكولات التشغيلية. واستكمالا للأنشطة الرئيسية، ستلي الفعالية زيارات ميدانية وجلسات توعية في إحدى المدارس حول الإعاقات الجسدية والنفسية، لتبادل الخبرات بين الأجيال حول الأنشطة الرياضية والثقافية. --(بترا)
عمون
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
وفد أوروبي يزور الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين
عمون - تحت رعاية سمو الأمير مرعد بن رعد، كبير الأمناء، رئيس مجلس إدارة الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين، نُظمت اليوم الاثنين، فعالية للمصابين للعسكريين من الأردن ودول أوروبية بالشراكة مع وفد الاتحاد الأوروبي في عمان. وأكد سموه خلال استقباله الوفد في مقر الهيئة، أهمية الانفتاح على المحيط الخارجي وتعزيز علاقات الشراكة والتعاون بما يخدم جهود الهيئة والجهات الدولية في رعاية وتأهيل المصابين العسكريين، مثمنا جهود بعثة الاتحاد الأوروبي في تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات. من جانبه، قال سفير الاتحاد الأوروبي في عمان بيير كريستوف تشاتزيسافاس، إن هذا المشروع يمثل مساهمة متواضعة في رحلة إعادة التأهيل الجسدي والنفسي لمنح المصابين العسكريين الأوروبيين والأردنيين فرصة لتبادل تجاربهم، ومشاركة أفضل الممارسات، وهم بذلك يسهمون بشكل فريد في تعزيز العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والأردن. واستمع الوفد الذي يضم عددا من المعنين من بعثة الاتحاد الأوروبي وبلجيكا وفرنسا والسويد إلى إيجاز قدمه مدير عام الهيئة موران ترك، حول طبيعة عمل الهيئة وأهم أعمالها وواجباتها لتقديم مختلف خدمات الرعاية والتأهيل للمصابين العسكريين وعائلاتهم. وجال الوفد في مرافق وأقسام مبنى الهيئة للاطلاع على خدماتها، معربين عن تقديرهم للمستوى الرفيع لهذه الخدمات. وحضر الزيارة عدد من أعضاء مجلس إدارة الهيئة ومدير عام الخدمات الطبية الملكية العميد الطبيب يوسف زريقات، وكبار ضباط مديرية الخدمات الطبية الملكية، ومجموعة من المصابين العسكريين والعاملين في الهيئة. وتضمنت الفعالية ورشة عمل بعنوان "إنفيكتوس" ضمت مجموعة من المصابين العسكريين يمثلون قدامى المحاربين الأوروبيين من بلجيكا وفرنسا والسويد ونظرائهم الأردنيين، بهدف تعزيز تبادل المعرفة والخبرات بين الجهات الأوروبية ذات الصلة والهيئة والجهات المحلية المعنية لتسليط الضوء على تجارب التعافي الفردية وتوفير منصة لتبادل أفضل الممارسات والبروتوكولات التشغيلية.
الدستور
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
وفد أوروبي يزور الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين
عمان - بترا تحت رعاية سمو الأمير مرعد بن رعد، كبير الأمناء، رئيس مجلس إدارة الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين، نُظمت اليوم الاثنين، فعالية للمصابين للعسكريين من الأردن ودول أوروبية بالشراكة مع وفد الاتحاد الأوروبي في عمان. وأكد سموه خلال استقباله الوفد في مقر الهيئة، أهمية الانفتاح على المحيط الخارجي وتعزيز علاقات الشراكة والتعاون بما يخدم جهود الهيئة والجهات الدولية في رعاية وتأهيل المصابين العسكريين، مثمنا جهود بعثة الاتحاد الأوروبي في تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات. من جانبه، قال سفير الاتحاد الأوروبي في عمان بيير كريستوف تشاتزيسافاس، إن هذا المشروع يمثل مساهمة متواضعة في رحلة إعادة التأهيل الجسدي والنفسي لمنح المصابين العسكريين الأوروبيين والأردنيين فرصة لتبادل تجاربهم، ومشاركة أفضل الممارسات، وهم بذلك يسهمون بشكل فريد في تعزيز العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والأردن. واستمع الوفد الذي يضم عددا من المعنين من بعثة الاتحاد الأوروبي وبلجيكا وفرنسا والسويد إلى إيجاز قدمه مدير عام الهيئة موران ترك، حول طبيعة عمل الهيئة وأهم أعمالها وواجباتها لتقديم مختلف خدمات الرعاية والتأهيل للمصابين العسكريين وعائلاتهم. وجال الوفد في مرافق وأقسام مبنى الهيئة للاطلاع على خدماتها، معربين عن تقديرهم للمستوى الرفيع لهذه الخدمات. وحضر الزيارة عدد من أعضاء مجلس إدارة الهيئة ومدير عام الخدمات الطبية الملكية العميد الطبيب يوسف زريقات، وكبار ضباط مديرية الخدمات الطبية الملكية، ومجموعة من المصابين العسكريين والعاملين في الهيئة. وتضمنت الفعالية ورشة عمل بعنوان "إنفيكتوس" ضمت مجموعة من المصابين العسكريين يمثلون قدامى المحاربين الأوروبيين من بلجيكا وفرنسا والسويد ونظرائهم الأردنيين، بهدف تعزيز تبادل المعرفة والخبرات بين الجهات الأوروبية ذات الصلة والهيئة والجهات المحلية المعنية لتسليط الضوء على تجارب التعافي الفردية وتوفير منصة لتبادل أفضل الممارسات والبروتوكولات التشغيلية. واستكمالا للأنشطة الرئيسية، ستلي الفعالية زيارات ميدانية وجلسات توعية في إحدى المدارس حول الإعاقات الجسدية والنفسية، لتبادل الخبرات بين الأجيال حول الأنشطة الرياضية والثقافية.
رؤيا
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا
وفد أوروبي يزور الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين
الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين تنظم فعالية خاصة للمصابين للعسكريين من الأردن ودول أوروبية في عمان تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير مرعد بن رعد، كبير الأمناء، رئيس مجلس إدارة الهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين، نظمت الهيئة وبالشراكة مع بعثة الاتحاد الأوروبي في عمّان، الاثنين، فعالية خاصة للمصابين للعسكريين من الأردن ودول أوروبية في مقر الهيئة الرئيس في عمان. وأكد سموه خلال استقباله الوفد على أهمية الانفتاح على المحيط الخارجي وتعزيز علاقات الشراكة والتعاون بما يخدم جهود الهيئة والجهات الدولية في رعاية وتأهيل المصابين العسكريين، مثمناً جهود بعثة الاتحاد الأوربي في تنفيذ ومتابعة العلاقات الثنائية في مختلف المجالات. من جانبه، قال سفير الاتحاد الأوروبي في عمان بيير كريستوف تشاتزيسافاس: "إن الاتحاد الأوروبي والأردن شريكان راسخان وقويان في مجال سيادة القانون ومكافحة الإرهاب، كما أن تعاوننا العسكري يتنامى بسرعة، ويقف وراء كل هذه المسارات من العمل، رجال ونساء، تلتقي قصصهم الشخصية بالتاريخ فبعضهم أصيب في الخدمة العسكرية، وما زالوا يعيشون، جسداً وروحاً، مع عواقب الصدمات". ويضيف: "إن هذا المشروع يُمثل مساهمة متواضعة في رحلة إعادة التأهيل الجسدي والنفسي الذي أردنا من خلاله أن نمنح المصابين العسكريين الأوروبيين والأردنيين من ذوي الإحتياجات الخاصة فرصةً لتبادل تجاربهم، ومشاركة أفضل الممارسات، ومن خلال ذلك، يُسهمون بشكل فريد في تعزيز العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والأردن". واستمع الوفد الذي يضم عدداً من المعنين من بعثة الاتحاد الأوربي وبلجيكا وفرنسا والسويد إلى إيجاز قدمه مدير عام الهيئة العميد الركن الطيار المتقاعد موران ترك حول طبيعة عمل الهيئة وأهم الأعمال والواجبات التي تضطلع بها لتقديم مختلف خدمات الرعاية والتأهيل للمصابين العسكريين وذويهم، كما جال الوفد مرافق وأقسام الهيئة المختلفة للإطلاع على واقع الخدمات المقدمة للمصابين العسكريين وذويهم عن كثب وسط إعجاب بالمستوى الرفيع للخدمات. وحضر الزيارة عدد من أعضاء مجلس إدارة الهيئة ومدير عام الخدمات الطبية الملكية العميد الطبيب يوسف زريقات ومدير مركز التأهيل الملكي (فرح) العميد الطبيب عوني الحديد، وعدد من كبار ضباط مديرية الخدمات الطبية الملكية، وومجموعة من المصابين العسكريين والعاملين في الهيئة. وتضمنت الفعالية ورشة عمل بعنوان "إنفيكتوس" ضمت مجموعة من المصابين العسكريين يمثلون قدامى المحاربين الأوروبيين من بلجيكا وفرنسا والسويد ونظرائهم الأردنيين بهدف تعزيز تبادل المعرفة والخبرات بين الجهات الأوروبية ذات الصلة والهيئة الهاشمية للمصابين العسكريين والجهات المعنية لتسليط الضوء على تجارب التعافي الفردية وتوفير منصة لتبادل أفضل الممارسات والبروتوكولات التشغيلية. واستكمالاً للأنشطة الرئيسية، ستتضمن الفعالية أيضاً زيارات ميدانية وجلسات توعية في أحدى المدارس حول الإعاقات الجسدية والنفسية، إلى جانب تبادل الخبرات بين الأجيال حول الأنشطة الرياضية والثقافية.
