أحدث الأخبار مع #إيبو


العين الإخبارية
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- العين الإخبارية
صبري إيبو.. رحلة لاجئ سوري حقق حلمه الكروي في ألمانيا (فيديو)
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 04:42 م بتوقيت أبوظبي يمثل صبري إيبو لاعب كرة القدم السوري الذي هاجر إلى ألمانيا قبل 10 سنين أحد الأسماء الحالمة بتقديم شيء ما في عالم الساحرة المستديرة. ورغم التحديات التي واجهها صبري إيبو بسبب الأوضاع المضطربة في سوريا، فإن اللاعب العربي لم يتوقف عن محاولات تحقيق حلمه. وعانى صبري إيبو في رحلته من سوريا إلى ألمانيا من أجل الاندماج في المجتمع الجديد كي لا يفقد هويته، وهو ما كشف عنه في حوار مع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي". وأوضح إيبو في حواره مع الإذاعة البريطانية الشهيرة: "الأمر لم يكن سهلاً لكن ما ساعدني هو انضمامي لفريق كرة قدم". وأكمل: "جئنا إلى ألمانيا عام 2015 والبدايات كانت في منتهى الصعوبة لأننا تركنا كل شيء خلفنا، بدأنا حياة جديدة وحاولنا أن نأتي بأمي وأخواتي إلى هنا، لكن هذه مسألة تستغرق من سنة إلى سنة ونصف إذا ما حالفك الحظ". وأسهب: "بالنسبة لأصعب شيء في تلك الفترة كان عائق اللغة، وهو الأمر الذي واجهني، خاصة أن الألمانية من اللغات الأصعب من حيث التعلم". وعن العوامل التي ساعدته في التأقلم خلال رحلته يضيف: "لقد ساعدني فريقي بشكل كبير، ولقد كنت أخشى التحدث بالألمانية حتى لا أقع في أخطاء، ولكن بمرور الوقت تغلبت على تلك العوائق مما ساعدني على الاندماج". وشدد إيبو على أنه حتى وإن لم ينجح حتى الآن في اللعب لناد محترف، فإن حلمه تحقق بالتحول إلى لاعب كرة قدم في ألمانيا، مضيفاً: "كنت أتابع لقاءات فريق بايرن ميونخ". ويشير إيبو إلى أنه يعمل كذلك كحارس أمن في نادي ميونخ، مضيفاً: "أول فريق محلي لعبت له كان كارلس فيلد، ثم توفرت لي فرصة أفضل للعب مع داخاو والذي ألعب له الآن منذ 3 سنوات". وعن فكرة وجود تمييز بينه وبين اللاعبين الألمان أوضح: "لم يكن هناك أي تمييز يحدث سواء في التدريبات أو أثناء تواجدنا في الفريق، لكن في بعض المباريات كانت العنصرية تظهر، من قبل اللاعبين الأوروبيين الذين كانوا ينظرون لك بطريقة مختلفة، ولكن هذا لم يعيقني عن استكمال مشواري". وعن علاقته ببلده سوريا التي غادرها وقت كان في العاشرة من عمره يقول: "رغم رحيلي في سن 10 سنوات، فإن جزء من طفولتي بقي بها، كنت أحمل الجنسيتين الألمانية والسورية، وألمانيا منحتني فرصة وأشعر بالانتماء للبلدين". واختتم: "لدينا النية في عائلتنا بأن نعود يوماً ما إلى سوريا فهي تبقى الوطن الذي كبرنا فيه وحين تتحسن الأوضاع سنزورها". aXA6IDEwMi4xMjkuMjM0LjY2IA== جزيرة ام اند امز US


التغيير
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- التغيير
إيبو كردوم.. صوت سوداني ينهض من رماد الحرب
إيبو كُردوم هو مغنٍ، وعازف جيتار، وفنان، وممثل، وناشط سوداني-سويدي علم نفسه بنفسه. يُبدع موسيقى معاصرة من نوع أفرو-بلوز وأفروبيت سياسية الجذور، تستمد عناصرها من عدة تقاليد موسيقية في منطقة إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. يغني إيبو بلغات متعددة، وتدور معظم أغانيه حول مواضيع مثل العدالة، والسلام، والحرية، والمساواة، والتنوع، والثورة، والتحرر. البدايات اكتشف إيبو موهبته في الغناء والعزف على الطبول بيديه العاريتين عندما كان في السادسة من عمره، وبدأ يُسلي سكان قريته، وكان يُكافأ أحيانًا بقطعة نقدية صغيرة أو بالحلوى. وعندما بلغ الثالثة عشرة من عمره صنع جيتاره الخاص وتعلم العزف عليه من خلال الاستماع إلى راديو والده والتلفاز الوحيد بالأبيض والأسود في القرية، حيث تعرف على فنانين مثل علي فاركا توري وبوبكر تراوري. مع مرور الوقت، تعلم العزف على آلات أخرى مثل القوجو، النغوني، العود، الطنبور، الطبول، الكيبورد، والناي الخشبي. الحرب في دارفور والنضال السياسي عندما اندلعت الحرب في دارفور عام 2003، أصبح إيبو صوتًا مهمًا للثورة السلمية ضد النظام القمعي. لم يقتصر نشاطه على الجانب الموسيقي فحسب، بل كان ناشطًا في الحراك المعارض الساعي لإسقاط الديكتاتورية في السودان، وهو ما اضطره في نهاية المطاف إلى الفرار من البلاد. يقيم إيبو الآن في ستوكهولم بالسويد، حيث أصبح من أبرز الفنانين في ساحة الموسيقى العالمية، وأسّس فرقته الموسيقية في نهاية عام 2017 والتي تضم سبعة موسيقيين. المسيرة الموسيقية أصدر إيبو مع فرقته 11 أغنية في شكل ألبومات قصيرة وأغانٍ منفردة ضمن مشروعه (ذاكرة الحرب). وفي سبتمبر 2021، أصدر ألبومه الفردي الأول بعنوان 'التنوع' مع شركة الإنتاج السويدية 'Supertraditional'، وهو جزء من مشروعه المسمى 'رقصات ما دون الصحراء'. تبع ذلك إصدار ثلاثة ألبومات فردية أخرى: 'حب وصراع'، و'ثورة من أجل التغيير' في 2022، و'سوغا جماليه' في 2023، جميعها مع شركة 'Epidemic Sound'. كما أصدر أغنية منفردة بعنوان 'عالم بلا حرب' في 2023 ضمن أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة. وآخر إصداراته كانت أغنية 'أومبيلي' في 2024، والتي تمثل أول تعاون له في عالم الموسيقى الإلكترونية. البداية والتعليم الموسيقي بدأ إيبو رحلته الموسيقية منذ الطفولة في مدينة نيالا بجنوب دارفور، حيث التحق بالمدرسة الابتدائية وشارك في الغناء في الفصل وفي الفعاليات المدرسية. انضم بعد ذلك إلى مجموعة منظمة للأطفال تهدف لاكتشاف وتنمية مواهب الأطفال في المسرح والرقص والموسيقى. رغم الصعوبات الاجتماعية والتمييز الطبقي، إذ لم يكن من 'الطبقة الثرية' وكان يعمل بعد المدرسة ليساعد عائلته ببيع القبعات والحلويات، أصر إيبو على الحضور يوميًا إلى تدريبات المجموعة لأكثر من نصف عام حتى حصل على فرصة لإثبات موهبته، ومنذ ذلك الحين لم يتوقف. العمل الإنساني والنشاط الحقوقي بعد اندلاع الحرب في دارفور عام 2004، التحق إيبو بالعمل الإنساني متطوعًا مع منظمة الصحة العالمية، ثم عمل مع منظمات دولية وأممية حتى عام 2009، وشارك في دورات تدريبية في حقوق الإنسان، العنف القائم على النوع الاجتماعي، حقوق الطفل، بناء السلام، الدعم النفسي الاجتماعي من خلال الفن، وورش مسرحية متعددة. عمل مع مشاريع تضم وكالات أممية بالتعاون مع منظمات محلية ووطنية في مخيمات النازحين داخليًا بمناطق مختلفة في دارفور، سواء في المجتمعات المستقرة أو مناطق النزاع. رغم الأوضاع الإنسانية الصعبة، لم يتخلّ إيبو عن الموسيقى، بل اعتبرها مصدر الحياة الذي كان يمنحه الطاقة والأمل. ألهمته هذه التجارب لكتابة كلمات أغانيه ومسرحياته، والتي تتميز برسائل قوية حول العدالة والحرية والسلام وحقوق الإنسان، وتنتقد السياسات الفاسدة والعادات الضارة كزواج القاصرات وختان الإناث. بسبب هذا، صُنّف إيبو كفنان 'راديكالي'. الخلفية السياسية بدأ اهتمامه بالسياسة عندما التحق بالمرحلة الثانوية وقرأ كتبًا عن الاشتراكية في أوروبا، ثم توسع اهتمامه ليشمل حركة عموم إفريقيا (Pan-Africanism)، وتعرف على حركات مثل حزب الفهود السود في الولايات المتحدة، وأدباء وثوار مثل توماس سانكارا، كوامي نكروما، باتريس لومومبا، ماركوس غارفي، مالكوم إكس، مارتن لوثر كينغ، جون قرنق، وهيلي سيلاسي، ويوسف كوة وغيرهم. ساعدته هذه القراءات على فهم أعمق لمفاهيم مثل الاستعمار، العنصرية، التهميش، والظلم، مما شكل وعيه السياسي وصاغ رؤيته الشخصية والفنية حول الثورة والنضال في السودان. الروحانية والتصوف يرى إيبو أن التصوف كان جزءًا مهمًا من تكوينه الموسيقي، إذ قرأ عن شيوخ التصوف مثل الشيخ عمر الفوتي، ومنتهى الفوتي، إبراهيم بن ياس، والشيخ موسى التجاني. كما رافق والده خليـل، الذي كان تيجانيًا، وتعلم من الأذكار والصلوات طرقًا جديدة في الأداء الصوتي. الفنانون المؤثرون عليه تأثر إيبو بعدد كبير من الفنانين من داخل وخارج إفريقيا، ومن بينهم: علي فاركا توري، أمدو ومريم، بارا سامبارو، مريم عمو، آدم أبو طويلة، ألفا بلوندي، بيتر توش، تريسي تشابمان، هاوا رمضان، ميسيسيبي جون هيرت، فيلا كوتي وغيرهم. الأيديولوجية الموسيقية تتمثل أيديولوجية إيبو الموسيقية في الوقوف دائمًا إلى جانب الفقراء، ونشر الوعي حول القضايا المهمة، وعدم الاستهانة بقوة الكلمة والموسيقى في إحداث التغيير، ودعم المظلومين والمهمشين، واختيار اللاعنف كحل للنزاعات. كلمات ملهمة 'الثوار الحقيقيون لا ينامون، لا يستسلمون، ولا يتراجعون حتى يحققوا ما بدأوه، وإن لم يكن في زمنهم، فليكن بذرة للأجيال القادمة، حيث سيُذكرون ولن تُنسى تضحياتهم. فالتاريخ لا ينسى ولن يغفر. ليت السلام، والتغيير، والعدالة، والحب تعمّ العالم يومًا ما.'


أخبار مصر
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
هذا الطفل أصبح فنان شهير
انت الان تتابع خبر هذا الطفل أصبح أشهر ممثل كوميدي ولم تتغير ملامحه كثيراً.. قوي الملاحظة سيعرفة فقط. والان مع التفاصيل شارك الفنان أكرم حسني صورته وهو طفل صغير، والتي اختارتها إحدى شركات الإنتاج لوضعها على منتج بسكويت جديد يحمل اسم 'إيبو' وهي الشخصية التي جسدها في مسلسله 'الوصية'. ظهر أكرم حسني خلال بعض الصور وهو يروج للبسكويت الجديد الذي يحمل صورته، وعلق عليها 'ايبو 'بقي' بسكوتة .. ايبو ده حدوتة'.كما علق على صورته على المنتج الجديد، 'عمري ما تخيلت وأنا بحلم أمثل أن هابقي بطعم مارشميلو و شيكولاتة'. من جانب أخر قال منتج العمل مجدي الهواري: 'نحضر مفاجأة للجمهور بتقديم جزء ثاني من فيلم الناظر بعد مرور 23 عامًا على عرض الجزء الأول، ويعمل حاليًا المؤلف أحمد عبدالله على كتابته، ويحمل عنوان ابن الناظر'. وتابع:' سيتم استكمال الأحداث بعد مرور العديد من السنوات وصار ابن علاء ولي الدين، الذي أنجبه في الجزء الأول كبيرًا'. وواصل: 'يكمل مسيرته التعليمية في إدارة مدارس عاشور، ولم نستقر بعد على بطل العمل، ولكنني أرشح أكرم حسني لتقديم هذا الدورؤ. <'> أكرم حسني: نجم الكوميديا وصانع الابتسامة أكرم حسني ، أحد أبرز نجوم الكوميديا في مصر والوطن العربي، يُعرف بخفة دمه وأسلوبه الفريد في تقديم الأعمال الفنية التي تجمع بين الكوميديا الساخرة والرسائل الاجتماعية. استطاع أن يحجز مكانة مميزة في قلوب جمهوره من خلال تنوع أدواره وإبداعه في الشخصيات التي يقدمها. النشأة والبداية وُلد أكرم حسني في 10 يوليو 1974 بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية. قبل أن يدخل عالم الفن، عمل أكرم كضابط في الشرطة المصرية لفترة، لكنه قرر لاحقًا التوجه إلى المجال الفني الذي كان شغفه الأول منذ الصغر. حصل على درجة البكالوريوس في الإعلام، مما ساعده لاحقًا في صناعة المحتوى الإعلامي والفني بطريقة مميزة. الانطلاقة الفنية بدأ أكرم حسني مسيرته الفنية كمذيع في إذاعة 'نجوم إف إم'، واشتهر بتقديم شخصية 'سيد أبو حفيظة' ، التي أصبحت علامة فارقة في مشواره الفني. من خلال هذه الشخصية، قدم برنامج 'أسعد الله مساءكم' الذي حقق نجاحًا كبيرًا واستمر لسنوات، حيث أبدع في نقد الأحداث بطريقة كوميدية خفيفة. الانتقال إلى التمثيل كان انتقال أكرم حسني إلى التمثيل خطوة طبيعية بالنظر إلى موهبته الفريدة. شارك في عدد من الأعمال الناجحة التي أكدت مكانته كأحد أبرز نجوم الكوميديا. من أبرز أعماله: فيلم 'كلب بلدي' (2016): حيث جسد شخصية كوميدية أظهرت مهاراته التمثيلية. مسلسل 'الوصية' (2018): مسلسل كوميدي خفيف حاز إعجاب المشاهدين بفضل طرافة الأحداث. فيلم 'بنك الحظ' (2017): أحد أنجح أفلامه، حيث قدم شخصية لاقت تفاعلًا كبيرًا من الجمهور. مسلسل 'مكتوب عليا' (2022): عمل درامي كوميدي حقق نجاحًا كبيرًا خلال شهر رمضان، وأثبت أكرم قدرته على تقديم الكوميديا الهادفة. أسلوبه الفني يمتاز أكرم حسني بأسلوب ساخر ذكي يعتمد على الكوميديا الخفيفة والمواقف اليومية التي يتفاعل معها الجمهور. كما أنه يتقن تقديم الإفيهات والمزاح بشكل عفوي، مما يجعله قريبًا من قلوب المشاهدين. أكرم حسني يحرص على الحفاظ على خصوصية حياته الشخصية بعيدًا عن الأضواء. ومع ذلك، يظهر في بعض المقابلات الإعلامية ليعبر عن حبه لعائلته ودورهم الكبير في دعمه خلال مسيرته الفنية. حقق أكرم حسني نجاحات كبيرة على مستوى السينما والتلفزيون، وحاز على إعجاب النقاد والجمهور على حد سواء. إضافة إلى ذلك، له تأثير إيجابي من خلال مشاركاته في الأعمال التي تناقش قضايا اجتماعية بطريقة فكاهية، مما يجعله واحدًا من النجوم الذين يجمعون بين الترفيه والفائدة. أكرم حسني مثال للنجم الذي بدأ من الصفر وشق طريقه بفضل موهبته وإصراره. يظل اسمه رمزًا للابتسامة في عالم الفن العربي، ويواصل تقديم أعمال تُسعد الجمهور وتترك بصمة إيجابية في عالم الكوميديا.