أحدث الأخبار مع #إيتا_الدلويات
الوكيل
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الوكيل
السماء تتزين بعرض سماوي ساحر فجر الثلاثاء
الوكيل الإخباري- في عرض كوني ساحر يترقبه عشاق الفلك حول العالم، تبلغ زخة شهب "إيتا الدلويات" ذروتها الليلة، لترسم خطوطًا ضوئية لامعة في السماء، قادمة من بقايا مذنب "هالي" الشهير. وتُعرف هذه الزخة السنوية بجمالها اللافت، إذ تخترق الشهب الغلاف الجوي بسرعة كبيرة خلال ساعات ما قبل فجر الثلاثاء، فتُشاهد وكأنها ألعاب نارية طبيعية تلمع في الأفق، لا سيما في الاتجاه الجنوبي الشرقي من السماء. ويُتوقع أن يبلغ معدل الشهب المرئية نحو 10 شهب في الساعة في نصف الكرة الشمالي، بينما يحظى سكان النصف الجنوبي بفرصة أكبر للمشاهدة بمعدل قد يصل إلى 40 شهابًا في الساعة، بفضل تموضع نقطة الإشعاع بالنسبة لهم. تنطلق الشهب من كوكبة الدلو، وتحديدًا من منطقة قريبة من النجم اللامع "سعد الأخبية"، مما يمنح المراقبين فرصة فريدة للتواصل البصري مع آثار مذنب "هالي"، رغم أنه لن يزور الأرض مجددًا قبل عام 2061. وينصح الخبراء الراغبين بمشاهدة هذا العرض السماوي باختيار مواقع بعيدة عن أضواء المدن، وترك أعينهم تتأقلم مع الظلام لمدة لا تقل عن 30 دقيقة، لالتقاط أدق تفاصيل هذه الظاهرة الفلكية المبهرة. يُذكر أن زخة "إيتا الدلويات" تحدث سنويًا في بداية شهر مايو، عندما تمر الأرض عبر سحابة من الغبار الكوني التي خلفها مذنب "هالي" في مداره حول الشمس، لتشتعل هذه الجسيمات الدقيقة عند دخولها الغلاف الجوي وتتحول إلى شهبٍ سريعة تخطف الأبصار وتُذكّرنا بروعة الكون واتساعه. اضافة اعلان
الوطن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الوطن
زخة شهب إيتا الدلويات تزين سماء العالم العربي الليلة
تشهد سماء العالم العربي الليلة، من منتصف ليل الثلاثاء 6 مايو وحتى فجر الأربعاء 7 مايو 2025، ذروة زخة شهب إيتا الدلويات. حيث أوضحت الجمعية الفلكية بجدة أن معدل الشهب المتوقع يصل إلى حوالي 20 إلى 30 شهابًا في الساعة. وذلك عند مراقبة الأفق الشرقي من أماكن مظلمة بعيدًا عن التلوث الضوئي. يذكر أن شهب إيتا الدالويات Eta Aquariids هي زخة شهابية سنوية تحدث عندما تمر الأرض عبر الحطام الذي خلّفه مذنب هالي الشهير. تظهر هذه الشهب في السماء وكأنها تنطلق من كوكبة ، وتحديدًا من النجم 'إيتا' في هذه الكوكبة، ولهذا سُميت بهذا الاسم.
الوكيل
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الوكيل
السماء تتزين بعرض سماوي ساحر فجر الثلاثاء
الوكيل الإخباري- في عرض كوني ساحر يترقبه عشاق الفلك حول العالم، تبلغ زخة شهب "إيتا الدلويات" ذروتها الليلة، لترسم خطوطًا ضوئية لامعة في السماء، قادمة من بقايا مذنب "هالي" الشهير. وتُعرف هذه الزخة السنوية بجمالها اللافت، إذ تخترق الشهب الغلاف الجوي بسرعة كبيرة خلال ساعات ما قبل فجر الثلاثاء، فتُشاهد وكأنها ألعاب نارية طبيعية تلمع في الأفق، لا سيما في الاتجاه الجنوبي الشرقي من السماء. ويُتوقع أن يبلغ معدل الشهب المرئية نحو 10 شهب في الساعة في نصف الكرة الشمالي، بينما يحظى سكان النصف الجنوبي بفرصة أكبر للمشاهدة بمعدل قد يصل إلى 40 شهابًا في الساعة، بفضل تموضع نقطة الإشعاع بالنسبة لهم. تنطلق الشهب من كوكبة الدلو، وتحديدًا من منطقة قريبة من النجم اللامع "سعد الأخبية"، مما يمنح المراقبين فرصة فريدة للتواصل البصري مع آثار مذنب "هالي"، رغم أنه لن يزور الأرض مجددًا قبل عام 2061. وينصح الخبراء الراغبين بمشاهدة هذا العرض السماوي باختيار مواقع بعيدة عن أضواء المدن، وترك أعينهم تتأقلم مع الظلام لمدة لا تقل عن 30 دقيقة، لالتقاط أدق تفاصيل هذه الظاهرة الفلكية المبهرة. يُذكر أن زخة "إيتا الدلويات" تحدث سنويًا في بداية شهر مايو، عندما تمر الأرض عبر سحابة من الغبار الكوني التي خلفها مذنب "هالي" في مداره حول الشمس، لتشتعل هذه الجسيمات الدقيقة عند دخولها الغلاف الجوي وتتحول إلى شهبٍ سريعة تخطف الأبصار وتُذكّرنا بروعة الكون واتساعه. اضافة اعلان
