أحدث الأخبار مع #إيتاالدلويات،


الدستور
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
زخة "إيتا الدلويات" ظاهرة فلكية تزين سماء مصر حتى أواخر مايو الجاري
كشف الدكتور أشرف شاكر، رئيس قسم الفلك في المعهد القومي للبحوث الفلكية، اليوم الأربعاء، عن استمرار الظاهرة الفلكية الفريدة زخة شهب "إيتا الدلويات" التي تظهر في سماء مصر منذ 5 مايو الجاري. تفاصيل حول الظاهرة وقال "شاكر"، في مداخلة خاصة مع قناة (الأولى) الفضائية بالتلفزيون المصري، إنه "من المتوقع أن تستمر هذه الظاهرة الفلكية النادرة حتى أواخر شهر مايو الجاري، ثم تعود مرة أخرى في أواخر يوليو من هذا العام". وأشار إلى أن هذه الشهب تظهر عندما تسير الأرض في المكان الذي عبر فيه المذنب "هالي" الشهير الذي يعود إلى كوكب الأرض عام 2061. وأوضح أن المذنب "هالي" ترك أثناء مروره بعض البقايا من الأجسام الصلبة التي تنزل على الغلاف الجوي للأرض تزين على أثرها سماء مصر في هذا التوقيت، مضيفا أن زخة "إيتا الدلويات" سميت بهذا الإسم لأن الشهب تسقط كما لو كانت آتية من مجموعة نجوم برج الدلو قرب نجم إيتا -ألمع. ونوه شاكر بأن أفضل توقيت لمتابعة الزخة يكون بعد منتصف الليل، من مكان مظلم تماما بعيدا عن أضواء المدينة، بشرط صفاء الأجواء وخلو السماء من السحب أو الشبورة أو الغبار. وشدد على أهمية النيازك والبقايا الغبارية التي تنتج عن احتراق الشهب عبر نزولها إلى كوكب الأرض لاحتوائه على كمية كبيرة من المعادن النادرة التي يصعب تصنيعها على الأرض، مؤكدا أنه لا توجد أي علاقة بين نزول الشهب والنيازك والتغييرات التي تحدث في درجات الحرارة على كوكب الأرض. يأتي هذا التصريح في الوقت الذي تشهد فيه السماء ظاهرة فلكية مثيرة منذ 5 مايو الجاري تعرف باسم ذروة زخة شهب "إيتا الدلويات"، وهي ظاهرة تنشط سنويا من 21 أبريل من كل عام، وفق ما أكده الدكتور أشرف تادرس أستاذ علم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية.


الدستور
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
ظاهرة نادرة تزين سماء مصر.. زخات شهب "إيتا الدلويات" مستمرة حتى نهاية مايو
أكد الدكتور أشرف شاكر، رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، أن سماء مصر والعالم تشهد حاليًا ظاهرة فلكية نادرة تُعرف بزخات شهب "إيتا الدلويات"، والتي بلغت ذروتها ليلتي 5 و6 مايو، لكنها ستستمر حتى 10 مايو، وقد تمتد حتى نهاية الشهر. وأوضح شاكر، خلال مداخلة للقناة الأولى، أن الشهب تنشأ عندما تمر الأرض عبر بقايا مذنب هالي الشهير، والذي سيعود للظهور مجددًا عام 2061، لافتًا إلى أن هذه البقايا تتكون من أجسام صلبة تحترق عند دخولها الغلاف الجوي، محدثة منظرًا ساحرًا في السماء. وأضاف أن أفضل وقت لرؤية الشهب يكون بعد منتصف الليل، في أماكن مظلمة تمامًا، وبشرط صفاء السماء من السحب والغبار، مشيرًا إلى أن بعض هذه الشهب قد تتحول إلى نيازك إذا لم تحترق كليًا، وهى تُعد ثروة علمية لما تحتويه من معادن نادرة لا يمكن تصنيعها على الأرض، مثل نيزك "جبل كامل" الذي سقط بجنوب مصر منذ آلاف السنين. كما لفت إلى أن العرب قديمًا استخدموا أجزاء من النيازك في صناعة الأسلحة، ومن بينها خنجر توت عنخ آمون الشهير. ونفى شاكر وجود أي تهديد حقيقي للأرض من هذه الظواهر، مشددًا على أن ما يُثار عبر مواقع التواصل عن اقتراب نهاية العالم هو مجرد تهويل، مؤكدًا أن الأرض محمية بالغلاف الجوي وأحزمة طبيعية خلقها الله لحمايتها من الكويكبات والنيازك.


الدستور
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
على مدار يومين.. زخات الشُهب تُزين السماء: نُشاهدها في هذا التوقيت
تشهد السماء، اليوم وغدًا، زخات شُهب "إيتا الدلويات"، بواقع 30 شهاب تُزين السماء في الساعة الواحدة. وقال الدكتور أشرف تادرس، أستاذ الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، في تقريره الدوري حول الأحداث الفلكية، إن "زخة شُهب إيتا الدلويات هي إحدى زختين على مدار العام يُسببها مذنب هالي الشهير Halley Comet عندما تمر الأرض في نفايات وبقايا هذا المذنب، والزخة الثانية هي زخة شهب الجباريات التي تأتي في أكتوبر من كل عام". وأضاف الدكتور تادرس إن "زخة إيتا الدلويات، سُميت بهذا الاسم لأن الشُهب تسقط كما لو كانت آتية من مجموعة نجوم برج الدلو قرب نجم إيتا (ألمع نجوم هذا البرج) وهو سبب تسميتها، ولكن يمكن أن تظهر الشهب في أي مكان آخر بالسماء". وأشار أستاذ الفلك إلى أن متوسط عدد الشُهب يصل إلى حوالي 30 شهاب في الساعة، لكن لوجود القمر بالسماء في هذه الفترة سيجعل رؤية الشُهب أصعب قليلًا هذا العام، خصوصًا الضعيف منها، علمًا بأن أفضل وقت لمشاهدة زخات الشهب يكون بعد منتصف الليل من مكان مظلم تمامًا بعيدًا عن أضواء المدينة بشرط صفاء السماء وخلوها من السحب والشبورة والغبار.