#أحدث الأخبار مع #إيتاليانو،الرأيمنذ 7 أيامرياضةالرأيمدرب بولونيا يعوّض خيبات الأملعوّض مدرب بولونيا فينتشنزو إيتاليانو، خيبات الأمل، وقاد فريقه الى التتويج بلقب كأس إيطاليا في كرة القدم للمرّة الثالثة في تاريخه، بالفوز على ميلان 1-0 في المباراة النهائية على الملعب «الأولمبي» في روما. وسجّل السويسري دان ندوي هدف المباراة الوحيد (53)، مانحاً فريقه اللقب الثالث في ثالث نهائي في تاريخه بعد عامي 1970 و1974. وثأر بولونيا لخسارته أمام ميلان 1-3، الجمعة الماضي، عندما التقيا في المرحلة الـ 36 من الدوري، وتوّج موسمه الرائع بقيادة إيتاليانو، وضمن مشاركته في الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» الموسم المقبل على الأقلّ. وبعد التتويج، قال إيتاليانو: «لقد عانينا من بعض خيبات الأمل، لكن هذا الفوز مستحق لأننا لعبنا مباراة رائعة وجماهيرنا تستحق هذا اللقب». وأضاف المدرب الإيطالي الذي خسر 3 مباريات نهائية مع ناديه السابق فيورنتينا: «لقد تعرّضت شخصياً لثلاث خيبات أمل كبيرة، ولم أكن أعتقد أنني سأنتقم بهذه السرعة» في إشارة الى خسارة نهائي الكأس عام 2023 ودوري المؤتمر «كونفرنس ليغ» في 2023 و2024. وتابع: «نستحق هذا الفوز، خصوصاً وأننا لعبنا بشكل رائع. لقد توّجنا عاماً لا يُصدق بالكأس، وهو ما يستحقه مشجعونا». في المقابل، خسر ميلان النهائي العاشر في 16 مباراة نهائية في تاريخه، وفشل في إضافة لقب سادس في النهائي الـ 15 في تاريخه. ويبقى عزاء ميلان الوحيد هذا الموسم تتويجه بلقب كأس «السوبر» المحلية على حساب جاره إنتر في السعودية مطلع العام الحالي، فيما يبدو مستقبل مدربه البرتغالي سيرجيو كونسيساو، غامضاً. وبعد المباراة، قال كونسيساو لشبكة «سبورت ميدياست»: «كانت مباراة صعبة، وتنافسية للغاية، كان من الممكن أن تكون كل مواجهة حاسمة. أعتقد أن هذا يعكس مستوى موسمنا». وأضاف: «أشعر بخيبة أمل لخسارة المباراة النهائية، وفرصة الفوز بالألقاب في موسم صعب، وفي بيئة صعبة للغاية». وتابع: «في نهاية المطاف، يجب أن أهنّئ بولونيا الذي لعب مباراة جيدة للغاية، لكننا كنا نفتقر إلى شيء ما». وعندما سُئل عن مستقبله في النادي، تجنّب كونسيساو الإجابة، وقال: «لقد ضاعت الكأس، ولم يعد هناك ما يمكن فعله سوى التطلّع إلى الأمام بكرامة. وبعد ذلك سنتحدث عن الأمر».
الرأيمنذ 7 أيامرياضةالرأيمدرب بولونيا يعوّض خيبات الأملعوّض مدرب بولونيا فينتشنزو إيتاليانو، خيبات الأمل، وقاد فريقه الى التتويج بلقب كأس إيطاليا في كرة القدم للمرّة الثالثة في تاريخه، بالفوز على ميلان 1-0 في المباراة النهائية على الملعب «الأولمبي» في روما. وسجّل السويسري دان ندوي هدف المباراة الوحيد (53)، مانحاً فريقه اللقب الثالث في ثالث نهائي في تاريخه بعد عامي 1970 و1974. وثأر بولونيا لخسارته أمام ميلان 1-3، الجمعة الماضي، عندما التقيا في المرحلة الـ 36 من الدوري، وتوّج موسمه الرائع بقيادة إيتاليانو، وضمن مشاركته في الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» الموسم المقبل على الأقلّ. وبعد التتويج، قال إيتاليانو: «لقد عانينا من بعض خيبات الأمل، لكن هذا الفوز مستحق لأننا لعبنا مباراة رائعة وجماهيرنا تستحق هذا اللقب». وأضاف المدرب الإيطالي الذي خسر 3 مباريات نهائية مع ناديه السابق فيورنتينا: «لقد تعرّضت شخصياً لثلاث خيبات أمل كبيرة، ولم أكن أعتقد أنني سأنتقم بهذه السرعة» في إشارة الى خسارة نهائي الكأس عام 2023 ودوري المؤتمر «كونفرنس ليغ» في 2023 و2024. وتابع: «نستحق هذا الفوز، خصوصاً وأننا لعبنا بشكل رائع. لقد توّجنا عاماً لا يُصدق بالكأس، وهو ما يستحقه مشجعونا». في المقابل، خسر ميلان النهائي العاشر في 16 مباراة نهائية في تاريخه، وفشل في إضافة لقب سادس في النهائي الـ 15 في تاريخه. ويبقى عزاء ميلان الوحيد هذا الموسم تتويجه بلقب كأس «السوبر» المحلية على حساب جاره إنتر في السعودية مطلع العام الحالي، فيما يبدو مستقبل مدربه البرتغالي سيرجيو كونسيساو، غامضاً. وبعد المباراة، قال كونسيساو لشبكة «سبورت ميدياست»: «كانت مباراة صعبة، وتنافسية للغاية، كان من الممكن أن تكون كل مواجهة حاسمة. أعتقد أن هذا يعكس مستوى موسمنا». وأضاف: «أشعر بخيبة أمل لخسارة المباراة النهائية، وفرصة الفوز بالألقاب في موسم صعب، وفي بيئة صعبة للغاية». وتابع: «في نهاية المطاف، يجب أن أهنّئ بولونيا الذي لعب مباراة جيدة للغاية، لكننا كنا نفتقر إلى شيء ما». وعندما سُئل عن مستقبله في النادي، تجنّب كونسيساو الإجابة، وقال: «لقد ضاعت الكأس، ولم يعد هناك ما يمكن فعله سوى التطلّع إلى الأمام بكرامة. وبعد ذلك سنتحدث عن الأمر».