logo
#

أحدث الأخبار مع #إيثانهوك

فى دورته الـ 75 رحلة تمرد البرازيلية المسنة فى «المسار الأزرق» تتصدر أفلام «البرلينال»
فى دورته الـ 75 رحلة تمرد البرازيلية المسنة فى «المسار الأزرق» تتصدر أفلام «البرلينال»

بوابة الأهرام

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

فى دورته الـ 75 رحلة تمرد البرازيلية المسنة فى «المسار الأزرق» تتصدر أفلام «البرلينال»

على مدار عشرة أيام استقبلت العاصمة الألمانية برلين صناع السينما من أنحاء العالم واستعرضت الدورة الـ75 لمهرجان برلين السينمائى الدولي، البرلينالة التى أقيمت فى الفترة من 13 إلى 23 فبراير، تشكيلة منوعة من الأفلام التى تفاوتت ما بين أعمال منتظرة خيبت الآمال، وأخرى أثارت الانتباه وتصدرت المشهد على غير المتوقع، خاصة فى المسابقة الرسمية التى تنافس على جوائزها 19 فيلما وترأس لجنة تحكيمها المخرج الأمريكى تود هينز. إيثان هوك ومارجيريت كولي يعد الفيلم البرازيلى The Blue Trail من أبرز الأفلام التى جذبت الاهتمام هذا العام، وحصدت أعلى التقييمات، حيث استطاع المخرج جابريل ماسكارو من خلال قصة بسيطة ورحلة طريق ممتعة عبر نهر الأمازون التعبير عن مشاعر وأحلام وتفاعلات مجتمعية وتغيرات إنسانية، من خلال شخصية تيريزا سيدة مسنة فى عمر 77 ترفض الاستسلام لقانون يفرض على المسنين الرحيل إلى مستعمرة بعيدة حتى يمكن للأجيال الأصغر سنا التركيز على العمل والإنتاج والنمو. واستخدم المخرج المكسيكى ميشيل فرانكو فى فيلمه الجديد «Dreams» أو «أحلام» قصة حب ورغبة بين جينيفر مكارثى سيدة أعمال أمريكية فى منتصف العمر تجسد دورها جيسيكا تشاستين، وراقص البالية المكسيكى الشاب فريناندو رودريجز ويجسده إسحاق هيرنانديز، كرمز للأبعاد السياسية والعلاقة المعقدة بين الولايات المتحدة وجارتها المكسيك وإنكار حقوق أهلها فى الحياة الأفضل والأحلام الكبيرة. وحظى فيلم «يونان» للمخرج الألمانى من أصل سورى أمير فخر الدين باستقبال جيد فى مسابقة المهرجان، حيث عبر بلغة سينمائية شعرية عن مشاعر العزلة، والاغتراب، والفقد والحنين من خلال شخصية منير كاتب عربى مقيم فى هامبورج تصيبه نوبات هلع نتيجة للاكتئاب يفقد فيها القدرة على التنفس لبعض الوقت، وعندما ينصحه طبيب بالحصول على قسط من الراحة يذهب إلى جزيرة منعزلة تغمرها مياه البحر أحيانا مع المد، يعتبرها ملجأه الأخير قبل اتخاذ قرار مصيرى يخلصه من الألم، لكنه يستعيد الأمل فى الحياة نتيجة للمسات اللطف والطمأنينة التى تمنحه إياها مالكة الفندق الألمانية فاليسكا، وابنها كارل الذى يبدو قاسيا من الخارج. جورج خباز وهانا شيجولا وجسد شخصية الكاتب بإتقان الفنان اللبنانى جورج خباز أمام الممثلة الألمانية المخضرمة والحائزة على دب برلين الفخرى هانا شيجولا، اللبنانية نضال الأشقر فى دور الأم الحكاءة التى تجسد جانبا كبيرا من خيال هذا الكاتب والعالم العبثى الذى يهرب إليه مع أحزانه. كما جسد النجم الأمريكى إيثان هوك شخصية الشاعر وكاتب الأغانى والمسرحيات الموسيقية الأمريكى لورينز هارت ببراعة فى فيلم ريتشارد لينكلاتر المتميز «Blue Moon» والذى يحمل عنوان واحدة من أشهر أغانى هارت التى كتبها مع شريك نجاحه فى مسارح برودواى ريتشارد رودجرز. وتدور أحداثه فى ليلة واحدة فى 31 مارس 1943 والتى سبقت وفاته بعدة أشهر، وفى موقع واحد داخل بار ساردي، خلال الاحتفال بافتتاح العرض الناجح «أوكلاهوما» لشريكه ريتشارد رودجرز مع كاتب آخر غيره هو أوسكار هامرستاين، ويتأمل الفيلم من خلال الحوارات الطويلة فى عدة معان حول الفن والصداقة والحب وفقدان الثقة بالنفس. أما المخرج الرومانى المعروف رادو جود الحائز على دب برلين الذهبى فى 2021، فجاء فيلمه الجديد «Kontinental 25» محبطا ومخيبا للآمال، فعلى الرغم من فكرة الفيلم التى تغوص فى عمق المشاعر الإنسانية بحس عبثى ساخر وتنتقد الواقع الاجتماعى والسياسات العالمية كعادة أفلامه السابقة، ويدور الفيلم حول صراع مأمورة مع إحساسها المؤلم بالذنب عقب انتحار مشرد بعد أن نفذت ضده أمر طرد من قبو المنزل الذى كان يحتمى به، ويستعرض المخرج من خلال الاحداث الدرامية والحوارات المطولة عدة مشكلات اجتماعية مثل أزمة السكن والتفرقة الطبقية وفكرة القومية واقتصاد ما بعد الاشتراكية. من جانب آخر سيطر الجانب الاجتماعى والعلاقات الأسرية على نسبة من أفلام مسابقة برلين الرسمية أبرزها فيلم «If I Had Legs I.d Kick You» للمخرجة الأمريكية مارى برونستين الذى يروى قصة أم عاملة تنهار قدرتها على التحمل مع انهيار سقف غرفة النوم بمنزلها، حيث تضطر لرعاية ابنتها المريضة بمفردها بسبب سفر زوجها الدائم. وبرعت المخرجة فى تجسيد معاناة هذه الأم وآلامها الداخلية التى لا تجد حولها من يساعدها على التعامل معها حتى زميلها الطبيب النفسى الذى تلجأ إليه للعلاج أحيانا، حيث ركزت ماريا الكاميرا فى أغلب مشاهد الفيلم على الأم التى قامت بدورها روز بايرن مستخدمة لقطات متوسطة ولقطات قريبة للوجه، حتى إننا لا نرى وجه الابنة المريضة طوال أحداث الفيلم رغم حضورها القوى والمؤثر، نسمع صوتها فقط أو نرى قدميها أو يديها أو حتى بطنها التى يخترقها أنبوب للتغذية لكننا لا نرى وجهها إلا فى المشهد الأخير من الفيلم بعد عودة الأب وانهيار الأم الذى يعقبه ابتسامة استعادة الأمل والبحث عن طاقة جديدة لاستعادة الحياة.

ريتشارد لينكليتر وإيثان هوك يجتمعان مجدداً في «بلو مون» بالمسابقة الرسمية في برلين
ريتشارد لينكليتر وإيثان هوك يجتمعان مجدداً في «بلو مون» بالمسابقة الرسمية في برلين

الأنباء

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأنباء

ريتشارد لينكليتر وإيثان هوك يجتمعان مجدداً في «بلو مون» بالمسابقة الرسمية في برلين

يعود المخرج الأميركي ريتشارد لينكليتر (المعروف خصوصا بفيلميه «بويهود» و«بيفور سنرايز»)، إلى العمل مع الممثل إيثان هوك في فيلم «بلو مون»، وهو عمل درامي موسيقي تدور أحداثه حول كواليس برودواي عرض ضمن المسابقة الرسمية في مهرجان برلين السينمائي. وتدور أحداث الفيلم في عام 1934. ويلعب إيثان هوك دور الروائي والشاعر الغنائي لورينز هارت المتحدر من نيويورك، وهو مؤلف أغنيات شهيرة لبرودواي بينها «ذي لايدي إيز إيه ترامب» و«بلو مون» التي حمل الفيلم اسمها. ويستحوذ إيثان هوك على موقع أساسي بمعظم مشاهد الفيلم الممتد على 100 دقيقة. وقال هوك للصحافيين في برلين إلى جانب الممثلة مارغريت كوالي («وانس أون إيه تايم... إن هوليوود» و«ذي سابستانس»)، «تم تصوير الفيلم في الأساس كمشهد واحد. بمجرد انطلاق الفيلم، تبدأ كل عناصر العمل بالانكشاف في حركة واحدة». اختار ريتشارد لينكليتر إحياء «الجانب الحرفي للمسرح الموسيقي من ثلاثينيات وأربعينيات القرن العشرين»، مستلهما الأغاني التي كتبها لورينز هارت وشريكه في كتابة الأغاني ريتشارد روجرز، الذي لعب دوره في الفيلم الممثل الأيرلندي أندرو سكوت.

"بلو مون": رحلة سينمائية من برودواي الثلاثينيات إلى مهرجان برلين
"بلو مون": رحلة سينمائية من برودواي الثلاثينيات إلى مهرجان برلين

النهار

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

"بلو مون": رحلة سينمائية من برودواي الثلاثينيات إلى مهرجان برلين

يعود المخرج الأميركي ريتشارد لينكليتر (المعروف خصوصاً بفيلميه "بويهود" و"بيفور سنرايز")، إلى العمل مع الممثل إيثان هوك في فيلم "بلو مون"، وهو عمل درامي موسيقي تدور أحداثه حول كواليس برودواي عُرض ضمن المسابقة الرسمية في مهرجان برلين السينمائي الثلاثاء. تدور أحداث الفيلم في عام 1934، ويؤدّي إيثان هوك دور الروائي والشاعر الغنائي لورينز هارت المتحدر من نيويورك، وهو مؤلف أغنيات شهيرة لبرودواي بينها "ذي لايدي إيز إيه ترامب" و"بلو مون" التي حمل الفيلم اسمها. ويستحوذ هوك على موقع أساسي في معظم مشاهد الفيلم الممتد على 100 دقيقة. وقال الممثل للصحافيين في برلين الثلاثاء، إلى جانب الممثلة مارغريت كوالي ("وانس أون إيه تايم... إن هوليوود" و"ذي سابستانس")، إنّ "الفيلم صُوّر في الأساس كمشهد واحد. بمجرّد انطلاقه، تبدأ كلّ عناصر العمل بالانكشاف في حركة واحدة". اختار ريتشارد لينكليتر إحياء "الجانب الحرفي للمسرح الموسيقي من ثلاثينيات وأربعينيات القرن العشرين"، مستلهماً الأغاني التي كتبها لورينز هارت وشريكه في كتابة الأغاني ريتشارد روجرز، الذي أدّى دوره في الفيلم الممثل الأيرلندي أندرو سكوت. وقال لينكليتر: "كان هدفنا من هذا الفيلم معرفة ما إذا كان من الممكن أن نصنع عملاً يشبه أغنية لروجرز وهارت، أي ما إذا كان ممكناً أن يكون جميلاً وحزيناً ومضحكاً في الوقت نفسه". وكان المخرج (64 عاماً) قد فاز بجائزة "الدبّ الفضة" لأفضل مخرج في برلين قبل 11 عاماً عن فيلم "بويهود"، والذي تولى بطولته أيضاً إيثان هوك، أحد الممثلين المفضلين لدى لينكليتر، والذي أخرج له كذلك ثلاثية "بيفور"، إلى جانب الممثلة الفرنسية جولي ديلبي. وينافس فيلم "بلو مون" على جائزة "الدبّ الذهب" التي تُمنح السبت.

ريتشارد لينكليتر وإيثان هوك يجتمعان مجددا في "بلو مون" في المسابقة الرسمية ببرلين
ريتشارد لينكليتر وإيثان هوك يجتمعان مجددا في "بلو مون" في المسابقة الرسمية ببرلين

LBCI

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • LBCI

ريتشارد لينكليتر وإيثان هوك يجتمعان مجددا في "بلو مون" في المسابقة الرسمية ببرلين

يعود المخرج الأميركي ريتشارد لينكليتر (المعروف خصوصا بفيلميه "بويهود" و"بيفور سنرايز")، إلى العمل مع الممثل إيثان هوك في فيلم "بلو مون"، وهو عمل درامي موسيقي تدور أحداثه حول كواليس برودواي عُرض ضمن المسابقة الرسمية في مهرجان برلين السينمائي الثلاثاء. تدور أحداث الفيلم في عام 1934. ويلعب إيثان هوك دور الروائي والشاعر الغنائي لورينز هارت المتحدر من نيويورك، وهو مؤلف أغنيات شهيرة لبرودواي بينها "ذي لايدي إيز إيه ترامب" و"بلو مون" التي حمل الفيلم اسمها. يستحوذ إيثان هوك على موقع أساسي في معظم مشاهد الفيلم الممتد على 100 دقيقة. وقال هوك للصحافيين في برلين الثلاثاء إلى جانب الممثلة مارغريت كوالي ("وانس أون إيه تايم... إن هوليوود" و"ذي سابستانس")، "تم تصوير الفيلم في الأساس كمشهد واحد. بمجرد انطلاق الفيلم، تبدأ كل عناصر العمل بالانكشاف في حركة واحدة". اختار ريتشارد لينكليتر إحياء "الجانب الحرفي للمسرح الموسيقي من ثلاثينيات وأربعينيات القرن العشرين"، مستلهما الأغاني التي كتبها لورينز هارت وشريكه في كتابة الأغاني ريتشارد روجرز، الذي لعب دوره في الفيلم الممثل الأيرلندي أندرو سكوت. وقال ريتشارد لينكليتر "كان هدفنا من هذا الفيلم معرفة ما إذا كان من الممكن أن نصنع عملا يشبه أغنية لروجرز وهارت، أي ما إذا كان ممكنا أن يكون جميلا وحزينا ومضحكا في الوقت نفسه". وكان المخرج البالغ 64 عاما قد فاز بجائزة الدب الفضي لأفضل مخرج في برلين قبل 11 عاما عن فيلم "بويهود"، والذي تولى بطولته أيضا إيثان هوك، أحد الممثلين المفضلين لدى لينكليتر، والذي أخرج له كذلك ثلاثية "بيفور"، إلى جانب الممثلة الفرنسية جولي ديلبي. وينافس فيلم "بلو مون" على جائزة الدب الذهبي التي تُمنح السبت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store