logo
#

أحدث الأخبار مع #إيدينغتون

أنجلينا جولي تتصدر تريند جوجل بعد عودتها المظفرة إلى مهرجان كان السينمائي
أنجلينا جولي تتصدر تريند جوجل بعد عودتها المظفرة إلى مهرجان كان السينمائي

بوابة الفجر

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

أنجلينا جولي تتصدر تريند جوجل بعد عودتها المظفرة إلى مهرجان كان السينمائي

عادت النجمة العالمية أنجلينا جولي إلى دائرة الضوء مجددًا، وهذه المرة من بوابة مهرجان كان السينمائي الدولي 2025، لتشعل محركات البحث وتتصدّر تريند جوجل خلال الساعات الأخيرة، بعدما خطفت الأنظار بإطلالة ساحرة وأنيقة في العرض الأول لفيلم "إيدينغتون". جولي، التي لطالما ارتبط اسمها بالأناقة والهيبة الهوليوودية، عادت إلى المهرجان الشهير بعد غياب دام أكثر من عقد، لتثبت أنها لا تزال أيقونة للجمال والرقي. وظهرت على السجادة الحمراء في شارع كروازيت مرتدية فستانًا طويلًا من دون حمالات بلون كريمي مزخرف، انساب بخفة على الأرض، مضفيًا لمسة من الرقي على الحدث، مع بريق خافت تفاعل بشكل ساحر مع ضوء المساء الباكر. وقد رافقت جولي في العرض الأول كوكبة من نجوم الفيلم، من بينهم بيدرو باسكال، وخواكين فينيكس، وأوستن بتلر، وإيما ستون، في مشهد جمع بين نجوم الصف الأول وهالة من الفخامة السينمائية. واختارت النجمة العالمية تصفيفة شعر بسيطة، حيث تركت خصلات شعرها الأشقر منسدلة على جانب كتفها، وأضافت لمسة من الرقي بمجوهرات ماسية بسيطة. وجاءت إطلالتها محتشمة، ما يعكس احترامها للتغييرات التي طرأت هذا العام على قواعد اللباس الرسمية للمهرجان. ما جعل ظهور جولي مميزًا بشكل خاص هو أن هذه هي أول مرة تطأ فيها السجادة الحمراء في كان منذ عام 2011، عندما رافقت آنذاك زوجها السابق براد بيت لحضور العرض الأول لفيلمه "شجرة الحياة". وكانت قد حضرت أيضًا المهرجان في سنوات سابقة، منها عام 2009 لحضور عرض فيلم "أوغاد مجهولون"، وكذلك عام 2008 الذي شهد حضورها عرضي "كونغ فو باندا" و"تشانجلينغ" أثناء حملها بتوأمها الشهير نوكس وفيفيان، واللذين أنجبتهما بعد شهرين فقط في مدينة نيس الفرنسية. إطلالة أنجلينا جولي لم تكن مجرد حضور على السجادة الحمراء، بل كانت عودة استراتيجية وقوية إلى الساحة الفنية العالمية، خاصةً بعد تركيزها في السنوات الماضية على الإخراج والعمل الإنساني. تصدر اسمها التريند بسرعة هائلة على مواقع التواصل الاجتماعي، واحتفى بها الجمهور العربي والعالمي، مشيدين بأناقتها وعودتها إلى المهرجانات الكبرى. بعودتها إلى كان، تؤكد أنجلينا جولي أنها ما زالت قادرة على السيطرة على الأضواء في أي وقت تختاره، لتظل واحدة من أكثر النجمات تأثيرًا وجاذبية في صناعة السينما العالمية.

أنجلينا جولي تتصدر تريند جوجل بعد عودتها المظفرة إلى مهرجان كان السينمائي
أنجلينا جولي تتصدر تريند جوجل بعد عودتها المظفرة إلى مهرجان كان السينمائي

بوابة الفجر

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

أنجلينا جولي تتصدر تريند جوجل بعد عودتها المظفرة إلى مهرجان كان السينمائي

عادت النجمة العالمية أنجلينا جولي إلى دائرة الضوء مجددًا، وهذه المرة من بوابة مهرجان كان السينمائي الدولي 2025، لتشعل محركات البحث وتتصدّر تريند جوجل خلال الساعات الأخيرة، بعدما خطفت الأنظار بإطلالة ساحرة وأنيقة في العرض الأول لفيلم "إيدينغتون". جولي، التي لطالما ارتبط اسمها بالأناقة والهيبة الهوليوودية، عادت إلى المهرجان الشهير بعد غياب دام أكثر من عقد، لتثبت أنها لا تزال أيقونة للجمال والرقي. وظهرت على السجادة الحمراء في شارع كروازيت مرتدية فستانًا طويلًا من دون حمالات بلون كريمي مزخرف، انساب بخفة على الأرض، مضفيًا لمسة من الرقي على الحدث، مع بريق خافت تفاعل بشكل ساحر مع ضوء المساء الباكر. وقد رافقت جولي في العرض الأول كوكبة من نجوم الفيلم، من بينهم بيدرو باسكال، وخواكين فينيكس، وأوستن بتلر، وإيما ستون، في مشهد جمع بين نجوم الصف الأول وهالة من الفخامة السينمائية. واختارت النجمة العالمية تصفيفة شعر بسيطة، حيث تركت خصلات شعرها الأشقر منسدلة على جانب كتفها، وأضافت لمسة من الرقي بمجوهرات ماسية بسيطة. وجاءت إطلالتها محتشمة، ما يعكس احترامها للتغييرات التي طرأت هذا العام على قواعد اللباس الرسمية للمهرجان. ما جعل ظهور جولي مميزًا بشكل خاص هو أن هذه هي أول مرة تطأ فيها السجادة الحمراء في كان منذ عام 2011، عندما رافقت آنذاك زوجها السابق براد بيت لحضور العرض الأول لفيلمه "شجرة الحياة". وكانت قد حضرت أيضًا المهرجان في سنوات سابقة، منها عام 2009 لحضور عرض فيلم "أوغاد مجهولون"، وكذلك عام 2008 الذي شهد حضورها عرضي "كونغ فو باندا" و"تشانجلينغ" أثناء حملها بتوأمها الشهير نوكس وفيفيان، واللذين أنجبتهما بعد شهرين فقط في مدينة نيس الفرنسية. إطلالة أنجلينا جولي لم تكن مجرد حضور على السجادة الحمراء، بل كانت عودة استراتيجية وقوية إلى الساحة الفنية العالمية، خاصةً بعد تركيزها في السنوات الماضية على الإخراج والعمل الإنساني. تصدر اسمها التريند بسرعة هائلة على مواقع التواصل الاجتماعي، واحتفى بها الجمهور العربي والعالمي، مشيدين بأناقتها وعودتها إلى المهرجانات الكبرى. بعودتها إلى كان، تؤكد أنجلينا جولي أنها ما زالت قادرة على السيطرة على الأضواء في أي وقت تختاره، لتظل واحدة من أكثر النجمات تأثيرًا وجاذبية في صناعة السينما العالمية.

الأفلام المرشحة لاقتناص السعفة الذهبية في مهرجان كان 2025
الأفلام المرشحة لاقتناص السعفة الذهبية في مهرجان كان 2025

الدستور

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

الأفلام المرشحة لاقتناص السعفة الذهبية في مهرجان كان 2025

تُعرض مجموعة من الأفلام المثيرة في مهرجان كان السينمائي لعام 2025، والتي تجسد التنوع الفني والسينمائي عبر مختلف أنحاء العالم هذا العام، فتزدحم قائمة الأفلام المرشحة لاقتناص السعفة الذهبية بجوائز كبيرة، وتضم مجموعة متنوعة من الأعمال التي تقدم تجارب سينمائية غنية، بدءًا من المخرجين المخضرمين وصولاً إلى الأسماء الجديدة في صناعة السينما. أبرز الأفلام المرشحة للجائزة: The Phoenician Scheme – ويس أندرسون يعود المخرج ويس أندرسون إلى مهرجان كان بفيلم "المخطط الفينيقي"، الذي يضم طاقم عمل نجوم مثل بينيدكت كومبرباتش، مايكل سيرا، وتوم هانكس، الفيلم يعد بمزيج من الكوميديا والفنتازيا في إطار سردي يتناول قصة رجل أعمال أوروبي ينطلق في مغامرة مع ابنته، ويتعامل مع مجموعة من الشخصيات المعقدة في مهمة محفوفة بالمخاطر. Eddington – أري آستر يقدم المخرج أري آستر فيلمه الجديد "إيدينغتون" الذي ينقلنا إلى بلدة صغيرة في نيو مكسيكو خلال ذروة جائحة كوفيد-19، يدور الفيلم حول صراع بين السلطات المحلية، ويضم طاقم العمل خواكين فينيكس، بيدرو باسكال، وإيما ستون. Jeunes mères – جان بيار ولوك داردين يتناول هذا الفيلم الجديد للمخرجين البلجيكيين جان بيار ولوك داردين موضوع الأبوة والمجتمع من خلال قصة امرأة شابة تكافح لتكون أماً في مجتمع مليء بالتحديات، الفيلم يعد من أبرز الأفلام الاجتماعية في المهرجان، ويُنتظر أن يثير نقاشات قوية حول قضايا المرأة. Alpha – جوليا دوكورنو يعود المخرج الذي فاز بالسعفة الذهبية سابقًا، جوليا دوكورنو، بفيلم "ألفا" الذي يروي قصة فتاة مراهقة تعيش في مدينة نيويورك خلال أزمة الإيدز في الثمانينات، حيث يعد هذا الفيلم من أبرز الأعمال التي تعكس معاناة الجسد الإنساني، وهو من بطولة طاهر رحيم وغولشيفته فرحاني. The History of Sound – أوليفر هيرمانوس فيلم "تاريخ الصوت" من إخراج أوليفر هيرمانوس يروي قصة رومانسية تاريخية حول اثنين من المغنيين الشعبيين يتجولان في ريف ولاية مين . La Petite dernière – حفصة حرزي هو فيلم درامي يُقدم عبر عيون المخرجة حفصة حرزي التي تستعرض فيه علاقات عائلية وتغيرات داخلية في شخصية محورية تواجه تحديات الحياة. Nouvelle Vague – ريتشارد لينكليتر يُعتبر فيلم "الموجة الجديدة" من إخراج ريتشارد لينكليتر واحدًا من أبرز الأعمال التي يتوقع أن تحدث تأثيرًا كبيرًا في مهرجان هذا العام، ويُحكى عن مجموعة من الشباب الأمريكيين الذين يعبرون عن مشاعرهم وتطلعاتهم في سياق اجتماعي مختلف. Two Prosecutors – سيرغي لوزنيتسا يُعرض هذا الفيلم من إخراج سيرغي لوزنيتسا في مهرجان كان ليتناول مشاهد من العدالة وممارسة السلطة في إطار الصراع السياسي القوي في الأنظمة القضائية المعاصرة. The Mastermind – كيلي رايشارد يعكس فيلم "الماسترمايند" من إخراج كيلي رايشارد رؤية غريبة في عالم الجريمة والإثارة، حيث يتناول قصة مثيرة تضع عقل المدبر في مواجهة مع واقع يشكل تحديًا حقيقيًا. Sentimental Value – يواكيم ترير المخرج النرويجي يواكيم ترير يعود في فيلمه الجديد "القيمة العاطفية" الذي يتناول قضايا الأسرة في دراما عميقة، يشارك في الفيلم ستيلان سكارسجارد وإيل فانينغ.

مهرجان كان السينمائي يضم نجومًا بارزين في دورته الثامنة والسبعين
مهرجان كان السينمائي يضم نجومًا بارزين في دورته الثامنة والسبعين

النبأ

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النبأ

مهرجان كان السينمائي يضم نجومًا بارزين في دورته الثامنة والسبعين

أعلن منظمو مهرجان كان السينمائي يوم الخميس أن أفلامًا جديدة من ويس أندرسون وآري أستر وريتشارد لينكليتر ستتنافس على جائزة السعفة الذهبية في الدورة الثامنة والسبعين. مهرجان كان السينمائي سيضم نجومًا بارزين مثل أندرسون وسبايك لي بعد دورة عام 2024 التي أنتجت فيلم "أنورا" الحائز على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم، بالإضافة إلى عدد من الأفلام المتنافسة على الأوسكار مثل "إميليا بيريز" و"الجوهر" و"المتدرب"، استجاب المهرجان السينمائي الفرنسي ببرنامج عام 2025 حافل بأسماء لامعة من المخرجين. أعلن تييري فريمو، المدير الفني لمهرجان كان، عن اختيارات الأفلام في مؤتمر صحفي في باريس مع رئيسة المهرجان إيريس نوبلوش. وعندما سُئل عما إذا كان تحت ضغط بعد إنتاج هذا العدد الكبير من الأفلام المتنافسة على الأوسكار العام الماضي، قال فريمو إن منظمي المهرجان يشعرون وكأنهم رياضيون يخاطرون بفوزهم. وقال: "ما حدث العام الماضي كان رائعًا". وما حدث في العام السابق كان رائعًا. كانت السنوات السبع أو الثماني الماضية، ومهرجان كان وأفلامه، رائعة. تشمل الأفلام المرشحة فيلم "إيدينغتون" للمخرج أستر، وهو فيلم غربي تدور أحداثه خلال جائحة كورونا، من بطولة خواكين فينيكس وبيدرو باسكال وإيما ستون؛ وفيلم "المخطط الفينيقي" للمخرج أندرسون، من بطولة بينيسيو ديل تورو في دور مستغل أوروبي؛ وفيلم "الموجة الجديدة" للمخرج لينكلاتر، وهو فيلم مناسب باللغة الفرنسية، يتناول قصة جان لوك غودار والموجة الفرنسية الجديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store