#أحدث الأخبار مع #إيرباصإسإي،العربي الجديد٠٦-٠٥-٢٠٢٥أعمالالعربي الجديدبلومبيرغ: الخطوط الجوية القطرية تعتزم طلب نحو 100 طائرة عريضة البدن من بوينغقالت وكالة بلومبيرغ للأنباء، اليوم الثلاثاء، نقلاً عن مصادر لم تسمِّها، إن الخطوط الجوية القطرية تعمل على إكمال صفقة لشراء نحو مئة طائرة عريضة البدن من بوينغ، مع خيار شراء عدد أكبر من الطائرات. وتهتم قطر على نحوٍ رئيسيّ بإضافة طائرات بوينغ 787 دريملاينر إلى أسطولها، إلى جانب عدد أقل من طائرات 777X. وأضافت المصادر أن الخطوط الجوية القطرية قد تلتزم بشراء المزيد من طائرات إيرباص A350-1000، لكن من المرجح أن يجري الإعلان عن أيّ طلبية لشراء طائرات إيرباص من شركات الطيران الخليجية في معرض باريس الجوي في يونيو/حزيران، أو في وقت لاحق من العام في معرض دبي الجوي. ورفضت بوينغ وإيرباص والخطوط الجوية القطرية التعليق. وقالت شركة طيران الرياض: "هناك حملة جارية لطلبية طائرات عريضة البدن، وسيجري اتخاذ قرار في هذا الشأن خلال الأشهر المقبلة"، وتتطلع شركة طيران الرياض الناشئة في السعودية إلى شراء ما يصل إلى خمسين طائرة عريضة البدن، وفقاً لمصادر طلبت عدم الكشف عن هويتها، في إطار مفاوضات تجارية سرية. وأضافوا أن المفاوضات لا تزال جارية، وقد تصبّ الصفقة في مصلحة إيرباص، التي زار رئيسها التنفيذي، غيوم فوري، الرياض الأسبوع الماضي. كما أن طيران الإمارات هي أكبر مشترٍ لطائرات بوينغ في العالم، مع أن الشركة عادةً ما تُعلن عن أي تطورات تجارية خلال معرض دبي للطيران الذي يُقام كل عامَين في نوفمبر/تشرين الثاني. وقد أعلنت طيران الإمارات عن رغبتها في شراء المزيد من طائرات 777X عريضة البدن، كما تتطلع شركة فلاي دبي، وهي شركة الطيران الشقيقة، إلى طلب مئات الطائرات من طراز 737 الأكثر مبيعاً من بوينغ. وأفاد الأشخاص المطلعون، أن الطلبات قيد الدراسة، والتي تتزامن مع زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للسعودية وقطر والإمارات في وقت لاحق من شهر مايو/أيار الجاري، وستشمل الطلبات على الأرجح شراء مئات محركات شركة جنرال إلكتريك التي تُشغّل طائرات بوينغ. وإلى جانب الخطوط الجوية القطرية، تتطلع فلاي دبي أيضاً إلى إبرام صفقة لشراء حوالى سبعين محركاً من جنرال إلكتريك لطائراتها من طراز 787 دريملاينر. سياحة وسفر التحديثات الحية "سما"... أول مضيفة ذكاء اصطناعي من الخطوط الجوية القطرية وتحتاج بوينغ إلى دعم حكومي جديد، فقد تعرضت أكبر شركة مصدّرة للسلع المصنعة في الولايات المتحدة لضغوط في أعقاب إعلانات ترامب عن الرسوم الجمركية، التي دفعت الصين إلى مطالبة شركات الطيران التابعة لها بالتوقف عن استخدام طائرات بوينغ. وقد يُمثل ذلك بدوره مكافأة لمنافستها اللدودة إيرباص إس إي، التي تُشغل خط تجميع نهائي لطائرتها الأكثر شعبية، وهي طائرة A320، في تيانجين شرق الصين. ومن المتوقع أيضاً أن تشهد مبيعات الأسلحة ارتفاعاً ملحوظاً خلال زيارة ترامب للرياض، وفقاً لأشخاص مطّلعين على الأمر، وتشمل عمليات الاستحواذ المحتملة مقاتلات بوينغ F-15EX، وفقاً لأحد الأشخاص. وقد وافقت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي على بيع أسلحة تُقدر قيمتها بـ 3.5 مليار دولار إلى السعودية، بما في ذلك 1000 صاروخ جو-جو متطوّر متوسط المدى من طراز AIM-120C-8 و50 وحدة توجيه، بالإضافة إلى الدعم اللوجستي ودعم البرامج. وتُعدّ الولايات المتحدة بالفعل أكبر مُصدّر للأسلحة في العالم، إذ تُسيطر على حصة عالمية تبلغ 43%، وفقاً لمعهد ستوكهولم لأبحاث الدفاع السويدي (SIPRI). وفي السنوات الأخيرة، جاء أكثر من نصف واردات الأسلحة إلى الشرق الأوسط من الولايات المتحدة، وفقاً لحسابات المعهد.
العربي الجديد٠٦-٠٥-٢٠٢٥أعمالالعربي الجديدبلومبيرغ: الخطوط الجوية القطرية تعتزم طلب نحو 100 طائرة عريضة البدن من بوينغقالت وكالة بلومبيرغ للأنباء، اليوم الثلاثاء، نقلاً عن مصادر لم تسمِّها، إن الخطوط الجوية القطرية تعمل على إكمال صفقة لشراء نحو مئة طائرة عريضة البدن من بوينغ، مع خيار شراء عدد أكبر من الطائرات. وتهتم قطر على نحوٍ رئيسيّ بإضافة طائرات بوينغ 787 دريملاينر إلى أسطولها، إلى جانب عدد أقل من طائرات 777X. وأضافت المصادر أن الخطوط الجوية القطرية قد تلتزم بشراء المزيد من طائرات إيرباص A350-1000، لكن من المرجح أن يجري الإعلان عن أيّ طلبية لشراء طائرات إيرباص من شركات الطيران الخليجية في معرض باريس الجوي في يونيو/حزيران، أو في وقت لاحق من العام في معرض دبي الجوي. ورفضت بوينغ وإيرباص والخطوط الجوية القطرية التعليق. وقالت شركة طيران الرياض: "هناك حملة جارية لطلبية طائرات عريضة البدن، وسيجري اتخاذ قرار في هذا الشأن خلال الأشهر المقبلة"، وتتطلع شركة طيران الرياض الناشئة في السعودية إلى شراء ما يصل إلى خمسين طائرة عريضة البدن، وفقاً لمصادر طلبت عدم الكشف عن هويتها، في إطار مفاوضات تجارية سرية. وأضافوا أن المفاوضات لا تزال جارية، وقد تصبّ الصفقة في مصلحة إيرباص، التي زار رئيسها التنفيذي، غيوم فوري، الرياض الأسبوع الماضي. كما أن طيران الإمارات هي أكبر مشترٍ لطائرات بوينغ في العالم، مع أن الشركة عادةً ما تُعلن عن أي تطورات تجارية خلال معرض دبي للطيران الذي يُقام كل عامَين في نوفمبر/تشرين الثاني. وقد أعلنت طيران الإمارات عن رغبتها في شراء المزيد من طائرات 777X عريضة البدن، كما تتطلع شركة فلاي دبي، وهي شركة الطيران الشقيقة، إلى طلب مئات الطائرات من طراز 737 الأكثر مبيعاً من بوينغ. وأفاد الأشخاص المطلعون، أن الطلبات قيد الدراسة، والتي تتزامن مع زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للسعودية وقطر والإمارات في وقت لاحق من شهر مايو/أيار الجاري، وستشمل الطلبات على الأرجح شراء مئات محركات شركة جنرال إلكتريك التي تُشغّل طائرات بوينغ. وإلى جانب الخطوط الجوية القطرية، تتطلع فلاي دبي أيضاً إلى إبرام صفقة لشراء حوالى سبعين محركاً من جنرال إلكتريك لطائراتها من طراز 787 دريملاينر. سياحة وسفر التحديثات الحية "سما"... أول مضيفة ذكاء اصطناعي من الخطوط الجوية القطرية وتحتاج بوينغ إلى دعم حكومي جديد، فقد تعرضت أكبر شركة مصدّرة للسلع المصنعة في الولايات المتحدة لضغوط في أعقاب إعلانات ترامب عن الرسوم الجمركية، التي دفعت الصين إلى مطالبة شركات الطيران التابعة لها بالتوقف عن استخدام طائرات بوينغ. وقد يُمثل ذلك بدوره مكافأة لمنافستها اللدودة إيرباص إس إي، التي تُشغل خط تجميع نهائي لطائرتها الأكثر شعبية، وهي طائرة A320، في تيانجين شرق الصين. ومن المتوقع أيضاً أن تشهد مبيعات الأسلحة ارتفاعاً ملحوظاً خلال زيارة ترامب للرياض، وفقاً لأشخاص مطّلعين على الأمر، وتشمل عمليات الاستحواذ المحتملة مقاتلات بوينغ F-15EX، وفقاً لأحد الأشخاص. وقد وافقت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي على بيع أسلحة تُقدر قيمتها بـ 3.5 مليار دولار إلى السعودية، بما في ذلك 1000 صاروخ جو-جو متطوّر متوسط المدى من طراز AIM-120C-8 و50 وحدة توجيه، بالإضافة إلى الدعم اللوجستي ودعم البرامج. وتُعدّ الولايات المتحدة بالفعل أكبر مُصدّر للأسلحة في العالم، إذ تُسيطر على حصة عالمية تبلغ 43%، وفقاً لمعهد ستوكهولم لأبحاث الدفاع السويدي (SIPRI). وفي السنوات الأخيرة، جاء أكثر من نصف واردات الأسلحة إلى الشرق الأوسط من الولايات المتحدة، وفقاً لحسابات المعهد.