أحدث الأخبار مع #إيرث


سفاري نت
منذ 6 أيام
- ترفيه
- سفاري نت
مجموعة فنادق إيرث تكشف عن افتتاح أولى وجهاتها في المملكة
الرياض – سفاري نت أعلنت مجموعة فنادق 'إيرث'، الرائدة في تقديم مفاهيم ضيافة عصرية ومصمّمة للمسافر الباحث عن التجارب الفريدة، عن خطط توسّعها في السعودية وأوروبا، من خلال إطلاق عدد من الفنادق الحضرية المبتكرة في الرياض، جدة، لشبونة، وبورتو، باستثمارات تتجاوز 760 مليون ريال. تعكس هذه الوجهات التزام العلامة بالتصميم، والاستدامة، والتفاعل العميق مع الثقافة المحلية. مع بداية خريف 2026، يستقبل 'إيرث الرياض' ضيوفه في حي المعذر النابض بالحياة، بالقرب من المعالم الثقافية والمراكز الدبلوماسية. يضم الفندق 86 غرفة، واجنحة فاخرة دوبلكس، وشقق علوية، بتصاميم مستوحاة من روح المدينة وعراقتها. يهدف 'إيرث الرياض' إلى أن يكون مساحة نابضة بالحياة، تجمع بين الضيوف والمقيمين في العاصمة من خلال ما يُعرف بـ 'المساحة الثالثة'، اي أماكن مجتمعية تتجاوز حدود السكن والعمل حيث يحتضن الفندق فعاليات ثقافية وفنية، ويوفّر مطعمًا عصريًا، ومركزًا متكاملًا للعافية، وغرفة موسيقى، ومساحات عمل مشتركة، ونادٍ ترفيهي نهاري على السطح. أما 'إيرث جدة'، فمن المقرر افتتاحه نهاية 2027 على كورنيش البحر الأحمر، في موقع استثنائي يمنح المدينة أول مشروع فندقي وسكني متكامل من نوعه يشمل مركزًا للصحة والعافية يقدم علاجات مبتكرة وحديثة مثل العلاج بالتبريد، والطفو، وبرامج أداء بدني عالية المستوى، بالإضافة إلى مساحات عمل، وقاعات تجمعات، ومجموعة متاجر ومطاعم متنوعة مطلة على البحر ليكون أكثر من فندق: مساحة للحياة اليومية. يضم الفندق 110 غرفة و179 شقة فندقية مخدّمة، بتصاميم تمزج بين التراث الحجازي والحداثة، ليكون مثاليًا للعيش، والعمل، والاسترخاء في آن واحد. ' إيرث' ليست مجرد فندق – بل مساحة للحياة وفي تعليق له، قال آلان حنين، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة فنادق إيرث: 'ترتكز رؤيتنا في تقديم ضيافة تنبض بالتصميم وتركّز على الإنسان والمجتمع، وتتماهى بصدق مع الثقافة المحلية. مشاريعنا في الرياض وجدة ليست مجرد توسّع جغرافي، بل خطوة نحو صناعة لحظة ثقافية جديدة نعتز بالمشاركة في رسم ملامحها.' من جانبه، قال رامي مكرزل، الشريك المؤسس والمدير الإداري: 'إيرث ليست فقط مكانًا للإقامة، بل مساحة نابضة تجمع بين العيش والعمل والإلهام. المملكة تمرّ بلحظة من التجدّد الإبداعي، ومن خلال 'إيرث الرياض' و'إيرث جدة'، نفتح الأبواب لمجتمعات نابضة بالحياة لتجد في فنادقنا مكانًا يشبهها، سواء ليوم أو لعام كامل.'


سفاري نت
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سفاري نت
فنادق إيرث تفتتح أولى وجهاتها في السعودية
سفاري نت – متابعات أعلنت مجموعة فنادق 'إيرث'، الرائدة في تقديم مفاهيم ضيافة عصرية ومصمّمة للمسافر الباحث عن التجارب الفريدة، عن خطط توسّعها في السعودية وأوروبا، من خلال إطلاق عدد من الفنادق الحضرية المبتكرة في الرياض، جدة، لشبونة، وبورتو، باستثمارات تتجاوز 760 مليون ريال. تعكس هذه الوجهات التزام العلامة بالتصميم، والاستدامة، والتفاعل العميق مع الثقافة المحلية. مع بداية خريف 2026، يستقبل 'إيرث الرياض' ضيوفه في حي المعذر النابض بالحياة، بالقرب من المعالم الثقافية والمراكز الدبلوماسية. يضم الفندق 86 غرفة، واجنحة فاخرة دوبلكس، وشقق علوية، بتصاميم مستوحاة من روح المدينة وعراقتها. يهدف 'إيرث الرياض' إلى أن يكون مساحة نابضة بالحياة، تجمع بين الضيوف والمقيمين في العاصمة من خلال ما يُعرف بـ 'المساحة الثالثة'، اي أماكن مجتمعية تتجاوز حدود السكن والعمل حيث يحتضن الفندق فعاليات ثقافية وفنية، ويوفّر مطعمًا عصريًا، ومركزًا متكاملًا للعافية، وغرفة موسيقى، ومساحات عمل مشتركة، ونادٍ ترفيهي نهاري على السطح. أما 'إيرث جدة'، فمن المقرر افتتاحه نهاية 2027 على كورنيش البحر الأحمر، في موقع استثنائي يمنح المدينة أول مشروع فندقي وسكني متكامل من نوعه يشمل مركزًا للصحة والعافية يقدم علاجات مبتكرة وحديثة مثل العلاج بالتبريد، والطفو، وبرامج أداء بدني عالية المستوى، بالإضافة إلى مساحات عمل، وقاعات تجمعات، ومجموعة متاجر ومطاعم متنوعة مطلة على البحر ليكون أكثر من فندق: مساحة للحياة اليومية. يضم الفندق 110 غرفة و179 شقة فندقية مخدّمة، بتصاميم تمزج بين التراث الحجازي والحداثة، ليكون مثاليًا للعيش، والعمل، والاسترخاء في آن واحد. 'إيرث' ليست مجرد فندق – بل مساحة للحياة وفي تعليق له، قال آلان حنين، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة فنادق إيرث: 'ترتكز رؤيتنا في تقديم ضيافة تنبض بالتصميم وتركّز على الإنسان والمجتمع، وتتماهى بصدق مع الثقافة المحلية. مشاريعنا في الرياض وجدة ليست مجرد توسّع جغرافي، بل خطوة نحو صناعة لحظة ثقافية جديدة نعتز بالمشاركة في رسم ملامحها.' من جانبه، قال رامي مكرزل، الشريك المؤسس والمدير الإداري: 'إيرث ليست فقط مكانًا للإقامة، بل مساحة نابضة تجمع بين العيش والعمل والإلهام. المملكة تمرّ بلحظة من التجدّد الإبداعي، ومن خلال 'إيرث الرياض' و'إيرث جدة'، نفتح الأبواب لمجتمعات نابضة بالحياة لتجد في فنادقنا مكانًا يشبهها، سواء ليوم أو لعام كامل.'


زاوية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- زاوية
مجموعة فنادق إيرث تكشف عن افتتاح أولى وجهاتها في المملكة العربية السعودية
الرياض، المملكة العربية السعودية: أعلنت مجموعة فنادق "إيرث"، الرائدة في تقديم مفاهيم ضيافة عصرية ومصمّمة للمسافر الباحث عن التجارب الفريدة، عن خطط توسّعها في السعودية وأوروبا، من خلال إطلاق عدد من الفنادق الحضرية المبتكرة في الرياض، جدة، لشبونة، وبورتو، باستثمارات تتجاوز 760 مليون ريال. تعكس هذه الوجهات التزام العلامة بالتصميم، والاستدامة، والتفاعل العميق مع الثقافة المحلية. مع بداية خريف 2026، يستقبل "إيرث الرياض" ضيوفه في حي المعذر النابض بالحياة، بالقرب من المعالم الثقافية والمراكز الدبلوماسية. يضم الفندق 86 غرفة، واجنحة فاخرة دوبلكس، وشقق علوية، بتصاميم مستوحاة من روح المدينة وعراقتها. يهدف "إيرث الرياض" إلى أن يكون مساحة نابضة بالحياة، تجمع بين الضيوف والمقيمين في العاصمة من خلال ما يُعرف بـ "المساحة الثالثة"، اي أماكن مجتمعية تتجاوز حدود السكن والعمل حيث يحتضن الفندق فعاليات ثقافية وفنية، ويوفّر مطعمًا عصريًا، ومركزًا متكاملًا للعافية، وغرفة موسيقى، ومساحات عمل مشتركة، ونادٍ ترفيهي نهاري على السطح. أما "إيرث جدة"، فمن المقرر افتتاحه نهاية 2027 على كورنيش البحر الأحمر، في موقع استثنائي يمنح المدينة أول مشروع فندقي وسكني متكامل من نوعه يشمل مركزًا للصحة والعافية يقدم علاجات مبتكرة وحديثة مثل العلاج بالتبريد، والطفو، وبرامج أداء بدني عالية المستوى، بالإضافة إلى مساحات عمل، وقاعات تجمعات، ومجموعة متاجر ومطاعم متنوعة مطلة على البحر ليكون أكثر من فندق: مساحة للحياة اليومية. يضم الفندق 110 غرفة و179 شقة فندقية مخدّمة، بتصاميم تمزج بين التراث الحجازي والحداثة، ليكون مثاليًا للعيش، والعمل، والاسترخاء في آن واحد. " إيرث" ليست مجرد فندق – بل مساحة للحياة وفي تعليق له، قال آلان حنين، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة فنادق إيرث: "ترتكز رؤيتنا في تقديم ضيافة تنبض بالتصميم وتركّز على الإنسان والمجتمع، وتتماهى بصدق مع الثقافة المحلية. مشاريعنا في الرياض وجدة ليست مجرد توسّع جغرافي، بل خطوة نحو صناعة لحظة ثقافية جديدة نعتز بالمشاركة في رسم ملامحها." من جانبه، قال رامي مكرزل، الشريك المؤسس والمدير الإداري: "إيرث ليست فقط مكانًا للإقامة، بل مساحة نابضة تجمع بين العيش والعمل والإلهام. المملكة تمرّ بلحظة من التجدّد الإبداعي، ومن خلال 'إيرث الرياض' و'إيرث جدة'، نفتح الأبواب لمجتمعات نابضة بالحياة لتجد في فنادقنا مكانًا يشبهها، سواء ليوم أو لعام كامل." عن فنادق إيرث تأسست فنادق إيرث في عام 2019 تحت مظلة "إكسبيرينتال هوسبيتاليتي"، لتقدم تجربة فندقية تتمحور حول التصميم، والمجتمعات، والاستدامة. تهدف فنادق إيرث إلى خلق مساحات تتيح للناس التواصل الحقيقي مع بعضهم البعض ومع البيئة المحيطة بهم، من خلال ضيافة تدمج بين الابتكار والراحة والوعي الثقافي. تعتمد العلامة على مفهوم "حالة الأفوكادو الذهنية" – أسلوب حياة مخصص للمستكشفين ومحبي التجارب الأصيلة، حيث يجتمع فيه حس المغامرة مع الرفاهية اليومية. تقدم فنادق إيرث حلولًا تقنية متكاملة وتجربة رقمية سلسة، إلى جانب برامج عافية متطورة، ومساحات عمل، وعروض فنية محلية، ومأكولات موسمية عضوية تعتمد على مفهوم صفر نفايات. خلال العامين المقبلين، تستعد فنادق إيرث لافتتاح خمسة مشاريع في مدن عالمية نابضة بالحياة. ينطلق أولها في بورتو، المدينة البرتغالية المدرجة على قائمة اليونسكو، في خريف 2026، والرياض في الفترة نفسها، وتليها دبي في نهاية العام ذاته، ثم لشبونة في مطلع 2027، وصولًا إلى جدة في نهاية العام ذاته. للمزيد من المعلومات يرجى التواصل مع فريق العلاقات الإعلامية في فنادق إيرث: -انتهى-


الجزيرة
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الجزيرة
دراسة: انتشار الطيور وحجم أدمغتها لا يحميها من تغير المناخ
عادة ما يطمئن علماء البيئة أنفسهم بقاعدة بسيطة: الأنواع التي تنتشر في مساحات شاسعة من الأراضي وتتمتع بأعداد كبيرة تعتبر أقل عرضة للانقراض مقارنة بالكائنات التي تعيش في بيئات صغيرة ومحدودة. لكن هذه القاعدة قد لا تكون صحيحة في ظل تغير المناخ. فقد كشف تحليل جديد شمل نحو 1500 نوع من الطيور أن هذه القاعدة قد لا تنطبق على تأثيرات تغير المناخ، وفق موقع " إيرث". وأظهرت الدراسة ، التي أجرتها جامعة تكساس، ونشرت في مجلة "نيتشر كوميونيكيشن" في 17 أبريل/نيسان الجاري، أن انتشار الأنواع في مساحات جغرافية واسعة قد يخفي اعتمادها على أنماط مناخية معينة، مما يجعلها عرضة للخطر إن تغيرت. نقمة الانتشار الجغرافي من جانبه، أوضح المؤلف الرئيسي للدراسة كارلوس بوتيرو أن الأنواع التي تنتشر في مناطق جغرافية واسعة غالبا ما تكون أعدادها كبيرة، ولكن المشكلة تكمن في أن العديد من هذه الأنواع تتكيف مع "نطاق مناخي ضيق للغاية". وذلك يجعلها أكثر عرضة للانهيار عندما تبدأ أنماط المناخ في التغير. وأفادت الدراسة بأن الأنواع التي يُعتقد عادة أنها بمأمن بسبب نطاقها الجغرافي الواسع قد تكون حساسة جدا للتغيرات الطفيفة في درجات الحرارة أو هطول الأمطار، مما يجعلها عرضة للتأثر بتغيرات المناخ. ويُعد طائر شمعي الجناح البوهيمي أحد أبرز الأمثلة على ذلك. فعلى الرغم من انتشاره من الدول الإسكندنافية إلى ألاسكا، فإن بيئته الموحدة تجعله يعتمد بشكل كبير على درجات حرارة باردة وغطاء ثلجي ثابت. وأي تغير طفيف في درجات الحرارة أو هطول الأمطار قد يدفع هذا النوع للهجرة، مما يهدد استمراره. وفي المقابل، تقدم الدراسة مثالا آخر يتمثل في الطائر الضاحك ذي التاج الكستنائي، الذي يقتصر وجوده على شريط ضيق من الغابات الجبلية في نيبال وبوتان. وعلى الرغم من صغر نطاقه، فإن بيئة الجبال التي يعيش فيها توفر له تنوعا في درجات الحرارة وأنماط هطول الأمطار، مما يتيح له التكيف بشكل أفضل مع التغيرات المناخية. حجم الدماغ كما كشفت الدراسة عن علاقة غير متوقعة بين حجم دماغ الطيور ومرونتها في مواجهة تغير المناخ. على الرغم من أن الطيور ذات الأدمغة الأكبر تتمتع عادة بقدرة أكبر على التكيف مع التغيرات، فإن الدراسة أظهرت أن هذه الطيور قد تكون أكثر ارتباطا بأنظمة مناخية محددة، مما يجعلها عرضة لتغيرات المناخ غير المتوقعة. وأشارت الدراسة إلى أن تأثيرات تغير المناخ على الطيور قد تكون غير مرئية في بعض الأحيان، خاصة على الأنواع التي تتمتع بنطاق جغرافي واسع أو أدمغة كبيرة. فبعض الطيور التي تعيش في مناطق مثل القطب الشمالي قد تواجه تهديدات كبيرة نتيجة التغيرات المناخية غير المتوقعة. وفي الوقت نفسه، قد تواجه الطيور التي تعيش في الغابات الاستوائية، والتي تتمتع بأدمغة كبيرة وتتطلب مستويات عالية من الرطوبة، مخاطر مشابهة في ظل استمرار ارتفاع درجات الحرارة وجفاف المناطق الاستوائية. وأكدت الدراسة ضرورة إعادة تقييم أولويات الحفاظ على البيئة. ففي حين تركز العديد من البرامج البيئية على الأنواع النادرة أو محدودة النطاق، قد تحتاج الأنواع التي تبدو آمنة بسبب حجمها أو قدرتها على التكيف إلى اهتمام مماثل، خاصة في ظل تحديات تغير المناخ المتزايدة.


مجلة سيدتي
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
الخيمة.. تجربة رمضانية فاخرة بتوقيع بنتلي في فندق إيرث أبوظبي
في قلب العاصمة الإماراتية أبوظبي، وتحديداً داخل أروقة فندق إيرث Erth الفاخر، تأخذك "الخيمة" في تجربة رمضانية استثنائية بالتعاون مع علامة بنتلي Bentley الفارهة. مزيج فريد من الأناقة، والدفء، والتقاليد، تنسجه أجواء ساحرة ومذاقات أصيلة. مزيج من الفخامة والتقاليد في أجواء رمضانية دافئة تتحول "الخيمة" في رمضان هذا العام إلى واحة راقية تجمع بين تراث الضيافة العربية وفخامة بنتلي العصرية. التصميم الداخلي مستوحى من روح الشهر الكريم، مع لمسات فنية عصرية تمنح الضيوف إحساساً بالراحة والرقي في آنٍ واحد. تجربة إفطار لا تُنسى بأصناف مختارة بعناية يُقدَّم في "الخيمة" بوفيه إفطار غني بالأطباق التقليدية والعالمية، أُعِدَّت بعناية فائقة لإرضاء جميع الأذواق. من المقبلات العربية إلى الأطباق الرئيسية والحلويات الرمضانية، تكتمل التجربة بنكهات تأسر الحواس. أجواء موسيقية شرقية ولقاءات لا تُنسى تُزين الأمسيات الرمضانية أنغام الموسيقى الشرقية الحية، التي تضيف بعداً روحياً ودافئاً للتجربة. تم تصميم المساحات في "الخيمة" لتناسب التجمعات العائلية، ولقاءات الأصدقاء، وحتى المناسبات الخاصة وسط أجواء حالمة. فندق إيرث: عنوان للفخامة الهادئة في قلب أبوظبي باستضافة هذه التجربة الرمضانية، يعيد فندق إيرث تأكيد مكانته كواحد من الوجهات الراقية في أبوظبي. الفندق بحد ذاته يُعَدُّ ملاذاً حضرياً يتميز بتصميمه المستوحى من التراث الإماراتي، وخدماته الراقية التي تضيف إلى تجربة الزوار طابعاً فريداً.