أحدث الأخبار مع #إيريك_شوفالييه


جريدة المال
منذ 2 ساعات
- أعمال
- جريدة المال
شنايدر إلكتريك تطلق مبادرة «قياس كفاءة الطاقة» لدعم الشركات نحو الاستدامة وتحقيق صافى الانبعاثات الصفرى
أعلنت "شنايدر إلكتريك"، العاملة في مجال التحول الرقمي لإدارة الطاقة والتحكم الآلي، عن إطلاق مبادرتها الجديدة "قياس كفاءة الطاقة "Energy Efficiency Audits لزيادة استدامة والوصول إلى أهداف صافي الانبعاثات الصفري في عملياتها التشغيلية، بالإضافة إلى مساعدتها على خفض استهلاك الطاقة بشكل فعال. وقد تم إطلاق مبادرة "قياس كفاءة الطاقة" خلال مؤتمر صحفي بحضور إيريك شوفالييه، سفير فرنسا في مصر ،والدكتور المهندس أحمد مهينة، وكيل أول وزارة الكهرباء والطاقة للتخطيط الإستراتيجي نيابة عن الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة ، وسيباستيان رييز، الرئيس التنفيذي لشركة شنايدر إلكتريك لمنطقة شمال شرق أفريقيا والمشرق العربي، وسيف الدمرداش، نائب الرئيس لقطاع الخدمات الهندسية في شنايدر إلكتريك شمال شرق أفريقيا والمشرق العربي، وعدد من قيادات الشركة ،وبريان شيتي، المدير العام لشركة إير ليكيد. وستتحمل شنايدر إلكتريك تكاليف إجراء 25 قياسًا شاملاً لكفاءة الطاقة لصالح 25 جهة ومنشأة مختلفة، يشمل هذا التقييم الدقيق جميع العمليات والنطاقات التشغيلية، مع التركيز بشكل خاص على أهمية ترشيد استهلاك الطاقة وتقليل البصمة الكربونية في مجالات حيوية مثل التبريد، وأنظمة الهواء المضغوط، وأنظمة التدفئة والتهوية وتكييف الهواء (HVAC)، بالإضافة إلى انظمة المباني. وتؤكد شنايدر إلكتريك بذلك قدرتها على تقديم حلول متكاملة وشاملة لتحقيق الاستدامة في مكان واحد، بدءًا من التخطيط الإستراتيجي، مرورًا بحلول التحول الرقمي المتقدمة، وصولًا إلى الحد من الانبعاثات الكربونية من خلال الاستفادة القصوى من جميع الفرص المتاحة. وأعرب إريكشوفالييه، سفير فرنسا في مصر ، عن سعادته بالمشاركة في إطلاق مبادرة "قياس كفاءة الطاقة" من مصر. وأكد على الدور المحوري الذي تلعبه شنايدر إلكتريك في دفع جهود الاستدامة، قائلاً: "ما تقدمه شنايدر إلكتريك اليوم يُعد أمراً هو الأول من نوعه للشركة على مستوى العالم. وأضاف أن هذه المبادرة تذكرنا جميعا بالأهمية القصوى لمواجهة تحديات التغير المناخي، ودعم الشركات المصرية لتحقيق التوازن بين الاستدامة وتوفير تكلفة الطاقة، والمساهمة في بناء مستقبل تعتمد فيه مصر بشكل أكبر على مصادرها الذاتية من الطاقة." وأكد الدكتور المهندس أحمد مهينة، وكيل أول وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة للتخطيط، على أهمية مبادرة شنايدر ،و أن الوزارة تولي أهمية قصوى لتعزيز كفاءة الطاقة، من خلال خطط طموحة تستهدف تقليص استهلاك الطاقة بنسبة 18% بحلول عام 2030، مقارنة مع مستويات عام 2010، وذلك عبر تطبيق برامج الترشيد وتحديث البنية التحتية. وتعكس هذه الجهود التزام الدولة المصرية الواضح بتحقيق التحول إلى مصادر طاقة نظيفة، بما يرسخ ريادتها في المنطقة، ويعزز من فرص تحقيق التنمية المستدامة، وحماية البيئة من أجل مستقبل أكثر اخضرارًا للأجيال القادمة." وأضاف: " تُجسد هذه المبادرة خطوة إستراتيجية في مساعي مصر للتحول نحو مستقبل أكثر استدامة في قطاع الطاقة، إذ تتسق بشكل وثيق مع إستراتيجية الطاقة المتكاملة والمستدامة، والتي تهدف إلى رفع نسبة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة ليصل إلى 42% بحلول عام 2030. وقال سيباستيان رييز ، في شنايدر إلكتريك الاستدامة هي جوهر عملنا وقيمنا، مبادرة "قياس كفاءة الطاقة" Energy Efficiency Audits تجسد التزامنا الراسخ بتمكين شركائنا في مصر من تبني مسار أكثر استدامة نحو تحقيق صافي الانبعاثات الصفري للعمليات التشغيلية من خلال تعزيز كفاءة عملياتهم وترشيد استهلاك الطاقة ". وأضاف: "كشركة رائدة في قطاع الطاقة والتحول الرقمي، نسعى جاهدين إلى نقل خبراتنا العالمية وتطبيق أحدث الحلول والتقنيات لتمكين الشركات من تحقيق أهدافها البيئية والاقتصادية على حد سواء، والمساهمة بفاعلية في بناء مستقبل أكثر اخضرارًا واستدامة لمصر. وتتسق هذه الاستراتيجية بشكل كامل مع رؤية الدولة المصرية في قطاع الطاقة وتحقيق التنمية المستدامة، خاصة في إطار "رؤية مصر 2030"، التي تضع كفاءة استخدام الموارد في صميم أولوياتها". ويعد برنامج قياس كفاءة الطاقة من شنايدر الكتريك، أحد أبرز الحلول المبتكرة لمساعدة الشركات على تحقيق الاستدامة البيئية، حيث يقدم تقييمًا شاملاً لأنظمة الطاقة الرئيسية، مثل المياه، الهواء، الغاز، الكهرباء، البخار، وذلك لتشخيص أوجه القصور ووضع خطط فعالة للحد من انبعاثات الكربون وخفض تكاليف التشغيل، و يحدد هذا التقييم فرص تحسين كفاءة الطاقة، ويقيس فرص التوفير المحتملة، ويقدم دراسة جدوى واضحة، مما يسهم في تحقيق وفورات كبيرة في استهلاك الطاقة، وخفض الانبعاثات، وتحسين أداء النظام بشكل عام. وتتميز حلول شنايدر إلكتريك بدعمها الشامل الذي يمتد من التدقيق إلى التنفيذ، وتدابيرها المصممة خصيصًا لتوفير الطاقة مع تحليل مفصل للتكلفة والفوائد، بالإضافة إلى تكاملها مع الأدوات الرقمية المتقدمة. وتشمل مخرجات هذا التقييم قائمة بإجراءات محددة لتوفير الطاقة، بما في ذلك تقارير تفصيلية عن وفورات الطاقة والمياه والغاز، وخطة واضحة لخفض الانبعاثات تتضمن خريطة طريق لثاني أكسيد الكربون، وتقارير مالية توضح وفورات التكلفة وفترة الاسترداد، بالإضافة إلى خطة لتركيب أدوات مراقبة متقدمة لتتبع النتائج بدقة. وتهدف مبادرة "قياس كفاءة الطاقة" إلى تحقيق أهداف أعمق من تقليل الهدر في استهلاك الطاقة، فهي تسعى إلى زيادة الوعي بأهمية كفاءة الطاقة، وتحفيز الشركات والأفراد على اتخاذ خطوات عملية، وتسريع تبني حلول الطاقة المبتكرة. كما تهدف المبادرة إلى تمكين الشركات والأفراد بالمعرفة والأدوات اللازمة، وتعزيز التعاون بين مختلف الأطراف المعنية لضمان تحقيق تقدم ملموس نحو أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030. كما تنظم شنايدر إلكتريك سباق الجري "Impact Run" يوم 23 مايو، مؤكدة على دورها في تعزيز الوعي بالاستدامة وقضاياها على مستوى مجتمعي، ومشاركة جميع الأفراد في بناء مستقبل اخضر أكثر وتعزيز مسؤوليتهم البيئية. كما تصدرت الشركة قائمة "أكثر الشركات استدامة في العالم لعام 2024" وفقًا لمجلة التايم ومنصة ستاتيستا، وهو ما يرسخ مكانة شنايدر إلكتريك كشريك موثوق وملهم في بناء مستقبل أكثر استدامة للجميع.


زاوية
منذ 6 ساعات
- أعمال
- زاوية
شنايدر إلكتريك تطلق مبادرة "قياس كفاءة الطاقة" لدعم الشركات في رحلتها نحو الاستدامة وتحقيق صافي الانبعاثات الصفري في العمليات التشغيلية
المبادرة تهدف لزيادة الوعي بأهمية كفاءة الطاقة، وتحفيز الشركات على تسريع تبني حلول مبتكرة ومستدامة للطاقة أعلنت شنايدر إلكتريك، الشركة الرائدة في مجال التحول الرقمي لإدارة الطاقة والتحكم الآلي، عن إطلاق مبادرتها الجديدة "قياس كفاءة الطاقة "Energy Efficiency Audits"، في إطار التزامها الراسخ بدعم الشركات والمؤسسات في مسيرتها نحو تبني عمليات أكثر استدامة والوصول إلى أهداف صافي الانبعاثات الصفري في عملياتها التشغيلية، بالإضافة إلى مساعدتها على خفض استهلاك الطاقة بشكل فعال. وتأتي تلك المبادرة تأكيدًا على التزام شنايدر إلكتريك بتعزيز الاستدامة وكفاءة الطاقة من خلال عمليات الشركة أو من خلال دعم شركائها في مختلف القطاعات الحيوية كونها شريك استراتيجي موثوق وشركة رائدة في مجال التحول الرقمي في قطاع الطاقة. وقد تم إطلاق مبادرة "قياس كفاءة الطاقة" خلال مؤتمر صحفي بحضور السفير إيريك شوفالييه، سفير فرنسا لدى جمهورية مصر العربية، الدكتور المهندس أحمد مهينة، وكيل أول وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، للتخطيط الاستراتيجي ومتابعة الأداء الكهربائي نيابة عن معالي الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، وسيباستيان رييز، الرئيس التنفيذي لشركة شنايدر إلكتريك لمنطقة شمال شرق أفريقيا والمشرق العربي، وسيف الدمرداش، نائب الرئيس لقطاع الخدمات الهندسية في شنايدر إلكتريك شمال شرق أفريقيا والمشرق العربي، وعدد من قيادات الشركة. كما حضر بريان شيتي، المدير العام لشركة إير ليكيد، وممثل عن الشركاء الذين تم الإعلان عن اختيارهم ضمن المرحلة الأولى لإجراء القياسات الشاملة والتي تضمن أيضاً سرفييه مصر، والجامعة الأمريكية بالقاهرة. وفي إطار هذه المبادرة الطموحة، ستتحمل شنايدر إلكتريك تكاليف إجراء 25 قياسًا شاملاً لكفاءة الطاقة لصالح 25 جهة ومنشأة مختلفة. يشمل هذا التقييم الدقيق جميع العمليات والنطاقات التشغيلية، مع التركيز بشكل خاص على أهمية ترشيد استهلاك الطاقة وتقليل البصمة الكربونية في مجالات حيوية مثل التبريد، وأنظمة الهواء المضغوط، وأنظمة التدفئة والتهوية وتكييف الهواء (HVAC)، بالإضافة إلى انظمة المباني. وتؤكد شنايدر إلكتريك بذلك قدرتها على تقديم حلول متكاملة وشاملة لتحقيق الاستدامة في مكان واحد، بدءًا من التخطيط الاستراتيجي، مرورًا بحلول التحول الرقمي المتقدمة، وصولًا إلى الحد من الانبعاثات الكربونية من خلال الاستفادة القصوى من جميع الفرص المتاحة، وتعكس هذه الحملة رؤية شنايدر إلكتريك بأن تكون الشريك الأول لعملائها في مجالي الاستدامة وكفاءة الطاقة. من جانبه، أعرب السفير إريك شوفالييه، سفير فرنسا لدى جمهورية مصر العربية، عن سعادته بالمشاركة في إطلاق مبادرة "قياس كفاءة الطاقة" من مصر. وأكد على الدور المحوري الذي تلعبه شنايدر إلكتريك في دفع جهود الاستدامة، قائلاً: "ما تقدمه شنايدر إلكتريك اليوم يُعد أمراً هو الاول من نوعه للشركة على مستوى العالم. هذه المبادرة تذكرنا جميعاً بالأهمية القصوى لمواجهة تحديات التغير المناخي، ودعم الشركات المصرية لتحقيق التوازن بين الاستدامة وتوفير تكلفة الطاقة، والمساهمة في بناء مستقبل تعتمد فيه مصر بشكل أكبر على مصادرها الذاتية من الطاقة." من جانبه، أكد الدكتور المهندس أحمد مهينة، وكيل أول وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، للتخطيط الاستراتيجي ومتابعة الأداء الكهربائي، على أهمية مبادرة شنايدر إلكتريك، قائلاً: " بناء على تعليمات الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، نُولي أهمية قصوى لتعزيز كفاءة الطاقة، من خلال خطط طموحة تستهدف تقليص استهلاك الطاقة بنسبة 18% بحلول عام 2030، مقارنة بمستويات عام 2010، وذلك عبر تطبيق برامج الترشيد وتحديث البنية التحتية. وتعكس هذه الجهود التزام الدولة المصرية الواضح بتحقيق التحول إلى مصادر طاقة نظيفة، بما يرسخ ريادتها في المنطقة، ويعزز من فرص تحقيق التنمية المستدامة، وحماية البيئة من أجل مستقبل أكثر اخضرارًا للأجيال القادمة." وأضاف: " تُجسد هذه المبادرة خطوة استراتيجية في مساعي مصر للتحول نحو مستقبل أكثر استدامة في قطاع الطاقة، إذ تتسق بشكل وثيق مع استراتيجية الطاقة المتكاملة والمستدامة، والتي تهدف إلى رفع نسبة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة ليصل إلى 42% بحلول عام 2030، مع تطلعنا إلى الوصول إلى 65% بحلول عام 2040." وتعليقا على إطلاق المبادرة، صرح سيباستيان رييز، الرئيس التنفيذي لشركة شنايدر إلكتريك لمنطقة شمال شرق أفريقيا والمشرق العربي، قائلاً:" في شنايدر إلكتريك الاستدامة هي جوهر عملنا وقيمنا، مبادرة "قياس كفاءة الطاقة" Energy Efficiency Audits تجسد التزامنا الراسخ بتمكين شركائنا في مصر من تبني مسار أكثر استدامة نحو تحقيق صافي الانبعاثات الصفري للعمليات التشغيلية من خلال تعزيز كفاءة عملياتهم وترشيد استهلاك الطاقة. " وأضاف: "كشركة رائدة في قطاع الطاقة والتحول الرقمي، نسعى جاهدين إلى نقل خبراتنا العالمية وتطبيق أحدث الحلول والتقنيات لتمكين الشركات من تحقيق أهدافها البيئية والاقتصادية على حد سواء، والمساهمة بفاعلية في بناء مستقبل أكثر اخضرارًا واستدامة لمصر. وتتسق هذه الاستراتيجية بشكل كامل مع رؤية الدولة المصرية في قطاع الطاقة وتحقيق التنمية المستدامة، خاصة في إطار "رؤية مصر 2030"، التي تضع كفاءة استخدام الموارد في صميم أولوياتها". ويعد برنامج قياس كفاءة الطاقة من شنايدر الكتريك، أحد أبرز الحلول المبتكرة لمساعدة الشركات على تحقيق الاستدامة البيئية، حيث يقدم تقييمًا شاملاً لأنظمة الطاقة الرئيسية، مثل المياه، الهواء، الغاز، الكهرباء، البخار، وذلك لتشخيص أوجه القصور ووضع خطط فعالة للحد من انبعاثات الكربون وخفض تكاليف التشغيل. يحدد هذا التقييم فرص تحسين كفاءة الطاقة، ويقيس فرص التوفير المحتملة، ويقدم دراسة جدوى واضحة، مما يسهم في تحقيق وفورات كبيرة في استهلاك الطاقة، وخفض الانبعاثات، وتحسين أداء النظام بشكل عام. وتتميز حلول شنايدر إلكتريك بدعمها الشامل الذي يمتد من التدقيق إلى التنفيذ، وتدابيرها المصممة خصيصًا لتوفير الطاقة مع تحليل مفصل للتكلفة والفوائد، بالإضافة إلى تكاملها مع الأدوات الرقمية المتقدمة. وتشمل مخرجات هذا التقييم قائمة بإجراءات محددة لتوفير الطاقة، بما في ذلك تقارير تفصيلية عن وفورات الطاقة والمياه والغاز، وخطة واضحة لخفض الانبعاثات تتضمن خريطة طريق لثاني أكسيد الكربون، وتقارير مالية توضح وفورات التكلفة وفترة الاسترداد، بالإضافة إلى خطة لتركيب أدوات مراقبة متقدمة لتتبع النتائج بدقة. من جانبه، صرح سيف الدمرداش، نائب الرئيس لقطاع الخدمات الهندسية في شنايدر إلكتريك شمال شرق إفريقيا والمشرق العربي، قائلاً: " مبادرة "قياس كفاءة الطاقة" تعكس التزامنا الاستراتيجي بدعم التحول في قطاع الطاقة والنمو المستدام في مصر. نحن نقدم تقييمًا متعمقًا يغطي أنظمة الطاقة الرئيسية كافة، لتحديد فرص توفير الطاقة الملموسة وقياس الوفورات المحتملة بدقة لتحسين الأداء العام للمنشآت". وأضاف " في شنايدر إلكتريك دورنا لا يتوقف عند تقديم تقرير التدقيق، بل نقدم لعملائنا دراسة جدوى واضحة وخطة عمل قابلة للتنفيذ، مدعومة بتحليل مفصل للتكلفة والفوائد وفترة الاسترداد. إن هذا النهج العملي يضمن ترجمة توصياتنا إلى خفض حقيقي في التكاليف وتحسين في كفاءة العمليات، مما يؤكد على دور شنايدر إلكتريك كشريك موثوق في تحقيق أهداف مصر الطموحة في مجال الطاقة والاستدامة". وتهدف مبادرة "قياس كفاءة الطاقة" إلى تحقيق أهداف أعمق من تقليل الهدر في استهلاك الطاقة، فهي تسعى إلى زيادة الوعي بأهمية كفاءة الطاقة، وتحفيز الشركات والأفراد على اتخاذ خطوات عملية، وتسريع تبني حلول الطاقة المبتكرة. كما تهدف المبادرة إلى تمكين الشركات والأفراد بالمعرفة والأدوات اللازمة، وتعزيز التعاون بين مختلف الأطراف المعنية لضمان تحقيق تقدم ملموس نحو أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030. كما تنظم شنايدر إلكتريك سباق الجري "Impact Run" يوم 23 مايو، مؤكدة على دورها في تعزيز الوعي بالاستدامة وقضاياها على مستوى مجتمعي، ومشاركة جميع الأفراد في بناء مستقبل اخضر أكثر وتعزيز مسؤوليتهم البيئية. الجدير بالذكر أن شنايدر إلكتريك حازت على لقب "أكثر شركة مستدامة في العالم لعام 2025" من قبل مؤسسة Corporate Knights المرموقة. وتسعى الشركة، انطلاقاً من هذا التقدير العالمي، إلى نقل خبراتها وتجربتها الرائدة لشركائها في مختلف القطاعات، وقد حصلت على هذا اللقب لأول مرة في عام 2021 بالتزامن مع بداية فترة الخمس سنوات من برنامج "Schneider Sustainability Impact' والذي يقيس مدى تقدم الشركة في تحقيق مجموعة من الأهداف التحويلية في مجالات البيئة والاجتماعية والحوكمة (ESG) المحددة حتى نهاية عام 2025. كما تصدرت الشركة قائمة "أكثر الشركات استدامة في العالم لعام 2024" وفقًا لمجلة التايم ومنصة ستاتيستا، وهو ما يرسخ مكانة شنايدر إلكتريك كشريك موثوق وملهم في بناء مستقبل أكثر استدامة للجميع. عن شنايدر إلكتريك يتمثل هدف "شنايدر إلكتريك" في خلق تأثير إيجابي من خلال تمكين الجميع لتحقيق الاستخدام الأمثل للطاقة والموارد، والربط بين النمو والاستدامة. وهذا ما تسميه "شنايدر" "حياة مستدامة بالطاقة" Life Is On. ورسالتنا هي أن نكون الشريك الموثوق لتحقيق الاستدامة والكفاءة. وكوننا شركة عالمية رائدة في مجال التكنولوجيا الصناعية، نقوم بتقديم خبراتنا العالمية في مجالات التحوّل الكهربي، والتحكم الآلي، والرقمنة لتمكين الصناعات الذكية، والبنى التحتية المرنة، ومراكز البيانات المستقبلية، والمباني الذكية، والمنازل التفاعلية. ونقدّم، من خلال خبراتنا المترسخة في هذا المجال الحيوي، حلول إنترنت الأشياء الصناعية المتكاملة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، عبر دورة حياتها الكاملة، لدعم المنتجات المتصلة بالإنترنت، وحلول التحكم الآلي، والبرمجيات والخدمات. ونوفر التوأمة الرقمية التي تمكّن عملاءنا من تحقيق النمو المستدام. وكشركة تعتمد بشكل رئيسي على كوادرها البشرية، لدينا منظومة من الكفاءات تضم 150 ألف زميل وأكثر من مليون شريك في أكثر من 100 دولة، لنكون بالقرب من عملائنا وشركائنا. ونحرص على تبني قيم التنوع والشمول في كل ما نقوم به، لتحقيق غايتنا وهي خلق مستقبل مستدام للجميع. -انتهى-


جريدة المال
منذ 17 ساعات
- أعمال
- جريدة المال
السفير الفرنسي بالقاهرة : 200 شركة تعمل في مصر ونتطلع لضخ مزيد من الاستثمارات بالطاقة
أكد السفير الفرنسي بالقاهرة إيريك شوفالييه، أن استثمارات الشركات الفرنسية في مصر تقارب 7 مليارات يورو من خلال 200 شركة بمصر. أضاف ردًا علي سؤال لـ 'المال' خلال المؤتمر الصحفي لإطلاق شركة شنايدر اليكتريك مصر مبادرة لقياس كفاءة الطاقة ، أن الشركات الفرنسية تتطلع لضخ مزيد من الاستثمارات بالشراكة مع الحكومة المصرية. لفت إلى أن الشركات الفرنسية العاملة بالسوق المصرية تدعم رؤية الدولة في تعزيز الصادرات بالخارج خلال الفترة الراهنة ، ودعم مصر في خططها الرامية لجهود الاستدامة والطاقة


جريدة المال
منذ 3 أيام
- منوعات
- جريدة المال
انطلاقة جديدة لمركز الدراسات السكندرية بدعم السفارة الفرنسية
افتتح الفريق أحمد خالد حسن سعيد، محافظ الإسكندرية، المقر الجديد لمركز الدراسات السكندرية الفرنسي، وذلك في إطار التعاون الثقافي بين محافظة الإسكندرية والسفارة الفرنسية، وبمشاركة رفيعة المستوى من الجانبين المصري والفرنسي. حضر الافتتاح السفير إيريك شوفالييه سفير فرنسا لدى مصر، ولينا بلان قنصل فرنسا العام بالإسكندرية، وتوماس فوشيه مدير مركز الدراسات السكندرية، وأنطوان بوتيه رئيس المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي، وبيير تالييه مدير المعهد الفرنسي للآثار الشرقية، وعدد من الشخصيات البارزة في مجال الثقافة والتاريخ. وأعرب محافظ الإسكندرية عن تقديره العميق لمساهمات مركز الدراسات السكندرية الفرنسي في توثيق تاريخ المدينة، مشيدًا بدور العاملين بالمركز وكل من ساهم في الحفاظ على التراث السكندري، بدعم مباشر من السفارة والقنصلية الفرنسية وبتمويل من الحكومة الفرنسية. وأشار الفريق أحمد خالد إلى أن العلاقات المصرية الفرنسية تشهد تطورًا كبيرًا، مؤكدًا أن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر والشراكات الاستراتيجية القائمة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي تعكس عمق هذه العلاقات. ولفت المحافظ إلى أن مدينة الإسكندرية استفادت من التعاون المصري الفرنسي من خلال مشروعات كبرى، منها مشروع مترو الإسكندرية، ومشروع البحث عن الآثار الغارقة في الميناء الشرقي، فضلًا عن دعم الوكالة الفرنسية لعدد من المبادرات التنموية والثقافية. من جانبه، أكد السفير الفرنسي أن الحكومة الفرنسية تقدر التعاون المثمر مع مصر، لا سيما في مجالات الثقافة والتراث والتعليم، مشيرًا إلى أن محافظة الإسكندرية نموذج ناجح لهذا التعاون المشترك. ويُعد مركز الدراسات السكندرية الفرنسي مؤسسة بحثية متخصصة في دراسة وحفظ التراث التاريخي والثقافي لمدينة الإسكندرية من العصور القديمة وحتى العصر الحديث. وينفذ المركز برامج بحثية متعددة التخصصات ويشارك في فعاليات ثقافية تتضمن جولات إرشادية ومعارض ومحاضرات عامة. وتتمثل رسالة المركز في التوعية العامة وتعزيز الهوية الثقافية، من خلال أنشطة تعليمية تسهم في رفع وعي الأجيال الجديدة بثراء التراث السكندري، بالإضافة إلى دوره البارز في الحفاظ على الهوية التاريخية لمدينة الإسكندرية ودعم التفاهم الأكاديمي والمجتمعي حول قيمتها الفريدة. تجدر الإشارة إلى أن مركز الدراسات السكندرية الفرنسي يُعد منصة حيوية لتعزيز التعاون العلمي والثقافي بين مصر وفرنسا، كما يمثل ركيزة أساسية في جهود حماية التراث السكندري وتطويره عبر شراكات استراتيجية مستدامة.