أحدث الأخبار مع #إيريكا_داوان


الغد
منذ 5 أيام
- ترفيه
- الغد
تحذير لأي شخص يستخدم هذا "الإيموجي"
من مجرد الإبهام لأعلى إلى راعي البقر الضاحك، يوجد رمز تعبيري لأي لحظة يمكن تصورها تقريباً، ولكن "إيموجي" الوجه المبتسم المتواضع هو الأكثر شهرة بينهم جميعاً. ومع ذلك، إذا كنت ترسل وجوها مبتسمة في محادثاتك الجماعية، فربما تكون تعطي الناس فكرة خاطئة. اضافة اعلان بالنسبة لجيل الألفية والأجيال الأكبر سناً، فإن الوجه المبتسم هو مجرد وسيلة للتعبير عن السعادة، ولكن يمكن أن يكون له معنى مختلف تماماً بالنسبة لجيل زد، وفقاً لما ذكرته صحيفة "ديلي ميل". فبدلاً من أن تكون ابتسامة حقيقية، يأخذ الجيل Z هذا الوجه المبتسم للتعبير عن السخرية أو التهكم. وهذا يعني أن إرسال وجوه تعبيرية مبتسمة إلى زملائك الأصغر سناً في رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالعمل قد يجعلك تبدو عدوانيا سلبيا بدلاً من أن تبدو ودودا. وفقا لإيريكا داوان، مؤلفة كتاب "لغة الجسد الرقمية: كيفية بناء الثقة والتواصل، بغض النظر عن المسافة"، يميل الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 30 عاماً إلى استخدام الرموز التعبيرية وفقاً لـ "قاموسهم". ولكن بالنسبة "للمواطنين الرقميين" الأصغر سناً الذين نشأوا مع التكنولوجيا، يمكن أن يكون لكل رمز تعبيري مجموعة كاملة من المعاني المختلفة. في حديثهم إلى صحيفة "وول ستريت جورنال"، كشف جيل Z وجيل الألفية عن مدى اختلاف استخدامهم للوجه المبتسم. وقالت حفيظة بيشي، وهي متدربة تبلغ من العمر 21 عاما، للصحيفة إنها شعرت أن العاملين الأكبر سنا كانوا يتعاملون معها ببرود عند استخدام الرموز التعبيرية. أضافت أنها عادةً ما كانت تنظر إلى الابتسامة على أنها رافضة وتعبر عن ابتسامة جانبية بدلاً من الحماس الحقيقي. "كان عليّ أن أتذكر أنهم أكبر سناً، لأنني أستخدمها بشكل ساخر". بحسب داوان فإن السبب في ذلك هو أن الأجيال الأكبر سناً تميل إلى قراءة الرموز التعبيرية على أنها تمثل الأشياء التي تصورها حرفياً. ولكن بالنسبة لأولئك الذين نشأوا وهم يتراسلون عبر وسائل التواصل الاجتماعي، فإن الرموز التعبيرية غالباً ما تحمل معاني أخرى تراكمت مع مرور الوقت. وكالات


رؤيا نيوز
منذ 6 أيام
- ترفيه
- رؤيا نيوز
'ابتسامة' قد تُسيء فهمك.. احذر هذا 'الإيموجي'
تحولت الرموز التعبيرية إلى لغة عالمية، ووسيلة للتعبير عن المشاعر دون كلمات. لكن هل تعلم أن 'إيموجي' الوجه المبتسم قد يحمل معاني خفية تختلف تمامًا عما تعتقده؟. وفقًا لتقرير نشرته صحيفة 'ديلي ميل'، فإن هذا الوجه المألوف الذي يستخدمه معظم الأشخاص للتعبير عن السعادة، قد يكون له دلالة أخرى تماماً لدى الجيل الأصغر. وبالنسبة إلى جيل الألفية والأجيال الأكبر سناً، الوجه المبتسم يعني ببساطة الفرح أو الود، لكن جيل Z، الجيل الرقمي الذي نشأ في عصر التواصل عبر الشاشات، يرون فيه إشارة للسخرية أو التهكم. هذا ما أكدته إيريكا داوان، مؤلفة كتاب 'لغة الجسد الرقمية'، التي أوضحت أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 30 عاماً يميلون إلى استخدام الرموز التعبيرية بمعانيها التقليدية، بينما الأجيال الشابة تمنحها معاني جديدة ومتعددة. وكشفت متدربة تُدعى حفيظة بيشي (21 عاماً) لصحيفة 'وول ستريت جورنال' أنها كانت تشعر ببرود من زملائها الأكبر سناً عندما يستخدمون هذا 'الإيموجي'، إذ تراه رمزاً للسخرية أو التهكم. وأضافت: 'كان عليّ أن أتذكر أنهم أكبر سناً، لأنني أستخدمها بشكل ساخر'. السبب في هذا التباين يعود إلى أن الرموز التعبيرية تطورت مع الأجيال الجديدة، وأصبحت تحمل دلالات اجتماعية متغيرة، ما يجعل التواصل الرقمي أحياناً ساحة لسوء الفهم. لذا، إذا كنت تراسل زملاء أصغر سناً، فقد يكون من الأفضل أن تفكر مرتين قبل أن ترسل ذلك الوجه المبتسم.