أحدث الأخبار مع #إيريكلومبار


العربي الجديد
منذ 3 أيام
- أعمال
- العربي الجديد
فرنسا تطالب بـ"ديْن أوروبي" لتعزيز الإنفاق العسكري وحماية القارة
دعا وزير الاقتصاد والمال الفرنسي إيريك لومبار إلى النظر في اللجوء الى "دين أوروبي" لتمويل زيادة الإنفاق العسكري لدول القارة العجوز، فيما تعتبر الحكومة الجديدة في ألمانيا أن إعادة تسليح البلاد "أولوية مطلقة". وقال لومبارد لصحيفة فرانكفورتر ألغماينه تسايتونغ الألمانية، السبت: "لا ينبغي من حيث المبدأ رفض فكرة دين أوروبي لتمويل التسليح". وأتت هذه التصريحات عقب لقائه وزير المال الألماني لارس كلينغبيل، نائب المستشار في حكومة فريدريش ميرز. وبعيد توليه المستشارية، ألمح ميرز إلى أنه "قادر على تخيل" أن يلجأ الاتحاد الأوروبي الى إجراء مماثل لما اعتمده هو في برلين بشأن القواعد التي تحدد سقف العجز في الميزانية العامة، وذلك عبر جعل جزء من الانفاق الدفاعي مستثنى من هذه القواعد. وبينما أكد ميرز أنه سيحافظ على نهج سلفه أولاف شولتز الذي لطالما رفض ديوناً مشتركة جديدة للتكتل القاري، ترك الباب مفتوحاً على إمكان القبول بديون كهذه، شرط أن تبقى "استثناءات". واعتبر لومبار أن على الأوروبيين أن "يتفقوا أولاً على حزمة إعادة التسلح"، وهي خطة ترمي إلى تخصيص نحو 800 مليار يورو بحلول عام 2030، مشيراً إلى أن "المفاوضات تحقق تقدماً". واعتبر الوزير الفرنسي أن برنامج القروض بقيمة 150 مليار يورو المخصص لتمويل المشتريات ومشاريع التسلح في أوروبا بشكل مشترك، يعد "تطوراً مهماً"، لكنه رأى أن على الأوروبيين "تهيئة الظروف من أجل استقلالية استراتيجية". وشدد على وجوب أن يأخذ "التفكير الاستراتيجي" في الاعتبار، السياق الاقتصادي العالمي الراهن الذي تسبب به الرئيس الأميركي دونالد ترامب. اقتصاد عربي التحديثات الحية تعرف على أبرز التحولات في العلاقات الاقتصادية بين سورية وفرنسا وأمام الحاجة الهائلة لإعادة التسلح من أجل مواجهة التهديد الروسي، يدعو الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون منذ أشهر إلى اقتراض مشترك على غرار ما اتُّفق عليه خلال الجائحة في 2020. ويتعين على ماكرون أن يقنع بذلك ميرز الذي تعهّد أن يكون لألمانيا "أقوى جيش تقليدي في أوروبا"، بعدما نجح في إقرار رفع القيود المفروضة على القواعد الوطنية الصارمة التي تحدّ من قدرة الحكومة على الاقتراض. ويُعَدّ التحول الاستراتيجي نحو إعادة التسلح ، الذي كان لفترة طويلة أمراً شبه مستحيل في بلد مسالم للغاية حيث كانت الأولوية لالتزام ضبط الميزانية، صعبة بالنسبة إلى ميرز الذي لا يحظى إلا بأغلبية ضئيلة في البرلمان، وفي ظل صعود اليمين المتطرف بحسب بعض استطلاعات الرأي. والشهر الماضي، قال معهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري)، الرائد في مجال النزاعات والدفاع، في تقرير نشره اليوم الاثنين، إن الإنفاق العسكري العالمي بلغ مستوى قياسياً جديداً في عام 2024، وذلك للمرة العاشرة على التوالي التي تتجاوز فيها الأرقام إنفاق العام السابق. وشكلت الدول الخمس الأكثر إنفاقاً عسكرياً، وهي الولايات المتحدة والصين وروسيا وألمانيا والهند، 60% من الإنفاق العالمي. وبحسب التقرير، ارتفع الإنفاق العسكري، المعدل حسب التضخم، في عام 2024 بنسبة 9.4% ليصل إلى 2.72 تريليون دولار. وقال سيبري إن هذا أكبر ارتفاع سنوي منذ نهاية الحرب الباردة على الأقل. وذكر التقرير أن الإنفاق العسكري زاد في جميع مناطق العالم، مع نمو سريع بشكل خاص في كل من أوروبا والشرق الأوسط. ومع دخول الحرب في أوكرانيا عامها الثالث، استمر الإنفاق العسكري في الارتفاع بجميع أنحاء أوروبا، بزيادة قدرها 17% ليصل إلى 693 مليار دولار، ما جعله المساهم الرئيسي في الزيادة العالمية في عام 2024. وزادت جميع الدول الأوروبية إنفاقها العسكري في عام 2024 باستثناء مالطا. وقال معهد سيبري إن إجمالي الإنفاق العسكري لأعضاء الناتو بلغ حوالى 1.5 تريليون دولار. وزاد جميع أعضاء الناتو، البالغ عددهم 32 دولة، إنفاقهم في عام 2024، حيث أنفق 18 منهم ما لا يقل عن 2% من الناتج المحلي الإجمالي. وأنفقت الدول الأوروبية الأعضاء في الناتو ما مجموعه 454 مليار دولار، وهو ما يمثل 30% من إجمالي الإنفاق في جميع دول الحلف. (فرانس برس، العربي الجديد)


الوئام
منذ 4 أيام
- أعمال
- الوئام
فرنسا تدعو لاعتماد دين أوروبي مشترك لتعزيز الإنفاق العسكري
دعا وزير الاقتصاد والمال الفرنسي إيريك لومبار إلى النظر في اللجوء إلى 'دين أوروبي' لتمويل زيادة الإنفاق العسكري لدول القارة، في وقت تعتبر الحكومة الجديدة في ألمانيا أن إعادة تسليح البلاد 'أولوية مطلقة'. وقال لومبارد لصحيفة فرانكفورتر ألماينه تسايتونغ الألمانية نشرت السبت 'لا ينبغي من حيث المبدأ رفض فكرة دين أوروبي لتمويل التسليح'. وأتت هذه التصريحات عقب لقائه وزير المال الألماني لارس كلينغبيل، نائب المستشار في حكومة فريدريش ميرتس. وبعيد توليه المستشارية، ألمح ميرتس الى أنه 'قادر على تخيل' أن يلجأ الاتحاد الأوروبي الى إجراء مماثل لما اعتمده هو في برلين بشأن القواعد التي تحدد سقف العجز في الميزانية العامة، وذلك عبر جعل جزء من الإنفاق الدفاعي مستثنى من هذه القواعد. وبينما أكد ميرتس أنه سيحافظ على نهج سلفه أولاف شولتس الذي لطالما رفض ديونًا مشتركة جديدة للتكتل القاري، ترك الباب مفتوحًا على إمكان القبول بديون كهذه شرط أن تبقى 'استثناءات'. واعتبر لومبار أن على الأوروبيين أن 'يتفقوا أولاً على حزمة إعادة التسلح'، وهي خطة ترمي إلى تخصيص نحو 800 مليار يورو بحلول عام 2030، مشيرًا إلى أن 'المفاوضات تحقق تقدمًا'. واعتبر الوزير الفرنسي أن برنامج القروض بقيمة 150 مليار يورو المخصص لتمويل المشتريات ومشاريع التسلح في أوروبا بشكل مشترك، يعد 'تطورًا مهمًا'، لكنه رأى أن على الأوروبيين 'تهيئة الظروف من أجل استقلالية استراتيجية'. وشدد على وجوب أن يأخذ 'التفكير الاستراتيجي' في الاعتبار، السياق الاقتصادي العالمي الراهن الذي تسبب به الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وأمام الحاجة الهائلة لإعادة التسلح من أجل مواجهة التهديد الروسي، يدعو الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون منذ أشهر إلى اقتراض مشترك على غرار ما تم الاتفاق عليه خلال الجائحة في 2020. ويتعيّن على ماكرون ان يقنع بذلك ميرتس الذي تعهّد أن يكون لألمانيا 'أقوى جيش تقليدي في أوروبا'، بعدما نجح في إقرار رفع القيود المفروضة على القواعد الوطنية الصارمة التي تحد من قدرة الحكومة على الاقتراض. ويعد التحول الاستراتيجي نحو إعادة التسلح، والذي كان يعد لفترة طويلة أمرًا شبه مستحيل في بلد مسالم للغاية حيث كانت الأولوية الالتزام بضبط الميزانية، صعبًا بالنسبة لميرتس الذي لا يحظى سوى بأغلبية ضئيلة في البرلمان، وفي ظل صعود اليمين المتطرف بحسب بعض استطلاعات الرأي.


صوت بيروت
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يقتربان من اتفاق تجاري جديد
قال وزير المالية الفرنسي إيريك لومبار اليوم الأربعاء إن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت متقبل لفكرة خفض الرسوم الجمركية على تجارة السلع الصناعية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. فرضت الولايات المتحدة رسوما جمركية بنسبة 25 بالمئة على السيارات والصلب والألمنيوم من الاتحاد الأوروبي في مارس آذار، ورسوما جمركية بنسبة 20 بالمئة على سلع أخرى من الاتحاد في أبريل نيسان. وخفضت بعد ذلك العشرين بالمئة إلى النصف حتى الثامن من يوليو تموز، مما أتاح مهلة 90 يوما لإجراء محادثات للتوصل إلى اتفاق أكثر شمولا بالنسبة للرسوم الجمركية. وردا على ذلك، علق الاتحاد الأوروبي رسومه الجمركية على بعض السلع الأمريكية واقترح إلغاء الرسوم الجمركية على جميع السلع الصناعية من كلا الجانبين. وقال لومبار في تصريحات لمحطة إذاعية 'لا نريد فقط الوصول إلى المستوى السابق (للرسوم الجمركية)، بل النزول عنه.. هذا ما أبلغت به نظيري الأمريكي سكوت بيسنت'. وأضاف 'قال لي إن هذا ليس بعيد المنال. إنها نقاشات في بدايتها'، وذلك في إشارة إلى مفاد المحادثات مع بيسنت ومسؤولين أمريكيين آخرين في واشنطن الأسبوع الماضي.


الوسط
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
فرنسا تقترح فرض رسوم على الطرود الصغيرة الواردة إلى أوروبا
اقترحت فرنسا فرض «رسوم تشغيلية» على الطرود الصغيرة الواردة إلى أوروبا اعتبارا من العام 2026 لتمويل العمليات الرامية إلى احتواء تدفّق الطرود المنخفضة القيمة من الصين، حسب ما أعلن أعضاء في الحكومة من مطار رواسي-شارل-ديغول. وتقضي الفكرة «بجعل جهات الاستيراد والمنصّات هي التي تدفع عوضا عن المستهلكين مبلغا بسيطا يفرض على الطرود»، حسب ما قالت وزيرة الحسابات العامة أميلي دو مونشالان، مشيرة إلى «بضعة يوروهات» عن الطرد الواحد، وفق وكالة «فرانس برس». وقال مكتب الوزيرة لـ«فرانس برس»: «استباقا لإصلاح الاتحاد الجمركي في 2028، تقترح فرنسا أن تفرض بسرعة على الصعيد الأوروبي آلية رسوم تشغيلية على كلّ طرد صغير وارد إلى أوروبا». تحقيقات أوروبية مع شركات صينية وتطبّق هذه الضريبة اعتبارا من 2026 وحتّى 2028، وهو التاريخ الذي سيتسنّى فيه للاتحاد الأوروبي وقف العمل بالإعفاء الجمركي الذي يشمل الطرود التي لا تتخطّى قيمتها 150 يورو والواردة من بلدان خارج التكتّل. وجاء هذا الإعلان في إطار زيارة قام بها لمطار رواسي وزير الاقتصاد والمال إيريك لومبار ووزيرة الحسابات العامة أميلي دو مونشالان ووزيرة التجارة فيرونيك لوفاجي ووزيرة الذكاء الصناعي والمجال الرقمي كلارا شاباز لمناقشة شؤون التنظيم وأمن منصّات التجارة الإلكترونية. وتخضع منصّة التجارة الإلكترونية الصينية «شي إن» التي مقرّها في سنغافورة لتحقيق من المفوضية الأوروبية التي تشتبه في أنها لا تبذل جهودا كافية للحد من السلع التي لا تمتثل للمعايير الأوروبية. ويطال تحقيق مماثل موقع «تيمو» الصيني. والعام 2024، تلقّت السوق الأوروبية حوالى 4.6 مليار طرد لا تتخطّى قيمة كل منها 150 يورو، أي ما يعادل 145 في كلّ ثانية، كان 91% منها يأتي من الصين. وتسلمت فرنسا وحدها 800 مليون طرد قيمته دون 150 يورو العام الماضي (من أصل 1.5 مليار طرد).


نافذة على العالم
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
إقتصاد : فرنسا: إنشاء صندوق للدفاع بقيمة 450 مليون يورو
الجمعة 21 مارس 2025 03:00 صباحاً نافذة على العالم - مباشر- قال وزير المالية الفرنسي إيريك لومبار اليوم الخميس إن بنك الاستثمار الحكومي الفرنسي بي.بي.آي فرانس سينشئ صندوقا بقيمة 450 مليون يورو (490 مليون دولار) يركز على الدفاع. وجاء الإعلان قبل كلمة من المنتظر أن يوضح فيها لومبار كيفية تمويل الإنفاق العسكري. وسيكون الصندوق جزءا من جهود فرنسا لزيادة الإنفاق العسكري بسبب المخاوف من هجوم روسي والشكوك حول الحماية الأمريكية في المستقبل. وقال لومبارد لقناة تي.إف 1 الفرنسية "سيتمكن الفرنسيون من استثمار أموالهم على المدى الطويل من خلال دفعات بقيمة 500 يورو". وتصدرت فرنسا المبادرات الأوروبية لإعادة التسلح بعد ظهور مؤشرات على تقارب محتمل بين واشنطن وموسكو، وهو ما زاد من المخاوف من أن توسع روسيا نفوذها غربا. وذكرت وزارتا المالية والدفاع أن الشركات الفرنسية العاملة في قطاع الدفاع ستحتاج أكثر من خمسة مليارات يورو من رأس المال الإضافي خلال السنوات القليلة المقبلة. وبادر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بمضاعفة ميزانية الدفاع خلال فترتي ولايته، وحدد هدفا أعلى في الآونة الأخيرة قائلا إن البلاد يجب أن تزيد الإنفاق الدفاعي إلى ما بين ثلاثة و3.5% من الناتج الاقتصادي من اثنين بالمئة حاليا. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية ألتمان يرفض 97 مليار دولار من إيلون ماسك لشراء أوبن.إي.آي وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية روسيا وأمريكا تعقدان محادثات.. وبوتين: المناقشات تبعث على الأمل تراجع الليرة والأسواق التركية بعد أحداث سياسية