أحدث الأخبار مع #إيزفيستيا
روسيا اليوم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
المغامر الروسي كونيوخوف.. العواصف عطلت حلمه والصين أنقذته من أسوأ كابوس في المحيط (فيديو)
وقد انقطعت الرحلة في يومها الخامس عشر بعد المئة بسبب عطل كامل في أنظمة القيادة الآلية وأنظمة التحكم والدعم الحيوي في القارب. في الثلاثين من مارس الماضي، التقطت سفينة شحن صينية كانت تمر بالقرب من موقع الرحالة القارب المتعطل. قدم طاقم السفينة الصينية المساعدة الطبية للرحالة، كما وفر له الملابس الجديدة والأحذية المناسبة. خلال وجوده على متن السفينة، واصل كونيوخوف توثيق رحلته عبر مقاطع الفيديو التي أظهرت أنه في حالة صحية جيدة. وصل كونيوخوف إلى مدينة داليان الصينية، حيث توجه إلى مركز التأشيرات في المدينة واستقبله هناك ممثلو الجالية الروسية. صرح الرحالة لصحيفة "إيزفيستيا" قائلاً: "سبق لي أن واجهت مواقف مشابهة في رحلاتي العشر السابقة، حيث واجهت عواصف شديدة طوال هذه الرحلة التي استمرت 114 يوماً". وأضاف أنه يعتمد دائماً على خطة عمل مدروسة مسبقاً للتعامل مع الظروف الجوية القاسية، وهو ما ساعده على الصمود طوال هذه الرحلة الصعبة.انطلاق الرحلة: ديسمبر 2024 من رأس هورن (أمريكا الجنوبية) باتجاه أستراليا. المسافة المقطوعة: حوالي نصف المسافة (18 ألف كيلومتر كان مخططًا لها). المدة: 114 يومًا قبل تعطل المركب. المرحلة الثانية: جزء من رحلته البحرية الفردية حول العالم في المحيط الجنوبي، بعد أن أكمل المرحلة الأولى (2018-2019) لمسافة 11 ألف كيلومتر في 153 يومًا. القارب المستخدم: "أكروس" (بطول 9 أمتار ووزن 400 كجم)، والذي خضع للتحديثات قبل الرحلة. سبب الإخفاق: الأعطال الفنية الناتجة عن العواصف المتكررة. المصدر: إزفيستيا ذكرت وسائل إعلام روسية أن الرحالة الروسي الشهير فيودور كونيوخوف حقق إنجازا جديدا وأصبح أول شخص يعبر القسم الجنوبي من المحيط الأطلسي على متن قارب تجديف صغير.
وكالة نيوز
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
ذكرت الصحفيون الروسون من بين ستة تم الإبلاغ عن مقتل في هجوم صاروخ أوكراني
قُتل شاب يبلغ من العمر 14 عامًا أيضًا في الهجوم الذي قتل الموظفين من صحيفة إيزفيستيا الروسية وقناة Zvezda TV. قتل هجوم صاروخي أوكراني ستة أشخاص ، من بينهم ثلاثة عمال وسائل الإعلام الحكومية الروسية ، في منطقة لوهانسك التي تحتلها شرق أوكرانيا ، وفقًا للمنظمات الإخبارية الروسية والمسؤولين. قتل الهجوم يوم الاثنين مراسل الحرب ألكساندر فيدورشاك ، وهو صحفي من صحيفة روسيا الرئيسية المؤيدة لكرملين إيزفيستا ، وكذلك مشغل الكاميرا ، أندريه بانوف ، الذي عمل في القناة التلفزيونية الروسية Zvezda ، وسائق القناة ، ألكساندر سيركلي ، حاكم منطقة لوهانك ، ليونيد ، قال. وقال باسشنيك إن طفلًا يبلغ من العمر 14 عامًا قُتل أيضًا في الهجوم في منطقة كريمينا في المنطقة. وقال إيزفيستا إن فيدورشاك دخلت منطقة لوهانسك – والتي تم أسر معظمها من قبل قوات الروسية – بعد أن أبلغت عن منطقة كوبانسك في منطقة خاركيف المجاورة ، واحدة من المناطق التي حققت فيها القوات الروسية تقدمًا ضد قوات أوكرانيا في الأشهر الأخيرة. وقالت الصحيفة: 'قُتل مراسل إيزفيستا ألكساندر فيدورشاك في منطقة العملية العسكرية الخاصة' ، مستخدمة مصطلح موسكو لحربها على أوكرانيا. نشر منفذ RT باللغة الإنجليزية التي تسيطر عليها الدولة صورة على وسائل التواصل الاجتماعي على وسائل التواصل الاجتماعي ، قائلة فقط إن 'ظروف الموت' لمراسل الحرب 'غير واضح بعد'. تم بث تقريره الأخير بالأمس فقط – كان يعمل في منطقة خاركوف ، بالقرب من Kupyansk ظروف الوفاة غير واضحة بعد – RT (rt_com) 24 مارس 2025 قالت إيزفيستا إن مراسلها قُتل 'في اتجاه كوبانسك' – وهي مدينة تعرضت لهجوم روسي مكثف وحيث تتقدم القوات الروسية. وقال إيزفيستا على موقعها على الإنترنت: 'تم بث تقريره الأخير حرفيًا في اليوم السابق'. قالت قناة Zvezda – التي ترعاها وزارة الدفاع في موسكو – في وقت لاحق أن مراسلها ، نيكيتا جولدين ، قد أصيب بجروح خطيرة في الهجوم ، الذي وصفته بأنه ضربة على سيارة مدنية. لم يعلق المسؤولون الأوكرانيون بعد على الادعاءات الروسية بأن الصحفيين كانوا يستهدفون. ونقلت وكالات الأخبار الروسية عن مصادر أمنية قائلة إن الهجوم قد نفذته روكتس المتقدمة التي تم توفيرها إلى أوكرانيا من قبل الولايات المتحدة. وقال ألكساندر ميروسنيك ، السفير-في الزواج الروسي للوزارة الخارجية ، إن هناك أدلة على أن الصحفيين قد تم استهدافهم عمداً. وكتب في Telegram: 'هناك المزيد والمزيد من التفاصيل تظهر في قتل هؤلاء الرجال الذين يشيرون إلى الطبيعة المتعمدة والإرهابية للإضراب على الصحفيين والأشخاص إلى جانبهم'. تُظهر أرقام من الاتحاد الوطني لصحفيي أوكرانيا أن 18 مراسلين أوكرانيين وأجانب قد قُتلوا في مهمة منذ بداية الغزو الكامل لروسيا لأوكرانيا في فبراير 2022. قُتل 10 صحفيين آخرين من القنابل أو القصف أثناء عدم وجودهم في العمل. قُتل أكثر من 80 موظفًا في وسائل الإعلام أثناء خدمتهم في الجيش الأوكراني. قُتل ألكساندر مارتيمانوف ، وهو مراسل مستقل يعمل لدى إيزفيستا ، في أوكرانيا في يناير. كان القتال مكثفًا بشكل خاص في منطقة دوناباس الشرقية في أوكرانيا – مكونة من مناطق لوهانسك ودونيتسك – حيث ركزت القوات الروسية على التقاط المزيد من الأراضي من أوكرانيا بعد أن فشلت حملة أولية في الوصول إلى العاصمة كييف في المراحل المبكرة من الحرب.
