أحدث الأخبار مع #إيزيجت
منذ 5 أيام
راكب يجبر طائرة متوجهة إلى المغرب على الهبوط الاضطراري في مدريد
اضطر طاقم طائرة تابعة لشركة 'إيزي جت' كانت في طريقها من مطار ساوثيند شرقي لندن إلى مدينة مراكش، أمس السبت، إلى تحويل مسار الرحلة والهبوط اضطراريًا في مدريد، بسبب سلوك عنيف صادر عن أحد الركاب على متن الطائرة. وأفادت مصادر من مراقبة الحركة الجوية، عبر حسابها الرسمي على منصة 'إكس'، أن طاقم طائرة إيرباص A320 أبلغهم بوجود راكب مثير للمشاكل أثناء تحليق الطائرة فوق شبه الجزيرة الإيبيرية، مما استدعى طلب تحويل وجهة الرحلة إلى مدريد وطلب تدخل الشرطة عند الوصول. وبمجرد تلقي الإشعار، فعّل المراقبون الجويون البروتوكول المعتاد في مثل هذه الحالات، حيث سُمح للطائرة بالهبوط المتواصل مع تقليص مسارها ومنحها أولوية الهبوط على المدرج 32L، بل وتم أيضًا تحويل حركة جوية أخرى إلى المدرج الموازي لتسهيل وصول الطائرة المتجهة إلى مدريد.
ناظور سيتي
منذ 6 أيام
- ناظور سيتي
راكب مشاغب يجبر طائرة في طريقها إلى المغرب على تغيير مسارها نحو مدريد
المزيد من الأخبار راكب مشاغب يجبر طائرة في طريقها إلى المغرب على تغيير مسارها نحو مدريد ناظورسيتي: متابعة تفاجأ ركاب رحلة جوية قادمة من بريطانيا نحو المغرب بتغيير غير متوقع في مسار طائرتهم، بعدما اضطرت إلى الهبوط الاضطراري في مطار مدريد، بدلاً من متابعة الرحلة نحو مدينة مراكش. الواقعة تعود إلى يوم السبت، حين أقلعت طائرة تابعة لشركة "إيزي جت" من مطار ساوثيند شرق لندن، وهي من طراز "إيرباص A320". وبينما كانت تحلق فوق أجواء شبه الجزيرة الإيبيرية، تسبب أحد الركاب في حالة فوضى داخل المقصورة، وصفت بأنها "عنيفة ومقلقة"، مما أجبر طاقم الطائرة على اتخاذ قرار عاجل. الطاقم أبلغ برج المراقبة الجوية الإسباني، الذي تفاعل بسرعة مع الإنذار واتخذ ترتيبات استثنائية للهبوط عبر المدرج 32L، مع إعادة توجيه حركة جوية أخرى لضمان سلامة الطائرة والمسافرين. ووفقًا لما أكده المراقبون الجويون عبر منصة "إكس"، فقد تم تنفيذ بروتوكول الطوارئ بدقة. ولدى هبوط الطائرة، كانت الشرطة الإسبانية في الانتظار، حيث صعدت على الفور إلى المقصورة واعتقلت الراكب وسط نظرات التوتر والانزعاج من المسافرين الذين عاشوا دقائق عصيبة لم تكن في الحسبان. هذا الحادث يفتح من جديد النقاش حول أمن وسلامة الرحلات التجارية، وكيف يمكن لسلوك فردي متهور أن يحول طائرة بأكملها إلى مسرح طوارئ. كما يسلط الضوء على الحاجة إلى تعزيز العقوبات ضد مثل هذه الأفعال، خاصة حين تقع فوق أجواء دولية، وقد تهدد حياة المئات من الركاب وأطقم الطائرات. في وقت تتوسع فيه حركة الطيران المدني بين أوروبا والمغرب، تطرح هذه الحادثة تساؤلات ملحة حول التدابير الوقائية وآليات التعامل السريع مع الاضطرابات داخل الطائرات، وسط مطالب متزايدة بتشديد المراقبة والردع قبل الإقلاع وأثناء الرحلة.
اليمن الآن
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- اليمن الآن
إيقاف طيار بريطاني عن العمل بعد حادثة جوية خطيرة فوق الأجواء المصرية.
تم إيقاف طيار بريطاني عن العمل بعد أن كاد يتسبب بحادثة جوية خطيرة فوق الأجواء المصرية في فبراير الماضي. وخلال عملية الهبوط، تم تفعيل جهاز التحذير من قرب الأرض (GPWS)، وهو نظام أمان مصمم لإطلاق تنبيهات في حال اقتراب الطائرة بشكل خطير من التضاريس. ووفقًا للتقارير، اضطر الكابتن إلسوورث إلى رفع الطائرة بشكل مفاجئ لتجنب الاصطدام، قبل أن تهبط بأمان في النهاية. وكشفت التحقيقات أن الطائرة اقتربت من قمة جبل يبلغ ارتفاعها 2.329 قدما، حيث وصلت إلى مسافة 770 قدما فقط منها، وهي مسافة أقل بكثير من الارتفاع الأدنى المسموح به في تلك المنطقة، والذي يبلغ 6 آلاف قدم. وعلى الرغم من خطورة الموقف، لم يعرف الركاب الذين كانوا على متن الطائرة أي شيء عن مدى الخطر الذي تعرضوا له، ولم يشعروا بالخوف خلال الرحلة. في اليوم التالي للحادث، أبلغ إلسوورث المسؤولين في شركة 'إيزي جت' بالواقعة، وتم اتخاذ قرار بمنعه من قيادة الطائرات بشكل مؤقت. وعلى الرغم من كونه كان مُقررا أن يقود نفس الطائرة في رحلة العودة، إلا أنه تم نقله كراكب بدلا من ذلك. من جهتها، أصدرت شركة 'إيزي جت' بيانا أكدت فيه أن 'سلامة الركاب هي الأولوية القصوى لجميع طياريها، الذين يخضعون لتدريبات واختبارات صارمة'. وأضافت أن الطيار لا يزال موقوفا عن العمل في انتظار نتائج التحقيق الجاري حول الحادث. المصدر: 'The times' طيار،طائرة،مصر شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق الحوثيون يلجأون إلى تكتيكات جديدة لتجنب الانهيار السياسي التالي تفاصيل ومواعيد ومباريات ربع نهائي دوري أبطال أوروبا2025
الاقباط اليوم
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الاقباط اليوم
كارثة جوية كادت تقع في مصر.. تفاصيل إيقاف طيار بريطاني بعد خطأ فادح
كشفت تقارير بريطانية عن إيقاف طيار يعمل لصالح شركة الطيران منخفض التكلفة "إيزي جت"، بعد أن كاد يتسبب في كارثة جوية فوق الأجواء المصرية خلال رحلة من مانشستر إلى الغردقة في فبراير الماضي. والطيار الذي يدعى بول إلسوورث، الذي كان مسؤولًا عن قيادة الرحلة، ارتكب خطأ كاد يؤدي إلى اصطدام الطائرة بجبل في مسار الهبوط. فأثناء اقتراب الطائرة من وجهتها، تم تفعيل نظام التحذير من قرب الأرض (GPWS)، وهو نظام أمان مصمم لتنبيه الطيارين في حال اقترابهم بشكل خطير من التضاريس، وذلك بحسب صحيفة "ذا تايمز" البريطانية. وذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن طائرة التي يقودها الكابتن بول إلسورث كانت على بعد 770 قدمًا من قمة الجبل قبل أن يتدارك الموقف ويرتفع بها. ووفقًا للتحقيقات، اقتربت الطائرة "إيرباص إيه 320" التي كانت ستهبط باتجاه منتجع الغردقة على البحر الأحمر إلى مسافة 770 قدمًا فقط من قمة جبل يبلغ ارتفاعه 2,329 قدمًا، وهو ما يعد انتهاكًا خطيرًا لمتطلبات الارتفاع الأدنى للطيران في تلك المنطقة، والتي تبلغ 6 آلاف قدم. وبعد انطلاق التحذيرات، اضطر الطيار إلى سحب الطائرة التي كانت تقل 190 راكبا، بسرعة والارتفاع عن الأرض في اللحظة الأخيرة، ليتمكن في النهاية من الهبوط بسلام في مطار الغردقة. ورغم شدة الموقف، فإن الركاب على متن الطائرة لم يدركوا مدى الخطر الذي تعرضوا له، ولم يشعروا بأي توتر أثناء الرحلة، بحسب الصحيفة البريطانية. وفي اليوم التالي للحادث، أبلغ إلسوورث إدارة شركة "إيزي جت" بما حدث، ليتم إيقافه فورًا عن الطيران مؤقتًا، بعدما كان من المقرر أن يقود نفس الطائرة في رحلة العودة، لكنه نُقل على متنها كراكب بدلًا من ذلك. وفي بيان رسمي، أكدت شركة "إيزي جت" أن "سلامة الركاب هي الأولوية القصوى لجميع طياريها، الذين يخضعون لتدريبات واختبارات صارمة"، مشيرة إلى أن الطيار لا يزال موقوفًا عن العمل بانتظار نتائج التحقيق النهائي حول الحادث.
مصراوي
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- مصراوي
كارثة جوية كادت تقع في مصر.. تفاصيل إيقاف طيار بريطاني بعد خطأ فادح
كشفت تقارير بريطانية عن إيقاف طيار يعمل لصالح شركة الطيران منخفض التكلفة "إيزي جت"، بعد أن كاد يتسبب في كارثة جوية فوق الأجواء المصرية خلال رحلة من مانشستر إلى الغردقة في فبراير الماضي. والطيار الذي يدعى بول إلسوورث، الذي كان مسؤولًا عن قيادة الرحلة، ارتكب خطأ كاد يؤدي إلى اصطدام الطائرة بجبل في مسار الهبوط. فأثناء اقتراب الطائرة من وجهتها، تم تفعيل نظام التحذير من قرب الأرض (GPWS)، وهو نظام أمان مصمم لتنبيه الطيارين في حال اقترابهم بشكل خطير من التضاريس، وذلك بحسب صحيفة "ذا تايمز" البريطانية. وذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن طائرة التي يقودها الكابتن بول إلسورث كانت على بعد 770 قدمًا من الكارثة عندما . ووفقًا للتحقيقات، اقتربت الطائرة "إيرباص إيه 320" التي كانت ستهبط باتجاه منتجع الغردقة على البحر الأحمر إلى مسافة 770 قدمًا فقط من قمة جبل يبلغ ارتفاعه 2,329 قدمًا، وهو ما يعد انتهاكًا خطيرًا لمتطلبات الارتفاع الأدنى للطيران في تلك المنطقة، والتي تبلغ 6 آلاف قدم. وبعد انطلاق التحذيرات، اضطر الطيار إلى سحب الطائرة التي كانت تقل 190 راكبا، بسرعة والارتفاع عن الأرض في اللحظة الأخيرة، ليتمكن في النهاية من الهبوط بسلام في مطار الغردقة. ورغم شدة الموقف، فإن الركاب على متن الطائرة لم يدركوا مدى الخطر الذي تعرضوا له، ولم يشعروا بأي توتر أثناء الرحلة، بحسب الصحيفة البريطانية. وفي اليوم التالي للحادث، أبلغ إلسوورث إدارة شركة "إيزي جت" بما حدث، ليتم إيقافه فورًا عن الطيران مؤقتًا، بعدما كان من المقرر أن يقود نفس الطائرة في رحلة العودة، لكنه نُقل على متنها كراكب بدلًا من ذلك. وفي بيان رسمي، أكدت شركة "إيزي جت" أن "سلامة الركاب هي الأولوية القصوى لجميع طياريها، الذين يخضعون لتدريبات واختبارات صارمة"، مشيرة إلى أن الطيار لا يزال موقوفًا عن العمل بانتظار نتائج التحقيق النهائي حول الحادث.
