أحدث الأخبار مع #إيزيجيت،


المشهد اليمني الأول
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد اليمني الأول
الشركات العالمية تهجر إسرائيل.. اليمن يفرض حصاراً جوياً فعلياً على "كيان العدو" والأخير يغرق في الذعر
في مؤشر جديد على الانهيار الأمني والاقتصادي للكيان الصهيوني، واصلت شركات الطيران الأجنبية تمديد تعليق رحلاتها الجوية إلى إسرائيل، في خطوة تُظهر مدى تصاعد التخوفات من التهديدات اليمنية النوعية التي طالت المطارات والمدن العميقة. ونقل موقع 'JDN' العبري عن مصادر محلية أن الهجوم الصاروخي الأخير الذي نفذته القوات اليمنية واستهدف مطار 'بن غوريون' الدولي، كان بمثابة رسالة سياسية وعسكرية واضحة، خاصة مع تزامن العملية مع زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للرياض. وأكد الموقع أن الهدف من الإطلاق هو إيصال تحذير مباشر إلى إدارة ترامب مفاده أن الاتفاق مع الولايات المتحدة لا يعني وقف العمليات ضد 'إسرائيل'، وأن اليمن لن يوقف دعمه للشعب الفلسطيني تحت أي ضغوط دولية. شركات الطيران تنسحب.. والكيان يغرق في الذعر وأفادت القناة 13 العبرية نقلاً عن مصادر داخل وزارة النقل الصهيونية أن المفاوضات مع شركات الطيران الكبرى لم تسفر عن عودة الرحلات، بل عن تمديد للتعليق حتى ما بعد الأسبوع الجاري، وهو ما يعكس حالة الارتباك والتخبط التي تعيشها المؤسسة الإسرائيلية في التعامل مع هذا الواقع الجديد. وقد حاولت وزيرة النقل في كيان العدو، ميري ريجيف، شخصياً التواصل مع الخطوط الجوية الهندية لإعادة تشغيل الرحلات بين نيودلهي وتل أبيب، لكن الجهود لم تحقق اختراقاً ملموساً، مما يدل على أن الشركات الدولية بدأت تعيد حساباتها، ولا تثق في قدرة الكيان على توفير الأمان الجوي الكامل. وكشفت صحيفة 'غلوبس' العبرية، أن العديد من شركات الطيران الأوروبية تميل إلى تعليق رحلاتها إلى 'إسرائيل' أو إلغائها حتى نهاية الشهر الحالي على الأقل، متابعةً خطى مجموعة 'لوفتهانزا' الألمانية التي أعلنت سابقا عن إلغاء رحلاتها خلال هذه الفترة، على خلفية فرض صنعاء قرار الحصار الجوي على كافة مطارات الاحتلال. وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن شركة الطيران البريطانية 'إيزي جيت'، التي كانت تعد من أكبر شركات الطيران الأوروبية المتواجدة في السوق الإسرائيلي. قد أعلنت بالفعل عن إلغاء رحلاتها حتى نهاية الشهر الحالي، وربما أبعد، وهو ما دفع العديد من الشركات الأخرى مثل 'رايان إير' و'إيزي جيت' إلى اتخاذ خطوات مشابهة. كما أعلن إعلام عبري أن شركة 'رايان إير' الإيرلندية عدّلت جدول رحلاتها وأعلنت تمديد تعليق جميع رحلاتها إلى مطارات الكيان حتى 3 يونيو المقبل، مما سيعني إلغاء عشرات الآلاف من التذاكر وإحداث خسائر مالية كبيرة في القطاع السياحي والسفر الداخلي والخارجي. الحسابات الدولية تتغير يشير هذا الانسحاب الجوي العالمي إلى أن الشركات الجوية الكبرى بدأت تفقد الثقة في البنية الدفاعية الإسرائيلية، وتعيد النظر في جدوى الاستثمار في دولة أصبح العمق فيها هدفاً استراتيجياً متاحاً لأطراف بعيدة جداً مثل اليمن. وبحسب المحللين العسكريين، فإن القدرة الحوثية على استهداف العمق الإسرائيلي بصواريخ باليستية فرط صوتية وطائرات مُسيّرة متطورة، تشير إلى أن الحصار الجوي على غزة لم يعد محصوراً في البحر فقط، بل بدأ يمتد ليشمل الجو، ويضرب الاقتصاد والسياحة والبنية التحتية للكيان بشكل مباشر. الكيان يعترف: الأمر أخطر مما يبدو وقالت المصادر العبرية إن الحكومة تواجه صعوبة متزايدة في إقناع شركات الطيران باستئناف الرحلات الجوية، حيث أصبح واضحاً أن الحسابات الاقتصادية والعسكرية للشركات لا تسمح لها بمجازفة استهداف أسطولها من قبل الحوثيين أو الجهات المتحالفة معهم. وأشار أحد الخبراء العسكريين إلى أن الشركات تنظر إلى 'إسرائيل' اليوم كبيئة عمل عالية المخاطر، وأن التصعيد القادم منها أو إليها يمكن أن يؤدي إلى خسائر بشرية ومادية لن يكون بوسعها تحملها. وأكدت المصادر أن الوضع الاقتصادي في الداخل الإسرائيلي يزداد سوءًا مع كل يوم يمر دون استقرار جوي كامل، وأن قطاع السياحة والسفر يعاني من تراجع حاد في الدخل، فيما بدأت الفنادق الكبرى في تل أبيب والقدس بإلغاء برامجها الخاصة. العالم يعيد تقييمه لـ'إسرائيل' ويأتي هذا التوجه من قبل الشركات الأوروبية في ظل استمرار تصعيد الاحتلال عدوانه على قطاع غزة، مما يزيد من عدم اليقين بشأن استئناف العمليات الجوية بشكل طبيعي، في ظل تصاعد العمليات اليمنية المساندة للقطاع ومنها فرض حصار جوي على كافة مطارات الاحتلال وعلى رأسها 'بن غوريون'. وما بدا سابقاً مجرد رد فعل سياسي أو عملية رمزية، تحول الآن إلى معادلة استراتيجية جديدة تُعيد رسم الحسابات الدولية حول الكيان الصهيوني. فالصواريخ اليمنية لم تعد مجرد تهديد، بل أصبحت أداة ردع فعالة تطال العمق الإسرائيلي وتخلق انقسامات داخل المجتمع اليهودي نفسه. والآن، ومع تصاعد وتيرة الإستهدافات، وفشل المنظومة الدفاعية في منع إسقاط الطائرات أو اعتراض كل الصواريخ القادمة من الجنوب العربي، يبدو أن الكيان يغرق أكثر فأكثر في دوامة الخوف من الحرب غير التقليدية.


كش 24
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- كش 24
'ثعابين في الطائرة' تربك رحلة إيزي جيت نحو مراكش
اضطرت طائرة تابعة لشركة "إيزي جيت"، كانت في طريقها من لندن غاتويك إلى مراكش، إلى تغيير مسارها والهبوط اضطرارياً في مطار فارو بالبرتغال، بعد أن أثار أحد الركاب حالة من الذعر على متن الطائرة بسبب سلوكه غير الطبيعي. وذكرت مصادر إعلامية بريطانية أن الرحلة رقم EZY8705، التي كانت تقل نحو 180 راكباً وأفراد الطاقم، غادرت مطار غاتويك يوم السبت 19 أبريل في الساعة الثالثة زوالاً، لكنها توقفت في مطار فارو حوالي الساعة 17:45، بعدما بدأ أحد الركاب في الصراخ مكرراً: "ثعابين في الطائرة! يجب أن نهبط!". وأفادت المصادر ذاتها أن الراكب، الذي كان يرتدي قميصاً مطبوعاً عليه شكل ثعبان، بدا عليه الهلع وبدأ يتخيل أن الزواحف تتحرك داخل المقصورة، ما أثار خوف باقي المسافرين ودفع طاقم الطائرة إلى طلب الهبوط الاضطراري. ونقلت صحيفة "The Sun" عن مصدر داخل الطائرة قوله: "بدا المشهد في البداية غريباً، لكن سرعان ما تحوّل إلى حالة من الرعب بين العائلات، خاصة مع صراخ الراكب المتواصل وارتباك الطاقم"، مرجحاً أن يكون المعني بالأمر تحت تأثير الكحول أو المخدرات، لدرجة أنه اعتقد أن الثعابين المرسومة على قميصه حقيقية وتتحرك بين المقاعد. وبعد الهبوط، تدخلت الشرطة البرتغالية واصطحبت الراكب من الطائرة، فيما واصل باقي المسافرين رحلتهم إلى المغرب بعد تأخير دام أربع ساعات، حيث وصلت الطائرة إلى مراكش حوالي الساعة الحادية عشرة ليلاً. وفي تعليق لها، أكدت شركة "إيزي جيت" أن الرحلة تم تحويلها لأسباب أمنية تتعلق بـ"سلوك راكب مضطرب"، مضيفة أن سلامة الركاب وأفراد الطاقم تظل دائماً على رأس أولوياتها.


كش 24
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
مراكش وأكادير والصويرة تستفيد من خطة الربط الجوي الطموحة للمغرب
تحفيز الطلب وزيادة جاذبية جميع المناطق المغربية"، الهدف الذي يسعى إليه المكتب الوطني المغربي للسياحة (ONMT) الذي وضع استراتيجية تسمى "Light In Action". وفي هذا الصدد، ذكر موقع "Air Journal" أن "المكتب الوطني المغربي للسياحة تفاوض مع شركات الطيران الشريكة لتحسين الربط الجوي للمملكة الشريفة، مع ما لا يقل عن 40 خطًا مباشرًا جديدًا أو تمديدًا لخطوط من نقطة إلى نقطة لموسم صيف 2025". في أكادير، تم بالفعل إطلاق ثلاثة خطوط مباشرة جديدة، اثنان منها بواسطة "ترانسافيا" من بوردو وأمستردام، بالإضافة إلى خط من بورنموث مع "جيت 2". ومن المقرر تمديد الرحلات من أوسلو مع النرويجية، ومن برلين وبريستول وإدنبرة مع "إيزي جيت". وفي المجمل، يتم تقديم حوالي 73000 مقعدًا، وهذا من شأنه أن يساهم في إنعاش محطة أكادير الساحلية. أما في الصويرة، فقد تم إطلاق ستة خطوط جديدة من نانت مع "ترانسافيا"، وإشبيلية وبرشلونة مع "فويلينغ"، وليون مع إيزي جيت، والرباط مع العربية للطيران، وباريس بوفيه مع "رايان إير". يتم تقديم أكثر من 38000 مقعدًا إضافيًا جديدًا. وبخصوص مراكش، تم إطلاق العديد من الخطوط الجديدة: انطلاقًا من بوردو مع "ترانسافيا" و"فولوتيا"، ومن ملقة وإدنبرة ولندن ستانستد مع "إيزي جيت"، بالإضافة إلى ليدز ونيوكاسل مع "جيت 2"، دون أن ننسى الخطوط التي تم تمديدها من هلسنكي مع النرويجية، وأمستردام وبرمنغهام وليفربول مع "إيزي جيت"، وروما وبودابست وبوخارست مع "ويز إير". وباعتبارها ركيزة السياحة المغربية، تستحوذ مراكش على أكثر من 160 ألف مقعد جديد. ووفق المصدر ذاته، يوسع المكتب الوطني المغربي للسياحة سياسته التنويعية لتشمل وجهات فاس بخط جديد من ليل مع رايان إير؛ والرباط بخطوط جديدة من دبلن ومانشستر مع رايان إير، وملقة مع إيزي جيت. وتم تمديد الخطوط من ميلانو وبوردو مع إيزي جيت. وأخيرًا، تستأنف العربية للطيران خطوطًا من بوردو وجيرونا، انطلاقًا من طنجة، يضاف إلى ذلك خط جديد من كوبنهاغن مع النرويجية. "رايان إير" تستأنف أيضًا الخطوط من مدريد ولانزاروت إلى الداخلة، كما افتتحت رحلة داخلية بين طنجة وبني ملال. ويؤكد المكتب الوطني المغربي للسياحة أن "هذه الاستراتيجية تهدف إلى موازنة التدفقات السياحية، من خلال تشجيع شركات الطيران على تقديم رحلات مباشرة إلى المناطق التي لم تستغل إمكاناتها بشكل كافٍ [...] مع الاستجابة لتحديات فك العزلة الترابية"، وستساهم هذه الاتصالات في "إطلاق تنمية سياحية أكثر شمولاً وتوزيعًا أفضل في المغرب".


24 القاهرة
١١-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- 24 القاهرة
إيقاف طيار بريطاني عن العمل كاد أن يصطدم بجبل في مصر
أصدرت شركة إيزي جيت البريطانية، قرارًا بإيقاف طيار عن العمل، بعد أن طار بطائرة محملة بـ190 شخصًا بالقرب من جبل بشكل خطير لدرجة أنه كاد يصطدم به، وتم منع الكابتن بول إلسورث من الطيران مؤقتًا، بعد أن حلقت طائرته على ارتفاع أقل من 800 قدم فوق سلسلة جبال، أثناء توجهها إلى مصر، مما أدى إلى إطلاق إنذار أخير في قمرة القيادة. وبحسب ما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطاني، الطائرة التي كانت متجهة من مانشستر إلى منتجع الغردقة على البحر الأحمر، كانت على وشك الاصطدام ومقتل الطاقم والركاب، وانطلقت صفارات الإنذار: اسحب للأعلى، تضاريس، تضاريس، اسحب للأعلى، اسحب للأعلى، تضاريس أمامك، اسحب للأعلى، وقام الطيار بمناورة أخيرة دراماتيكية، حيث سحب عصا التحكم لتسوية الطائرة، مما أنقذ ما يصل إلى 190 راكبًا وطاقمًا على متن الطائرة، الذين لم يكونوا على دراية بالخطر الذي كانوا معرضين له. إيقاف طيار بريطاني عن العمل وحلقت طائرة إيرباص إيه 320، فوق سلسلة الجبال على ارتفاع 3100 قدم فقط، في حين بلغ ذروة الجبل 2329 قدمًا، ويقوم الطيارون عادة بتحليق طائرتهم فوق سلسلة الجبال على ارتفاع 6000 قدم، وهو أكثر من ضعف الارتفاع الذي حلق به الطيار إلسورث، بالإضافة إلى ذلك كانت الطائرة تهبط بسرعة مذهلة بلغت 4928 قدمًا في الدقيقة، ولم يسجل الطيار إلسورث البالغ من العمر 61 عاما، الواقعة إلا في اليوم التالي، قبل مغادرته الغردقة عائدا إلى مانشستر، ويعود تاريخ الواقعة لشهر فبراير الماضي. وأدرك مسؤولو شركة إيزي جيت، خطورة الحادث، وقاموا بتصعيد الأمر في غضون دقائق من تلقي التقرير، ورغم أن المحققين لم يلقوا اللوم رسميًا على أي شخص في الحادث، فقد أوقف مديرو شركة إيزي جيت على الفور إلسورث عن السفر جوا إلى المملكة المتحدة. وقال متحدث باسم شركة إيزي جيت: السلامة هي الأولوية رقم واحد لجميع طيارينا، حيث يتم تدريبهم وفقًا لأعلى معايير الصناعة، ويخضعون لاختبارات صارمة ويتم مراقبتهم عن كثب، وهبطت الطائرة بشكل طبيعي، وبما أن التحقيق مستمر، فإن الطيار لا يزال متوقفا عن أداء واجبه وفقا للإجراءات. استهدفت العاصمة موسكو.. روسيا: دفاعاتنا الجوية أسقطت 11 طائرة بدون طيار أوكرانية بسبب صفقة إسرائيلية.. ناشطون يرفعون علم فلسطين فوق ملعب بألمانيا بطائرة دون طيار خلال مباراة رجبي


صحيفة الخليج
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
هبوط اضطراري لطائرة وطرد عائلتين منها بسبب فيلم
عائلتان تعرضتا للطرد من رحلة جوية تابعة لشركة الطيران الانجليزية إيزي جيت، بعد أن اندلع شجار بسبب طفل يشاهد فيلم The Karate Kid، ما دفع الطيار إلى إجراء هبوط اضطراري. كان الطفل البالغ من العمر خمس سنوات يشاهد النسخة من الفيلم على جهاز آيباد الخاص به، بينما عبّرت امرأة جلست على بُعد أربعة صفوف عن غضبها وطلبت منه إيقاف الفيلم. وادعت والدة الطفل، البالغة من العمر 26 عاماً، أنه كان يشاهد الفيلم بصوت منخفض، لكن المرأة هي التي أصبحت عدوانية، وبدأت تصيح بالإساءات العنصرية تجاهه. وزعمت أيضاً أن زوج المرأة الآخر أمسك بزوجها المعاق من عنقه. وتبادلت العائلتان الشجار مع بعضهما، فقام الطيار بهبوط اضطراري في بورتو حيث كانت الشرطة في انتظار المجموعتين. وهددت والدة الطفل، وهي موظفة تأجير من جنوب لندن، بمقاضاة شركة الطيران مؤكدة أنهم كانوا ضحايا الحادث. وقالت لصحيفة ذا صن: «هذا الحادث تضمن إساءة عنصرية، وتمييزاً، واعتداءً جسدياً». وأضافت: «ابني كان خائفاً للغاية ومتوتراً». وتابعت الأم بأنها تعتقد أن عائلتها كان يجب أن تحظى بالدعم، وقالت إنها لم تتلقَ أي رد من شركة إيزي جيت على الرغم من تقديم شكوى، حيث قامت الشركة بحظر العائلتين من رحلاتها في المستقبل. كانت العائلتان في طريقهما إلى ديارهما بعد قضاء عطلة في لانزاروتي إلى جاتويك، لكنهما تركا في بورتو واضطرا لترتيب طريق العودة بأنفسهما. وتفيد المصادر أن العائلتين كانتا عدوانيتين تجاه طاقم الطائرة. وقالت شركة إيزي جيت: «السلامة هي أولويتنا القصوى، ونحن لا نتسامح مع السلوك المزعج». حوادث متكررة يأتي ذلك في الوقت الذي وقع فيه شجار آخر الشهر الماضي على متن طائرة إيزي جيت، حيث قام أحد الركاب بتوجيه ضربات متكررة لراكب آخر بسبب مشاجرة حول وجبات خفيفة سقطت على الأرض. واندلع الشجار العنيف خلال رحلة من لندن ستانستيد إلى أمستردام، مع تصاعد التوترات بعد تأخير الرحلة لمدة ساعتين بسبب الطقس السيئ. وأظهرت لقطات صادمة كيف أن راكباً أقوى وأكبر سناً، بدأ في مهاجمة الرجل الأصغر سناً، بسبب إسقاط رقائق البطاطس والوجبات الخفيفة الأخرى. كانت اللحظة صادمة للغاية لدرجة أنه، وفقاً لمتحدث باسم شركة الطيران، كان لا بد من حضور الشرطة قبل المغادرة بسبب تصرف راكبين بشكل مشاغب على متن الطائرة. وعلقت الشركة على الحادثة قائلة إنه على الرغم من أن مثل هذه الحوادث نادرة، إلا أنه يتم أخذها على محمل الجد، ولا يوجد تسامح مع التصرفات العدوانية أو التي تهدد الطائرة.