أحدث الأخبار مع #إيغده


الإمارات اليوم
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
غرينلاند تندد بـ «التدخل الخارجي» قبيل زيارة وفد أميركي
ندّد رئيس وزراء غرينلاند المنتهية ولايته، ميوت إيغده، بـ«التدخل الخارجي»، بمناسبة زيارة مقررة، غداً، لوفد أميركي إلى الجزيرة الدنماركية ذات الحكم الذاتي، في حين شدد رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، على أن الخطوة ليست «استفزازية». وكتب إيغده على حسابه في موقع «فيس بوك»: «لابد من التأكيد على ضرورة احترام وحدتنا وديمقراطيتنا من دون أي تدخل خارجي»، مشيراً إلى أنه لن يكون هناك «أي لقاء» مع الوفد الذي قال إنه سيضم مستشار الأمن القومي الأميركي، مايك والتز، وزوجة نائب الرئيس الأميركي، جاي دي فانس، أوشا فانس. وأضاف إيغده أنه «تم إبلاغ الأميركيين بوضوح بأنه لا يمكن عقد لقاءات حتى تتسلم الحكومة الجديدة» مهامها بعد الانتخابات التشريعية الأخيرة في الإقليم المتمتع بالحكم الذاتي. من جهته شدد الرئيس الأميركي على أن الزيارة المرتقبة ليست «استفزازية» على الإطلاق. وقال ترامب في ختام اجتماع لمسؤولي إدارته في البيت الأبيض: «إنها خطوة ودية وليست استفزازية». وأكد سيد البيت الأبيض أن الزيارة ستجرى بدعوة من غرينلاند، حيث تسعى حركة استقلالية للانفصال عن الدنمارك في حين تظهر الاستطلاعات تأييداً ضئيلاً لانضمام محتمل إلى الولايات المتحدة. وقال ترامب: «لقد وُجّهت إلينا دعوة، وتروق لهم الفكرة حقاً، لأنه تم التخلي عنهم نوعاً ما». وشدّد الرئيس الأميركي على «أهمية» ضم غرينلاند، معتبراً أن من شأن هذا الأمر أن يعزز «الأمن الدولي». والأحد الماضي أعلن البيت الأبيض في بيان أن أوشا فانس تعتزم زيارة غرينلاند من الخميس حتى السبت المقبلين لمعاينة مواقع تاريخية والاطلاع على إرث غرينلاند ومشاهدة السباق الوطني لزلاجات الكلاب. ويشغل إيغده منصب رئيس الوزراء بانتظار تشكيل حكومة جديدة عقب هزيمة حزبه اليساري الناشط في حماية البيئة في الانتخابات التشريعية. ووصف خليفته المحتمل، زعيم الحزب الديمقراطي الفائز ينس فريدريك نيلسن، أخيراً، تصريحات ترامب بشأن ضم غرينلاند بأنها «في غير محلها». وفي منتصف مارس الجاري أعرب ترامب عن قناعته بأن ضم بلاده لغرينلاند «سيحصل» في نهاية المطاف، ما من شأنه أن يعزز «الأمن الدولي». وقال رئيس الوزراء المنتهية ولايته تعليقاً على الموقف الأميركي: «يجب أن نرصّ صفوفنا ونرفع أصواتنا ضدّ هذه المعاملة غير المقبولة». وفي كوبنهاغن، اعتبر وزير الخارجية الدنماركي أن الزيارة إلى منطقة غرينلاند الدنماركية «غير لائقة». وصرّح الوزير لارس لوك راسموسن لقناة «تي في 2»، «لقد جرت انتخابات للتو في غرينلاند ولا توجد حكومة غرينلاندية»، مضيفاً أنه سيكون من «غير اللائق» في هذه الظروف إجراء الزيارة إلى المنطقة. وغرينلاند البالغة مساحتها أربعة أضعاف مساحة فرنسا تتمتع بأهمية استراتيجية لوقوعها على أقصر طريق ممكن للصواريخ بين الولايات المتحدة وروسيا، بالإضافة إلى ثرواتها المعدنية. وتدعم الأحزاب السياسية الرئيسة في غرينلاند الاستقلال عن الدنمارك، لكن لا يؤيد أي منها فكرة الانضمام إلى الولايات المتحدة.


سكاي نيوز عربية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
غرينلاند.. تنديد بـ"تدخل خارجي" قبيل زيارة وفد أميركي
وكتب إيغده على فيسبوك "لا بدّ من التأكيد على ضرورة احترام وحدتنا وديموقراطيتنا دون أي تدخل خارجي"، مشيرا إلى أنه لن يكون هناك "أي لقاء" مع الوفد الذي قال إنه سيضم مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز، وأوشا فانس زوجة نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس. وأضاف أنه "تمّ إبلاغ الأميركيين بوضوح بأنّه لا يمكن عقد لقاءات حتى تتسلم الحكومة الجديدة" مهامها بعد الانتخابات التشريعية الأخيرة في الإقليم المتمتع بالحكم الذاتي. من جهته، شدّد الرئيس الأميركي على أنّ الزيارة المرتقبة ليست "استفزازية" على الإطلاق. وقال ترامب في ختام اجتماع لمسؤولي إدارته في البيت الأبيض "إنها خطوة ودّية وليست استفزازية". وشدّد على أنّ الزيارة ستجرى بدعوة من غرينلاند حيث تسعى حركة استقلالية للانفصال عن الدنمارك، في حين تظهر الاستطلاعات تأييدا ضئيلا لانضمام محتمل إلى الولايات المتحدة. وقال ترامب "لقد وُجّهت إلينا دعوة، وتروق لهم الفكرة حقا، لأنه تمّ التخلّي عنهم نوعا ما". وشدّد الرئيس الأميركي على "أهمية" ضمّ غرينلاند، معتبرا أنّ من شأن هذا الأمر أن يعزّز "الأمن الدولي". والأحد، أعلن البيت الأبيض في بيان أن أوشا فانس تعتزم زيارة غرينلاند من الخميس حتى السبت لمعاينة مواقع تاريخية والاطلاع على إرث غرينلاند ومشاهدة السباق الوطني لزلاجات الكلاب. ويشغل إيغده منصب رئيس الوزراء بانتظار تشكيل حكومة جديدة عقب هزيمة حزبه اليساري الناشط في حماية البيئة في الانتخابات التشريعية. ووصف خليفته المحتمل، زعيم الحزب الديموقراطي الفائز ينس فريدريك نيلسن، مؤخرا تصريحات ترامب بشأن ضمّ غرينلاند بأنها "في غير محلها". وفي منتصف شهر مارس، أعرب ترامب عن قناعته بأنّ ضم بلاده لغرينلاند "سيحصل" في نهاية المطاف ما من شأنه أن يعزز "الأمن الدولي". وقال رئيس الوزراء المنتهية ولايته تعليقا على الموقف الأميركي "يجب أن نرصّ صفوفنا ونرفع أصواتنا ضدّ هذه المعاملة غير المقبولة". وفي كوبنهاغن، اعتبر وزير الخارجية الدنماركي أنّ الزيارة إلى منطقة غرينلاند الدنماركية، "غير لائقة". وصرّح الوزير لارس لوك راسموسن لقناة "تي في2"، "لقد جرت انتخابات للتوّ في غرينلاند ولا توجد حكومة غرينلاندية"، مضيفا أنه سيكون من "غير اللائق" في هذه الظروف إجراء الزيارة إلى المنطقة.


ليبانون 24
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
غرينلاند.. تنديد بـ"تدخل خارجي" قبيل زيارة وفد أميركي
ندّد رئيس وزراء غرينلاند المنتهية ولايته ميوت إيغده، الإثنين، بـ"تدخل خارجي" بمناسبة زيارة مقررة الخميس لوفد أميركي إلى الجزيرة الدنماركية ذات الحكم الذاتي، شدّد رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب على أن الخطوة ليست "استفزازية". وكتب إيغده على فيسبوك"لا بدّ من التأكيد على ضرورة احترام وحدتنا وديموقراطيتنا دون أي تدخل خارجي"، مشيرا إلى أنه لن يكون هناك "أي لقاء" مع الوفد الذي قال إنه سيضم مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز، وأوشا فانس زوجة نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس. وأضاف أنه "تمّ إبلاغ الأميركيين بوضوح بأنّه لا يمكن عقد لقاءات حتى تتسلم الحكومة الجديدة" مهامها بعد الانتخابات التشريعية الأخيرة في الإقليم المتمتع بالحكم الذاتي. من جهته، شدّد الرئيس الأميركي على أنّ الزيارة المرتقبة ليست "استفزازية" على الإطلاق. وقال ترامب في ختام اجتماع لمسؤولي إدارته في البيت الأبيض "إنها خطوة ودّية وليست استفزازية". وشدّد على أنّ الزيارة ستجرى بدعوة من غرينلاند حيث تسعى حركة استقلالية للانفصال عن الدنمارك، في حين تظهر الاستطلاعات تأييدا ضئيلا لانضمام محتمل إلى الولايات المتحدة. وقال ترامب "لقد وُجّهت إلينا دعوة، وتروق لهم الفكرة حقا، لأنه تمّ التخلّي عنهم نوعا ما". وشدّد الرئيس الأميركي على "أهمية" ضمّ غرينلاند، معتبرا أنّ من شأن هذا الأمر أن يعزّز "الأمن الدولي". والأحد، أعلن البيت الأبيض في بيان أن أوشا فانس تعتزم زيارة غرينلاند من الخميس حتى السبت لمعاينة مواقع تاريخية والاطلاع على إرث غرينلاند ومشاهدة السباق الوطني لزلاجات الكلاب. ويشغل إيغده منصب رئيس الوزراء بانتظار تشكيل حكومة جديدة عقب هزيمة حزبه اليساري الناشط في حماية البيئة في الانتخابات التشريعية. ووصف خليفته المحتمل، زعيم الحزب الديموقراطي الفائز ينس فريدريك نيلسن، مؤخرا تصريحات ترامب بشأن ضمّ غرينلاند بأنها "في غير محلها". وفي منتصف شهر مارس، أعرب ترامب عن قناعته بأنّ ضم بلاده لغرينلاند "سيحصل" في نهاية المطاف ما من شأنه أن يعزز "الأمن الدولي". وقال رئيس الوزراء المنتهية ولايته تعليقا على الموقف الأميركي "يجب أن نرصّ صفوفنا ونرفع أصواتنا ضدّ هذه المعاملة غير المقبولة". وفي كوبنهاغن، اعتبر وزير الخارجية الدنماركي أنّ الزيارة إلى منطقة غرينلاند الدنماركية، "غير لائقة". وصرّح الوزير لارس لوك راسموسن لقناة "تي في2"، "لقد جرت انتخابات للتوّ في غرينلاند ولا توجد حكومة غرينلاندية"، مضيفا أنه سيكون من "غير اللائق" في هذه الظروف إجراء الزيارة إلى المنطقة. (سكاي نيوز)


العين الإخبارية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
زيارة أمريكية لغرينلاند تثير الجدل.. تنديد بـ«التدخل الخارجي»
تم تحديثه الثلاثاء 2025/3/25 06:06 ص بتوقيت أبوظبي مع اعتزام وفد أمريكي زيارة جزيرة غرينلاند، يوم الخميس، ندّد رئيس وزراء غرينلاند المنتهية ولايته ميوت إيغده الإثنين، بـ«تدخل خارجي»، في حين شدّد رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب على أن الخطوة ليست «استفزازية». وكتب إيغده على فيسبوك: «لا بدّ من التأكيد على ضرورة احترام وحدتنا وديمقراطيتنا دون أي تدخل خارجي»، مشيرا إلى أنه لن يكون هناك «أي لقاء مع الوفد الذي قال إنه سيضم مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز، وأوشا فانس زوجة نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس». وأضاف إيغده أنه «تمّ إبلاغ الأمريكيين بوضوح بأنّه لا يمكن عقد لقاءات حتى تتسلم الحكومة الجديدة» مهامها بعد الانتخابات التشريعية الأخيرة في الإقليم المتمتع بالحكم الذاتي. ترامب يرد من جهته، شدّد الرئيس الأمريكي على أنّ الزيارة المرتقبة ليست «استفزازية» على الإطلاق. وقال ترامب في ختام اجتماع لمسؤولي إدارته في البيت الأبيض، «إنها خطوة ودّية وليست استفزازية». وشدّد سيّد البيت الأبيض على أنّ الزيارة ستجرى بدعوة من غرينلاند حيث تسعى حركة استقلالية للانفصال عن الدنمارك، في حين تظهر الاستطلاعات تأييدا ضئيلا لانضمام محتمل إلى الولايات المتحدة. وقال ترامب: «لقد وُجّهت إلينا دعوة، وتروق لهم الفكرة حقا، لأنه تمّ التخلّي عنهم نوعا ما». وشدّد الرئيس الأمريكي على «أهمية» ضمّ غرينلاند، معتبرا أنّ من شأن هذا الأمر أن يعزّز «الأمن الدولي». والأحد، أعلن البيت الأبيض في بيان أن أوشا فانس تعتزم زيارة غرينلاند من الخميس حتى السبت لمعاينة مواقع تاريخية والاطلاع على إرث غرينلاند ومشاهدة السباق الوطني لزلاجات الكلاب. ويشغل إيغده منصب رئيس الوزراء بانتظار تشكيل حكومة جديدة عقب هزيمة حزبه اليساري الناشط في حماية البيئة في الانتخابات التشريعية. ووصف خليفته المحتمل، زعيم الحزب الديمقراطي الفائز ينس فريدريك نيلسن، مؤخرا تصريحات ترامب بشأن ضمّ غرينلاند بأنها «في غير محلها». وفي منتصف شهر مارس/آذار، أعرب ترامب عن قناعته بأنّ ضم بلاده لغرينلاند "سيحصل" في نهاية المطاف ما من شأنه أن يعزز "الأمن الدولي". وقال رئيس الوزراء المنتهية ولايته تعليقا على الموقف الأمريكي: "يجب أن نرصّ صفوفنا ونرفع أصواتنا ضدّ هذه المعاملة غير المقبولة». وفي كوبنهاغن، اعتبر وزير الخارجية الدنماركي أنّ الزيارة إلى منطقة غرينلاند الدنماركية، "غير لائقة". وصرّح الوزير لارس لوك راسموسن لقناة "تي في2"، "لقد جرت انتخابات للتوّ في غرينلاند ولا توجد حكومة غرينلاندية"، مضيفا أنه سيكون من "غير اللائق" في هذه الظروف إجراء الزيارة إلى المنطقة. وغرينلاند البالغة مساحتها أربعة أضعاف مساحة فرنسا تتمتّع بأهمية استراتيجية لوقوعها على أقصر طريق ممكن للصواريخ بين الولايات المتحدة وروسيا، بالاضافة إلى ثرواتها المعدنية. وتدعم الأحزاب السياسية الرئيسية في غرينلاند الاستقلال عن الدنمارك، لكن لا يؤيّد أي منها فكرة الانضمام إلى الولايات المتحدة. aXA6IDM3LjE1My4xNTUuNTkg جزيرة ام اند امز US

سعورس
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سعورس
رئيس وزراء غرينلاند يندد "بالتدخل الخارجي" قبل زيارة وفد أميركي
وكتب على فيسبوك "لا بد من التأكيد على ضرورة احترام وحدتنا وديموقراطيتنا دون أي تدخل خارجي"، مشيرا إلى أنه لن يكون هناك "أي لقاء" مع الوفد الذي يضم، بحسب إيغده، مايك والتز، مستشار الأمن القومي الأميركي، وأوشا فانس، زوجة نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس. أعلن البيت الأبيض الأحد في بيان أن أوشا فانس تعتزم زيارة غرينلاند من الخميس حتى السبت، لمعاينة مواقع تاريخية والاطلاع على إرث غرينلاند ومشاهدة السباق الوطني لزلاجات الكلاب. وأضاف إيغده أنه " تم ابلاغ الأميركيين بوضوح أنه لا يمكن عقد لقاءات حتى تتسلم الحكومة الجديدة" مهامها بعد الانتخابات التشريعية الأخيرة في الإقليم المتمتع بالحكم الذاتي. ويشغل إيغده منصب رئيس الوزراء بانتظار تشكيل حكومة جديدة عقب هزيمة حزبه اليساري الناشط في حماية البيئة، في الانتخابات التشريعية. ووصف خليفته المحتمل، زعيم الحزب الديموقراطي الفائز ينس فريدريك نيلسن، مؤخرا تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن ضم غرينلاند بأنها "في غير محلها". في منتصف شهر آذار/مارس، أعرب ترامب عن قناعته بأن ضم بلاده لغرينلاند "سيحصل" في نهاية المطاف ما من شأنه أن يعزز "الأمن الدولي". وقال رئيس الوزراء المنتهية ولايته تعليقا على الموقف الأميركي "يجب أن نرص صفوفنا ونرفع أصواتنا ضد هذه المعاملة غير المقبولة". وتتمتع غرينلاند التي تبلغ مساحتها أربعة أضعاف مساحة فرنسا ، بأهمية استراتيجية لوقوعها على أقصر طريق ممكن للصواريخ بين الولايات المتحدة وروسيا، بالاضافة إلى ثرواتها المعدنية. وتدعم جميع الأحزاب السياسية الرئيسية في غرينلاند الاستقلال، لكن لا يؤيد أي منها فكرة الانضمام إلى الولايات المتحدة.