logo
#

أحدث الأخبار مع #إيف_كلاين

بيع لوحة "Relief Planétaire" بسعر 1.6مليون يورو بمزاد كريستيز
بيع لوحة "Relief Planétaire" بسعر 1.6مليون يورو بمزاد كريستيز

الرجل

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الرجل

بيع لوحة "Relief Planétaire" بسعر 1.6مليون يورو بمزاد كريستيز

.بيعت إحدى أهم أعمال الفنان الفرنسي إيف كلاين بعنوان Relief Planétaire Terre (Marseille, Aix), (RP 24) خلال مزاد دار كريستيز في 28 مايو 2025، مقابل مبلغ قياسي بلغ 1,613,000 يورو، متجاوزة التقديرات الأولية التي تراوحت بين 600 ألف و800 ألف يورو. العمل يحمل توقيع الفنان وتاريخه من عام 1961). تأثر فني برحلة جاجرين إلى الفضاء في 12 أبريل 1961، أصبح رائد الفضاء يوري جاجارين أول إنسان يرى الأرض من الفضاء، وقال عبارته الشهيرة: "السماء شديدة السواد، الأرض زرقاء، ويمكن رؤية كل شيء بوضوح". هذا الحدث ألهم إيف كلاين، الذي كان وقتها في نيويورك، ليبدأ سلسلة من الأعمال الفنية تجسد رؤيته الأحادية للعالم باستخدام اللون الأزرق. فور عودته إلى فرنسا، بدأ كلاين بتنفيذ هذه الأعمال مستعينًا بخرائط طبوغرافية فرنسية صادرة عن المعهد الجغرافي الوطني. تقنية فريدة بلون واحد يختزل العالم العمل المُباع يُصوّر منطقتي مارسيليا وإيكس أون بروفانس، حيث قام كلاين بتغطية الخريطة الطبوغرافية بطبقة موحّدة من صبغة IKB على لوح من الجبس. تبرز التضاريس من تلال ووهاد ومسطحات مائية في انسجام لوني يُحوّل المشهد إلى امتداد بصري شاعري، يُلغي الحدود بين اليابسة والبحر. ويُظهر العمل كيف دمج الفنان بين التجريد البصري والخريطة الواقعية لخلق عالم متخيّل مفعم بالروحانية. من اليابان إلى الفضاء.. رحلة بحث عن اللامحدود بدأت رحلة كلاين الفنية نحو هذا النوع من الأعمال بعد زيارته لليابان عام 1952، حيث استلهم من حدائق الزِن وأشكال الرمال الممشطة بدقة. وأثناء تلك الرحلة، غادر من ميناء مارسيليا على متن السفينة La Marseillaise، في إشارة رمزية تُربط بمدينة مارسيليا التي عادت لتكون محورًا لعمله في 1961. كما قام لاحقًا بتطوير أعمال باللون الوردي مستوحاة من سطح المريخ والقمر، إلا أن وفاته المبكرة عام 1962 أوقفت تنفيذ مشروعه لخرائط مجرّية. رؤية فنية تتجاوز الحدود قال كلاين ذات مرة: "جميع الألوان تستحضر معاني ملموسة، إلا الأزرق، فهو يرتبط فقط بالبحر والسماء، أي أكثر عناصر الطبيعة تجريدًا". ومن خلال صبغ فرنسا بصبغته الخاصة، كان يطمح إلى تحويل الوطن إلى عمل فني شامل، حيث تتلاشى الحدود الجغرافية ويصبح الإدراك البصري بوابة إلى اللا محدود. وهكذا، لا تُمثّل أعماله مجرد لوحات، بل عوالم بديلة مفتوحة على التأمل والخيال. مسار العمل: من ميلانو إلى شتوتجارت انتقل هذا العمل الفني عبر عدة مجموعات مرموقة، بدءًا من مجموعة أدريانو بوزاتي في إيطاليا، مرورًا بصالة جاليريا أبولينييري في ميلانو، ثم إلى توماس أمان فاين آرت في زيورخ، قبل أن تستقر به الحال في مجموعة هيلموت وإدزارد روتر في شتوتجارت، والتي اقتنته عام 1983.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store