أحدث الأخبار مع #إيفاتكوبر


العين الإخبارية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
«تليغراف»: سفارة إسرائيل في لندن كانت هدفا لـ«هجوم إرهابي إيراني»
كشفت صحيفة "التلغراف" البريطانية عن أن "السفارة الإسرائيلية في لندن كانت هدفا لمؤامرة إرهابية إيرانية". وأعلنت السلطات البريطانية يوم الأحد الماضي القبض على خمسة أشخاص، بينهم أربعة مواطنين إيرانيين، في مواقع مختلفة في إنجلترا، في عملية وصفتها وزيرة الداخلية إيفات كوبر بأنها إحدى "أكبر عمليات مكافحة الإرهاب في السنوات الأخيرة". وأكدت الصحيفة البريطانية أن "السفارة الإسرائيلية في كينسينغتون غرب لندن كانت هدفا للهجوم". وقالت "يعتقد أن الخلية الإرهابية المشتبه بها كانت على بعد ساعات من شن هجوم عندما تم القبض على أعضائها". وأوضحت الصحيفة أن "شرطة مكافحة الإرهاب اعتقلت في وقت لاحق ثلاثة إيرانيين آخرين في لندن كجزء من عملية منفصلة، خوفًا من مغادرتهم المملكة المتحدة أو تدمير أدلة حاسمة ضدهم بعد المداهمات". وأشارت إلى أنه "تم اعتقالهم بموجب الصلاحيات الممنوحة بموجب قانون الأمن الوطني، الذي يسمح للضباط بإجراء اعتقالات إذا كان لديهم اشتباه معقول في تورط أفراد في نشاط تهديد لقوة أجنبية". وأضافت "التليغراف" أن "الاستخدام المزعوم لمواطنين إيرانيين في مؤامرة إرهابية في الخارج من شأنه أن يمثل تحولاً كبيراً في النهج، حيث تفضل طهران عادة توظيف وكلاء للعمل نيابة عنها". وأشارت إلى أن "خبراء مكافحة الإرهاب في شرطة سكوتلاند يارد وجهاز المخابرات البريطاني ساعدوا في إحباط أكثر من 20 مؤامرة إرهابية مدعومة من إيران في المملكة المتحدة منذ يناير/كانون الثاني 2022". وكانت السلطات الأمنية في بريطانيا أعلنت توقيف خليتين قالت إنه "يشتبه صلتهما بالإرهاب". وأكدت الشرطة البريطانية، توقيف 5 أشخاص بينهم 4 إيرانيين متهمين بـ"الإرهاب"، وبعدها أعلنت توقيف 3 إيرانيين في قضية منفصلة تتعلق أيضا بـ"الإرهاب". وقالت الشرطة إن التوقيفات أتت على خلفية "الاشتباه بمخطط لاستهداف موقع محدد" لم تسمه. وجرت التوقيفات في مناطق لندن وسويندون ومانشستر الكبرى. وقالت أشادت وزيرة الداخلية البريطانية إيفات كوبر هذه "أحداث خطيرة تظهر الحاجة المستمرة لتكييف استجابتنا للتهديدات التي يتعرض لها الأمن القومي". aXA6IDgyLjIyLjIxOC4yMDkg جزيرة ام اند امز CR


العين الإخبارية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
الإيرانيون في بريطانيا «تحت المجهر».. توقيف خلية ثانية بتهم الإرهاب
تم تحديثه الأحد 2025/5/4 06:01 م بتوقيت أبوظبي خلال ساعات، أعلنت السلطات الأمنية في بريطانيا توقيف خليتين يشتبه صلتهما بالإرهاب، تضمان مواطنين إيرانيين. وبعد ساعات من إعلان الشرطة البريطانية، توقيف 5 أشخاص بينهم 4 إيرانيين متهمين بـ"الإرهاب"، عادت وأعلنت توقيف 3 إيرانيين في قضية منفصلة تتعلق أيضا بـ"الإرهاب". وبذلك تكون الشرطة البريطانية قد أوقفت الأحد ثمانية أشخاص، بينهم سبعة إيرانيين، وموقوف غير معروف جنسيته، في تحقيقين منفصلين لمكافحة "الإرهاب". وقالت شرطة مدينة لندن في بيان إنها أوقفت في إحدى العمليتين خمسة أشخاص أربعة منهم إيرانيون على خلفية "الاشتباه بمخطط لاستهداف موقع محدد" لم تسمه. وجرت التوقيفات في مناطق لندن وسويندون ومانشستر الكبرى حيث تجري عمليات تفتيش. وأضافت الشرطة أن الرجال الأربعة الذين تتراوح أعمارهم بين 29 و46 عاما أوقفوا للاشتباه في "إعدادهم لعمل إرهابي" وما زالوا قيد الاحتجاز. وقال رئيس وحدة مكافحة الإرهاب في شرطة لندن دومينيك مورفي "هذا تحقيق يتقدم بسرعة ونحن نعمل بشكل وثيق مع الأشخاص الموجودين في الموقع المعني لإطلاعهم على أحدث المعلومات". أضاف أن "التحقيق لا يزال في مراحله الأولى ونحن نستكشف خطوطا مختلفة للتحري من أجل تحديد أي دوافع محتملة، وكذلك لتحديد ما إذا كان هناك خطر إضافي مرتبط بهذا الأمر على عموم الناس". قضية منفصلة وفي الأثناء، أوقفت الشرطة في قضية منفصلة ثلاثة أشخاص، جميعهم إيرانيون، في عملية لشرطة مكافحة الإرهاب في لندن. وأكدت شرطة العاصمة أن التوقيفات الثلاثة "ليست مرتبطة بتوقيف الأشخاص الخمسة". وتبلغ أعمار الموقوفين 39 و44 و55 عاما، وتم اعتقالهم بموجب قانون الأمن الوطني لعام 2023 الذي يسمح للشرطة بالقبض على الأشخاص المشتبه في "تورطهم في أنشطة تهديد صادرة عن قوة أجنبية". مخاوف متنامية وأشادت وزيرة الداخلية البريطانية إيفات كوبر الأحد بعمل أجهزة إنفاذ القانون، ووصفت الشبهات بأنها "خطيرة". وقالت كوبر في تصريح نقلته وكالة "بي إيه" البريطانية إن هذه "أحداث خطيرة تظهر الحاجة المستمرة لتكييف استجابتنا للتهديدات التي يتعرض لها الأمن القومي". وأضافت "تواصل الحكومة العمل مع الشرطة ووكالات الاستخبارات لدعم كافة الإجراءات والتقييمات الأمنية اللازمة للحفاظ على أمن البلاد". وتأتي التوقيفات وسط مخاوف متزايدة بشأن نشاط إيران على الأراضي البريطانية، وفقا لـ"فرانس برس". تأثيرات أجنبية سرية وفي مارس/آذار الماضي، أصبحت إيران أول دولة يتم إدراجها في المستوى المعزّز من نظام تسجيل النفوذ الأجنبي والذي يهدف إلى تدعيم الأمن القومي للمملكة المتحدة ضد التأثيرات الأجنبية السرية. وتعني هذه الإجراءات التي من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في وقت لاحق من هذا العام، أن جميع الأشخاص الذين يعملون داخل المملكة المتحدة لصالح إيران أو أجهزتها الاستخباراتية أو الحرس الثوري سيتعين عليهم تسجيل نشاطهم أو مواجهة عقوبة السجن. وفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي، كشف رئيس جهاز الاستخبارات الداخلية البريطاني (إم آي 5) أن المملكة المتحدة كشفت منذ عام 2022 عن عشرين خطة مدعومة من إيران شكلت "تهديدات مميتة محتملة". aXA6IDE0OC4xMzUuMTg5LjQ3IA== جزيرة ام اند امز NL


Tunisien
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- Tunisien
وزير الداخلية من لندن: يجب توحيد الجهود الدوليّة للتصدّي للهجرة غير النظامية
تحول وزير الدّاخليّة « خالد النوري » بدعوة من وزيرة الدّاخليّة البريطانية، « إيفات كوبر » مرفوقا بوفد من سامي إطارات الوزارة إلى العاصمة البريطانية لندن للمشاركة في « قمة أمن الحدود: الجريمة المنظّمة في مجال الهجرة » التي تستضيفها المملكة المتحدة يومي 31 مارس و01 أفريل 2025، بمشاركة وفود عن 46 دولة وبرئاسة 37 وزيرا وعدد من الهيئات والمنظمات الإقليمية والدولية على غرار الاتحاد الأوروبي ومجلس أوروبا ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة وممثلي مواقع التواصل الإجتماعي (X و Meta و tik tok) والتي اجتمعت لمناقشة سُبل تعزيز آليات العمل المشترك لمكافحة ظاهرة الهجرة غير النظامية والتصدي للجرائم العابرة للحدود المرتبطة بها. وخُصّصَ اليوم الأول من القمة الدولية الذي افتتحه رئيس الحكومة البريطانية لاجتماع الوزراء المشاركين برئاسة وزيرة الداخلية بالمملكة المتحدة، وقد تولى وزير الداخلية إلقاء كلمة تناول من خلالها سُبل تعزيز التعاون في مجال مكافحة الجرائم المرتبطة بالهجرة غير النظامية، لا سيما المتعلقة بوقف التدفقات المالية، كما جدد بالمناسبة دعوة تونس لتبني مقاربة تقوم على أساس الشّراكة وتقاسم الأعباء بين كافة الأطراف المعنيّة في كنف احترام المبادئ الكونيّة لحقوق الإنسان والمواثيق الدوليّة للحد من هذه الظاهرة، مع العمل بالتزامن على معالجة الأسباب العميقة التي أدّت لانتشارها، وأهمها التفاوت التنموي بين بلدان المصدر وبلدان الوجهة، مؤكدا أن التصدّي للهجرة غير النظامية ومجابهتها يتجاوز قدرة أي دولة في العالم بمفردها حتى وإن توفرت لها كل الإمكانيات البشريّة والماديّة، لذلك بات من الضروري العمل على توحيد الجهود الدوليّة وتنسيق وتعزيز آليات التّعاون المشترك بين الدّول والمنظّمات الدوليّة الفاعلة. هذا وقد أجرى وزير الداخليّة على هامش مشاركته في هذه القمة الدولية لقاءات مع كل من وزيرة الداخلية البريطانية « ايفات كوبر » ووزيرة الدولة لأمن الحدود واللجوء « أنجيلا إيغل » ووزير الداخلية الإيطالي « ماتيو بيانتدوزي » ووزير الداخلية العراقي « عبد الأمير الشماري » ووزير الداخلية النمساوي »قيرهارت كورنر » ووزير الداخلية الفرنسي « برينو ريتايو » ووزير الداخلية النيجيري « الانبومي تونجي اوجو » وكاتب الدولة البريطاني للشؤون الخارجية المكلف بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا « هامش فلكون ».