logo
#

أحدث الأخبار مع #إيفانمارتن،

جديد الجراحة.. غضروف الأنف بديل لغضروف الركبة
جديد الجراحة.. غضروف الأنف بديل لغضروف الركبة

موقع 24

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • موقع 24

جديد الجراحة.. غضروف الأنف بديل لغضروف الركبة

يمكن استخدام خلايا الغضروف المأخوذة من الأنف لإصلاح إصابات الركبة، حيث أظهرت الطعوم المزروعة لفترات أطول في المختبر نتائج أفضل، ثم تم استخدامها بنجاح بعد زراعتها في تجارب سريرية، وفق دراسة سويسرية جديدة. يتم زرع طعوم من غضروف الأنف ثم استخدامها بعد النضج في إصلاح الركبة وبحسب "هيلث داي"، يمكن استخدام غضروف بديل مُصمم هندسيًا من الحاجز الأنفي - الجدار الغضروفي الذي يفصل بين مجرى الهواء الأيمن والأيسر في الأنف - لإصلاح حتى أكثر إصابات الركبة تعقيداً. وقال الباحث الرئيسي إيفان مارتن، رئيس قسم الطب الحيوي في جامعة بازل في سويسرا: "تتميز خلايا غضروف الحاجز الأنفي بخصائص خاصة تُناسب تماماً تجديد غضروف الركبة". وأضاف: "على سبيل المثال، ثبت أن هذه الخلايا قادرة على مواجهة الالتهاب في المفاصل". وتتضمن عملية إصلاح الركبة بهذا الأسلوب الجديد استخراج خلايا من قطعة صغيرة من الحاجز الأنفي للمريض، ثم زراعة الخلايا في المختبر على سقالة مصنوعة من ألياف ناعمة. ثم يُقطع الغضروف المزروع حديثاً بالشكل المطلوب ويُزرع في مفصل الركبة. التجربة وفي تجربتهم السريرية الجديدة، شارك 98 مريضاً في عيادات في 4 دول مختلفة. وقارنت التجربة بين نهجين مختلفين يتضمنان طعوم غضروفية نمت لمدة يومين فقط، قبل الجراحة مقابل طعوم تُركت لتنضج لمدة أسبوعين. وتابع الباحثون المشاركين لمدة عامين، مع الإبلاغ بانتظام عن حالتهم الصحية ومدى كفاءة ركبهم التي تم إصلاحها. النتائج وأظهرت النتائج تحسناً واضحاً في المجموعتين، لكن الذين تلقوا الطعوم الأكثر نضجاً كانوا أفضل حالًا. واستمر التحسن لديهم حتى في السنة الثانية بعد العملية، متجاوزين المجموعة التي نمت طعومها في غضون يومين. وأظهرت فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي أن طعوم الغضروف الأكثر نضجاً أدت إلى تكوين أنسجة أفضل في موقع الزرع، حتى أنها أفادت الغضروف الطبيعي المجاور.

دراسة: غضروف الأنف قد يساعد في علاج إصابات الركبة ومنع التهاب المفاصل
دراسة: غضروف الأنف قد يساعد في علاج إصابات الركبة ومنع التهاب المفاصل

24 القاهرة

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

دراسة: غضروف الأنف قد يساعد في علاج إصابات الركبة ومنع التهاب المفاصل

كشفت دراسة جديدة، أن الغضروف من الحاجز الأنفي يمكن أن يساعد في إصلاح مفاصل الركبة التالفة، وهذا يوفر بديلًا محتملًا لجراحة استبدال الركبة، حيث أظهر المرضى الذين خضعوا لزراعة غضروف الأنف تحسنات كبيرة. وبحسب ما نشر في صحيفة تايمز ناو، يؤدي السقوط السيئ خلال الجري أو التزلج أو ممارسة الرياضة، إلى إصابات خطيرة في الركبة، مما يزيد غالبًا من خطر الإصابة بالتهاب المفاصل في وقت لاحق من الحياة، لكن دراسة جديدة تشير إلى أن مفتاح علاج هذه الإصابات قد يكون في غضروف الأنف. واكتشف باحثون أن الغضروف من الحاجز الأنفي، وهو الجدار الرقيق الذي يفصل بين فتحتي الأنف اليمنى واليسرى، يمكن أن يساعد في إصلاح غضروف الركبة التالف، وتظهر الدراسة، التي نُشرت في مجلة Science Translational Medicine، أن هذه التقنية قد تكون بمثابة تغيير جذري لأولئك الذين يعانون من إصابات الركبة. لماذا يعمل غضروف الأنف؟ يعمل الغضروف في الركبة كوسادة بين العظام، ولكن عندما يتلف، فإنه لا يلتئم من تلقاء نفسه، وهذا يمكن أن يؤدي إلى آلام مزمنة والتهاب المفاصل، ومع ذلك اكتشف العلماء أن خلايا الغضروف من الأنف لها خصائص خاصة تجعلها مثالية للتجديد، وتتمتع خلايا غضروف الحاجز الأنفي بخصائص مناسبة بشكل مثالي لتجديد الغضاريف. وقال الباحث الكبير إيفان مارتن، رئيس قسم الطب الحيوي بجامعة بازل في سويسرا، إن هذه الخلايا قادرة على المساعدة في تقليل الالتهاب في المفاصل، مما يجعلها مرشحة أفضل لإصلاح الركبة. كيف تتم العملية؟ وتبدأ العملية بأخذ عينة صغيرة من الغضروف من الحاجز الأنفي للمريض، ثم يتم تنمية هذه الخلايا في المختبر باستخدام ألياف ناعمة، وبمرور الوقت، تتطور هذه الخلايا إلى غضروف جديد، يتم قطعه بالشكل الصحيح وزرعه في مفصل ركبة المريض، ولاختبار فعالية هذه الطريقة، أجرى الباحثون تجربة سريرية على 98 مريضًا في أربع دول، وقارنوا بين نوعين من الطعوم، أحدهما تم زراعته لمدة يومين فقط والآخر نضج لمدة أسبوعين قبل زراعته. وأظهرت كلتا المجموعتين من المرضى تحسنًا في وظيفة الركبة والصحة العامة، ومع ذلك، فإن أولئك الذين تلقوا الطعوم الغضروفية الأكثر نضجًا حصلوا على نتائج أفضل، واستمرت ركبهم في التحسن في السنة الثانية بعد الجراحة، متجاوزين أولئك الذين تلقوا الطعوم الأقل نضجًا. وكشفت فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي أن الغضاريف الطويلة النمو اندمجت بشكل أفضل مع الركبة، بل إنها أفادت الغضاريف الطبيعية المحيطة بها. دراسة: 17% فقط من المدن لديها مستويات آمنة من التلوث تسبب السرطان.. دراسة تكشف خطورة أكياس الشاي

اختراق علمي.. أمل جديد لعلاج غضروف الركبة عن طريق الأنف
اختراق علمي.. أمل جديد لعلاج غضروف الركبة عن طريق الأنف

البيان

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

اختراق علمي.. أمل جديد لعلاج غضروف الركبة عن طريق الأنف

تعتبر الإصابة بغضروف في الركبة من المشاكل الصحية الكبيرة التي يعاني منها الملايين وقد تؤدي هذه الإصابة إلى توقف حياة الشخص بشكل مؤلم. وعلى عكس الأنسجة الأخرى في الجسم، لا يلتئم الغضروف من تلقاء نفسه، مما يزيد من احتمالية حدوث مشكلات طويلة الأمد مثل هشاشة العظام، حتى الآن، كانت خيارات العلاج محدودة، لكن الأبحاث الرائدة من جامعة بازل ومستشفى جامعة بازل تقدم أملًا جديدًا وفق موقع interestingengineering. استخدام خلايا الحاجز الأنفي لاستعادة الحركة منذ سنوات، يعمل فريق بحثي بقيادة البروفيسور إيفان مارتن، والدكتور ماركوس موم، والبروفيسور أندريا باربيرو على تحسين تقنية لإصلاح الغضاريف التالفة باستخدام خلايا من الحاجز الأنفي. تبدأ العملية باستخراج عينة صغيرة من الغضروف من أنف المريض. ثم يتم مضاعفة هذه الخلايا في المختبر ووضعها على سقالة من الألياف الناعمة، حيث تنمو لتتحول إلى أنسجة غضروفية جديدة. بمجرد أن يصل الغضروف المصمم إلى الحجم والشكل المطلوبين، يتم زراعته في مفصل الركبة التالف، مما يمنح المرضى فرصة ثانية للتنقل وأسلوب حياة نشط. وفي دراسة سريرية شملت 98 مريضًا في أربع دول، اختبر الباحثون نهجين مختلفين. تلقت إحدى المجموعتين غرسات لم تنضج إلا في يومين فقط في المختبر ــ على غرار العديد من العلاجات الحالية. وتلقت المجموعة الثانية غرسات سُمح لها بالنضج لمدة أسبوعين قبل الجراحة. وبينما أفادت كلتا المجموعتين بتحسنات، استمر المرضى الذين أجريت لهم عمليات زراعة غضروف أكثر نضجًا في إظهار تقدم حتى في السنة الثانية بعد العملية، وأكدت فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي فوائد فترة النضج الأطول، لم يكن لدى هؤلاء المرضى جودة أنسجة أفضل في موقع الزرع فحسب، بل أظهر الغضروف المحيط بهم أيضًا تحسنًا. وأكدت أنكي ويكسميرتن، المؤلفة المشاركة في الدراسة، أن وقت النضج الإضافي لا يتطلب سوى القليل من الجهد والتكلفة، ولكنه يؤدي إلى نتائج أفضل بشكل كبير. مستقبل علاج هشاشة العظام ويعد هذا النهج المبتكر مفيدًا بشكل خاص للمرضى الذين يعانون من إصابات غضروفية كبيرة أو معقدة، وخاصة أولئك الذين خضعوا لعلاجات غير ناجحة في الماضي. ورغم أن الدراسة لم تقارن هذه الطريقة بشكل مباشر بالعلاجات التقليدية، فقد أظهرت الاستبيانات القياسية أن المرضى الذين تلقوا زراعة غضروف أنفي حققوا درجات أعلى بكثير على المدى الطويل في وظائف المفاصل وجودة الحياة بشكل عام، وبفضل هذه النتائج، يعمل الباحثون الآن على توسيع نطاق عملهم لاختبار هذه الطريقة لعلاج هشاشة العظام، وهي حالة مزمنة ينهار فيها غضروف المفصل بمرور الوقت. وستقوم دراستان سريريتان واسعتا النطاق، بدعم من مؤسسة العلوم الوطنية السويسرية وبرنامج أبحاث Horizon Europe التابع للاتحاد الأوروبي، بالتحقيق في فعالية هذه التقنية في علاج نوع محدد من هشاشة العظام التي تصيب الرضفة. بالنسبة للرياضيين والأفراد النشطين الذين ظنوا ذات يوم أنهم فقدوا قدرتهم على الحركة إلى الأبد، فقد يوفر لهم العلم قريبًا طريقة للعودة إلى اللعبة، نُشرت الدراسة لأول مرة في مجلة Science Translational Medicine .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store