أحدث الأخبار مع #إيفرستجروب


المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المركزية
نزيف في الأسهم الأميركية بعد ضربة الصين .. وإيلون ماسك يتضرر
انخفضت أسهم شركات صناعة الرقائق والبنوك وشركات النفط الكبرى في الولايات المتحدة بشدة اليوم الجمعة بعد أن ردت الصين على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية باهظة هي الأخرى، في حرب تجارية متصاعدة بين أكبر اقتصادين في العالم ألقت بظلالها على النمو العالمي. وفرضت الصين رسوما إضافية بنسبة 34 بالمئة على السلع الأمريكية، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في 10 أبريل. وأعلنت الصين أيضا فرض قيود على صادرات بعض العناصر الأرضية النادرة وأدرجت عددا من الشركات الأميركية إلى قائمة مراقبة الصادرات وقائمة "الكيانات غير الموثوق بها"، مما يسمح لبكين باتخاذ إجراءات عقابية. وجاء هذا الإجراء في أعقاب فرض ترامب رسوما على الواردات من الصين بنسبة 34 بالمئة، وهو ما تسبب في انهيار كبير في السوق أمس الخميس. وجاءت الرسوم الأحدث لتنضاف إلى رسوم جمركية بنسبة 20 بالمئة فرضت على الصين في وقت سابق من هذا العام. وكان القلق يتملك المستثمرين بالفعل من حدوث اضطرابات محتملة في سلاسل التوريد وارتفاع الأسعار وتدمير الطلب على كل شيء بدءا من السيارات والهواتف الذكية وصولا إلى الأحذية الرياضية. انخفاظ أسهم تسلا وانخفضت أسهم شركة تسلا لصناعة السيارات الكهربائية 8 بالمئة وأسهم أبل أربعة بالمئة. والشركتان من بين شركات التكنولوجيا الاستهلاكية ذات الانكشاف الكبير على الصين. وقال مدير الممارسات في شركة إيفرست جروب للأبحاث نيشانت أودوبا: "أقامت عدد من شركات التكنولوجيا سلاسل توريد محلية في الصين". وتحصل معظم هذه الشركات على المكونات من الصين بالفعل، ومن ثم قد تكون الاضطرابات قابلة للتحكم فيها، لكننا نتوقع ارتفاع أسعار قطع الغيار والمكونات التي لا يتم الحصول عليها من الصين". وتخوض تسلا التي يرأسها إيلون ماسك بالفعل حرب أسعار مريرة مع منافسيها الصينيين المحليين، ومن ثم، سيفاقم رفع الأسعار الضغط على الطلب. صناعة الرقائق ومن المتوقع أن تواجه شركات صناعة الرقائق تحديات أيضا على الرغم من أن الولايات المتحدة تصدر كميات قليلة من المعدات الإلكترونية إلى الصين. وانخفضت أسهم شركات إنتل وأبلايد ماتريالز وكوالكوم بما يتراوح بين خمسة وثمانية بالمئة. أسعار النفط وألقت المخاوف من اتساع الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين بظلالها على أسعار النفط، التي تتعرض لضغوط بالفعل جراء زيادة متوقعة في إنتاج تحالف أوبك+ في مايو. وانخفضت أسهم شركتي النفط العملاقتين إكسون موبيل وشيفرون بأكثر من 5 بالمئة. وهوت أسهم شركة إس.إل.بي، أكبر شركة لخدمات حقول النفط، 10 بالمئة كما تراجعت أسهم ماراثون بتروليوم، أكبر شركة تكرير أمريكية من حيث الحجم، بنسبة 6 بالمئة. أسهم البنوك كما واصلت أسهم البنوك انخفاضاتها منذ أمس الخميس وسط مخاوف من أن يؤدي النزاع التجاري إلى زعزعة ثقة المستهلكين وخفض الإنفاق وتقليل الطلب على القروض. الأسهم الأميريكة وفقد مؤشر داو جونز الصناعي القياسي للأسهم الأمريكية 2000 نقطة من قيمته ليواصل تراجعه الشديد الذي بدأ أمس الخميس.

سكاي نيوز عربية
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
نزيف في الأسهم الأميركية بعد ضربة الصين .. وإيلون ماسك يتضرر
وفرضت الصين رسوما إضافية بنسبة 34 بالمئة على السلع الأمريكية، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في 10 أبريل. وأعلنت الصين أيضا فرض قيود على صادرات بعض العناصر الأرضية النادرة وأدرجت عددا من الشركات الأميركية إلى قائمة مراقبة الصادرات وقائمة "الكيانات غير الموثوق بها"، مما يسمح لبكين باتخاذ إجراءات عقابية. وجاء هذا الإجراء في أعقاب فرض ترامب رسوما على الواردات من الصين بنسبة 34 بالمئة، وهو ما تسبب في انهيار كبير في السوق أمس الخميس. وجاءت الرسوم الأحدث لتنضاف إلى رسوم جمركية بنسبة 20 بالمئة فرضت على الصين في وقت سابق من هذا العام. وكان القلق يتملك المستثمرين بالفعل من حدوث اضطرابات محتملة في سلاسل التوريد وارتفاع الأسعار وتدمير الطلب على كل شيء بدءا من السيارات والهواتف الذكية وصولا إلى الأحذية الرياضية. وانخفضت أسهم شركة تسلا لصناعة السيارات الكهربائية 8 بالمئة وأسهم أبل أربعة بالمئة. والشركتان من بين شركات التكنولوجيا الاستهلاكية ذات الانكشاف الكبير على الصين. وقال مدير الممارسات في شركة إيفرست جروب للأبحاث نيشانت أودوبا: "أقامت عدد من شركات التكنولوجيا سلاسل توريد محلية في الصين". وتحصل معظم هذه الشركات على المكونات من الصين بالفعل، ومن ثم قد تكون الاضطرابات قابلة للتحكم فيها، لكننا نتوقع ارتفاع أسعار قطع الغيار والمكونات التي لا يتم الحصول عليها من الصين". وتخوض تسلا التي يرأسها إيلون ماسك بالفعل حرب أسعار مريرة مع منافسيها الصينيين المحليين، ومن ثم، سيفاقم رفع الأسعار الضغط على الطلب. ومن المتوقع أن تواجه شركات صناعة الرقائق تحديات أيضا على الرغم من أن الولايات المتحدة تصدر كميات قليلة من المعدات الإلكترونية إلى الصين. وانخفضت أسهم شركات إنتل وأبلايد ماتريالز وكوالكوم بما يتراوح بين خمسة وثمانية بالمئة. أسعار النفط وألقت المخاوف من اتساع الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين بظلالها على أسعار النفط ، التي تتعرض لضغوط بالفعل جراء زيادة متوقعة في إنتاج تحالف أوبك+ في مايو. وانخفضت أسهم شركتي النفط العملاقتين إكسون موبيل وشيفرون بأكثر من 5 بالمئة. وهوت أسهم شركة إس.إل.بي، أكبر شركة لخدمات حقول النفط، 10 بالمئة كما تراجعت أسهم ماراثون بتروليوم، أكبر شركة تكرير أمريكية من حيث الحجم، بنسبة 6 بالمئة. كما واصلت أسهم البنوك انخفاضاتها منذ أمس الخميس وسط مخاوف من أن يؤدي النزاع التجاري إلى زعزعة ثقة المستهلكين وخفض الإنفاق وتقليل الطلب على القروض. الأسهم الأميريكة وفقد مؤشر داو جونز الصناعي القياسي للأسهم الأمريكية 2000 نقطة من قيمته ليواصل تراجعه الشديد الذي بدأ أمس الخميس. وبدوره تراجع البلاتين في المعاملات الفورية 4% إلى 914.23 دولار للأوقية.


اليمن الآن
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
حرب تجارية متصاعدة.. الأسواق الأمريكية تتكبد خسائر حادة بعد رد الصين
فرضت قيودًا على صادرات بعض العناصر الأرضية النادرة وأدرجت عددًا من الشركات الأمريكية في قائمة "الكيانات غير الموثوق بها"، مما يمكّنها من اتخاذ إجراءات عقابية بحقها. حشد نت- تقرير: تكبدت أسواق المال الأمريكية خسائر حادة، اليوم الجمعة، مع تراجع أسهم شركات التكنولوجيا، البنوك، وشركات النفط الكبرى، عقب إعلان الصين عن إجراءات انتقامية ردًا على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في تصعيد جديد للحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وأعلنت بكين فرض رسوم إضافية بنسبة 34% على السلع الأمريكية، تدخل حيز التنفيذ في 10 أبريل، كما فرضت قيودًا على صادرات بعض العناصر الأرضية النادرة وأدرجت عددًا من الشركات الأمريكية في قائمة "الكيانات غير الموثوق بها"، مما يمكّنها من اتخاذ إجراءات عقابية بحقها. وجاء هذا القرار ردًا على خطوة سابقة لواشنطن بفرض رسوم بنسبة 34% على الواردات الصينية، ما أدى إلى اضطرابات كبيرة في الأسواق منذ يوم أمس الخميس، لتضاف إلى رسوم بنسبة 20% فرضت مطلع العام. وأثارت هذه الإجراءات مخاوف المستثمرين من اضطرابات في سلاسل التوريد، ارتفاع الأسعار، وتراجع الطلب على مجموعة واسعة من المنتجات، بدءًا من السيارات والهواتف الذكية وحتى الأحذية الرياضية. هبوط أسهم التكنولوجيا سجلت أسهم تسلا، التي تواجه أصلًا منافسة شرسة من الشركات الصينية، انخفاضًا بنسبة 8%، بينما تراجعت أسهم أبل بنسبة 4%. وقال نيشانت أودوبا، مدير الممارسات في شركة "إيفرست جروب" للأبحاث: "أقامت العديد من شركات التكنولوجيا سلاسل توريد محلية في الصين، مما قد يخفف من حدة التأثير، لكننا نتوقع ارتفاع أسعار المكونات غير المنتجة محليًا." الرقائق الإلكترونية وامتدت الخسائر إلى قطاع صناعة الرقائق، حيث هبطت أسهم إنتل، أبلايد ماتريالز، وكوالكوم بين 5% و8%، وسط توقعات بمزيد من التحديات رغم محدودية صادرات الولايات المتحدة من المعدات الإلكترونية إلى الصين. وفي سوق الطاقة، تزايدت الضغوط على أسعار النفط وسط تصاعد التوترات التجارية وتوقعات بزيادة إنتاج تحالف أوبك+ في مايو. وتراجعت أسهم إكسون موبيل وشيفرون بأكثر من 5%، بينما انخفضت أسهم إس.إل.بي، أكبر شركة لخدمات حقول النفط، بنسبة 10%، وسجلت أسهم ماراثون بتروليوم، أكبر شركة تكرير أمريكية، انخفاضًا بنسبة 6%. كما واصلت أسهم البنوك انخفاضها لليوم الثاني، وسط مخاوف من أن تؤدي التوترات التجارية إلى زعزعة ثقة المستهلكين، خفض الإنفاق، وتقليل الطلب على القروض. وفي مؤشر على عمق الخسائر، فقد مؤشر داو جونز الصناعي 2000 نقطة، ليواصل التراجع الحاد منذ يوم أمس. وسجلت أسعار البلاتين انخفاضًا بنسبة 4% إلى 914.23 دولار للأوقية في المعاملات الفورية. ويترقب المستثمرون مزيدًا من التطورات، في ظل تصاعد التوترات التجارية التي تلقي بظلالها على مستقبل الاقتصاد العالمي.


البلاد البحرينية
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
نزيف في الأسهم الأميركية بعد ضربة الصين .. وإيلون ماسك يتضرر
انخفضت أسهم شركات صناعة الرقائق والبنوك وشركات النفط الكبرى في الولايات المتحدة بشدة اليوم الجمعة بعد أن ردت الصين على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية باهظة هي الأخرى، في حرب تجارية متصاعدة بين أكبر اقتصادين في العالم ألقت بظلالها على النمو العالمي. وفرضت الصين رسوما إضافية بنسبة 34 بالمئة على السلع الأمريكية، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في 10 أبريل. وأعلنت الصين أيضا فرض قيود على صادرات بعض العناصر الأرضية النادرة وأدرجت عددا من الشركات الأميركية إلى قائمة مراقبة الصادرات وقائمة "الكيانات غير الموثوق بها"، مما يسمح لبكين باتخاذ إجراءات عقابية. وجاء هذا الإجراء في أعقاب فرض ترامب رسوما على الواردات من الصين بنسبة 34 بالمئة، وهو ما تسبب في انهيار كبير في السوق أمس الخميس. وجاءت الرسوم الأحدث لتنضاف إلى رسوم جمركية بنسبة 20 بالمئة فرضت على الصين في وقت سابق من هذا العام. وكان القلق يتملك المستثمرين بالفعل من حدوث اضطرابات محتملة في سلاسل التوريد وارتفاع الأسعار وتدمير الطلب على كل شيء بدءا من السيارات والهواتف الذكية وصولا إلى الأحذية الرياضية. انخفاظ أسهم تسلا وانخفضت أسهم شركة تسلا لصناعة السيارات الكهربائية 8 بالمئة وأسهم أبل أربعة بالمئة. والشركتان من بين شركات التكنولوجيا الاستهلاكية ذات الانكشاف الكبير على الصين. وقال مدير الممارسات في شركة إيفرست جروب للأبحاث نيشانت أودوبا: "أقامت عدد من شركات التكنولوجيا سلاسل توريد محلية في الصين". وتحصل معظم هذه الشركات على المكونات من الصين بالفعل، ومن ثم قد تكون الاضطرابات قابلة للتحكم فيها، لكننا نتوقع ارتفاع أسعار قطع الغيار والمكونات التي لا يتم الحصول عليها من الصين". وتخوض تسلا التي يرأسها إيلون ماسك بالفعل حرب أسعار مريرة مع منافسيها الصينيين المحليين، ومن ثم، سيفاقم رفع الأسعار الضغط على الطلب. صناعة الرقائق ومن المتوقع أن تواجه شركات صناعة الرقائق تحديات أيضا على الرغم من أن الولايات المتحدة تصدر كميات قليلة من المعدات الإلكترونية إلى الصين. وانخفضت أسهم شركات إنتل وأبلايد ماتريالز وكوالكوم بما يتراوح بين خمسة وثمانية بالمئة. أسعار النفط وألقت المخاوف من اتساع الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين بظلالها على أسعار النفط، التي تتعرض لضغوط بالفعل جراء زيادة متوقعة في إنتاج تحالف أوبك+ في مايو. وانخفضت أسهم شركتي النفط العملاقتين إكسون موبيل وشيفرون بأكثر من 5 بالمئة. وهوت أسهم شركة إس.إل.بي، أكبر شركة لخدمات حقول النفط، 10 بالمئة كما تراجعت أسهم ماراثون بتروليوم، أكبر شركة تكرير أمريكية من حيث الحجم، بنسبة 6٪. أسهم البنوك كما واصلت أسهم البنوك انخفاضاتها منذ أمس الخميس وسط مخاوف من أن يؤدي النزاع التجاري إلى زعزعة ثقة المستهلكين وخفض الإنفاق وتقليل الطلب على القروض. الأسهم الأميريكة وفقد مؤشر داو جونز الصناعي القياسي للأسهم الأمريكية 2000 نقطة من قيمته ليواصل تراجعه الشديد الذي بدأ أمس الخميس.


العين الإخبارية
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
خسائر ضخمة لأسهم تسلا والرقائق والبنوك.. الرسوم تفرض كلمتها على الأسواق
انخفضت أسهم شركات صناعة الرقائق والبنوك وشركات النفط الكبرى في الولايات المتحدة بشدة اليوم الجمعة بعد أن ردت الصين على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية باهظة هي الأخرى. هذه الإجراءات تؤشر إلى تصاعد الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم وتلقي بظلالها على النمو العالمي. وفرضت الصين رسوما إضافية بنسبة 34% على السلع الأمريكية، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في 10 أبريل/ نيسان. وأعلنت الصين أيضا فرض قيود على صادرات بعض العناصر الأرضية النادرة وأدرجت عددا من الشركات الأمريكية إلى قائمة مراقبة الصادرات وقائمة "الكيانات غير الموثوق بها"، مما يسمح لبكين باتخاذ إجراءات عقابية. وجاء هذا الإجراء في أعقاب فرض ترامب رسوما على الواردات من الصين بنسبة 34% يوم الأربعاء، وهو ما تسبب في انهيار كبير في السوق أمس الخميس. وجاءت الرسوم الأحدث لتضاف إلى رسوم جمركية بنسبة 20% فُرضت على الصين في وقت سابق من هذا العام. وكان القلق يتملك المستثمرين بالفعل من حدوث اضطرابات محتملة في سلاسل التوريد وارتفاع الأسعار وتدمير الطلب على كل شيء بدءا من السيارات والهواتف الذكية وصولا إلى الأحذية الرياضية. وفقا لرويترز، انخفضت أسهم تسلا 8% وأسهم أبل 4%. والشركتان من بين شركات التكنولوجيا الاستهلاكية ذات الانكشاف الكبير على الصين. وقال نيشانت أودوبا، مدير الممارسات في شركة إيفرست جروب للأبحاث "أقام عدد من شركات التكنولوجيا سلاسل توريد محلية في الصين. معظم هذه الشركات يحصل على المكونات من الصين بالفعل، ومن ثم قد تكون الاضطرابات قابلة للتحكم فيها، لكننا نتوقع ارتفاع أسعار قطع الغيار والمكونات التي لا يتم الحصول عليها من الصين". وتخوض تسلا بالفعل حرب أسعار مريرة مع منافسيها الصينيين المحليين، ومن ثم، سيفاقم رفع الأسعار الضغط على الطلب. ومن المتوقع أن تواجه شركات صناعة الرقائق تحديات أيضا على الرغم من أن الولايات المتحدة تُصدر كميات قليلة من المعدات الإلكترونية إلى الصين. وانخفضت أسهم شركات إنتل وأبلايد ماتريالز وكوالكوم بما يتراوح بين 5% و8%. وألقت المخاوف من اتساع الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين بظلالها على أسعار النفط، التي تتعرض لضغوط بالفعل جراء زيادة متوقعة في إنتاج تحالف أوبك+ في مايو/ أيار. وانخفضت أسهم شركتي النفط العملاقتين إكسون موبيل وشيفرون بأكثر من 5%. وهوت أسهم شركة إس.إل.بي، أكبر شركة لخدمات حقول النفط، 10% كما تراجعت أسهم ماراثون بتروليوم، أكبر شركة تكرير أمريكية من حيث الحجم، بنسبة 6%. كما واصلت أسهم البنوك انخفاضاتها منذ أمس الخميس وسط مخاوف من أن يؤدي النزاع التجاري إلى زعزعة ثقة المستهلكين وخفض الإنفاق وتقليل الطلب على القروض. aXA6IDMxLjU3LjE5Mi4xMTkg جزيرة ام اند امز US