أحدث الأخبار مع #إيكانللطب


الصحراء
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الصحراء
دراسة تحذّر: الذكاء الاصطناعي قد يتحيز في تقديم الرعاية الصحية
حذَّرت دراسة من أن نماذج الذكاء الاصطناعي قد توصي بعلاجات مختلفة للحالة الطبية نفسها، بالاستناد فقط إلى السمات الاجتماعية والاقتصادية والسكانية للمريض. وأنشأ باحثون ملفات لما يقرب من 30 مريضاً وهمياً مختلفاً، وسألوا 9 نماذج للذكاء الاصطناعي تقدم الرعاية الصحية عن كيفية التعامل مع ألف سيناريو لحالات طارئة مختلفة. وقال الباحثون في دورية "نيتشر ميديسن" (Nature Medicine) إن نماذج الذكاء الاصطناعي عدَّلت في بعض الأحيان القرارات بناء على السمات الشخصية للمرضى، مما أثر على أولوية تلقي الرعاية، وفحوص التشخيص، وأسلوب العلاج، وتقييم الصحة النفسية، على الرغم من تطابق التفاصيل السريرية. وعلى سبيل المثال، أوصى الذكاء الاصطناعي في كثير من الأحيان بإجراء فحوص تشخيصية متقدمة مثل الأشعة المقطعية، أو التصوير بالرنين المغناطيسي للمرضى من أصحاب الدخل المرتفع، في حين نصح المرضى محدودي الدخل في كثير من الأحيان بعدم الخضوع لمزيد من الفحوص، وهو ما يحاكي إلى حد ما عدم المساواة في الرعاية الصحية في الواقع. ووجد الباحثون أن المشكلات ظهرت في كل من نماذج الذكاء الاصطناعي ذات الملكية الخاصة ومفتوحة المصدر. وقال الطبيب جيريش نادكارني، بكلية "إيكان للطب" في نيويورك، والذي شارك في قيادة فريق الدراسة في بيان "لدى الذكاء الاصطناعي القدرة على إحداث ثورة في الرعاية الصحية، لكن إذا تم تطويره واستخدامه بشكل مسؤول فقط". من جهته، ذكر الطبيب إيال كلانج، والذي شارك في الدراسة "من خلال تحديد المجالات التي قد تؤدي فيها هذه النماذج إلى التحيز، يمكننا العمل على تحسين تصميمها، وتعزيز الرقابة، وبناء أنظمة تضمن أن يتمتع المرضى بالرعاية الآمنة". نقلا عن الشرق للأخبار


الشرق السعودية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق السعودية
دراسة تحذّر: الذكاء الاصطناعي قد يتحيز في تقديم الرعاية الصحية
حذَّرت دراسة من أن نماذج الذكاء الاصطناعي قد توصي بعلاجات مختلفة للحالة الطبية نفسها، بالاستناد فقط إلى السمات الاجتماعية والاقتصادية والسكانية للمريض. وأنشأ باحثون ملفات لما يقرب من 30 مريضاً وهمياً مختلفاً، وسألوا 9 نماذج للذكاء الاصطناعي تقدم الرعاية الصحية عن كيفية التعامل مع ألف سيناريو لحالات طارئة مختلفة. وقال الباحثون في دورية "نيتشر ميديسن" (Nature Medicine) إن نماذج الذكاء الاصطناعي عدَّلت في بعض الأحيان القرارات بناء على السمات الشخصية للمرضى، مما أثر على أولوية تلقي الرعاية، وفحوص التشخيص، وأسلوب العلاج، وتقييم الصحة النفسية، على الرغم من تطابق التفاصيل السريرية. وعلى سبيل المثال، أوصى الذكاء الاصطناعي في كثير من الأحيان بإجراء فحوص تشخيصية متقدمة مثل الأشعة المقطعية، أو التصوير بالرنين المغناطيسي للمرضى من أصحاب الدخل المرتفع، في حين نصح المرضى محدودي الدخل في كثير من الأحيان بعدم الخضوع لمزيد من الفحوص، وهو ما يحاكي إلى حد ما عدم المساواة في الرعاية الصحية في الواقع. ووجد الباحثون أن المشكلات ظهرت في كل من نماذج الذكاء الاصطناعي ذات الملكية الخاصة ومفتوحة المصدر. وقال الطبيب جيريش نادكارني، بكلية "إيكان للطب" في نيويورك، والذي شارك في قيادة فريق الدراسة في بيان "لدى الذكاء الاصطناعي القدرة على إحداث ثورة في الرعاية الصحية، لكن إذا تم تطويره واستخدامه بشكل مسؤول فقط". من جهته، ذكر الطبيب إيال كلانج، والذي شارك في الدراسة "من خلال تحديد المجالات التي قد تؤدي فيها هذه النماذج إلى التحيز، يمكننا العمل على تحسين تصميمها، وتعزيز الرقابة، وبناء أنظمة تضمن أن يتمتع المرضى بالرعاية الآمنة".

عمون
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
اكتشاف تأثير التأمل على مركز العواطف في الدماغ
عمون - أظهرت دراسة أجراها باحثون من كلية "إيكان" للطب في جامعة "ماونت سيناي" الأمريكية تأثير التأمل على النشاط العصبي في الدماغ، حيث تم رصد تغييرات في نشاط اللوزة الدماغية والحُصين. الدراسة أوضحت أن التأمل، الذي يتضمن تقنيات لتعزيز التركيز والوعي، يمكن أن يسهم في تحسين الحالة النفسية وتخفيف القلق والاكتئاب، لكن الآلية الدقيقة وراء تأثيراته الإيجابية كانت غير مفهومة بشكل كامل حتى الآن. لتسليط الضوء على هذا التأثير، استخدم الباحثون بيانات من مرضى يعانون من الصرع وزُرعت لهم أقطاب كهربائية لقياس نشاط الدماغ بشكل مستمر في مناطق الدماغ المرتبطة بالعواطف والذاكرة. وبعد خضوع المشاركين لجلسة تأمل قصيرة، لاحظوا تغييرات في موجات الدماغ بيتا وغاما، التي تؤثر على اضطرابات المزاج مثل الاكتئاب والقلق، ما يشير إلى أن التأمل قد يساعد في تحسين فعالية العلاجات التقليدية. أضاف الباحثون أن الدراسة ركزت على تأثير جلسة تأمل واحدة فقط، وأن البحث سيستمر لفهم تأثيرات التأمل على المدى الطويل. وقد نُشرت النتائج في مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences. "وكالات"