أحدث الأخبار مع #إيكيا


فرانس 24
منذ 20 ساعات
- أعمال
- فرانس 24
الذكاء الاصطناعي يهيمن على قمة "اختر فرنسا" الاقتصادية في باريس
تستضيف باريس الإثنين في قصر فرساي نحو 200 مستثمر أجنبي في قمة "اختر فرنسا" الاقتصادية. ويطغى على هذه النسخة الثامنة التي يرأسها إيمانويل ماكرون ملف الذكاء الاصطناعي. وتشارك عدة شركات كبرى في هذه القمة، مثل شركة إيكيا لبيع الأثاث المنزلي وسيمنس للصناعات الإلكترونية، وشركة هونداي الكورية الجنوبية لصناعة السيارات، وعدد من الشركات المتخصصة في الذكاء الاصطناعي. وفي بيان رسمي، وصف قصر الإليزيه قمة "اختر فرنسا" بأنها "تاريخية" نظرا للعدد الكبير من المشاركين والاستثمارات الجديدة التي قد تجلبها فرنسا هذه السنة. تأمين الإمدادات بالمعادن وقد كشف ماكرون الجمعة في حوار أجراه مع عدد من وسائل الإعلام المحلية أن أكثر من "50 برنامج استثماري" سيتم الإعلان عنه في قصر فرساي، مضيفا أن قيمة هذه الاستثمارات ستتعدى "عتبة 20 مليار يورو". وتجدر الإشارة إلى أن فرنسا توجت للمرة السادسة على التوالي هذا العام بجائزة أول بلد أوربي من حيث الاستثمارات الأجنبية وذلك على الرغم من تراجع عدد المشاريع فيها بنسبة 14 بالمائة مقارنة بالأعوام السابقة. في 2023، جذبت فرنسا ما يقارب 13 مليار يورو من الاستثمارات، وارتفع المبلغ في 2024 إلى 15 مليار يورو ليصل هذه السنة إلى 20 مليار. ومن بين المواضيع الهامة التي ستطرح على طاولة النقاش، ضرورة تأمين الإمدادات بالمعادن الاستراتيجية التي تستخدم لصناعة البطاريات. سيكون ذلك بحضور مسؤولين كبار في مجال المعادن والرقائق، إضافة إلى ملف الذكاء الاصطناعي الذي استفاد في شهر يناير/كانون الثاني 2025 من استثمارات أبرزها إماراتية وصلت قيمتها إلى أكثر من 100 مليار دولار. ويأتي هذا الموعد الاقتصاد السنوي في وقت تتواصل فيه النقاشات حول الرسوم الجمركية الأمريكية وفي وقت تحاول أيضا الولايات المتحدة جذب استثمارات أجنبية جديدة. والزيارة التي قام بها دونالد ترامب الأسبوع الماضي إلى منطقة الخليج هو أكبر دليل على ذلك. استثمارات متنوعة في الاقتصاد الدائري ستصل نسبة أرباب العمل الأمريكيين المشاركين في قمة "اختر فرنسا" إلى 19 بالمائة من الحاضرين، مقابل 40 بالمائة من الأوروبيين، فضلا عن حضور كبير للصناديق السيادية الخليجية (السعودية وقطر والامارات العربية المتحدة). وفي خانة الاستثمارات، ستؤكد شركة "بروكفيلد" الكندية استثمار 10 مليارات يورو في موقع بمدينة كامبري (شمال فرنسا). أما "ديجيتال رياليتي" الأمريكية، فستعلن التزاماتها ببناء مراكز بيانات في مرسيليا وبلدية دوغني (ضواحي باريس الشمالية) بقيمة 2,3 مليار يورو. كما يتوقع أن يتم الاعلان عن مشروع إضافي في مجال الذكاء الاصطناعي بالتعاون مع صندوق الاستثمار الإماراتي "MGX"، لإنشاء حرم جامعي للذكاء الاصطناعي في المنطقة الباريسية (إيل دو فرانس). كما ستجذب القمة أيضا رؤوس أموال بمجالات متنوعة مثل الاقتصاد الدائري، خصوصا إعادة تدوير النسيج والنقل منخفض الكربون فضلا عن الصناعات السينمائية والسمعية البصرية. سيطلق عمالقة عالميون آخرون مثل أمازون، مارس، إيكيا، نتفليكس، فيريرو وGSK استثمارات جديدة في فرنسا. في المقابل، ستعلن شركة "ريفولوت" البريطانية المتخصصة في التكنولوجيا المالية عن افتتاح مقرها الأوروبي الجديد في باريس. "كمية أموال لا تصدق" ويشارك إيمانويل ماكرون في مائدة مستديرة مع رجال أعمال كوريين جنوبيين، بالإضافة إلى جلستين حول الذكاء الاصطناعي والتحول الطاقي. فيما سيستقبل رجل الأعمال المكسيكي كارلوس سليم، وستيلا لي من شركة BYD الصينية لصناعة السيارات الكهربائية والمدير العام لشركة Qiddiya السعودية، قبل أن يحضر "عشاء عمل" فخم في قصر فرساي. ميدانيا، سيقوم ماكرون بأربع زيارات قبل وبعد القمة. بدأها صباح الإثنين بزيارة إلى مصنع الحافلات الكهربائية "دايملر" في ليني-أون-باروا (شرق البلاد). ونشر ماكرون مساء الأحد على منصة إكس مقطع فيديو يظهر فيه رؤساء شركات كبرى مثل كوكا كولا، ميرك، ديزني وبروكتر آند غامبل، وهم يعلنون استثماراتهم في نسخ سابقة في قمة "اختر فرنسا". الفيديو مرفق بأصوات صناديق نقود تُفتح، وفيه يُسمع ماكرون يستخدم عبارته الشهيرة "أموال لا تصدق". وهي عبارة أدلى بها في العام 2018 بخصوص الإنفاق الاجتماعي فيما أثارت جدلا كبيرا حينها لوصف حجم هذه الاستثمارات، التي بلغت منذ 2017 نحو 47 مليار يورو. تراجع فرنسا في مجال الاستثمارات لكن على الرغم من هذه الاستثمارات الواعدة، كتبت جريدة "لوفيغارو" أن فرنسا تراجعت من المرتبة 6 إلى 7 عالميا فيما يتعلق بجلب الاستثمارات الأجنبية، مشيرة إلى أنها تحتل المرتبة 3 في أوروبا بعد بريطانيا وألمانيا. ورجحت الجريدة أن السبب قد يعود للتدهور المتسارع لميزانية الدولة والتذبذب السياسي الذي يميز فرنسا نظرا لغياب أغلبية حزبية في الجمعية الوطنية. وأضافت أن فرنسا عرفت إغلاقا قياسيا للعديد الشركات والمصانع في العام 2024.


مجلة سيدتي
منذ 5 أيام
- أعمال
- مجلة سيدتي
الفطيم إيكيا تحصل على شهادة LEED الذهبية للاستدامة البيئية بعد نجاحها في إطلاق حملة "أسابيع الأرض"
سلّطت حملة " أسابيع الأرض" التي أطلقتها الفطيم إيكيا على مدار ستة أسابيع الضوء على أهمية تبنّي العادات المستدامة في المنزل، بما في ذلك ترشيد استهلاك الطاقة، وإعادة التدوير، والحد من هدر الطعام. كما أعلنت الشركة عن حصول ثلاثة من متاجرها مؤخراً على شهادة LEED الذهبية للاستدامة البيئية، بالإضافة إلى شراكة استراتيجية جديدة مع شركة مياه وكهرباء الإمارات، تعكس التزامها المتواصل بالاستدامة وتعزيز كفاءة الموارد. أعلنت شركة الأثاث المنزلي السويدية المتواجدة في الإمارات منذ ثلاثة عقود، عن مبادراتها واستراتيجياتها الجديدة في مجال الاستدامة وأهدافها لعام 2025، وذلك خلال فعالية أقيمت في فرعها في ياس مول – أبوظبي؛ حيث احتفلت أيضاً بنجاح حملة "أسابيع الأرض" التي أطلقتها مؤخراً. وشهد الحفل حضور كل من فرانسوا برايس المدير التنفيذي للوقود والتجارة في شركة مياه وكهرباء الإمارات (EWEC) إلى جانب ممثلين من دائرة تنمية المجتمع، ودائرة الطاقة، وشركة مياه وكهرباء الإمارات. كما تضمّن الحدث عرضاً توضيحياً قدمته بوجا دينغرا، مديرة الاستدامة الإقليمية في الفطيم إيكيا، وعطيل صغيّر، مدير (متاجر) سوق في أبوظبي، حيث استعرضا الطموحات العالمية للعلامة التجارية وتأثيرها المحلي في دولة الإمارات العربية المتحدة. مبيعات المنتجات المستدامة نجحت بامتياز المبادرات والحملات الناجحة التي أطلقتها شركة الأثاث خلال "أسابيع الأرض"، والتي استمرت لستة أسابيع، وركّزت على الاستدامة، اعتباراً من منتصف مارس وحتى نهاية أبريل. وتحت شعار "ابدأ من المنزل"، شارك العملاء والموظفون في ممارسات واعية مناخياً، شملت ترشيد استهلاك الطاقة، تقليل هدر الطعام، إعادة التدوير، وإعادة الاستخدام، باعتبارها خطوات بسيطة لكنها جوهرية في بناء أسلوب حياة مستدام. وقد انعكس الأثر الإيجابي لهذه المبادرات في مضاعفة مبيعات المنتجات المستدامة خلال هذه الفترة، ما يؤكد أن الاستدامة ليست ممكنة فحسب، بل إنها أيضاً متاحة وميسورة التكلفة للجميع. ومن بين أبرز المبادرات الإبداعية ضمن الحملة، جاءت فعالية "أطفئ المصباح نيابةً عنك" (Switch-Off Trade Off)، التي أعادت تصور ساعة الأرض بأسلوب جديد، حيث قام موظفو إيكيا بإطفاء الأضواء في المكاتب وصالات العرض نيابة عن أفراد المجتمع الذين لم يتمكنوا من المشاركة بسبب التزاماتهم الضرورية. كما برزت مبادرة أخرى مميزة بعنوان "انتظر صوت القطرة " (Wait for the Drop)، والتي تضمنت إطلاق قائمة تشغيل رقمية فريدة من نوعها، تحتوي على مقاطع صوتية تحاكي صوت المياه الجارية، بهدف تعزيز الوعي بأهمية الاستخدام الواعي للمياه. الشهادة الذهبية تعتبر شهادة LEED الذهبية اعترافاً بالتزام متاجر إيكيا بتطبيق ممارسات صديقة للبيئة، حيث عملت الفطيم إيكيا على تقليل استهلاك الطاقة بنسبة 10%، وتوفير المياه بنسبة 55%، وتحسين جودة الهواء الداخلي، بالإضافة إلى تحقيق تقدم كبير في تقليل النفايات وتعزيز عمليات إعادة التدوير. وعلّقت مديرة الاستدامة الإقليمية في "الفطيم إيكيا" قائلة: "أصبح الالتزام طويل الأمد بالاستدامة من خلال إعلان الشركة عن شراكة استراتيجية مع شركة مياه وكهرباء الإمارات ، وبموجب هذه الاتفاقية، ستقوم الشركة بتزويد إيكيا الإمارات بشهادات الطاقة النظيفة (CECs) لتغطية 100% من استهلاك الكهرباء في متاجر الشركة الأربعة في إمارة أبوظبي. وتُعد شهادات الطاقة النظيفة، الصادرة عن دائرة الطاقة في أبوظبي، الأداة المعتمدة الوحيدة في الإمارة التي تُثبت أن استهلاك الكهرباء مستمد من مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة. ويمثّل هذا الإنجاز خطوة مهمة تؤكد جهود إيكيا الإمارات، لتحقيق النطاق الثاني للحد من انبعاثات الكربون (Scope2)، وتعزيز ممارسات التشغيل المستدام والمسؤول بيئياً". تحويل نفايات الطعام تشكل الاستدامة جوهر عمليات إيكيا وابتكاراتها وخدمتها للمجتمع، بهذه المناسبة قال فينود جايان، المدير العام للفطيم إيكيا في الإمارات ومصر وعُمان وقطر: "نؤمن بأن العيش المُستدام يجب أن يكون بسيطاً ومتاحاً وميسوراً للجميع. وتعكس حملة "أسابيع الأرض" مسؤوليتنا في أن نكون قدوة في المنطقة، وحماة لموارد كوكبنا، ومُحفزين لتمكين الأفراد من المساهمة في هذا التغيير. فالتغيير يبدأ من المنزل، لكنه يمتد أثره إلى ما هو أبعد بكثير". وأضاف: "هذا الالتزام بالتغيير طويل الأمد يتجسد في خطواتنا العملية للتقليل من الأثر البيئي. فأسطولنا من الشاحنات الكهربائية ساهم العام الماضي في تفادي 29 طناً من انبعاثات الكربون ، أي ما يعادل انبعاثات سبع سيارات ركّاب خلال عام كامل. كما نحقق تقدماً ملموساً في تقليل هدر الطعام؛ إذ نستخدم أجهزة الهضم اللاهوائي في متجرين من متاجرنا لتحويل 160 طناً من نفايات الطعام سنوياً بعيداً عن المكبّات، ما يوفر انبعاثات تعادل الطاقة اللازمة لتشغيل 98 منزلاً طوال عام. وباعتبارنا جزءاً من نجاح دولة الإمارات، فإننا نتماشى بالكامل مع رؤية الإمارات البيئية 2030". تمكين قادة الاستدامة في المستقبل استضافت الفطيم لأعضاء مجتمع "شباب من أجل الاستدامة" (Y4S) التابع لشركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، وذلك في أولى جلسات التعاون العملي للتركيز على مجال الاستدامة، حيث تناولت الجلسة التي عُقدت بالشراكة بين مجلس شباب الفطيم وفريق الاستدامة، وأُقيمت في متجر جزيرة ياس بأبوظبي، جولة تفاعلية في المتجر، وورشة لفرز النفايات، وتجربة تذوق "عمياء"، علّق عطيل: "تندرج هذه الجلسات ضمن مبادرة أوسع لتبادل المعرفة بين الفطيم ومجتمع شباب من أجل الاستدامة، والتي تهدف إلى تمكين الجيل القادم من قادة الاستدامة من خلال التفاعل المباشر والحوار البنّاء؛ حيث تتماشى أهداف الاستدامة لدى الفطيم إيكيا مع الطموح العالمي لشركة (إنتر إيكيا) Inter IKEA، التي تركز على تقليل الأثر البيئي عبر سلسلة القيمة، وتعزيز النظم البيئية، وتحقيق التغيير الإيجابي بالتعاون مع العملاء والشركاء وصنّاع القرار". كما أنها تحرص على تعزيز دورها في إدارة المياه، من خلال تقليل استهلاك المياه العذبة، وتحسين جودتها، وضمان الوصول إلى مياه نظيفة في المناطق المعرضة للخطر، بما يعزز مرونة النظم البيئية والمجتمعات. نحو مستقبل أكثر استدامة انطلاقاً من النجاح الذي حققته حملة "أسابيع الأرض"، تدخل الفطيم إيكيا فصلاً جديداً في مسيرتها البيئية، قائماً على الفعل، والمساءلة، والتعاون. وتواصل الشركة التزامها بإحداث تأثير إيجابي لا يقتصر على متاجرها وسلسلة التوريد الخاصة بها فحسب، بل يمتد أيضاً ليشمل المجتمع الأوسع، مما يجعل الاستدامة واقعاً ملموساً في حياة الجميع.


الوكيل
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوكيل
صحيفة: بريطانيا تزود أوكرانيا بأسلحة "وهمية" لخداع الروس
الوكيل الإخباري- قالت صحيفة "التايمز" إن بريطانيا تزود أوكرانيا بنماذج أسلحة "على طراز إيكيا"، بهدف "خداع الروس". وقالت الصحيفة: "القوات البريطانية ترسل إلى القوات الأوكرانية... نماذج على طراز إيكيا تشبه أنظمة الدفاع الجوي والدبابات، لخداع الروس وجعلهم يستهدفون أهدافا وهمية". اضافة اعلان ووفقا للصحيفة، تريد بريطانيا أن تستنفد روسيا ذخائرها في تدمير "النماذج الوهمية". كما أشارت إلى أن القوات البريطانية تريد جعل روسيا تعتقد أن لندن أرسلت إلى كييف أسلحة أكثر مما هو موجود في الواقع. وكتبت التايمز: "يأخذ الخبراء صورا رقمية للمعدات التي ترسلها بريطانيا إلى أوكرانيا، ثم يطبعونها على مادة ترسل إلى كييف، حيث يقوم الجيش الأوكراني بتجميعها في بضع ساعات". وتعتقد روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تعيق تسوية النزاع وتدخل دول حلف الناتو فيه بشكل مباشر. وفي وقت سابق، أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستكون هدفا مشروعا لروسيا. وأعلن الكرملين أن ضخ الغرب للأسلحة في أوكرانيا لا يسهم في المفاوضات وسيكون له تأثير سلبي.


وكالة الأنباء اليمنية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
صحيفة التايمز: بريطانيا تزود أوكرانيا بأسلحة "وهمية" لخداع الروس
لندن - سبأ: افادت صحيفة "التايمز" بإن بريطانيا تزود أوكرانيا بنماذج أسلحة "على طراز إيكيا"، بهدف "خداع الروس". وقالت الصحيفة البريطانية اليوم الاحد: "القوات البريطانية ترسل إلى القوات الأوكرانية... نماذج على طراز إيكيا تشبه أنظمة الدفاع الجوي والدبابات، لخداع الروس وجعلهم يستهدفون أهدافا وهمية". ووفقا للصحيفة، تريد بريطانيا أن تستنفد روسيا ذخائرها في تدمير "النماذج الوهمية". كما أشارت إلى أن القوات البريطانية تريد جعل روسيا تعتقد أن لندن أرسلت إلى كييف أسلحة أكثر مما هو موجود في الواقع. وكتبت التايمز: "يأخذ الخبراء صورا رقمية للمعدات التي ترسلها بريطانيا إلى أوكرانيا، ثم يطبعونها على مادة ترسل إلى كييف، حيث يقوم الجيش الأوكراني بتجميعها في بضع ساعات". وتعتقد روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تعيق تسوية النزاع وتدخل دول حلف الناتو فيه بشكل مباشر. وفي وقت سابق، أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستكون هدفا مشروعا لروسيا. وأعلن الكرملين أن ضخ الغرب للأسلحة في أوكرانيا لا يسهم في المفاوضات وسيكون له تأثير سلبي.


المدى
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المدى
'التايمز': بريطانيا تزود أوكرانيا بأسلحة 'وهمية' لخداع الروس
قالت صحيفة 'التايمز' إن بريطانيا تزود أوكرانيا بنماذج أسلحة 'على طراز إيكيا'، بهدف 'خداع الروس'. وقالت الصحيفة: 'القوات البريطانية ترسل إلى القوات الأوكرانية… نماذج على طراز إيكيا تشبه أنظمة الدفاع الجوي والدبابات، لخداع الروس وجعلهم يستهدفون أهدافا وهمية'. ووفقا للصحيفة، تريد بريطانيا أن تستنفد روسيا ذخائرها في تدمير 'النماذج الوهمية'. كما أشارت إلى أن القوات البريطانية تريد جعل روسيا تعتقد أن لندن أرسلت إلى كييف أسلحة أكثر مما هو موجود في الواقع. وكتبت التايمز: 'يأخذ الخبراء صورا رقمية للمعدات التي ترسلها بريطانيا إلى أوكرانيا، ثم يطبعونها على مادة ترسل إلى كييف، حيث يقوم الجيش الأوكراني بتجميعها في بضع ساعات'. وتعتقد روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تعيق تسوية النزاع وتدخل دول حلف الناتو فيه بشكل مباشر. وفي وقت سابق، أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستكون هدفا مشروعا لروسيا. وأعلن الكرملين أن ضخ الغرب للأسلحة في أوكرانيا لا يسهم في المفاوضات وسيكون له تأثير سلبي.