#أحدث الأخبار مع #إيليا_أبو_ماضيصحيفة الخليج٠٦-٠٥-٢٠٢٥ترفيهصحيفة الخليج«الشارقة الثقافية» تحتفي بالخطصدر العدد الجديد من مجلة «الشارقة الثقافية»، وقد تضمّن مجموعة متميزة من الموضوعات والمقالات والحوارات، في الأدب والفن والفكر والسينما والتشكيل والمسرح. وقد جاءت الافتتاحية تحت عنوان (الخط العربي وشارقة الثقافة)، وكتب فوزي تاج الدين عن قصائد إيليا أبو ماضي الذي جعل من شعره بلسماً للإنسان، وتوقفت مروى مسعود عند أحد مؤسسي المدرسة الاستشراقية الألمانية، هو هارتموت فندريش الذي شكل جسراً للتواصل الحضاري، فيما جال محمد أحمد عنب في ربوع مدينة (غرداية) التي تعدّ أعرق وجهات الجزائر السياحية، واستحضر د. أحمد عبدالعزيز زمان الوصل في الأندلس، حيث حمل العرب مشعل الحضارة في الغرب، أما هشام عدرة فاحتفى بمدينة (معرة النعمان) التي تعدّ من أكبر متاحف الفسيفساء في العالم، وقد خلدها أبو العلاء في قصائده. أما في باب (أدب وأدباء)؛ فتابع خليل الجيزاوي فعاليات ملتقى الشارقة للتكريم الثقافي في دورته الحادية والعشرين، والذي احتفى بأربعة من الأدباء والنقاد في القاهرة، وقرأ محمد فؤاد علي سيرة محمد حسين هيكل رائد الصحافة الثقافية، الذي دعا إلى التجديد في التفكير والأسلوب، وتناولت ذكاء ماردلي أحد رموز الإبداع العربي هو خيرالدين الزركلي الذي يعدّ نموذجاً فذاً للتفاعل بين الأدب والتاريخ، واستعرضت سوسن محمد كامل رحلة عبدالسلام هارون نحو منجم الهوية والإبداع، والذي حوّل شغفه بالتراث إلى إرث خالد، وحاور وحيد تاجا الكاتب والروائي حسونة المصباحي الذي رأى أن الكاتب الحقيقي هو ابن بيئته، وكتب محمد حمودة عن إبداعات عبدالرحمن الخميسي في الموسيقى والمسرح والشعر والسينما والإذاعة. وجاء مقال مدير التحرير نواف يونس، بعنوان «ثنائية المؤلف والمحرر الأدبي».
صحيفة الخليج٠٦-٠٥-٢٠٢٥ترفيهصحيفة الخليج«الشارقة الثقافية» تحتفي بالخطصدر العدد الجديد من مجلة «الشارقة الثقافية»، وقد تضمّن مجموعة متميزة من الموضوعات والمقالات والحوارات، في الأدب والفن والفكر والسينما والتشكيل والمسرح. وقد جاءت الافتتاحية تحت عنوان (الخط العربي وشارقة الثقافة)، وكتب فوزي تاج الدين عن قصائد إيليا أبو ماضي الذي جعل من شعره بلسماً للإنسان، وتوقفت مروى مسعود عند أحد مؤسسي المدرسة الاستشراقية الألمانية، هو هارتموت فندريش الذي شكل جسراً للتواصل الحضاري، فيما جال محمد أحمد عنب في ربوع مدينة (غرداية) التي تعدّ أعرق وجهات الجزائر السياحية، واستحضر د. أحمد عبدالعزيز زمان الوصل في الأندلس، حيث حمل العرب مشعل الحضارة في الغرب، أما هشام عدرة فاحتفى بمدينة (معرة النعمان) التي تعدّ من أكبر متاحف الفسيفساء في العالم، وقد خلدها أبو العلاء في قصائده. أما في باب (أدب وأدباء)؛ فتابع خليل الجيزاوي فعاليات ملتقى الشارقة للتكريم الثقافي في دورته الحادية والعشرين، والذي احتفى بأربعة من الأدباء والنقاد في القاهرة، وقرأ محمد فؤاد علي سيرة محمد حسين هيكل رائد الصحافة الثقافية، الذي دعا إلى التجديد في التفكير والأسلوب، وتناولت ذكاء ماردلي أحد رموز الإبداع العربي هو خيرالدين الزركلي الذي يعدّ نموذجاً فذاً للتفاعل بين الأدب والتاريخ، واستعرضت سوسن محمد كامل رحلة عبدالسلام هارون نحو منجم الهوية والإبداع، والذي حوّل شغفه بالتراث إلى إرث خالد، وحاور وحيد تاجا الكاتب والروائي حسونة المصباحي الذي رأى أن الكاتب الحقيقي هو ابن بيئته، وكتب محمد حمودة عن إبداعات عبدالرحمن الخميسي في الموسيقى والمسرح والشعر والسينما والإذاعة. وجاء مقال مدير التحرير نواف يونس، بعنوان «ثنائية المؤلف والمحرر الأدبي».