logo
#

أحدث الأخبار مع #إيمانبطمة

إيمان بطمة تُلهب حماس جمهورها بأغنية تضامنية مع فلسطين (فيديو)
إيمان بطمة تُلهب حماس جمهورها بأغنية تضامنية مع فلسطين (فيديو)

الأيام

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأيام

إيمان بطمة تُلهب حماس جمهورها بأغنية تضامنية مع فلسطين (فيديو)

أطلقت الفنانة الصاعدة إيمان بطمة أغنية جديدة بعنوان "فلسطين حرة"، وذلك تعبيرا عن تضامنها المتواصل مع القضية الفلسطينية. وأعلنت بطمة عن إصدار الأغنية، اليوم الجمعة الماضي، من خلال نشرها للملصق الرسمي (البوستر) الخاص بالعمل على حسابها الرسمي بمنصة "إنستغرام". وقد لاقى هذا الإعلان تفاعلا كبيرا من جمهورها، حيث عبّر العديد من المتابعين عن إعجابهم بمبادرتها الفنية وموقفها الإنساني، مؤكدين إعجابهم بهذا العمل. ويُذكر أن إيمان بطمة عُرفت بدعمها المستمر للقضية الفلسطينية، من خلال مواقفها العلنية ومنشوراتها المتضامنة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

إيمان بطمة تُعيد الحياة لهتاف "رجاوي فلسطيني" بأسلوب فني مؤثر
إيمان بطمة تُعيد الحياة لهتاف "رجاوي فلسطيني" بأسلوب فني مؤثر

هبة بريس

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • هبة بريس

إيمان بطمة تُعيد الحياة لهتاف "رجاوي فلسطيني" بأسلوب فني مؤثر

أعادت الفنانة المغربية إيمان بطمة أداء الهتاف الشهير 'رجاوي فلسطيني'، الذي لطالما كان رمزًا شعبيًا للتضامن مع القضية الفلسطينية. لكن هذه المرة، جاء بصوتها محمّلاً بإحساس مختلف، يحافظ على روحه الجماهيرية، ويمنحه بُعدًا فنيًا وإنسانيًا جديدًا. اختيار إيمان لهذا العمل لم يكن عشوائيًا، بل موقف فني وإنساني يعكس وعيها ومسؤوليتها كفنانة. فالهتاف، الذي انطلق من مدرجات الكرة، تحول في صوتها إلى رسالة تتجاوز الرياضة وتصل إلى جمهور الفن والقضية. بعيدًا عن الاستعراض، اعتمدت إيمان البساطة والصدق في الأداء، مما أعطى للهتاف روحًا صادقة تلامس المشاعر. وقد برهنت من خلال هذه الخطوة أنها فنانة تؤمن بأن الفن ليس فقط ترفيها، بل أيضًا صوت للناس وموقف من الواقع. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

إيمان بطمة تُعيد إحياء هتاف 'رجاوي فلسطيني' بصوتها: خطوة فنية تحمل رسالة إنسانية
إيمان بطمة تُعيد إحياء هتاف 'رجاوي فلسطيني' بصوتها: خطوة فنية تحمل رسالة إنسانية

النهار المصرية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار المصرية

إيمان بطمة تُعيد إحياء هتاف 'رجاوي فلسطيني' بصوتها: خطوة فنية تحمل رسالة إنسانية

في لحظة فنية مشحونة بالدلالات، أعادت الفنانة المغربية إيمان بطمة أداء الهتاف الشهير "رجاوي فلسطيني"، الذي أطلقه جمهور نادي الرجاء البيضاوي في المدرجات قبل سنوات، وارتبط منذ ذلك الحين في الوجدان العربي والمغربي تحديدا، كواحد من أبرز رموز التضامن الشعبي مع فلسطين. لكنها، في هذا الأداء الجديد، لم تنقل الهتاف كما هو، بل حمّلته بصوتها مزيدا من الإحساس، وأضافت إليه روحا جديدة، دون أن تنزع عنه طابعه الجماهيري، لتُقدمه بأسلوب غنائي ينقل صدقه وإحساسه، ويمنحه بعدا فنيا لا يقل عن رمزيته الأولى. هتاف "رجاوي فلسطيني" لم يكن مجرد شعار موسمي في ملعب رياضي، بل لحظة فريدة في تاريخ العلاقة بين الكرة والفن والقضية. فهو تعبير صريح عن وعي جماهيري تجاوز حماسة التشجيع، وتحول إلى موقف إنساني يُعلن من المدرج. إيمان بطمة، باختيارها لهذا الهتاف، تتجاوز أداء أغنية، وتخوض تجربة ذات حمولة وجدانية وفكرية. فالفنانة التي عُرفت بأعمال مثل "قلبي أنا" و"سلا دموعي"، والتي صعدت بخطى ثابتة من خلال مشاركاتها المتنوعة في حفلات بكل من تركيا وطنجة، إلى جانب غنائها في حفل القفطان المغربي، ومشاركتها في حفل كبير بمركب محمد الخامس بالرباط، ثم افتتاحها لحفل الفنانة دنيا بطمة بالدار البيضاء، تختار اليوم أن تضع صوتها في خدمة قضية لطالما كانت محط إجماع وجداني لدى المغاربة. لم يكن اختيارها سهلا، لأنها لم تتعامل مع العمل كأغنية جديدة، بل كأمانة جماعية، يجب الحفاظ على صدقها ونبرتها وحرارتها، وفي الوقت نفسه تقديمها بأسلوب فني يحترم أصولها ويمنحها أفقا جديدا. وتنتمي إيمان إلى عائلة فنية عريقة، ما منحها منذ بداياتها إحساسا عاليا بمسؤولية الفن، ودقة في اختياراتها التعبيرية. صوت إيمان في هذا العمل بدا مختلفا. ليس من حيث الطبقة أو النغمة فقط، بل من حيث الشحنة الشعورية التي تحمله. أداؤها لم يذهب نحو الاستعراض الصوتي أو التقنيات الغنائية العالية، بل اختارت التواضع في الغناء، مع العمق في الإحساس. وهو خيار فني دقيق، يتطلب وعيا بأن قوة هذا العمل تكمن في صدقه. وهنا يبرز نضجها كفنانة تدرك متى ينبغي للصوت أن يصمت ليعلو المعنى. في السياق العام، يمكن اعتبار إعادة إيمان بطمة لهذا الهتاف بمثابة استعادة لصوت الشارع، ونقله من مدرجات الملاعب إلى فضاء أوسع، حيث يمكن للأغنية أن تتجاوز جمهور الكرة وتصل إلى جمهور الفن والإنسان. هي بذلك تُسهم في تجديد حضور الأغنية الملتزمة، وتُعيد الاعتبار لفكرة أن الفنان ليس محايدا، بل صاحب موقف، وصاحب أثر. وفي هذه المرحلة التي تشهد تجدد النزيف الفلسطيني، يتحول الصوت إلى مشاركة، والغناء إلى مقاومة رمزية. الهتاف الذي كُتب له الخلود في ذاكرة الجموع، بفعل بساطته وقوته، يجد اليوم في أداء إيمان بطمة حياة جديدة، ومجالا آخر للبقاء. فالصوت الفردي، حين يحمل صدق الجماعة، يتحول إلى صوت جمعي، يندمج مع مشاعر الناس، ويذكرهم بأن الفن يمكن أن يكون صدى لقضية، لا مجرد ترفيه. بهذا العمل، تؤكد إيمان بطمة مرة أخرى أنها ليست فنانة تبحث فقط عن الانتشار أو الاستعراض، بل صاحبة رؤية تُفكر في دورها، وتوظف موهبتها ضمن مسار فني لا ينفصل عن نبض الناس وهمومهم. وبين "قلبي أنا" و"رجاوي فلسطيني"، مسافة واضحة بين العاطفة الشخصية والموقف العام، وهي المسافة ذاتها التي تعرف إيمان كيف تعبرها بحكمة، وبصوت لا يرتفع كثيرا، لكنه يصل عميقا.

إيمان بطمة تُعيد إحياء هتاف 'رجاوي فلسطيني' بصوتها: خطوة فنية تحمل رسالة إنسانية
إيمان بطمة تُعيد إحياء هتاف 'رجاوي فلسطيني' بصوتها: خطوة فنية تحمل رسالة إنسانية

صوت العدالة

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صوت العدالة

إيمان بطمة تُعيد إحياء هتاف 'رجاوي فلسطيني' بصوتها: خطوة فنية تحمل رسالة إنسانية

في لحظة فنية مشحونة بالدلالات، أعادت الفنانة المغربية إيمان بطمة أداء الهتاف الشهير 'رجاوي فلسطيني'، الذي أطلقه جمهور نادي الرجاء البيضاوي في المدرجات قبل سنوات، وارتبط منذ ذلك الحين في الوجدان العربي والمغربي تحديدا، كواحد من أبرز رموز التضامن الشعبي مع فلسطين. لكنها، في هذا الأداء الجديد، لم تنقل الهتاف كما هو، بل حمّلته بصوتها مزيدا من الإحساس، وأضافت إليه روحا جديدة، دون أن تنزع عنه طابعه الجماهيري، لتُقدمه بأسلوب غنائي ينقل صدقه وإحساسه، ويمنحه بعدا فنيا لا يقل عن رمزيته الأولى. هتاف 'رجاوي فلسطيني' لم يكن مجرد شعار موسمي في ملعب رياضي، بل لحظة فريدة في تاريخ العلاقة بين الكرة والفن والقضية. فهو تعبير صريح عن وعي جماهيري تجاوز حماسة التشجيع، وتحول إلى موقف إنساني يُعلن من المدرج. إيمان بطمة، باختيارها لهذا الهتاف، تتجاوز أداء أغنية، وتخوض تجربة ذات حمولة وجدانية وفكرية. فالفنانة التي عُرفت بأعمال مثل 'قلبي أنا' و'سلا دموعي'، والتي صعدت بخطى ثابتة من خلال مشاركاتها المتنوعة في حفلات بكل من تركيا وطنجة، إلى جانب غنائها في حفل القفطان المغربي، ومشاركتها في حفل كبير بمركب محمد الخامس بالرباط، ثم افتتاحها لحفل الفنانة دنيا بطمة بالدار البيضاء، تختار اليوم أن تضع صوتها في خدمة قضية لطالما كانت محط إجماع وجداني لدى المغاربة. لم يكن اختيارها سهلا، لأنها لم تتعامل مع العمل كأغنية جديدة، بل كأمانة جماعية، يجب الحفاظ على صدقها ونبرتها وحرارتها، وفي الوقت نفسه تقديمها بأسلوب فني يحترم أصولها ويمنحها أفقا جديدا. وتنتمي إيمان إلى عائلة فنية عريقة، ما منحها منذ بداياتها إحساسا عاليا بمسؤولية الفن، ودقة في اختياراتها التعبيرية. صوت إيمان في هذا العمل بدا مختلفا. ليس من حيث الطبقة أو النغمة فقط، بل من حيث الشحنة الشعورية التي تحمله. أداؤها لم يذهب نحو الاستعراض الصوتي أو التقنيات الغنائية العالية، بل اختارت التواضع في الغناء، مع العمق في الإحساس. وهو خيار فني دقيق، يتطلب وعيا بأن قوة هذا العمل تكمن في صدقه. وهنا يبرز نضجها كفنانة تدرك متى ينبغي للصوت أن يصمت ليعلو المعنى. في السياق العام، يمكن اعتبار إعادة إيمان بطمة لهذا الهتاف بمثابة استعادة لصوت الشارع، ونقله من مدرجات الملاعب إلى فضاء أوسع، حيث يمكن للأغنية أن تتجاوز جمهور الكرة وتصل إلى جمهور الفن والإنسان. هي بذلك تُسهم في تجديد حضور الأغنية الملتزمة، وتُعيد الاعتبار لفكرة أن الفنان ليس محايدا، بل صاحب موقف، وصاحب أثر. وفي هذه المرحلة التي تشهد تجدد النزيف الفلسطيني، يتحول الصوت إلى مشاركة، والغناء إلى مقاومة رمزية. الهتاف الذي كُتب له الخلود في ذاكرة الجموع، بفعل بساطته وقوته، يجد اليوم في أداء إيمان بطمة حياة جديدة، ومجالا آخر للبقاء. فالصوت الفردي، حين يحمل صدق الجماعة، يتحول إلى صوت جمعي، يندمج مع مشاعر الناس، ويذكرهم بأن الفن يمكن أن يكون صدى لقضية، لا مجرد ترفيه. بهذا العمل، تؤكد إيمان بطمة مرة أخرى أنها ليست فنانة تبحث فقط عن الانتشار أو الاستعراض، بل صاحبة رؤية تُفكر في دورها، وتوظف موهبتها ضمن مسار فني لا ينفصل عن نبض الناس وهمومهم. وبين 'قلبي أنا' و'رجاوي فلسطيني'، مسافة واضحة بين العاطفة الشخصية والموقف العام، وهي المسافة ذاتها التي تعرف إيمان كيف تعبرها بحكمة، وبصوت لا يرتفع كثيرا، لكنه يصل عميقا.

أخبار مصر : لحظات مؤثرة بين دنيا بطمة وبناتها بعد خروجها من السجن
أخبار مصر : لحظات مؤثرة بين دنيا بطمة وبناتها بعد خروجها من السجن

نافذة على العالم

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار مصر : لحظات مؤثرة بين دنيا بطمة وبناتها بعد خروجها من السجن

الاثنين 24 فبراير 2025 12:28 صباحاً نافذة على العالم - تصدرت الفنانة المغربية دنيا بطمة محركات البحث جوجل وأيضا السوشيال ميديا وذلك بعد تداول فيديو يرصد الظهور الأول بعد خروجها من السجن، والذى لاقي تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي. وظهرت بطمة في فيديو نشرته شقيقتها إيمان بطمة على منصة "اليوتيوب" وهي تلتقي بابنتيها وأفراد عائلتها في مشهد وصف بـ"المؤثر" . وقد تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب وجمهور دنيا بطمة مع الفيديو الذي نشرته شقيقتها بعنوان "أول لقاء لدنيا مع غزل وليلي بعد غيابها". وفي 31 يناير الماضي، غادرت دنيا بطمة السجن بعد أن قضت عقوبة لمدة 12 شهرا، وذلك على خلفية متابعتها في قضية ابتزاز المشاهير التي تعرف إعلاميا بـ"حمزة مون بيبي". ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو التالي .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store