#أحدث الأخبار مع #إيمانحسنمسلم،الدستور٠٣-٠٥-٢٠٢٥الدستورأرملة الشهيد رفيق عزت محمد تكشف أساليب الإخوان فى نشر الأكاذيبقالت إيمان حسن مسلم، أرملة الشهيد رفيق عزت محمد، إن ما حدث في العريش خلال فترة الأحداث في 2011 كان صادمًا، مشيرة إلى أن زميلًا لها في العمل ينتمي لجماعة الإخوان الإرهابية ويدعى عبدالرحمن الشربجي، وهو من المطلوبين، مؤكدة أن هذا الشخص كان يحاول تحريف الوقائع بشكل متعمد، فكان يأتي لطلب المساعدات ثم يخرج ليتحدث أمام الناس عن وقائع مختلقة، من بينها اتهام الضباط بسرقة البطاطين. وأضافت خلال حوارها لبرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، والمذاع عبر فضائية cbc، أنها شخصيًا رأت هذه البطاطين داخل منزله، مؤكدة أن زوجته كانت زميلتها، وأنها واجهته وسألته: "إزاي تقول الضباط بيسرقوا البطاطين وأنا شفت البطاطين دي عندك في البيت؟"، مشيرة إلى أن مواجهاتها المتكررة معه أدت إلى مشادات بينهما أكثر من مرة. دناءة الإخوان وأعربت عن أسفها لما وصفته بـ"الدناءة"، قائلة إن الضابط الذي يقف ليحمي الناس ويضحي بروحه من أجل الوطن لا يمكن أن يفكر في سرقة بطاطين، مشيرة إلى أنها شهدت واقعة أخرى خلال وجودها في قسم ثان بالعريش، حيث كان أحد القادة يحفز الناس على المقاومة، ثم تم استهداف القسم وإطلاق النار عليه وإشعاله بالنار، مشيرة إلى أن هذا القائد، رغم أنه كان مصورًا أثناء وجوده في الأحداث، تراجع عن موقفه لاحقًا، وقال إنه لم يكن موجودًا.
الدستور٠٣-٠٥-٢٠٢٥الدستورأرملة الشهيد رفيق عزت محمد تكشف أساليب الإخوان فى نشر الأكاذيبقالت إيمان حسن مسلم، أرملة الشهيد رفيق عزت محمد، إن ما حدث في العريش خلال فترة الأحداث في 2011 كان صادمًا، مشيرة إلى أن زميلًا لها في العمل ينتمي لجماعة الإخوان الإرهابية ويدعى عبدالرحمن الشربجي، وهو من المطلوبين، مؤكدة أن هذا الشخص كان يحاول تحريف الوقائع بشكل متعمد، فكان يأتي لطلب المساعدات ثم يخرج ليتحدث أمام الناس عن وقائع مختلقة، من بينها اتهام الضباط بسرقة البطاطين. وأضافت خلال حوارها لبرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، والمذاع عبر فضائية cbc، أنها شخصيًا رأت هذه البطاطين داخل منزله، مؤكدة أن زوجته كانت زميلتها، وأنها واجهته وسألته: "إزاي تقول الضباط بيسرقوا البطاطين وأنا شفت البطاطين دي عندك في البيت؟"، مشيرة إلى أن مواجهاتها المتكررة معه أدت إلى مشادات بينهما أكثر من مرة. دناءة الإخوان وأعربت عن أسفها لما وصفته بـ"الدناءة"، قائلة إن الضابط الذي يقف ليحمي الناس ويضحي بروحه من أجل الوطن لا يمكن أن يفكر في سرقة بطاطين، مشيرة إلى أنها شهدت واقعة أخرى خلال وجودها في قسم ثان بالعريش، حيث كان أحد القادة يحفز الناس على المقاومة، ثم تم استهداف القسم وإطلاق النار عليه وإشعاله بالنار، مشيرة إلى أن هذا القائد، رغم أنه كان مصورًا أثناء وجوده في الأحداث، تراجع عن موقفه لاحقًا، وقال إنه لم يكن موجودًا.