logo
#

أحدث الأخبار مع #إيمانرياض،

عالم بالأزهر: هذا أجمل دعاء لمواجهة الهموم والأحزان
عالم بالأزهر: هذا أجمل دعاء لمواجهة الهموم والأحزان

مصرس

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

عالم بالأزهر: هذا أجمل دعاء لمواجهة الهموم والأحزان

قال الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، إن أعظم باب يطرقه المؤمن في وقت الضيق والتعب هو باب اليقين بالله، واللجوء إليه بصدق وحسن ظن، مؤكدًا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أرشدنا إلى أن ما من تعب أو هم أو وجع يصيب المؤمن إلا وله أجر، وفيه رحمة خفية من الله، إذا أقبل العبدعليه بقلب سليم وصدق نية. وأوضح الدكتور أسامة قابيل، خلال حوار مع الإعلامية إيمان رياض، ببرنامج «من القلب للقلب»، المذاع على فضائية «mbcmasr2»، اليوم الاثنين: «سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم علّم الصحابة ويعلمنا حتى اليوم أن نواجه كل ألم وتعب وضغط بقولٍ صادق نابع من القلب: اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك... ماضٍ فيّ حكمك، عدل فيّ قضاؤك...»، مؤكدًا أن هذا الدعاء النبوي الشريف ليس مجرد كلمات بل مقام من مقامات العبودية الخالصة لله تعالى، وهو إعلان تسليم ورضا وثقة في حكم الله وعدله.وأضاف: «حين تقول بصدق: أسألك بكل اسم هو لك سميت بك نفسك أو علمته أحدا من عبادك أن تجعل القرآن ربيع قلبي وجلاء حزني وهمي، فإنك تدخل في مقام الوصل بالله، وتربط ألمك بالأمل، وحزنك بالقرآن، ودمعتك بالدعاء، وهنا تتحقق معاني الرحمة وتتحول الابتلاءات إلى درجات وقرب».وأشار الدكتور قابيل إلى أن موسم الحج يُعد من أعظم مدارس اليقين، حيث تعلّمنا مناسكه كلها كيف نُحسن الظن بالله، ونتقرب إليه بالنية والعمل، ونتعلم من السيدة هاجر التي سعت رغم ضعفها، ويقينها أن الله لا يضيع من لجأ إليه.وتابع: «سواء كنت حاجًا أو لا، فكل مناسك الحج تنطق باليقين؛ التلبية نفسها لبيك اللهم لبيك... هي إعلان خضوع وتسليم، وإقرار بأن الحمد والنعمة والملك لله وحده.. المؤمن الصادق يدخل على الله من باب الفقر إليه، وهو يقول: يا رب، لا أملك من أمري شيئًا».وأردف: «حسن الظن بالله ليس شعارًا، بل سعي واجتهاد مع يقين ورضا.. اصنع رصيدك من العمل والدعاء، وثق أن الله لا يضيع من أحسن التوكل عليه، ولا يخيب ظن عبدٍ قال بصدق: يا رب».

أسامة قابيل: حسن الظن بالله مفتاح الفرج.. وتعلُّق القلوب بالله هو النجاة في الأزمات
أسامة قابيل: حسن الظن بالله مفتاح الفرج.. وتعلُّق القلوب بالله هو النجاة في الأزمات

مصرس

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصرس

أسامة قابيل: حسن الظن بالله مفتاح الفرج.. وتعلُّق القلوب بالله هو النجاة في الأزمات

قال الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، إن من أعظم ما ينبغي على الإنسان أن يحرص عليه في حياته هو بناء «رصيد العلاقة مع الله»، مؤكدًا أن حسن الظن بالله لا يُولد فجأة، بل يتكوَّن من الذكر والدعاء واللجوء الصادق إلى الله في كل حين. وأضاف العالم الأزهري، خلال حوار مع الإعلامية إيمان رياض، ببرنامج «من القلب للقلب»، المذاع على فضائية «mbcmasr2»، اليوم الاثنين: «أحياناً تمر على الإنسان لحظات يراها الناس مستحيلة، فيُقال له هذا الواقع: مريض على جهاز أكسجين، ميؤوس من حالته، لكن المؤمن لا يرى الأمور بظاهرها فقط، بل يعيش بحسن الظن في الله، لأن الأمل بالله لا يخبو».وأشار إلى أن اليقين في الله لا يعني تجاهل الواقع، وإنما يعني أن يظل قلبك معلقًا بالله رغم كل شيء، داعياً إلى المحافظة على أركان العلاقة بالله: «هل لك رصيد من الذكر؟ هل لك رصيد من الصلاة؟ هل لك رصيد من الدعاء؟ هذا الرصيد هو ما يولد عندك حسن الظن».ولفت إلى أن حسن الظن بالله ليس شعورًا عابرًا، بل خلق إيماني يعمق في النفس ثقتها بالله، مدللاً على ذلك بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة»، وقوله صلى الله عليه وسلم: «لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وماله وولده».وتحدّث عن فلسفة السعي بين الصفا والمروة، مشيراً إلى أنه مشعر عظيم في الحج والعُمرة، ارتبط بامرأة هي السيدة هاجر، التي كانت على يقين بأن الله لن يضيعها.وقال: «هذه الشعيرة التي أصبحت ركنًا من أركان الحج، نشأت من يقين امرأة قالت: إذن لن يضيعنا الله»، مضيفاً: «من هنا يجب أن نتعلم من سيرة الأنبياء والرسل، ومن مواقف مثل هذه، أن حسن الظن بالله ليس مجرد دعاء، بل هو حياة وعقيدة ومسار كامل».وتابع: «لله المثل الأعلى، كما أن بعض الناس تثق في أحبائها ثقة لا تتزعزع، فكذلك يجب أن تكون علاقتنا برب العالمين.. هو الكريم، هو العليم، هو المدبر، فما ظنكم برب العالمين؟».

عالم أزهري: تعلُّق القلوب بالله هو النجاة في الأزمات
عالم أزهري: تعلُّق القلوب بالله هو النجاة في الأزمات

مصرس

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصرس

عالم أزهري: تعلُّق القلوب بالله هو النجاة في الأزمات

قال الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، إن من أعظم ما ينبغي على الإنسان أن يحرص عليه في حياته هو بناء "رصيد العلاقة مع الله"، مؤكداً أن حسن الظن بالله لا يُولد فجأة، بل يتكوَّن من الذكر والدعاء واللجوء الصادق إلى الله في كل حين. وأضاف العالم الأزهري، خلال حوار مع الإعلامية إيمان رياض، ببرنامج "من القلب للقلب"، المذاع على فضائية "mbcmasr2"، اليوم الاثنين: "أحياناً تمر على الإنسان لحظات يراها الناس مستحيلة، فيُقال له هذا الواقع: مريض على جهاز أكسجين، ميؤوس من حالته، لكن المؤمن لا يرى الأمور بظاهرها فقط، بل يعيش بحسن الظن في الله، لأن الأمل بالله لا يخبو".وأشار إلى أن اليقين في الله لا يعني تجاهل الواقع، وإنما يعني أن يظل قلبك معلقًا بالله رغم كل شيء، داعياً إلى المحافظة على أركان العلاقة بالله: "هل لك رصيد من الذكر؟ هل لك رصيد من الصلاة؟ هل لك رصيد من الدعاء؟ هذا الرصيد هو ما يولد عندك حسن الظن".ولفت إلى أن حسن الظن بالله ليس شعورًا عابرًا، بل خلق إيماني يعمق في النفس ثقتها بالله، مدللاً على ذلك بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة"، وقوله صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه وماله وولده".وتحدّث عن فلسفة السعي بين الصفا والمروة، مشيراً إلى أنه مشعر عظيم في الحج والعُمرة، ارتبط بامرأة هي السيدة هاجر، التي كانت على يقين بأن الله لن يضيعها.وقال: "هذه الشعيرة التي أصبحت ركنًا من أركان الحج، نشأت من يقين امرأة قالت: إذن لن يضيعنا الله"، مضيفاً: "من هنا يجب أن نتعلم من سيرة الأنبياء والرسل، ومن مواقف مثل هذه، أن حسن الظن بالله ليس مجرد دعاء، بل هو حياة وعقيدة ومسار كامل".وتابع: "لله المثل الأعلى، كما أن بعض الناس تثق في أحبائها ثقة لا تتزعزع، فكذلك يجب أن تكون علاقتنا برب العالمين.. هو الكريم، هو العليم، هو المدبر، فما ظنكم برب العالمين؟".

أسامة قابيل عن كولر: تكريمه واجب ديني وأخلاقي
أسامة قابيل عن كولر: تكريمه واجب ديني وأخلاقي

مصراوي

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصراوي

أسامة قابيل عن كولر: تكريمه واجب ديني وأخلاقي

حذّر الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، من خطورة ظاهرة عدم احترام وتقدير كبار السن وأصحاب الخبرة، مؤكدًا أن تكريم من أفنوا حياتهم في العمل والعطاء واجب ديني وأخلاقي. وشدّد العالم الأزهري، خلال حوار مع الإعلامية إيمان رياض، ببرنامج "من القلب للقلب"، المذاع على قناة "mbcmasr2" على أن مظاهر قلة التقدير التي نراها اليوم تخالف تعاليم الإسلام، الذي أمرنا بتوقير الكبير، وحسن معاملة من خدموا المجتمع في مختلف المجالات. وقال قابيل: اللي شعره شاب ده ولا اللي ظاهره انحنى، اللي انت بتشوفه في الشارع، ولا اللي أفنى عمره أربعين خمسين سنة في أي مجال من المجالات، لازم يحترم، لازم يُؤدَّر. وتابع في إشارة منه لكولر مدرب الأهلي السابق: "أنا الأسبوع ده شفت الحقيقة حاجة ومنظر صعب جدًا، حكى لي حد، من غير ذكر أسماء، لما يكون مدير في مكان أو مسؤول في مكان، أفنى عمره معاك أربع خمس سنين، أكثر أقل، نجح مرة أو نجح مرات، أخفق مرة أو أخفق مرات، لما ييجي يودع ويمشي نحدفه بأزازة مية! لما يجي يودع ويمشي وتقول له خلاص شكرًا أنا مش عايزك! نهينه؟ لا، ده مش من الدين. واستكمل الدكتور أسامة قابيل حديثه قائلاً: "وخصوصا لما يبقى أجنبي، إحنا كعرب ومسلمين ومصريين لازم نعرف قيمة الناس اللي بذلت جهدها وعمرها علشان تبني وتخدم المجتمع". ومن جانبها قالت الإعلامية إيمان رياض: "أنا عارفة حضرتك بتتكلم عن مين.. حلوة كرافتتك واللون الاحمر جميل"، وذلك في إشارة منها عن كولر مدرب الأهلي السابق. اقرأ ايضًا سيدة تطلب الفتوى: أمتنع عن الجماع مع زوجي لأنه لا يصلي؟.. وأمين الفتوى ينصح رمضان عبد المعز يوضح سر السعادة الدنيا والآخرة حكم الأذان والإقامة للمنفرد؟.. المفتي يوضح

عالم أزهري بعد الاعتداء على كولر: تكريم كبار السن واجب ديني وأخلاقي
عالم أزهري بعد الاعتداء على كولر: تكريم كبار السن واجب ديني وأخلاقي

مصراوي

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصراوي

عالم أزهري بعد الاعتداء على كولر: تكريم كبار السن واجب ديني وأخلاقي

حذّر الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، من خطورة ظاهرة عدم احترام وتقدير كبار السن وأصحاب الخبرة، مؤكدًا أن تكريم من أفنوا حياتهم في العمل والعطاء واجب ديني وأخلاقي. وشدّد العالم الأزهري، خلال حوار مع الإعلامية إيمان رياض، ببرنامج "من القلب للقلب"، المذاع على قناة "mbcmasr2"، اليوم الاثنين، على أن مظاهر قلة التقدير التي نراها اليوم تخالف تعاليم الإسلام، الذي أمرنا بتوقير الكبير، وحسن معاملة من خدموا المجتمع في مختلف المجالات. وقال الدكتور أسامة قابيل: "اللي شعره شاب ده ولا اللي ظهره انحنى، اللي انت بتشوفه في الشارع، ولا اللي أفنى عمره أربعين خمسين سنة في أي مجال من المجالات، لازم يحترم، لازم يُؤدَّر". وتابع في إشارة منه لكولر مدرب الأهلي السابق: "أنا الأسبوع ده شفت الحقيقة حاجة ومنظر صعب جدًا، لما يكون مدير في مكان أو مسؤول أفنى عمره معاك 4 أو 5 سنين، ونجح مرة أو نجح مرات، أخفق مرة أو أخفق مرات، لما ييجي يمشي نحدفه بأزازة مية!. وأضاف: "ده لما يجي يودع ويمشي وتقول له خلاص شكرًا أنا مش عايزك! نهينه؟ لا، ده مش من الدين، خصوصا لما يبقى أجنبي، إحنا كعرب ومسلمين ومصريين لازم نعرف قيمة الناس اللي بذلت جهدها وعمرها علشان تبني وتخدم المجتمع".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store