logo
#

أحدث الأخبار مع #إيماني

باحثة أميركية: ترامب سيُفقد الولايات المتحدة كفاءتها وريادتها العلمية عالمياً
باحثة أميركية: ترامب سيُفقد الولايات المتحدة كفاءتها وريادتها العلمية عالمياً

الإمارات اليوم

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

باحثة أميركية: ترامب سيُفقد الولايات المتحدة كفاءتها وريادتها العلمية عالمياً

هرب جدي من الحكم النازي، ووصل إلى الولايات المتحدة عام 1941. وبعد أن خدم في الجيش الأميركي انضم إلى مكتب الخدمات الاستراتيجية، وهي المنظمة الاستخباراتية التي سبقت «سي أي إيه». وبعد نهاية الحرب، درّس العلاقات الدولية في إحدى الجامعات الأميركية، وأنا لم ألتق بجدي لأنه توفي قبل ولادتي، لكنني تأثرت به ودرست في الجامعة وأصبحت أستاذة جامعية في مجال الهندسة المدنية والبيئة منذ عام 2016. وتنقلت عبر طريق «معبد» بالفرص قدّمته لي أميركا، وحصلت على الشهادة الجامعية وعلى الدكتوراه. في غضون ذلك، حصلت على فرص عظيمة كي أستكشف العالم، أولاً كمتدرب بتمويل من المؤسسة الوطنية للعلوم في اليابان، وكباحث في برنامج البعثات المعروف باسم «فولبرايت» في فرنسا، ولكن لطالما شعرت بأن الولايات المتحدة هي الموطن الأمثل لمسيرتي المهنية. ففي نهاية المطاف، كانت أميركا رائدة عالمياً في مجال العلوم والابتكار، لكن هذه الريادة باتت الآن مهددة على نحو كارثي، نتيجة القرارات السياسية التي يتم اتخاذها في الوطن والتي أثارت الاحتجاجات. وخلال الشهر الجاري، بدأت الحكومة الفيدرالية إيقاف التمويل عن الباحثين في جامعة «نورث ويسترن» وتراجعت شعبية الرئيس الأميركي دونالد ترامب في استطلاعات الرأي بعد مخاوف واسعة النطاق بشأن التضخم، ومخاوف الركود والحروب التجارية. ولم يكن هذا الهجوم حدثاً منعزلاً، وإنما هو الأخير في سلسلة من الهجمات التي أجبرتني على التشكيك في إيماني الراسخ - منذ فترة طويلة - بالتزام أميركا الثابت بالتقدّم العلمي والقيادة المبتكرة. وبعد انضمامي إلى جامعة «نورث ويسترن» جرى تكريمي بجائزة «مؤسسة العلوم الوطنية»، وهي تقدير مرموق للغاية للقدرات القيادية في البحث العلمي، لكن في فبراير تم طرد مسؤول البرنامج الذي أشرف على طلبي، من مؤسسة العلوم الوطنية، كارل روكن، إلى جانب آلاف الموظفين الحكوميين الآخرين. وبعد فصله بفترة وجيزة، قال روكن لمجلة «نيوزويك»: «لا ضمان لاستمرار الولايات المتحدة في ريادتها في الابتكار العلمي، ودون الابتكار ستتدفق المواهب والموارد بشكل طبيعي إلى أماكن أخرى». ويبدو أن هذا التصريح كان نابعاً من بصيرة نافذة على نحو يثير المخاوف. وخلال الفترة الأولى من إدارة ترامب، ألقت مبادرة الصين بظلالها على التبادل العلمي العالمي، ما شكل انطباعاً بأن الولايات المتحدة لم تعد مكاناً جاذباً للباحثين الأجانب. وأسهم ذلك وغيره من الأفعال في تدفق الباحثين إلى خارج الولايات المتحدة، وأغلق الباب في وجه الكفاءات، والمواهب المهمة التي يحتاجها البلد على نحو كبير. والآن في إدارة ترامب الثانية، يبدو نهج ترامب شبيهاً بإطلاق سلسلة من السياسات الضارة بالعلوم الأميركية. وتميزت الأشهر الثلاثة الماضية بأزمة، حيث أثار التقليص المقترح في الميزانية، احتمال انخفاض حاد في التمويل المستقبلي، ويعرّض مشاريع الأبحاث الطويلة الأمد، والحياة المهنية لعدد لا يحصى من العلماء، للخطر. وحتى قبل تجميد المنح والعقود الحالية في جامعة كولومبيا، في السابع من مارس الماضي، بدأت العديد من المؤسسات - بما فيها مؤسستي التي أعمل فيها - في تقليص قبول الطلاب. وقد اضطررنا الآن إلى إلغاء بعض العروض المحدودة التي كان بإمكاننا تقديمها للطلاب المحتملين. وبات التأثير في جامعاتنا عميقاً. ويفكر الطلاب الخريجون على نحو فعلي، في البحث عن فرص أخرى في الخارج، أو التخلي عن مساراتهم العلمية كلياً. أما الطلاب الذين لم يتخرجوا بعد، فقد باتوا يتخبطون في خياراتهم ويبذلون قصارى جهدهم لإنجاز متطلباتهم المتبقية، تحسباً لإلغاء مشاريعهم بصورة مفاجئة، أو في حالة الطلاب الدوليين، فإنهم يواجهون خطر الترحيل الدائم. وأصبحت الإجراءات العدوانية ضد الطلبة، والجامعات المرموقة والأميركيين الذين يدافعون عنها، يدقون ناقوس الخطر في المجتمع العلمي، وكل شخص يمكن أن ينتبه لذلك. وبالفعل بدأ أصحاب الثروات وليس الأكاديميين فقط، يستكشفون إمكانية المواطنة في أماكن أخرى، وهو مؤشر صارخ على تراجع الثقة باستقرار أميركا ومستقبلها. فهل تخيل جدي ذات يوم أميركا التي تُقوّض قوتها الفكرية والإبداعية، وتُنفّر المواهب والكفاءات التي لديها والتي عملت تاريخياً على دفعها نحو النجاح؟. ودون التمويل المستمر، والبيئة المرحبة التي تعج بالمشاركين، تتناقص المساحة المتوافرة لي ولكثير من المهاجرين وأحفادهم من المهاجرين الذين عملوا بجد كي يصلوا إلى هذه البلاد. لقد بذلنا كثيراً من الطاقة والتفكير من أجل بناء هذه الدولة. وإذا اضطررنا إلى مغادرتها، فستكون الخسارة كبيرة، وسيتضاءل رأس المال الفكري والعلمي والريادي، والروح الإبداعية التي لطالما ميزت أميركا. إريكا هارتمان* *أستاذة الهندسة المدنية في جامعة «نورث ويسترن» عن «ذي هيل» . خلال الشهر الجاري بدأت الحكومة الفيدرالية إيقاف التمويل عن الباحثين في جامعة «نورث ويسترن».

الإمارات.. حكاية لا تنتهي
الإمارات.. حكاية لا تنتهي

صحيفة الخليج

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

الإمارات.. حكاية لا تنتهي

صحيح أن المنجز ضخم ومتنوع، إلا أن من الصعب بمكان الإلمام بكامل المشهد، وتحديداً في تفاصيله التي تحدث الفارق، وتدعم أساسات الصورة، لتكتمل أمام الجميع ويرون زواياها الأربع في رونق بديع اسمه دولة الإمارات العربية. يعتقد الناس أو يحكمون على الأشياء من ظواهرها من دون أن يتعمقوا بدواخلها، لأنهم لو فعلوا لاكتشفوا أن كل شيء مخطط له ومرسوم، وله أبعاد تمتد إلى أكثر من المرحلة المتوسطة المدى، لتكون بعيدة الأمد، استراتيجية ومستدامة، وهو الهدف الذي تسعى إليه الإمارات في بناء نموذجها الاقتصادي، وفي التحول إلى محور عالمي تكبر تنافسيته وتضعف بدائله أمام كبر الفكرة وضخامة الواقع. زاد إيماني بالمنجز عندما تسنى لي زيارة الهند ضمن وفد إعلامي رافق سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، الذي استقبل بحفاوة. وفكّرت في الأمر، وطرحت التساؤل على نفسي: كيف استقبلت دولة عدد سكانها يقترب من ال 1.5 مليار شخص، مسؤولين في دولة سكانها عشرة ملايين بهذا الاهتمام وذلك الاحترام؟ لتأتيني الإجابة سريعاً، أن منجز الإمارات وقيادتها أكبر بكثير من العدد، فهي قوية بإنسانيتها وبيدها الممدودة للجميع وبإمكاناتها الاقتصادية وبنيتها التحتية، والأخيرة أداة فعالة للنمو والتوسع وبناء الشراكات. دهشتي أيضاً جاءت عندما اطلعنا على جانب مما تخطط له الإمارات لربط آسيا بإفريقيا، وتحديداً الهند بالقارة السمراء، إذ كشفت «دي بي ورلد» أن لديها من الإمكانات في إفريقيا ما يفوق كل المنافسين مجتمعين في الشرق الأوسط، فهي تدير 10 موانئ وثلاث مناطق اقتصادية، وأكثر من 200 ألف وحدة تخزين، وبإمكانها توفير وصول تجارة شركاء القارة الآسيويين إلى 35 دولة إفريقية، و200 ألف نقطة بيع. الجديد الآن، لاستكمال الحلقة مشروع «جسر بهارات إفريقيا» الذي تعمل «دي بي ورلد» على بناء تسهيلاته في دبي، حيث يسهم هذا المشروع العملاق في ربط الهند مع إفريقيا، ويهدف إلى زيادة صادرات شبه القارة إلى القارة من 28 مليار دولار في الوقت الراهن إلى 56 مليار دولار خلال خمس سنوات فقط. وإذا عدنا إلى المشهد كاملاً، فإن رهان اقتصاد الإمارات الدائم على البنية التحتية والخدمات يجعله مؤهلاً للتعامل باحترافية مع التحديات والتأقلم معها، لا بل وتحويلها إلى فرص للاستفادة من المتغيرات في المشهد الدولي. يقول لنا التاريخ القريب والبعيد على السواء، إن الإمارات كما حوّلت تحديات أكبر جائحة صحية في العالم، وقبلها أزمات وحربي الخليج الأولى والثانية والإرهاب، وأوكرانيا وغيرها إلى فرص يستفيد منها الاقتصاد، فإنها مؤهلة اليوم كي تستفيد من تحديات أزمة الرسوم الجمركية الأمريكية على العالم وتحديداً الصين، سواء انتهت قريباً أو أخذت وقتاً أطول. لا تخافوا من رسوم ترامب الجمركية، بل استفيدوا من الأوضاع الجديدة وما يتولّد عنها من فرص.. الإمارات تواصل كتابة فصل جديد من قصص نجاحها، ولتبقى هي الحكاية التي لا تنتهي.

النسخة الأسوأ للزعيم العالمي!
النسخة الأسوأ للزعيم العالمي!

سعورس

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • سعورس

النسخة الأسوأ للزعيم العالمي!

وعلى الرغم من إيماني الكامل بأن كل فريق في العالم يتعرض لحالة هبوط حاد إلا أن ما يتعرض له الهلال هذا الموسم لا يمكن بأي حال من الأحوال أن يدخل في في نظريات الهبوط الكروية، فالفريق أصبح هشاً ومكشوفاً بدون روح ورغبة ويعتمد على اجتهادات بعض لاعبيه فقط. الهلال الذي يتميز في جميع فتراته بروح وقتالية لاعبيه التي دائماً ما تكون حاضرة وتعوض أي قصور فني، بات فريقاً وديعاً تتجرأ على شباكه جميع الفرق حتى تلقّى الخسائر السبع القابلة للزيادة حتى نهاية الموسم. في السابق كان الجميع يتفق على أن من يريد بطولة الدوري عليه أن يكسب الهلال أو على الأقل أن يحصل على 50 % أو أكثر من نقاطه مع الهلال، وفي هذا الموسم اختلفت المعادلة كثيراً فالفرق التي هزمت الهلال حتى الآن خمس فرق وربما العدد قابل للزيادة ولم يعد ينفع مع هذا الوضع مسكنات الوعود والاجتماعات المتكررة مع اللاعبين والمدرب وتجديد الثقة الذي حطمت فيه الأرقام القياسية مع مدرب متغطرس وعنيد يتخبط ويقود الفريق للمجهول. جماهير الهلال الوفية من أبسط حقوقها أن تنتقد وتعتب وتغضب بعد أن بلغ السيل الزبى، وأصبح فريقها "ملطشة" لفرق عجزت عن الانتصار على ضمك والعروبة والأخدود أو أخرى تصارع على الهبوط! الفريق كان يحتاج لقرار جريء كما فعلت إدارته السابقة، وصدمة تعيد له الوعي الذي افتقده، لكن هذا لم يحدث والوضع لم يتبدل، وعليه فبالنسبة للجماهير فإن الموسم محلي للنسيان والبطولة القارية ستكون بعيدة المنال!! باختصار: * لقب دوري "روشن" لا يزال في الملعب وإن كنت أرى أن النصر أقرب من الاتحاد للذهب! * الرائد ضحية صراع محبيه وعشاقه خارج الملعب! * حتى الآن النصر هو الأكثر جاهزية بين الثلاثي السعودي لبطولة نخبة آسيا في جدة! * الهلال خرج من كأس الملك وابتعد عن الدوري وغير جاهز لآسيا موسم للنسيان للهلاليين!

جمعية المعالي للعلوم والتربية بسبدو ...تكريم المتفوقين في مسابقة رمضان الكبرى
جمعية المعالي للعلوم والتربية بسبدو ...تكريم المتفوقين في مسابقة رمضان الكبرى

الجمهورية

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجمهورية

جمعية المعالي للعلوم والتربية بسبدو ...تكريم المتفوقين في مسابقة رمضان الكبرى

في جو إيماني اختتمت مسابقة رمضان الكبرى التي نظمتها جمعية المعالي للعلوم و التربية بسبدو ولاية تلمسان ، تحت رعاية رئيس الدائرة والتى حملت إسم المرحومة تنكوب فاطمة بنت محمد ، أين شهد الحفل الذي أقيم بمركز المعالي الشيخ محمد البشير الابراهيمي تفاعل أهل القرٱن فيما بينهم ، فكانت المنصة الشرفية مسرحا لتلاوات عطرة من طرف المشاركين في المسابقة التي شملت حفظ سورة الإسراء والاربعين الفلسطنية ، وفي مداخلة لرئيس الجمعية الاستاذ بلبشير حسين عدّد الوصايا العشر التي تحويهم سورة الإسراء و الوصايا العشر للمؤمنين ، متمثلة في التوحد و برك الوالدين ، الأخلاق و التوبة و الإنفاق السليم و طهارة المجتمع و حماية الأرواح البريئة ، رعاية الأيتام و الوفاء بالالتزامات و العدل و التواضع ، ليختتم الحفل بتكريم حافظة كتاب الله السيدة خليفي حليمة و كذا الناجحين في المسابقة ،حيث خصت المراتب الأولى بمبالغ مالية تراوحت بين مليون سنتيم المرتبة الأولى و 5000دج لكل من صاحب المرتبة الثانية والثالثة ، فيما حاز باقي المشاركين على جوائز مختلفة ، وكان لحضور لجنة التكريم المكونة من معلمات القرآن والدكتور عمر بلعباسي مختص في اللغة والشيخ عبد الحميد عليلي مختص في السريعة ، دور كبير في انجاح هذا الحدث القرآني الفريد من نوعه التي تشهده الولاية المنتدبة سبدو كل سنة.

النائب هالة الجراح تكتب : في يوم المرأة العالمي
النائب هالة الجراح تكتب : في يوم المرأة العالمي

أخبارنا

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

النائب هالة الجراح تكتب : في يوم المرأة العالمي

أخبارنا : مع إيماني أن: كل الأيام هي يوم المرأة، وكل الأيام هي للمرأة والرجل، وكل الأيام هي للأسرة، فإن من المهم أن نفرد يومًا خاصًا للحديث عن نضالات المرأة وم. كانتها. في يوم المرأة علينا أن نؤكد المسلمات الآتية: ١-المرأة إنسان، كامل الأهلية، وكأي إنسان آخر. ٢-المرأة إنسان مستقل، يعرّف بذاته، وليس بكونه مضافًا لأحد! فحين نعرّف المرأة نقول: هي ذلك الإنسان الذي يعطي الحياة، ويمارس إنتاجها، والحفاظ عليها، واستمرارها! ولا نقول إطلاقًا: هي بنت الرجل وأم الرجل. وأخت الرجل وزوجة الرجل وعمة الرجل … الخ ذلك من إضافات ومكملات، وكلمات إنشائية.! المرأة في الأسرة هي شريكة والرجل في الأسرة هو شريك. والحياة هي امرأة ورجل. لماذا أقول هذا؟ هناك نساء لسن أمهات! وهناك نساء لسن زوجات! وهناك نساء لا إخوة ذكور لهن وهناك نساء لا أخوات لهن! فالمرأة كأي إنسان: قائم بذاته، يعرّف بذاته أولًا. هذا هو جوهر المرأة. أما في مجال العمل.؛ فالمرأة عاملة حيثما كانت! فكل حياتها عمل: في العمل عاملة وفي "بيتها" عاملة. تحدثنا عن المتشابهات بين المرأة والرجل. أما عن الفروق البيولوجية، فقد اقتضت حكمة الله: أن تكون الحياة نتاج امرأة ورجل! فلا أحد ينفرد بهذا الشرف. ويجب أن لا يترتب على هذه الفروق أي فرق ثقافي أو اجتماعي! هذا خطاب ليس منحازًا ضد أحد!، وليس مجاملًا لأحد. إنه الواقع سيداتي وسادتي! وآن الأوان أن تتقلد المرأة مكانتها في المجتمع. عيد المرأة هو عيد الجميع وعيد الأسرة هو عيد الجميع وأهنئكن ،وأهنئكم جميعًا بهذا العيد!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store