أحدث الأخبار مع #إيمي_بوب


سكاي نيوز عربية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
منظمة: 1.87 مليون لاجئ ونازح سوري عادوا إلى ديارهم
وأشار التقرير إلى أن نقص الفرص الاقتصادية والخدمات الأساسية يشكل التحدي الأكبر أمام عودة السوريين إلى بلادهم. ودعت المنظمة إلى حشد دعم دولي لمساعدة سوريا على التعافي وعودة السوريين إلى بلدهم ورسم مستقبل أفضل. وذكر التقرير أن العديد من المجتمعات تواجه صعوبة في الحصول على الكهرباء والمياه النظيفة والرعاية الصحية، بينما تعيق الثغرات في الوثائق المدنية العائدين من الوصول إلى الخدمات الأساسية أو المطالبة بحقوق السكن والأراضي. وقالت مديرة المنظمة الدولية للهجرة ، إيمي بوب إن السوريين يتمتعون بالمرونة والابتكار، لكنهم بحاجة إلى مساعدة كبيرة لإعادة بناء مجتمعاتهم وحياتهم. وشددت على أن تمكين السوريين من العودة إلى بلد يسير على طريق الاستقرار والتقدم أمر بالغ الأهمية لمستقبل البلاد. وأضافت إيمي بوب: "لقد أعادت المنظمة الدولية للهجرة تفعيل قدراتها على جمع البيانات في سوريا، وهذا التقرير هو أحدث مساهماتنا في توجيه الجهود الإنسانية وجهود التعافي وغيرها من الجهود القائمة على الأدلة لرسم مستقبل أفضل لسوريا وشعبها". ووفقا لأحدث تقرير صادر عن مصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة الدولية للهجرة، انخفض عدد النازحين داخليا بشكل طفيف في أبريل 2025 إلى حوالي 6.6 مليون، مقارنة بأكثر من 6.7 مليون في مارس. ومنذ يناير 2024، سجلت المنظمة الدولية للهجرة عودة أكثر من 1.3 مليون نازح داخلي ونحو 730 ألف وافد من الخارج.


رؤيا نيوز
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
منظمة: 1.87 مليون لاجئ ونازح سوري عادوا إلى ديارهم
كشف تقرير لمنظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة عن عودة 1.87 مليون نازح ولاجئ سوري في الداخل والخارج إلى ديارهم بعد سقوط النظام السابق في الثامن من ديسمبر الماضي. وأشار التقرير إلى أن نقص الفرص الاقتصادية والخدمات الأساسية يشكل التحدي الأكبر أمام عودة السوريين إلى بلادهم. ودعت المنظمة إلى حشد دعم دولي لمساعدة سوريا على التعافي وعودة السوريين إلى بلدهم ورسم مستقبل أفضل. وذكر التقرير أن العديد من المجتمعات تواجه صعوبة في الحصول على الكهرباء والمياه النظيفة والرعاية الصحية، بينما تعيق الثغرات في الوثائق المدنية العائدين من الوصول إلى الخدمات الأساسية أو المطالبة بحقوق السكن والأراضي. وقالت مديرة المنظمة الدولية للهجرة، إيمي بوب إن السوريين يتمتعون بالمرونة والابتكار، لكنهم بحاجة إلى مساعدة كبيرة لإعادة بناء مجتمعاتهم وحياتهم. وشددت على أن تمكين السوريين من العودة إلى بلد يسير على طريق الاستقرار والتقدم أمر بالغ الأهمية لمستقبل البلاد. وأضافت إيمي بوب: 'لقد أعادت المنظمة الدولية للهجرة تفعيل قدراتها على جمع البيانات في سوريا، وهذا التقرير هو أحدث مساهماتنا في توجيه الجهود الإنسانية وجهود التعافي وغيرها من الجهود القائمة على الأدلة لرسم مستقبل أفضل لسوريا وشعبها'. انخفاض عدد النازحين داخليا ووفقا لأحدث تقرير صادر عن مصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة الدولية للهجرة، انخفض عدد النازحين داخليا بشكل طفيف في أبريل 2025 إلى حوالي 6.6 مليون، مقارنة بأكثر من 6.7 مليون في مارس. ومنذ يناير 2024، سجلت المنظمة الدولية للهجرة عودة أكثر من 1.3 مليون نازح داخلي ونحو 730 ألف وافد من الخارج.


الجزيرة
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
تقرير دولي يتناول تحديات تعيق عودة السوريين لديارهم
قالت المنظمة الدولية للهجرة الأربعاء إن أكبر تحدٍّ يواجه السوريين العائدين إلى مناطقهم، يتمثل في نقص فرص العمل والخدمات الأساسية. وأكدت أن هذا الأمر يبين الحاجة الماسة إلى دعم دولي لمساعدة البلاد على التعافي. ووصلت المنظمة إلى هذه الخلاصة في تقرير مؤشر مجتمعات العودة، الذي أجرى تقييما للظروف في 1100 حي سوري في الفترة بين مارس/آذار وأبريل/نيسان الماضي. وأفادت مديرة المنظمة الدولية للهجرة إيمي بوب بأن السوريين "يتمتعون بالمرونة والابتكار، لكنهم بحاجة إلى مساعدة كبيرة لإعادة بناء مجتمعاتهم وحياتهم". واعتبرت أن تمكين السوريين من العودة إلى بلد يسير على طريق الاستقرار والتقدم أمر "بالغ الأهمية لمستقبل البلاد". كما أشارت إلى أن المنظمة الدولية للهجرة أعادت تفعيل قدراتها على جمع البيانات في سوريا. وأكدت أن التقرير يمثل "أحدث مساهماتنا في توجيه الجهود الإنسانية وجهود التعافي وغيرها من الجهود القائمة على الأدلة لرسم مستقبل أفضل لسوريا وشعبها". ووفقا لأحدث تقرير لتتبع النزوح من قبل المنظمة الدولية للهجرة، انخفض عدد النازحين داخليا في سوريا بشكل طفيف في شهر أبريل/نيسان 2025 إلى نحو 6.6 ملايين، مقارنة بأكثر من 6.7 ملايين في مارس/آذار قبله. وسجلت المنظمة الدولية للهجرة منذ يناير/كانون الثاني 2024 عودة أزيد من 1.3 مليون نازح داخلي ونحو 730 ألف وافد من الخارج. وأعلنت المنظمة الدولية للهجرة أنها تهدف إلى تلبية الاحتياجات الإنسانية "الفورية واحتياجات التعافي مع تعزيز بيئة مواتية لعمليات العودة السلمية والطوعية والمستدامة". وتشمل الخدمات التي تقدمها المنظمة للسوريين العائدين إعادة تأهيل المساكن وتوزيع مواد الإغاثة المنقذة للحياة، فضلا عن توسيع قاعدة بيانات سجلات الملكية لدعم التوثيق الآمن ورد الحقوق وتسوية المنازعات للسكان النازحين في سوريا.


الجزيرة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
المنظمة الدولية للهجرة: رقم قياسي لأعداد النازحين حول العالم في 2024
كشفت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة اليوم الثلاثاء، أن عدد الأشخاص الذين أُجبروا على النزوح من منازلهم خلال سنة 2024 سجل رقما قياسيا بلغ 83.4 مليون شخص حول العالم. وسجلت المنظمة في تقرير جديد لمركز مراقبة النزوح الداخلي أن الرقم الجديد ساهمت فيه الكوارث الطبيعية والنزاعات المشتعلة في عدد من المناطق. واعتبرت المديرة العامة للمنظمة إيمي بوب أن الأرقام المعلنة "إنذارا واضحا يطلب اتخاذ إجراءات جريئة ومنسقة"، وحذرت من ارتفاع سريع لعدد النازحين داخليا إذا استمرت الأوضاع كما هي الآن في العالم. وأكدت بوب أن التقرير "دعوة لاتخاذ إجراءات وقائية، باستخدام البيانات والأدوات الأخرى للتنبؤ بالنزوح قبل حدوثه"، وشددت على أن القطاعات الإنسانية والتنموية مطالبة بالعمل مع الحكومات من أجل إيجاد حلول طويلة الأمد لمنع النزوح. وأفادت المنظمة أن النزاعات في السودان وجمهورية الكونغو ولبنان وأوكرانيا وفلسطين أدت إلى دفع الملايين نحو النزوح، وألحقتهم بعشرات الملايين من الذين يعيشون في نزوح طويل الأمد في دول مثل أفغانستان وكولومبيا وسوريا واليمن. وأبرز التقرير أن ارتفاع عدد النازحين في العالم ساهمت فيه أيضا، الكوارث الطبيعية بشكل كبير، إذ قفز العدد من 26.8 مليون العام الماضي إلى 45.8 مليون. وأبلغت نحو 30 دولة عن نزوح غير مسبوق بسبب الكوارث، وشكلت الأعاصير أكثر من نصف حالات النزوح عبر العالم، سجل في الولايات المتحدة ربعها، وأكد التقرير أن لا وجود لأي مؤشر على إمكانية تراجع عدد النازحين بسبب الكوارث في السنوات المقبلة. كما عدَّ التقرير النزوح الناجمِ عن النزاعات والعنف مازال "مرتفعا وسببا رئيسيا للنزوح"، إذ تم تسجيل أكثر من 20 مليون حالة نزوح مرتبطة بالنزاعات، نصفها من السودان والكونغو الديمقراطية.