أحدث الأخبار مع #إيميليماكغاري،


جفرا نيوز
منذ 7 ساعات
- صحة
- جفرا نيوز
أعراض إنفلونزا تنتهي بكارثة.. طالبة تفقد أطرافها الأربعة في 5 أسابيع
جفرا نيوز - فُجعت عائلة الطالبة البريطانية إيميلي ماكغاري، البالغة من العمر 23 عاماً، حين تحوّلت شكواها البسيطة من أعراض تشبه الإنفلونزا إلى كارثة طبية غير متوقعة، انتهت ببتر أطرافها الأربعة. وفي التفاصيل، نُقلت ماكغاري إلى المستشفى إثر شعورها بوعكة صحية مفاجئة، لكن حالتها تدهورت سريعاً، لدرجة أنها أمضت أسبوعين في غيبوبة اصطناعية، تعرضت خلالها لأضرار جسيمة في الدماغ والطحال والكبد، وذلك بعد تشخيص إصابتها بتسمم الدم السحائي. وبينما كان الأطباء يكافحون لإنقاذ حياتها، خضعت الشابة لسلسلة من العمليات الجراحية انتهت ببتر أطرافها الأربعة في غضون خمسة أسابيع فقط، بسبب الصدمة الإنتانية التي تسببت في انخفاض حاد في ضغط دمها، مما أدى إلى توقف إمداد الدم تماماً عن أطرافها. ولا تزال إيميلي ماكغاري، التي تدرس الطب في جامعة كارديف، ترقد إلى الآن في المستشفى تحت الرعاية الطبية الدقيقة. من جانبها، روت والدتها، جو غورود، لصحيفة The Independent تفاصيل اللحظات الأولى التي تلقّت فيها خبر تدهور حالة ابنتها، ووصفتها بأنها "الأكثر رعباً" في حياتها، موضحةً أنها كانت في مدينة ملبورن الأسترالية لزيارة ابنتها الأخرى، وكانت قد تحدثت عبر الهاتف مع إيميلي، التي أكدت أنها تشعر بتوعك بسيط لكنها بخير وتلقى الرعاية اللازمة. وبعد ساعات قليلة فقط، جاءها اتصال من المستشفى يطلب موافقتها العاجلة على إدخال إيميلي في غيبوبة اصطناعية، مع ربطها بجهاز تنفس صناعي. وأضافت الأم: "وصلنا إلى جانبها خلال 48 ساعة فقط.. منذ تلك اللحظة لم أذق النوم، كنت أتوسل في دعائي بأن تصمد حتى أصل إليها".


أخبارنا
منذ 8 ساعات
- صحة
- أخبارنا
أعراض إنفلونزا تنتهي ببتر الأطراف: مأساة طالبة طب تهز بريطانيا
صُدمت عائلة الطالبة البريطانية إيميلي ماكغاري، البالغة من العمر 23 عاماً، بعدما تحوّلت أعراض بسيطة تشبه الإنفلونزا إلى مأساة طبية كبرى انتهت ببتر أطرافها الأربعة، إثر إصابتها بتسمم الدم السحائي الذي تسبب في تدهور حالتها بشكل سريع وخطير. وفي أعقاب دخولها إلى المستشفى، ساءت حالتها إلى درجة اضطر فيها الأطباء إلى إدخالها في غيبوبة اصطناعية استمرت أسبوعين، تعرضت خلالها لأضرار جسيمة على مستوى الدماغ والطحال والكبد. وأدى انخفاض ضغط الدم الناتج عن الصدمة الإنتانية إلى توقف تدفق الدم نحو أطرافها، ما استدعى سلسلة من العمليات العاجلة انتهت ببتر أطرافها خلال خمسة أسابيع فقط. وتعيش إيميلي، طالبة الطب بجامعة كارديف، حالياً تحت رعاية طبية دقيقة في المستشفى، بينما تتابع عائلتها وضعها الصحي عن كثب. والدتها، التي كانت في أستراليا لحظة وقوع الحادث، وصفت تلقي خبر دخول ابنتها في الغيبوبة بأنه من أكثر اللحظات رعباً في حياتها، مشيرة إلى أن الأسرة كادت أن تفقدها عدة مرات خلال فترة العلاج. وأمام هذه الفاجعة، أطلق أصدقاء العائلة حملة تبرعات عبر منصة GoFundMe لتأمين تكاليف العلاج والأطراف الاصطناعية لإيميلي. وقد لاقت الحملة تفاعلاً كبيراً، وتمكنت حتى الآن من جمع أكثر من 378 ألف جنيه إسترليني، في مشهد مؤثر يعكس التضامن الكبير الذي حظيت به من المجتمع المحلي والدولي.


خبرني
منذ 9 ساعات
- صحة
- خبرني
أعراض إنفلونزا تنتهي بكارثة.. طالبة تفقد أطرافها الأربعة في 5 أسابيع
خبرني - فُجعت عائلة الطالبة البريطانية إيميلي ماكغاري، البالغة من العمر 23 عاماً، حين تحوّلت شكواها البسيطة من أعراض تشبه الإنفلونزا إلى كارثة طبية غير متوقعة، انتهت ببتر أطرافها الأربعة. وفي التفاصيل، نُقلت ماكغاري إلى المستشفى إثر شعورها بوعكة صحية مفاجئة، لكن حالتها تدهورت سريعاً، لدرجة أنها أمضت أسبوعين في غيبوبة اصطناعية، تعرضت خلالها لأضرار جسيمة في الدماغ والطحال والكبد، وذلك بعد تشخيص إصابتها بتسمم الدم السحائي. وبينما كان الأطباء يكافحون لإنقاذ حياتها، خضعت الشابة لسلسلة من العمليات الجراحية انتهت ببتر أطرافها الأربعة في غضون خمسة أسابيع فقط، بسبب الصدمة الإنتانية التي تسببت في انخفاض حاد في ضغط دمها، مما أدى إلى توقف إمداد الدم تماماً عن أطرافها. ولا تزال إيميلي ماكغاري، التي تدرس الطب في جامعة كارديف، ترقد إلى الآن في المستشفى تحت الرعاية الطبية الدقيقة. من جانبها، روت والدتها، جو غورود، لصحيفة The Independent تفاصيل اللحظات الأولى التي تلقّت فيها خبر تدهور حالة ابنتها، ووصفتها بأنها "الأكثر رعباً" في حياتها، موضحةً أنها كانت في مدينة ملبورن الأسترالية لزيارة ابنتها الأخرى، وكانت قد تحدثت عبر الهاتف مع إيميلي، التي أكدت أنها تشعر بتوعك بسيط لكنها بخير وتلقى الرعاية اللازمة. وبعد ساعات قليلة فقط، جاءها اتصال من المستشفى يطلب موافقتها العاجلة على إدخال إيميلي في غيبوبة اصطناعية، مع ربطها بجهاز تنفس صناعي. وأضافت الأم: "وصلنا إلى جانبها خلال 48 ساعة فقط.. منذ تلك اللحظة لم أذق النوم، كنت أتوسل في دعائي بأن تصمد حتى أصل إليها". وواصلت بحزن: "لقد فقدناها تقريباً خمس مرات خلال فترة العلاج، كانت بين الحياة والموت، لم تكن تجربة واحدة بل سلسلة من الأزمات المتلاحقة". ونظراً لكون العائلة تمر بظروف نفسية وإنسانية قاسية، بدأت حملة تبرعات واسعة عبر منصة GoFundMe بهدف جمع الأموال اللازمة لعلاج إيميلي وتوفير أطراف اصطناعية لها. وتمكنت حتى الآن من جمع أكثر من 378 ألف جنيه إسترليني، وسط تفاعل واسع من المجتمع البريطاني والمتابعين حول العالم.