logo
#

أحدث الأخبار مع #إيهاب،

محمد إيهاب يكشف عن فضيحة جديدة في اتحاد رفع الأثقال
محمد إيهاب يكشف عن فضيحة جديدة في اتحاد رفع الأثقال

فيتو

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • فيتو

محمد إيهاب يكشف عن فضيحة جديدة في اتحاد رفع الأثقال

رفع الأثقال، كشف محمد إيهاب لاعب منتخب مصر لرفع الأثقال السابق، وصاحب برونزية أولمبياد ريو دي جانيرو 2016، عن فضيحة جديدة وقع فيها الاتحاد المصري لرفع الأثقال برئاسة محمد عبد المقصود. وحسب تصريحات 'إيهاب'، فقد شهدت الفترة الماضية أزمة جديدة وهي هروب أحد لاعبي رفع الأثقال واسمه إسلام ثابت، إلى إيطاليا هربا من الإهمال والتجاهل الذي تعرض له من جانب مسؤولي الاتحاد المصري. وقال محمد إيهاب، إن إسلام ثابت لاعب جيد ويملك أرقام مميزة في رفع الأثقال، وسافر إلى إيطاليا بعد استبعاده من معسكرات المنتخب الوطني بداعي تواضع مستواه، وإيقاف راتبه بشكل نهائي منذ شهر يوليو الماضي. وأوضح محمد إيهاب، أن الاتحاد الإيطالي قام بمخاطبة نظيره المصري من أجل الحصول على موافقة بتجنيس اللاعب إسلام ثابت، قبل أن يوم الأخير بالرفض مشيرا إلى أن اللاعب مقيد في سجلات المشروع القومي التابع لوزارة الشباب والرياضة. وتساءل محمد إيهاب عن أسباب استبعاد اللاعب من معسكرات المنتخب وحرمانه من تمثيل منتخب مصر، وإيقاف راتبه، رغم تقديم مستوى جيد ومميز في البطولات المحلية التي خاضها. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

خالد عبدالجابر: نصوص "طائر حبيس داخل القفص" تشكّلت ببطء بفعل التراكم (حوار)
خالد عبدالجابر: نصوص "طائر حبيس داخل القفص" تشكّلت ببطء بفعل التراكم (حوار)

الدستور

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

خالد عبدالجابر: نصوص "طائر حبيس داخل القفص" تشكّلت ببطء بفعل التراكم (حوار)

قال الكاتب خالد عبد الجابر إن مجموعته القصصية الجديدة "طائر حبيس خارج القفص" التي صدرت مؤخرا عن دار العين للنشر، لم تأت من قرار مسبق، بل تشكّلت ببطء عبر سنوات من التأمل في الغربة والفقد والحنين، فقد كانت النصوص في البداية محاولات معزولة للبوح، لكنها مع الوقت بدأت تكشف خيطًا شعوريًا يربطها. وأوضح عبد الجابر أن لا "طائر حبيس خارج القفص" تطرح قضايا اجتماعية أو سياسية صريحة، لكنها تشتبك مع الإنسان من الداخل، والاهتمام في هذه القصص ليس بالأحداث، بل بما تفعله تلك الأحداث في داخل الناس، فالقصص تتناول الفقد، والغربة، والخوف من الوحدة، وهشاشة العلاقات، ومحاولة التعافي، والسؤال المستمر عن جدوى الاستمرار، وبعض القصص تترك القارئ في منتصف الموقف، وهذا مقصود. وفي حواره مع "الدستور" يكشف خالد عبد الجابر كواليس كتابة "طائر حبيس خارج القفص"، ويفتح باب البوح حول دوافعه، وأثر التجربة الشخصية في النص، والمعاني التي أراد تمريرها عبر قصصه، التي لا تكتفي بالحكي، بل تصوغ مرآة صادقة للروح البشرية حين تواجه هشاشتها وتبحث عن النجاة. وإلى نص الحوار.. ما الذي ألهمك لكتابة هذه المجموعة القصصية؟ لم تأتِ هذه المجموعة القصصية من قرارٍ مسبق بالكتابة، ولم تكن مشروعًا أدبيًا مخططًا له، بل تشكّلت ببطء، بفعل التراكم لا اللحظة. كانت حصيلة سنوات طويلة من التأمل في الغربة، والفقد، والوحدة، والأمل المؤجل. لم تكن القصص رد فعل مباشر لحادثة واحدة، بل انعكاسًا لتجربة عمر بأكمله، عشتُ فيه بعيدًا عن الوطن، وعمن أحب، وعن ذاتي في أحيان كثيرة. في البداية، كانت النصوص متفرقة، كأنها محاولات معزولة للبوح. لم أكن أكتب "مجموعة قصصية"، بل كنت أكتب لأتعايش. ومع مرور الوقت، بدأت ألاحظ خيطًا غير مرئي يجمع هذه القصص. وبعد وفاة أخي الأصغر، إيهاب، شعرت أن هذا الخيط ازداد وضوحًا، وأن هناك وحدة شعورية تربط بين النصوص، مهما اختلفت مواضيعها. بدأت أجمعها، أعيد صياغتها، وأفكر فيها من جديد. ومن خلال هذا التأمل، وُلِدت قصص جديدة بالكامل، كأن الحزن أفسح المجال لإلهام آخر أكثر عمقًا. أحد المشاهد التي ظلت تطاردني، وأثّرت كثيرًا في دوافع الكتابة، كان حادثًا سمعته منذ سنوات: رجل فقد عمله وكل ما يملك، فاختار أن يقتل زوجته وأطفاله ثم ينتحر. ظلّ السؤال يؤرقني: لماذا لم يكتفِ برحيله؟ لماذا اصطحبهم معه إلى الموت؟ ومع مرور الزمن، أدركت أن تلك القسوة لم تكن إلا محاولة مشوّهة للحماية… وكأن الموت في حضنه، كان أرحم من أن يتركهم يواجهون الحياة من بعده. هذا المشهد، الذي ظل حاضرًا في ذهني، كان شرارة الكتابة الأولى، وكان مثالًا على كيف تتجاوز القصص مجرد الحكي لتتحول إلى محاولة لفهم الإنسان حين يقف على حافة اليأس. وبينما أعيد ترتيب النصوص، اكتشفت حضورًا قويًا للنوستالجيا… حنين عميق لا يقتصر على الوطن فقط، بل يشمل الوجوه، الاحلام، الأماكن، الناس حولنا، التفاصيل، الأشياء الصغيرة التي تشكّل وجداننا. هذا الشعور دفعني لاستكشاف أساليب تعبيرية جديدة، فوجدت في الشعر الياباني القصير، "الهايكو"، أداة مدهشة للتكثيف والتعبير عن لحظة شعورية خالصة. وهكذا، أصبحت الهايكو بداية ونهاية لكل قصة، كأنها نفسٌ عميق يسبق الحكاية ويعقبها. أما "متتالية الموت"، فقد كُتبت بعد تأمل طويل فيما بعد الفقد. بعد وفاة إيهاب، لم أكن أرى الموت كما كنت من قبل. اكتشفت أن الموت لا يأتي فجأة، بل يسبق ظهوره تمهيد طويل… يبدأ بظل بعيد، ثم يقترب برسائل واضحة، ثم يعرضك لأقسى اختبار: موت لا يمكن تحمّله. هذه الفصول كُتبت كأنها مراحل مواجهة، أو ثلاث محطات في طريق وداع لم نكن مستعدين له. بعد الانتهاء من كتابة المجموعة، أدركت أن الكتابة نفسها قد غيّرتني. شعرتُ أنني خرجت منها إنسانًا آخر، أكثر هدوءًا، وأقل مقاومة للحزن. تحوّلت النصوص إلى مرثية كبيرة، لا لشخص واحد، بل لكل من يحاول أن يتعافى ويكمل طريقه رغم ما فقد. متى بدأت كتابة أول قصة فيها، وما الذي دفعك للاستمرار حتى اكتملت المجموعة؟ يصعب عليَّ أن أحدد لحظة بعينها بدأت فيها كتابة أول قصة في هذه المجموعة، لأن كثيرًا من نصوصها وُلد قبل أن أعرف أنها ستنتمي يومًا إلى عمل واحد. بعضها كُتب منذ سنوات طويلة، كنوع من التأمل الشخصي، أو تفريغ شعوري، لا بقصد النشر أو التجميع. كانت النصوص تُكتب حين يشتدّ الحنين، أو حين أواجه مشهدًا يصعب تجاهله، أو حين يعجز الكلام عن وصف ما يدور بداخلي، فتلجأ روحي إلى الورق. لكن ما يمكنني الجزم به هو أن لحظة التحوّل الحقيقية بدأت بعد وفاة أخي إيهاب. في تلك الفترة، بدأت أعيد قراءة ما كتبت، كما لو أنني أبحث عني بين السطور. وفوجئت بأن القصص التي ظننتها متباعدة، تحمل جميعها نبرة واحدة: صوت من يعيش بالغربة، لا عن الوطن فقط، بل عن الحياة التي كان يطمح إليها، وعن النسخة الأصدق من نفسه. هذه اللحظة هي التي دفعتني لأتوقّف، لأتأمّل، ثم لأبدأ فعلًا في تجميع النصوص، وإعادة صياغتها، والربط بينها، لا كتحرير أدبي، بل كاستعادة لتجربة شعورية متكاملة. ثم، شيئًا فشيئًا، وجدتني أكتب قصصًا جديدة، وكأن جمع الأجزاء القديمة قد فتح بابًا لما تبقّى لم يُكتب بعد. كأن الوجع حين يُفهم، يطلب استكمال حكايته. ما دفعني للاستمرار لم يكن هدفًا أدبيًا واضحًا، بل إحساس قوي بأن هذه النصوص تمسّ شيئًا صادقًا في داخلي، وأنها تُشبه الكثيرين ممن لا يكتبون، لكنها تكتبهم. كنت أشعر أنني، من خلال كل قصة، أقدّم مرآة صغيرة لقارئ ربما لا يعرف كيف يعبّر عن حزنه أو عن شعوره بالوحدة أو الفقد أو الغربة. ولأجل هؤلاء، ولأجلي أنا، شعرت أن عليَّ أن أستمر، وأن أخرج بهذه المجموعة إلى النور. هل هناك تجربة شخصية أثّرت في بعض القصص؟ نعم، وبشكل واضح. أغلب القصص في هذه المجموعة لم تكن نابعة من مراقبة خارجية بقدر ما كانت امتدادًا لحالات شخصية عشتها أو مررت بجانبها عن قرب. الغربة مثلًا، لم تكن خلفية مكانية فحسب، بل حالة مستمرة من عدم الانتماء. أنا لم أكتب عن "المغترب" الذي يسعى خلف المال أو الفرص، بل عن ذلك الإنسان الذي يعيش طوال الوقت بين احتمال الرحيل وإحساسه بأنه لم يصل أصلًا. عمن يحاول التأقلم، لكنه في داخله يشعر بأنه لا ينتمي لأي مكان تمامًا.أما الفقد، فقد كان أكبر من أن يكون موضوعًا في قصة واحدة. فقدان الأحبة – خاصة حين يكون مفاجئًا أو غير عادل – يترك أثرًا عميقًا في طريقة رؤيتك للعالم، وتجعلك تكتب بصورة مختلفة. بعض القصص كُتبت وأنا أسترجع تفاصيل فقد شخصية حقيقية ومؤثرة، وبعضها كُتب بعد أن أصبح الحزن جزءًا لا يمكن فصله عن اللغة نفسها. وربما أهم ما فعلته في هذه المجموعة أنني لم أذكر أسماء الشخصيات. أردت للقارئ أن يدخل القصة دون أن يشعر بأنه غريب عنها، أن يرى نفسه أو من يحب داخل كل موقف، دون حواجز. تركت المساحات مفتوحة لخيال القارئ، ليتخيل الأسماء، والأماكن، والوجوه. القصة يمكن أن تكون عن أي شخص… وربما عن القارئ نفسه. الاسم الوحيد الذي ظهر في النصوص هو "إيهاب"، لأنه لا يمكن أن أكتب هذا الكتاب دون أن أعترف بفضله في تكوينه. هو الشخص الذي علّمني أن الفقد لا يعني الغياب الكامل، وأن ما يتركه بعض الناس فينا يستمر بالكتابة من بعدهم. ذكرت اسمه، ليس بوصفه بطلًا لقصة، بل لأنه حاضر في كل سطر كتبته، ولو لم يظهر. حدثنا عن عنوان المجموعة... لماذا اخترته؟ العنوان لم يكن مجرد اختيار جمالي أو استعارة شعرية، بل هو خلاصة شعور ظلّ يرافقني لفترة طويلة، وشكّل جوهر هذه المجموعة القصصية. كنت أبحث عن عبارة تختصر ما أعيشه، وما كتبته، وما أراه في الآخرين من حولي… ولم أجد أكثر صدقًا من هذا التناقض الظاهري: "طائر حبيس خارج القفص." في الظاهر، يبدو أن القفص هو السجن، وأن الخروج منه حرية. لكنّ الحقيقة التي اكتشفتها – واكتشفها كثيرون غيري – هي أن الحبس لا يرتبط دائمًا بالمكان أو بالشكل. أحيانًا نخرج من القفص، نكسر القيود، نهاجر، نغيّر العمل، نقطع علاقات مؤذية، نظن أننا أخيرًا أصبحنا أحرارًا… ثم نكتشف أننا ما زلنا سجناء. نحمل داخلنا قفصًا من نوع آخر: الحنين، الفقد، الخوف، الذكريات، والخذلان… مشاعر تحاصرنا بصمت، وتمنعنا من الطيران وإن كنا في الفضاء المفتوح. هذا العنوان يمثل كل الشخصيات التي كتبت عنها: أناسٌ في الغربة، وأناسٌ فقدوا أحبابهم، وأناسٌ يخوضون صراعات يومية مع الحياة، لا يقيّدهم قانون، لكنهم لا يشعرون بالانعتاق. أردت من خلاله أن أقول: لسنا دائمًا أحرارًا لمجرد أننا لسنا خلف الأسوار. فالطائر الخارج من القفص قد لا يجد سماءً آمنة، وقد لا يعرف إلى أين يذهب، وقد يظل طوال حياته يحنّ إلى تلك القضبان التي اعتادها، رغم قسوتها. أحببت أيضًا أن يكون العنوان مفتوحًا على التأويل… فكل قارئ قد يجد نفسه طائرًا مختلفًا، في قفص مختلف، أو في لحظة حيرة بين القفص والفراغ. العنوان يحمل سؤالًا ضمنيًا: هل الحرية الحقيقية هي الخروج فقط؟ أم أن علينا أولًا أن نواجه ما يحبسنا من الداخل؟ ما القضايا أو الموضوعات التي تركز عليها هذه القصص؟ المجموعة لا تطرح قضايا اجتماعية أو سياسية صريحة، لكنها تشتبك مع الإنسان من الداخل. الاهتمام في هذه القصص ليس بالأحداث، بل بما تفعله تلك الأحداث في داخل الناس. أكتب عن الشخص حين يواجه صدمة، أو حين يكتشف أنه لا يملك إجابات، أو حين يجد نفسه في مواجهة واقع لم يختره. القصص تتناول الفقد، الغربة، الخوف من الوحدة، هشاشة العلاقات، محاولة التعافي، والسؤال المستمر عن جدوى الاستمرار. هناك شخصيات فقدت من تحبهم، وأخرى فقدت نفسها، وثالثة فقدت الإيمان بما كانت تسعى له. وفي المقابل، هناك دائمًا محاولة – حتى وإن كانت صامتة أو يائسة – للنجاة، للتمسّك بشيء. الكتابة نفسها لم تكن تركز على تقديم حبكة أو نهاية صادمة، بل على بناء الجو، ورصد التغيّر الداخلي للشخصيات. بعض القصص تترك القارئ في منتصف الموقف، وهذا مقصود. لأن الحياة لا تُغلق ملفاتها بسهولة، ونحن لا نحصل دائمًا على أجوبة واضحة. كتبت أكثر من مرة أنك كنت مترددًا في نشر هذه المجموعة، ولم تتخذ قرار نشرها لفترة طويلة… لماذا؟ وما الذي دفعك في النهاية لتغيير رأيك؟ كنت مترددًا في نشرها، لأن هذه النصوص لم تُكتب للنشر أصلًا. كتبتها وأنا في أقصى حالات الضعف، لا كمشروع أدبي، بل كطريقة للنجاة. في البداية، شعرت أنها "أقرب من اللازم"، كأنني أعرّي نفسي أمام غرباء. كنت أظن أن النشر خيانة لحميمية اللحظة. ثم بدأت أقرأ بعضها بعد وقت طويل من كتابتها، وشيئًا فشيئًا أدركت أنها لا تخصني وحدي. وجدت في كل نصّ ملامح من آخرين أعرفهم، أو لا أعرفهم، يمرّون بما مررت به، ويبحثون عن كلمات تُشبههم. ما غيّر رأيي فعلًا كان ردود الفعل من الأصدقاء المقربين حين قرأوا بعض المقاطع. قالوا لي: "هذه ليست أوراقًا خاصة… هذه مرآة." عندها شعرت أن الوقت حان، ليس لأني أصبحت مستعدًا تمامًا، بل لأنني لم أعد أملك سببًا حقيقيًا للخوف من البوح. خصّصت فصلًا بعنوان "ما كتبه إيهاب" في نهاية المجموعة… لماذا؟ وماذا تمثّل لك هذه الخطوة؟ هذا الفصل ليس مجرد إضافة أدبية، بل فعل حب ووفاء. إيهاب، أخي الراحل، كان يحمل في داخله روحًا نقية وكلمات لم يُكتب لها أن ترى النور في حياته. حين قرأت ما تركه من خواطر، وجدته يكتب كما يتنفس: بصدق، وبهدوء عميق. شعرت أنه يستحق أن يُسمَع، وأن يُقرأ، وأن تبقى كلماته بيننا، كما بقي أثره في قلبي. نشر نصوصه لم يكن قرارًا سهلًا، لكنه كان ضروريًا. كأنني أقول للعالم: هذا أخي، هذا صوته، وهذه كلماته التي لم يسمح له الوقت بقولها. هي طريقتي لأمنحه جزءًا من الخلود، وليظل حيًا في ذاكرة من يقرؤون. بعد كل هذا البوح، ماذا تأمل أن يخرج القارئ به بعد قراءة هذه المجموعة؟ لا أبحث عن إعجاب القارئ، ولا عن تقييم نقدي. ما أتمناه فقط هو أن يشعر القارئ – في لحظة ما – أن هذه الكلمات كُتبت عنه، لا عني. أن يجد نفسه في جملة، أو يرتجف قلبه أمام مشهد، أو يبتسم رغم الدمع لأنه أخيرًا وجد من يشبهه في الوجع أو الضعف أو الحنين. أتمنى أن تمنح هذه النصوص بعض العزاء لمن تعب، وبعض الرفقة لمن ظن أنه وحده. وفي النهاية، إذا أغلق القارئ الكتاب وشعر أنه أقل وحدةً مما كان عليه، فأنا أعتبر أن هذا هو النَصّ الذي كنت أبحث عنه طوال الوقت.

الحلقة 11 من «المداح 5».. صراع مع الجن واكتشاف منزل غامض
الحلقة 11 من «المداح 5».. صراع مع الجن واكتشاف منزل غامض

العين الإخبارية

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

الحلقة 11 من «المداح 5».. صراع مع الجن واكتشاف منزل غامض

تترقب الجماهير عرض الحلقة 11 من مسلسل "المداح: أسطورة العهد"، بطولة حمادة هلال، الليلة عبر شاشة MBC مصر، حيث تحمل الحلقة العديد من التطورات المفاجئة. تتواصل المواجهات بين الخير والشر، حيث يلقى إيهاب، الذي يجسد شخصيته محمود فارس، مصرعه بعد أن أصبح تابعًا للجن، لتنتهي حياته أثناء تنفيذ إحدى المهام الغامضة. على صعيد آخر، يزداد قلق صابر الحقيقي بعد تزايد انتشار الوباء بشكل مخيف، ما يدفعه إلى تكثيف جهوده للعثور على وصفة العلاج. وخلال رحلته إلى القاهرة، يصادف مجموعة من الأهالي يبحثون عن أطفالهم المفقودين، ليقرر مساعدتهم في العثور عليهم. مكائد جديدة من الملك الأحمر وست الحسن يجتمع الملك الأحمر مع ست الحسن لاتخاذ خطوات بديلة بعد فقدان إيهاب، حيث يخططان لإيجاد شخص آخر يخدم مصالحهما. كما تواصل ست الحسن تنفيذ خططها الخبيثة، فتعرض على رحاب المال ومنصبًا مرموقًا، بالإضافة إلى شقة جديدة بديلة عن السكن بالإيجار، في محاولة لاستمالتها إلى صفها. حسن يثير الجدل ببث مباشر ومنال تشكك في هوية صابر يتصدر حسن، الذي يؤدي دوره خالد سرحان، مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهوره في بث مباشر داخل إحدى الأراضي الزراعية، مما يثير تساؤلات كثيرة حول نواياه. وفي الوقت نفسه، تحاول منال، التي تجسدها دنيا عبدالعزيز، التحدث مع والدة صابر، ملمحةً إلى أن الشخص الذي يعيش بينهم ليس صابر الحقيقي. اكتشاف صابر لمنزل غامض وساحر ذو قدرات غريبة أثناء سعيه لمساعدة الرجل الذي فقد أطفاله، يجد صابر الحقيقي نفسه أمام منزل غامض يسكنه ساحر يمتلك قدرات غير تقليدية، حيث يلبي طلبات الناس بطرق مجهولة، مما يفتح الباب أمام تطورات جديدة ومثيرة. مواعيد وقنوات عرض مسلسل المداح 5 الحلقة 11 تعرض الحلقة 11 من مسلسل أبطال مسلسل "المداح 5" يشارك في بطولة العمل مجموعة من النجوم، أبرزهم حمادة هلال، هبة مجدي، دنيا عبدالعزيز، خالد سرحان، يسرا اللوزي، سهر الصايغ، محسن محيي الدين، فتحي عبدالوهاب، أحمد بدير، حنان سليمان، محمد علي رزق، تامر شلتوت، غادة عادل، جوري بكر، وخالد الصاوي. aXA6IDUuMTU0LjI1NS4xMDAg جزيرة ام اند امز IT

العرب يتحدث عن رحلة احترافه.. ومدرب إنجليزي معجب بالنشامى
العرب يتحدث عن رحلة احترافه.. ومدرب إنجليزي معجب بالنشامى

جفرا نيوز

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • جفرا نيوز

العرب يتحدث عن رحلة احترافه.. ومدرب إنجليزي معجب بالنشامى

جفرا نيوز - أكد لاعب المنتخب الوطني لكرة القدم ونادي اف سي سيول الكوري الجنوبي يزن العرب، أن الاحترافية الكبيرة في النادي الكوري، ووجود لاعبين على مستوى عال بالفريق، إضافة إلى مشاركة قارية تنتظره في العام الحالي، دفعته للاستمرار مع اف سي سيول في لموسم آخر. ولفت العرب إلى أن تجديد عقده مع سيول جاء بعد مشاورات طويلة مع شقيقه الأكبر إيهاب، ومفاوضات عن طريقه بالتعاون مع وكيله في أرمينيا، بعد الفترة المميزة التي قدمها مع الفريق في الموسم الماضي، وتواجده في التشكيلة الأفضل لأكثر من 7 جولات في الدوري، ليقدم له النادي عرضا رسميا جديدا قبل انتهاء عقده وقتها. وتابع: "طلبت من النادي منحي فترة للمشاورة والتعديل على بعض الطلبات، وفي التوقيت ذاته كانت هناك مفاوضات من قبل فريق في دوري روشن السعودي، إلى جانب فريق آخر من دوري نجوم قطر، وعرض آخر من فريق بالدوري الياباني، لأرفض جميع العروض وأفضل الاستمرار مع سيول نظرا للدعم الكبير الذي تلقيته من الجماهير الكورية، وتأقلمي على الأجواء ونجاحي مع الفريق، ووجود لاعبين على مستوى عال كالإنجليزي جيسي لينجارد". وأكد العرب أن فريق سيول تنتظره المشاركة في الأدوار التمهيدية لدوري أبطال آسيا للنخبة في حال عدم تحقيق غوانجو إف سي البطولة، أو اللعب في دور المجموعات لدوري أبطال آسيا 2 في حال عدم نيل فريق جيونبك هيونداي اللقب أيضا، موضحا بأن فريقه يسعى للمنافسة على الألقاب المحلية رغم وجود فرق قوية بالدوري الكوري. وأضاف: "خضنا معسكرا تدريبيا شاقا في دولة فيتنام لمدة 3 أسابيع تحضيرا للموسم الجديد، وبعدها خضنا معسكرا تدريبيا آخر في دولة اليابان لمدة أسبوعين، ولعبنا خلال المعسكر مباريات ودية مع فرق يابانية قوية". وكشف نجم المنتخب الوطني أن بداية المفاوضات معه في العام الماضي من قبل سيول، شهدت تردده بحكم فرق التوقيت، إضافة لأمور أخرى بسبب لعب مباريات مع المنتخب الوطني، وصعوبة في اختيار الأطعمة، واختلاف الثقافة واللغة، ما جعله يرفض العرض، قبل أن ينجح النادي والقائمون على الصفقة في إقناعه. وواصل: "عندما رأيت الجدية والاحترافية لديهم وإقناعهم لي واهتمامهم الكبير، قررت أن أقدرهم وأحترم حضورهم لبلدي والتوقيع لهذا النادي الكبير، وبكل تأكيد الدوري الكوري الجنوبي يعد أحد أقوى الدوريات الآسيوية، وهو المصدر الأكبر للاعبين إلى أوروبا والدوريات العالمية الكبرى، وآمنت في إمكانياتي وقدراتي وأسعى دائما للتطور في أي مكان أجد نفسي به". وأوضح العرب أنه تفاجأ بالمستوى البدني العالي في بداية مسيرته مع سيول، وأن الاحتكاكات القوية بين اللاعبين تشبه كثيرا الدوري الإنجليزي، وأن الحكام يمنحون اللاعبين الاستمرارية عادة لإتاحة اللعب لأكبر قدر ممكن من الدقائق، مفيدا بأن توقف اللعب لا يحصل إلا عند الاحتكاكات المؤذية. وزاد: "زميلي في الفريق اللاعب الإنجليزي جيسي لينجارد من الاشخاص الذين يمتلكون شخصية قيادية ومميزة، وعند حضوري لكوريا كان أول المرحبين بي، وأخبرني بمشاهدته لجميع مباريات المنتخب الوطني بكأس آسيا، وأننا قدمنا بطولة استثنائية ونستحق التتويج باللقب، وأثنى على أكثر من لاعب من المنتخب الوطني، وقال لي أننا نستحق التواجد في كأس العالم، وتربطني علاقة جيدة به للتفاهم والتواصل المتواصل، نظرا لقلة اللاعبين الذين يتحدثون الإنجليزية معه". وذكر العرب أنه متحفز لمواجهة فريق برشلونة الإسباني صيف العام الحالي، ضمن تحضيرات "البلوغرانا" للموسم الجديد، حيث أكد العملاق الأوروبي مواجهته لفريق سيول بمعسكره التدريبي إلى جانب مواجهة مع فريق كوري آخر. واستطرد: "نمتلك مواهب جيدة في الأردن قادرين على اللعب بالدوريات الخمس الكبرى في أوروبا، شريطة التأسيس المثالي من الصغر، وضرورة دعم الأجيال الصاعدة بتوفير الاهتمام اللازم لها، وأتمنى أن يضع اللاعبين الصاعدين أهداف أمامهم من خلال الإيمان بقدراتهم وعدم التأثر بالكلام السلبي". وطالب العرب بالدعم الجماهيري من أجل التركيز على حظوظ المنتخب الوطني بالتأهل لكأس العالم، كما جرت في المباريات الماضية، متمنيا بأن تحضر الغالبية من فئة الشباب للمدرجات للتشجيع بكل قوة وحماس، من أجل رفع عزيمة اللاعبين خلال المواجهتين المقبلتين في عمان أمام فلسطين والعراق. وينتظم العرب حاليا بدراسة الماجستير في جامعة عمان الأهلية، حيث يهدف لتطوير مهاراته الأكاديمية، وتغذية معلومته ومعرفته في تخصص الرياضة لنقلها للآخرين من خلال تجاربه السابقة والحالية في الرياضة، مقدما الشكر للجامعة ورئيسها الدكتور ساري حمدان، وعدد من كوادرها ومنهم محمد مبيضين، حاتم الشلول وصالح حماد. كما يعد أحد أكثر اللاعبين تمثيلا للمنتخب الوطني خلال السنوات الماضية، حيث لعب لغاية اللحظة 68 مباراة دولية، 3 منها كبديل، وهو اللاعب الرابع من حيث عدد المباريات الدولية في القائمة الحالية، حيث يتقدم عليه إحسان حداد، موسى التعمري ومحمود مرضي، مع تسجيله هدفين فقط في مسيرته مع "النشامى"، وحصل على جائزة رجل المباراة في الدور ربع النهائي بكأس آسيا أمام طاجيكستان. وبدأ العرب (29 عاما) مسيرته الكروية مع نادي الجزيرة، وانتقل منه إلى نادي الوحدات، قبل أن يخوض تجربته الاحترافية الأولى في صفوف سيلانجور الماليزي العام 2022 ومثله لموسمين، قبل أن ينتقل لفترة قصيرة للعب مع الشرطة العراقي، ومنه إلى نادي معيذر القطري، قبل الاستقرار صيف العام الماضي مع الفريق الكوري الجنوبي.

المحافظ يكرم تعليم قنا لتحقيق مراكز متقدمة في المسابقات العلمية
المحافظ يكرم تعليم قنا لتحقيق مراكز متقدمة في المسابقات العلمية

الجمهورية

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجمهورية

المحافظ يكرم تعليم قنا لتحقيق مراكز متقدمة في المسابقات العلمية

كما أشاد محافظ قنا ، بتألق طلاب تعليم قنا في معرض العلوم والهندسة (أيسف 2025)، الذي أُقيم بمدينة السادس من أكتوبر، حيث حصدوا المركزين الأول والثالث على مستوى الجمهورية. وفي هذا الإطار، حققت الطالبة سما إيهاب، من مدرسة المتفوقين (STEM)، المركز الأول على مستوى الجمهورية في مجال العلوم الطبية، بينما حصل الطالبان كيرلس جمال ورامز أسامة، من مدرسة المتفوقين (STEM)، على المركز الثالث في مجال الحاسوبية المعلوماتية. من جانبه، أكّد محافظ قنا أن هذه الإنجازات تعكس تفوق طلاب قنا وريادتهم على مستوى الجمهورية، مشيدًا بالدور الذي تلعبه المؤسسات التعليمية في تبني المواهب الشابة ودعم الابتكار والبحث العلمي، مشددًا على استمرار الدعم للطلاب المتميزين لتحقيق مزيد من النجاحات المستقبلية، ورفع اسم المحافظة في مختلف المحافل العلمية. يُذكر أن هاني عنتر، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة قنا ، شهد الاحتفالية التي نظّمتها الوزارة لتكريم الطلاب الفائزين، بحضور هيئة الإشراف المصاحبة لهم، حيث تم تكريمهم أدبيًا وماديًا تقديرًا لإنجازهم، وتحفيزًا لهم على مواصلة التميز والحفاظ على ريادة المحافظة في مختلف المراحل الدراسية. كما أكد وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة قنا ، أن هذا الإنجاز يأتي تتويجًا لجهود الطلاب ومعلميهم، داعيًا جميع الطلاب إلى الاستفادة من هذه النماذج المشرفة والسير على خطاهم لتحقيق مزيد من النجاحات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store