أحدث الأخبار مع #ابنأحمد


LE12
منذ 4 أيام
- LE12
ابن أحمد. فرار 3 عناصر من عصابة القرقوبي بعد إطلاق عيارات نارية من بندقية صيد
ابن أحمد. فرار 3 عناصر من عصابة القرقوبي بعد إطلاق عيارات نارية من بندقية صيد في عملية أمنية مشتركة بين مصالح الشرطة القضائية بمدن سطات وخريبكة وابن أحمد، جرى توقيف أفراد من عصابة المخدرات، فيما تكمن ثلاثة آخرين من الفرار بعد إطلاق عدة عيارات نارية من بندقية صيد، دون تسجيل أية إصابات. جريدة le12 تُوّجت عملية أمنية مشتركة بين مصالح الشرطة القضائية بمدن سطات وخريبكة و وقد تم تنفيذ هذه العملية الأمنية بتنسيق ميداني مع مصالح وأسفرت عمليات التفتيش المنجزة في إطار هذه القضية عن حجز طن و420 كيلوغرامًا من مخدر الكيف، و22 كيلوغرامًا و800 غرام من مخدر الشيرا، بالإضافة إلى 237 كيلوغرامًا من التبغ المهرب، و8 لوحات ترقيم مزورة. كما أظهرت عملية تنقيط المشتبه فيهم الثلاثة بقاعدة بيانات الأمن الوطني، أنهم يشكّلون موضوع عدة مذكرات بحث على الصعيد الوطني، للاشتباه في تورطهم في قضايا مماثلة تتعلق بترويج المخدرات والمؤثرات العقلية. وقد تم إخضاع المشتبه فيهم للبحث القضائي الذي تُشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن باقي المتورطين المحتملين في هذا النشاط الإجرامي، ورصد ارتباطاتهم المفترضة بشبكات تهريب وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.


أكادير 24
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أكادير 24
فتح تحقيق في وفاة غامضة لأربعيني من ابن أحمد
agadir24 – أكادير24 أمرت النيابة العامة المختصة بالدائرة القضائية سطات، اليوم الثلاثاء 6 ماي الجاري، بإخضاع جثة رجل أربعيني للتشريح الطبي قصد تحديد السبب الحقيقي لوفاته. وبحسب ما أوردته مصادر متطابقة، فقد تم العثور على الهالك جثة هامدة معلقة بحبل ملفوف حول العنق، في إسطبل يقع بالنفوذ الترابي لجماعة رأس العين الشاوية ضواحي سطات. وأوضحت المصادر نفسها أن الأربعيني المنحدر من دائرة ابن أحمد بإقليم سطات، أرمل وله 4 أبناء، حيث جرى اكتشاف جثته المعلقة إلى سقف الإسطبل في ظروف يكتنفها الغموض. وانتقلت عناصر الضابطة القضائية بمركز الدرك الملكي وممثل السلطة المحلية بقيادة رأس العين الشاوية إلى مكان الحادث، حيث جرت معاينة جثة الهالك وتحرير محضر قضائي، قبل توجيهها نحو قسم حفظ الأموات بمستشفى الحسن الثاني بسطات. وموازاة مع ذلك، تم فتح بحث تمهيدي بشأن النازلة، تبعا لتعليمات سلطة الملاءمة المختصة، لكشف ملابسات وفاة الهالك والظروف المحيطة بها.


أكادير 24
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أكادير 24
الأمن الوطني يحقق في شريط فيديو يتعلق بجريمة وهمية في ابن أحمد
agadir24 – أكادير24 فتحت المديرية العامة للأمن الوطني تحقيقًا بشأن شريط فيديو نشر على أحد المواقع الإخبارية، يظهر فيه شخص يتهم المتهم في جريمة قتل بمدينة ابن أحمد بارتكاب جريمة مماثلة راح ضحيتها طفلة تبلغ من العمر 12 سنة. ووفقًا للتحقيقات الأولية، تبين أن هذا الادعاء هو تبليغ كاذب ووشاية مغلوطة تهدف إلى إثارة الخوف والفوضى بين المواطنين. حيث أكد الأمن الوطني أن مصالحه في ابن أحمد لم تسجل أية حادثة تتعلق بتعرض طفلة للقتل، وأن الفيديو المتداول لا يعدو كونه محض افتراء. وفي إطار البحث المتواصل، تمكنت مصالح الأمن من تحديد هوية الشخص المسؤول عن نشر هذه الوشاية الكاذبة، وتم توقيفه مساء يوم السبت في عملية أمنية بمدينة ابن أحمد. وتم إخضاع المشتبه فيه للحراسة النظرية في انتظار استكمال التحقيقات تحت إشراف النيابة العامة المختصة. ويجري التحقيق لتحديد جميع ملابسات هذه الواقعة والأفعال الإجرامية المنسوبة للشخص المعني. من جانبها، تؤكد المديرية العامة للأمن الوطني على حرصها التام على التصدي للأخبار الزائفة التي قد تضر بأمن واستقرار المجتمع.


برلمان
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- برلمان
جريمة 'سفاح بن احمد' تعيد سؤال الصحة النفسية إلى الواجهة.. وخبير يؤكد: 'تأخر التشخيص ساهم في تفاقم الحالة'
الخط : A- A+ إستمع للمقال أثارت الجريمة المروعة التي شهدتها مدينة ابن أحمد، صدمة عميقة في الشارع المغربي، بعد العثور على أشلاء بشرية داخل مرحاض مسجد، تبين لاحقا أن الجاني قام بطحن لحم الضحية وشيّه وأكله، في مشهد دموي يعيد إلى الواجهة النقاش حول خطورة إهمال الصحة النفسية والقصور المؤسسي في التعاطي مع بعض الحالات المرضية. وفي قراءة علمية لجريمة ابن أحمد التي هزت الرأي العام الوطني، صنّف الدكتور عبد الجبار شكري، عالم النفس والاجتماع، ما حدث باعتباره 'ظاهرة مرضية نفسية خطيرة تمثّل شكلا من أشكال القتل المتسلسل مع سبق الإصرار والترصد'، مؤكدا أن المؤشرات الميدانية وتحريات الأمن والساكنة تشير إلى أن الجاني ليس ضحية نوبة عابرة، بل يمثّل خطرا حقيقيا على المجتمع. وأوضح المحلل النفسي في تصريح لموقع 'برلمان.كوم'، أن عدوانية المشتبه فيه لم تكن خفية، وقد صدر ضده عدد كبير من الشكايات من قبل المواطنين، لكن غياب المتابعة النفسية والتدخل الفوري سمح له بالاستمرار في سلوكاته الإجرامية، بل وبتصعيدها نحو مستويات أكثر دموية، مشيرا إلى أن الجهات المعنية لم تبادر بالاحتواء المبكر للحالة، رغم وضوح علاماتها المرضية. ويصنّف الخبير النفسي السلوكيات التي ظهرت في الجريمة ـ من تقطيع الجثة إلى أكل أعضائها ـ ضمن أشكال مرضية مرتبطة باختلالات ذهانية وعصابية معقدة، تدفع صاحبها إلى ممارسة لذته في القتل والتشويه، بل والتغذي على لحم الضحية، كما ورد في تقارير التحري. وأكد أن الجاني يعيش حالة من التناقض السلوكي، إذ يظهر أحيانا بمظهر المتدين المتزن، وأحيانا أخرى يتجلى في صورة عدوانية مليئة بالكلام النابي والتصرفات الشاذة. وأضاف ذات المصدر أن هذه الحالة تدخل ضمن تصنيفات السادية، والبارانويا، والنرجسية المرضية المطلقة، مشيرا إلى أن هذه الاضطرابات تدفع صاحبها إلى تفريغ دوافعه المكبوتة بشكل مرضي من خلال إيذاء الآخرين، وهي نفس الدوافع التي بدأ الجاني بتفريغها في أجساد الحيوانات قبل أن ينتقل إلى الإنسان. ويرى الدكتور شكري أن هذه السلوكيات ليست وليدة اللحظة، بل نتاج تراكمات نفسية منذ الطفولة، إلى جانب صدمات مجتمعية مهملة، دفعت به نحو هذا الانفجار العنيف، مؤكدا أن التأخر في تشخيص ومعالجة هذه الاضطرابات منذ بداياتها هو ما سمح بانفجارها لاحقا في شكل جريمة مروّعة. وتفاعلا مع سؤال 'برلمان.كوم' ـ هل تغذي التمثلات الاجتماعية السلبية تجاه المرض النفسي استمرار التهميش والوصم، وبالتالي تفاقم الخطر ؟ ـ انتقد الخبير الأكاديمي غياب الثقافة النفسية في المجتمع المغربي، قائلا: 'لا تزال نظرة المغاربة إلى الطب النفسي سلبية ومليئة بالأحكام المسبقة، مما يدفع المرضى إلى تفادي العلاج خوفا من الوصم، وهو ما يزيد من تدهور حالتهم وقد يؤدي إلى كوارث حقيقية كما رأينا في ابن أحمد'. وأكد عالم النفس في ختام تصريحه على ضرورة نشر التربية النفسية في المجتمع، مشددا على أن 'الصحة النفسية لا تقل أهمية عن الصحة الجسدية، وتتطلب اهتماما جماعيا من الأسرة، والمدرسة، والمجتمع المدني'، محذرا من تكرار سيناريوهات مماثلة ما لم يتم تجاوز التهميش المؤسساتي والاجتماعي الذي يطال المرضى النفسيين في المغرب.


٢٥-٠٤-٢٠٢٥
بعد ظهور ضحية جديدة.. قضية 'الأشلاء البشرية' تزداد غموضاً في ابن احمد
أثار ظهور أشلاء بشرية جديدة في مدينة ابن أحمد موجة من الاستنفار الأمني، بعدما كشفت التحاليل الجينية أن جزءاً منها لا يعود للضحية الذي تم العثور على جثته سابقاً داخل مسجد، ما رجّح وجود ضحية ثانية في قضية جريمة القتل البشعة بابن أحمد. وبدأت أحداث القصة مساء الأحد الماضي، عندما عُثر على أجزاء بشرية داخل مراحيض المسجد الأعظم بمدينة ابن أحمد، وسط حالة من الذهول والصدمة بين السكان، بعد أن تم اكتشاف أشلاء آدمية ملفوفة في أكياس بلاستيكية، إلى جانب أدوات حادة يُشتبه أنها استُخدمت في تقطيع الجثة. وأثار العثور على عظام وبقايا أطراف بشرية داخل دورات مياه المسجد الأعظم بمدينة ابن أحمد المغربية صدمة واسعة، وطرح علامات استفهام كبيرة حول خلفيات الحادثة وأسباب وجود هذه البقايا في مكان يُعد من أكثر المواقع احتراماً وقدسية. البلاغ الذي تلقته السلطات قاد إلى تحرك عاجل من قبل الشرطة، التي تمكنت في وقت قصير من توقيف مشتبه به كان يتصرف بشكل غير طبيعي، وتبيّن لاحقاً أنه كان يعمل داخل المسجد على توفير المياه للمصلين، وأنه معروف بتصرفاته غير المستقرة وحمله الدائم لأسلحة بيضاء في شوارع المدينة. وتشير المصادر نفسها إلى أن فريق التحقيق انتقل إلى منزل الضحية الثانية المفترضة، بعدما كشفت التحريات أن نتائج فحص الحمض النووي ADN أكدت أن بعض الأشلاء المكتشفة تعود لضحية أخرى، مما يفتح الباب أمام فرضية تعدد الجرائم المرتكبة من قبل المشتبه فيه.