logo
#

أحدث الأخبار مع #ابنتيمية

«متاهة الحاكمية» لهانى نسيرة‫..‬ تفكيك خطاب المتاجرين باسم ابن تيمية
«متاهة الحاكمية» لهانى نسيرة‫..‬ تفكيك خطاب المتاجرين باسم ابن تيمية

بوابة الأهرام

timeمنذ 8 ساعات

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

«متاهة الحاكمية» لهانى نسيرة‫..‬ تفكيك خطاب المتاجرين باسم ابن تيمية

صدر حديثًا عن مركز دراسات الوحدة العربية الطبعة الثالثة من كتاب «متاهة الحاكمية: أخطاء الجهاديين فى فهم ابن تيمية» للدكتور هانى نسيرة. ويعد هذا الإصدار مرجعًا فكريًا مهمًا فى نقد خطاب التطرف، وتحليل جذوره المفاهيمية والتاريخية. حيث يمثل الكتاب رحلة تحليلية عميقة لتفكيك قراءات الجماعات الجهادية لتراث الإمام ابن تيمية ومتاجرتها به، لا سيما فيما يتعلق بقضايا الحاكمية، والإمامة، والجهاد، والتكفير. ومن خلال منهج علمى صارم وروح نقدية فاحصة، يحاول المؤلف أن يميّز بين الخطاب الأصيل لابن تيمية من جهة، والإسقاطات الانتقائية التى تبنّتها الجماعات المتطرفة فى قراءتها لفتاويه ومواقفه من جهة أخري، مؤكّدًا أن كثيرًا من تلك القراءات الجهادية تعانى من الاجتزاء والتحريف والانفصال عن النسق الفكرى الكلى للشيخ. كذلك يحاول المؤلف فى كتابه حل الإشكال المركزى المتمثل فى سوء فهم تراث وخطاب ابن تيمية المستمر، من قبل أتباعه ومعارضيه على السواء، وذلك عبر تحليل خطابه ونسقه الفكرى من خلال ما يسميه المؤلف، منهج «المقولات والتصورات الحاكمة»، وفهم علاقته بالمدرسة الحنبلية من ناحية، وبالتيارات الفلسفية واللاهوتية الأخرى من ناحية ثانية. ويشير المؤلف إلى وجود تقاطعات ـ رغم الفروق العميقة ـ بين ابن تيمية والفلاسفة مثل ابن رشد فى بعض الموضوعات، كما فى مسألتى «درء التعارض» و«فصل المقال»، إضافة إلى مسائل عقدية دقيقة مثل القول فى «العلو» و«خلق القرآن»، ما يُبرز مدى تعقيد فكر ابن تيمية وتنوع مصادره. كما يولى الكتاب اهتمامًا خاصًا بإشكالية القراءة «الجهادية» لابن تيمية، ويكشف كيفيات التأويل التى اعتمدتها تلك الجماعات، وآليات الإسقاط التى جعلت من فتاوى ابن تيمية ذريعة دائمة لتبرير العنف والتكفير والخروج على الحكّام.

الهجمة الصهيونية على المنطقة مقارنة بالهجمات الأخرى التاريخية
الهجمة الصهيونية على المنطقة مقارنة بالهجمات الأخرى التاريخية

جريدة الرؤية

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • جريدة الرؤية

الهجمة الصهيونية على المنطقة مقارنة بالهجمات الأخرى التاريخية

د. عبدالله الأشعل ** تنفرد الهجمة الصهيونية التي بدأت على المنطقة في إطار المشروع الصهيوني على الأقل منذ القرن التاسع عشر وتنفرد هذه الهجمة بخصائص مُعيَّنة، علمًا بأنَّ المنطقة تعرضت لثلاث هجمات أخرى مختلفة: أولًا: الهجمة التتارية؛ حيث اقتحم التتار المنطقة في القرن الثالث عشر الميلادي بدأ بعاصمة الدولة العباسية بغداد وكان التتار يحاربون الإسلام لأنهم اعتقدوا أنَّ الإسلام هو الذي رفع العرب إلى مرتبة السيادة، ولكن بعد هزيمتهم الماحقة في عين جالوت في فلسطين على يد الظاهر بيبرس وقائد الجيوش قطز تحولوا إلى الإسلام بعد أن دمروا عواصم عديدة وأراقوا أنهارًا من الدماء. ومما يذكر أن قاضي القضاة في دمشق العز ابن عبد السلام اعترض على فرض المماليك ضرائب لمواجهة التتار وأفتي فتواه الشهيرة وهي أنَّ الحكام لا بُد أن يتبرعوا بأموالهم أولًا لشراء السلاح وأن تتبرع زوجاتهم بالذهب الذي في حوزتهم، وبعد ذلك يستكمل بالضرائب من الشعب. كذلك عاصر ابن تيمية أحداث التتار في دمشق، وكان إمامًا للمسجد الأُموي وهناك جدل كبير في كتب التاريخ حول موقف ابن تيمية من هجمة التتار. وفي النهاية ذاب التتار في المنطقة واندمجوا مع أهلها المسلمين. ثانيًا: الموجة الثانية من الهجمات استمرت عدة قرون وهي الهجمة الصليبية على بيت المقدس، ولكن تم طرد الصليبيين من بيت المقدس ومن المنطقة بأكملها علي يد صلاح الدين الأيوبي في بداية عصر الدولة الأيوبية في مصر. وبهذه المناسبة فإنَّ السنوات الأخيرة من حياة الدولة العباسية شهدت حكمًا انفصاليًا لعدة سنوات في مصر لا تدين بالولاء للدولة العباسية، علمًا بأنَّ الدولة العباسية عندما قضى عليها التتار وقتلوا آخر حكامها المُستنصر بالله أحمد، هبَّت مصر لدفع التتار وأنهت هذه الهجمة تمامًا، وانتقلت الخلافة إلى مصر. ثالثًا: الهجمة العُثمانية، وقد انقسم المؤرخون العرب إلى فريقين؛ فريق يرى أن الدولة العثمانية دولة استعمارية وأنها مهدت للاستعمار الغربي، وفريق آخر- وأنا منهم- يرى أن الدولة العثمانية كانت امتدادًا للدولة العباسية التي سقطت في القرن الثالث عشر، وبالتحديد عام 1258م؛ حيث كانت الدولة العثمانية تنشأ. ويقول المؤرخون العرب- وبالذات قسطنطين زريق في كتابه الرائع "تاريخ الشعوب الإسلامية"- إن الدولة العثمانية تقدمت كبديل للأندلس التي سقطت بعد ذلك بمائة عام على الأقل، وبالتحديد عام 1492م. ويقول التاريخ إن الدولة العثمانية قامت بغزو الشام عام 1416م، وجاءت إلى مصر 1417م، وانتهت الدولة العثمانية في 1 مارس 1924م، على يد الجنرال كمال أتاتورك، وتحولت تركيا من إمبراطورية إسلامية إلى دولة علمانية. ولكن التيار الإسلامي في تركيا أعاد إليها روح الإسلام بدءًا بنجم الدين أربكان الذي تتلمذت على يديه كل قيادات التيار الإسلامي في تركيا ومنهم الرئيس التركي الحالي رجب طيب أردوغان. رابعًا: الهجمة الاستعمارية على المنطقة؛ حيث جاءت أول هجمة غربية بعد الثورة الفرنسية بعدة أعوام حيث قاد نابليون بونابارت الهجمة الأولى للاستعمار الغربي عام 1798 وظل في مصر حتى عام 1801. وبعد الحملة الفرنسية جاءت الحملة البريطانية التي ناوشت مصر منذ عام 1807، وكان مُحمد علي قد تولى حكم مصر مُمثِلًا للدولة العثمانية عام 1805، ثم عاودت بريطانيا العظمي غزو مصر في 15 سبتمبر 1882، واستمر احتلال مصر من 1882 حتى رحلت بريطانيا عن مصر عام 1957؛ بموجب اتفاقية الجلاء الموقعة بين الحكومة المصرية وبريطانيا في 18 يونيو 1954. خامسًا: الهجمة الصهيونية، وهذه هذه الهجمة أساسها المشروع الصهيوني بهدف إنشاء إسرائيل لكي تسيطر على المنطقة وكيلا عن الاستعمار الغربي الذي سحب قواته العسكرية وأصبحت إسرائيل صنيعة الغرب وتحظى بدعم دوله خاصة الولايات المتحدة الأمريكية. وقد اختلفت الهجمة الصهيونية عن الهجمات الأخرى على المنطقة فيما يلي: أن الهجمات السابقة على الهجمة الصهيونية زالت ولم تترك أثرًا ولكن الهجمة الصهيونية تسببت في جميع مآسي المنطقة. أن هذه الهجمة تهدف إلى تمركز إسرائيل في المنطقة باعتبارها اللاعب الأساسي الذي يدعمه الغرب. أن هذه الهجمة تميزت عن سابقاتها بأنها تريد الاستيلاء على فلسطين مركزًا للحركة الصهيونية وتميزت بأنها استعمار إحلالي استيطاني وهو ما لم يحدث في الهجمات السابقة. أن الهجمة الصهيونية التي بدأت في أواخر القرن التاسع عشر بلغت ذروتها باختراق إسرائيل للعالم العربي والإسلامي وتمكين الغرب لها في المنطقة بحيث قامت إسرائيل بالعدوان على معظم الدول العربية وذلك بعد إتاحة الرئيس المصري محمد أنور السادات للظاهرة الإسرائيلية أن تزدهر بعد التقارب الساداتيّ الإسرائيلي الأمريكي. أما الشعب المصري، فقد رفض هذا التقارب، وأصرَّ السادات على اللجوء إلى سياسة "العصا والجزرة". الجزرة عن طريق الوعود البراقة عن السلام والرخاء والتنمية، والعصا عن طريق استصدار "قانون العيب" الذي عاقب به المعارضين لهذا التقارب، ولا يزال هذا الخط المصري الأمريكي ثابتًا في سياسة الحكومات المصرية المتعاقبة. الخلاصة أن الهجمة الصهيونية أخطر من الهجمات السابقة عليها؛ لأنها استندت إلى المشروع الصهيوني الذي رعته بريطانيا ثم الولايات المتحدة. وفي الأسبوع الثاني من مارس 2025 نشهد فصلًا جديدًا من الخطة الإسرائيلية الأمريكية مع قدوم دونالد ترامب في فترة ثانية إلى البيت الأبيض، وما لم تدفع المنطقة العربية والإسلامية الهجمة الصهيونية، فإنَّ "صفقة القرن" التي روَّج لها ترامب في ولايته الأولى مع نتنياهو، سوف تنجح في استقدام صهاينة العالم ليستوطنوا فلسطين بعد تهجير أهلها وإبادتهم. ** أستاذ القانون الدولي ومساعد وزير الخارجية المصري سابقًا

اللجنة الدينية في المجلس المذهبي: محاولات مرفوضة لضرب وحدة الأمتين العربية والاسلامية
اللجنة الدينية في المجلس المذهبي: محاولات مرفوضة لضرب وحدة الأمتين العربية والاسلامية

المركزية

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • المركزية

اللجنة الدينية في المجلس المذهبي: محاولات مرفوضة لضرب وحدة الأمتين العربية والاسلامية

صدر عن اللجنة الدينية في المجلس المذهبي لطائفة الموحّدين الدروز ، البيان الاتي: "استنكارا ورفضا للسجال الحاصل حول تغريدات صادرة عن السيد وئام وهاب وما تضمنته من اثارة لموضوع فتاوى المرجع الشيخ ابن تيمية بحق الدروز وغيرهم من الفرق الإسلامية، وبغض النظر عن مضمون تلك الفتاوى التي مر عليها الزمن، والتي قابلتها فتاوى صادرة عن الأزهر الشريف تؤكّد إسلامية الموحّدين الدروز وتنقض ما يقال عنهم، إنما تشكل تلك التغريدات إساءة للوحدة الاسلامية التي ننشدها جميعنا مؤكدين وحدة المسار والمصير والتعاضد المجتمعي والإنساني والحياة المشتركة عبر مئات السنين. اإن اثارة مثل هذا الكلام التكفيري التعصبي في حقّ الموحدين الدروز إنما يعود بنا الى قرون مضت وقد تمّ وأدها منذ زمن، وإثارتها اليوم لا تخدم سوى سياسة التفريق المشبوهة التي فشلت في سوريا بإحداث الفتنة، والتي يبدو وكأنها تعود اليوم من لبنان بأصوات وأساليب أخرى". لذا، نرى أن هذا السجال ليس مقبولا، وعلى الأخص في مثل هذه الظروف الدقيقة التي تمر بها البلاد، والتي تستغلها جهات عدوانية تسعى لزعزعة الاستقرار وضرب وحدة الأمتين الإسلامية والعربية، كما ان هذا الأسلوب الاستفزازي انما يتعارض مع نهج الانفتاح والتفاهم بين جميع المذاهب الإسلامية الذي ننتهجه وإخواننا أهل السنّة المعتدلين بكل احترام ومودّة، مما يحتّم علينا جميعا رفضه رفضاً قاطعاً أي كلام مسيء لأهل السنّة، أو تكفيري في حق الموحدين الدروز وسواهم، لا يسعنا الا ان نضعه في خدمة سياسة التفرقة التي يحاول العدو زرعها في المنطقة، بإذكاء نار الفتنة بين المسلمين، وهو أمر مرفوض رفضا قاطعا من أي جهة أتى ومدان بالكلية، ولا نرضى به أبدا مهما كانت الدوافع والمبررات، لأنه غير منسجم مع إيماننا وتقاليدنا وأخلاقياتنا، ودليل واضح على التعصب الطائفي والمذهبي المقيت، ولأنه يشكل مخالفة قاطعة لقوله تعالى: "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرّقوا"، وهو ما ندينه، آملين التنبّه والالتزام".

اللجنة الدينية في المجلس المذهبي: محاولات مرفوضة لضرب وحدة الأمتين العربية والاسلامية
اللجنة الدينية في المجلس المذهبي: محاولات مرفوضة لضرب وحدة الأمتين العربية والاسلامية

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 17 ساعات

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

اللجنة الدينية في المجلس المذهبي: محاولات مرفوضة لضرب وحدة الأمتين العربية والاسلامية

صدر عن اللجنة الدينية في المجلس المذهبي لطائفة الموحّدين الدروز ، البيان الاتي: "استنكارا ورفضا للسجال الحاصل حول تغريدات صادرة عن السيد وئام وهاب وما تضمنته من اثارة لموضوع فتاوى المرجع الشيخ ابن تيمية بحق الدروز وغيرهم من الفرق الإسلامية، وبغض النظر عن مضمون تلك الفتاوى التي مر عليها الزمن، والتي قابلتها فتاوى صادرة عن الأزهر الشريف تؤكّد إسلامية الموحّدين الدروز وتنقض ما يقال عنهم، إنما تشكل تلك التغريدات إساءة للوحدة الاسلامية التي ننشدها جميعنا مؤكدين وحدة المسار والمصير والتعاضد المجتمعي والإنساني والحياة المشتركة عبر مئات السنين. اإن اثارة مثل هذا الكلام التكفيري التعصبي في حقّ الموحدين الدروز إنما يعود بنا الى قرون مضت وقد تمّ وأدها منذ زمن، وإثارتها اليوم لا تخدم سوى سياسة التفريق المشبوهة التي فشلت في سوريا بإحداث الفتنة، والتي يبدو وكأنها تعود اليوم من لبنان بأصوات وأساليب أخرى". لذا، نرى أن هذا السجال ليس مقبولا، وعلى الأخص في مثل هذه الظروف الدقيقة التي تمر بها البلاد، والتي تستغلها جهات عدوانية تسعى لزعزعة الاستقرار وضرب وحدة الأمتين الإسلامية والعربية، كما ان هذا الأسلوب الاستفزازي انما يتعارض مع نهج الانفتاح والتفاهم بين جميع المذاهب الإسلامية الذي ننتهجه وإخواننا أهل السنّة المعتدلين بكل احترام ومودّة، مما يحتّم علينا جميعا رفضه رفضاً قاطعاً أي كلام مسيء لأهل السنّة، أو تكفيري في حق الموحدين الدروز وسواهم، لا يسعنا الا ان نضعه في خدمة سياسة التفرقة التي يحاول العدو زرعها في المنطقة، بإذكاء نار الفتنة بين المسلمين، وهو أمر مرفوض رفضا قاطعا من أي جهة أتى ومدان بالكلية، ولا نرضى به أبدا مهما كانت الدوافع والمبررات، لأنه غير منسجم مع إيماننا وتقاليدنا وأخلاقياتنا، ودليل واضح على التعصب الطائفي والمذهبي المقيت، ولأنه يشكل مخالفة قاطعة لقوله تعالى: "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرّقوا"، وهو ما ندينه، آملين التنبّه والالتزام". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

تحرك احتجاجي في طرابلس ردا على تغريدة لوهاب
تحرك احتجاجي في طرابلس ردا على تغريدة لوهاب

IM Lebanon

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • IM Lebanon

تحرك احتجاجي في طرابلس ردا على تغريدة لوهاب

نفذ العشرات تحركا احتجاجيا في مدينة طرابلس، على تغريدة لرئيس 'حزب التوحيد العربي'، وئام وهاب، تناول فيها الامام ابن تيمية. وطالب المحتجون خلال اعتصام في ساحة عبد الحميد كرامي 'النور'، دار الفتوى، بالتحرك منعا لاي رد فعل شعبي على كلام وهاب 'المتكرر الذي يتجاوز السقوف المفترضة'. كما طالبوا الدولة اللبنانية بالتدخل. سبق ذلك دعوات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، دعت إلى التعبير عن رفض كلام وهاب الذي ورد في تغريدة عبر 'اكس'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store