logo
#

أحدث الأخبار مع #ابنخال

عبر منشور منسوب لـ'مخلوف' .. مزاعم عن قوات للحكم الذاتي وإقليم للساحل السوري
عبر منشور منسوب لـ'مخلوف' .. مزاعم عن قوات للحكم الذاتي وإقليم للساحل السوري

موقع كتابات

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع كتابات

عبر منشور منسوب لـ'مخلوف' .. مزاعم عن قوات للحكم الذاتي وإقليم للساحل السوري

وكالات- كتابات: عاد رجل الأعمال السوري؛ 'رامي مخلوف'، للظهور مجدَّدًا بتصريحات مثيرة، كشف خلالها عن اكتمال تشكيل قوات (النخبة) الخاصة بـ'الساحل السوري'، فيما أشار إلى وجود: 'اتفاقات' غامضة تتعلق بما سّماه: 'إقليم الساحل'. وقال 'مخلوف'؛ ابن خال الرئيس السوري السابق؛ 'بشار الأسد'، في منشور جديد على صفحته بـ (فيس بوك)، إن: 'دور هذه القوات ليس لمحاربة الجماعات المسلحة الموجودة حاليًا، بل لتأمين المنطقة بعد انسحابها'. وأضاف أن: 'الاتفاقات التي ستُوقّع بالحبر لإقليم الساحل، هناك من يُريد تخريبها بالدم، لكننا سنّحمي إقليمنا'. وتابع 'مخلوف' قائلًا إن: 'هناك منظومة شبّه جاهزة بإداراتها الأمنية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية'، في إشارة إلى إعلان غير مباشر عن استعداد فعلي لتحوّل إداري كبير. ورُغم رفض واسع للمنشور حتى من داخل بيئة الساحل الاجتماعي، شكّك البعض في أن يكون 'مخلوف' هو من يُدّير الصفحة فعلًا، فيما اعتبر آخرون أنه لا يمكن لرجل مثله أن يتحدث بهذه اللهجة ما لم يكن مدعومًا من جهة قوية، وعلى رأسها 'روسيا'. كما تزعم منصات إخبارية محلية وكُردية موالية لنظام 'الشرع' و'أنقرة'. هذه التصريحات تأتي في وقتٍ لا تزال فيه الاوضاع في 'الساحل' غير مستقرة، عقب موجة من الجرائم والانتهاكات والفوضى التي شهدتها المنطقة؛ وكانت مدعومة مباشرة من 'وزارة الدفاع' والأمن الداخلي للنظام السوري الجديد، في آذار/مارس الماضي، عبر ميليشيات مسلحة ضد المدنيين والأهالي من الطائفة العلوية التي روج لها النظام ووسائل إعلام تركية وكُردية وغربية بأنهم 'فلول النظام البائد'.

رامي مخلوف يعلن تشكيل 15 فرقة قتالية في الساحل السوري
رامي مخلوف يعلن تشكيل 15 فرقة قتالية في الساحل السوري

Independent عربية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

رامي مخلوف يعلن تشكيل 15 فرقة قتالية في الساحل السوري

على وقع أحداث الساحل السوري المتصاعدة، توجه ابن خال الرئيس السوري المخلوع رامي مخلوف برسالة إلى الشعب السوري، معلناً "تشكيل 15 فرقة من القوات الخاصة بتعداد 150 ألف مقاتل إلى جانب قوات احتياط بعدد مقارب في إقليم الساحل". وقال مخلوف في منشور على صفحته الرسمية في "فايسبوك"، "مشاهد مجزرة الساحل لم تفارقنا حتى يومنا هذا، وما زالت جثث ضحايا المذبحة تتوافد على شواطئ البحار هنا وهناك، مشوهة الوجه، مقطوعة الرأس. الله يرحمكم جميعاً وسيعاقبهم شر عقاب، لكل من ذبح بدم بارد وقتل واغتصب واعتدى على الأطفال والنساء والرجال، بمعجزة إلهية سيقلب عاليها سافلها، ويغير المشهد السوري والمنطقة بأكملها". "الانهيار آتٍ" وتابع "ألم أصرّح منذ بضعة أعوام بأن الانهيار آتٍ، وأن معجزة السوريين ستحصل؟ وبعدها سقطت سوريا بأكملها في بضعة أيام وبلا قتال. هل علمتم ماذا يفعل دعاء المظلومين؟ والله، وقسماً بالله، لولا أن ذلك الأسد المزيف لم يبعدنا أنا ومن معي من رجال الحق، وعلى رأسهم أخي في الله وصديق روحي القائد النمر (أبو الحسن)، لما سقطت سوريا. فنحن بقوة الله من سندنا البلاد عسكرياً واقتصادياً واجتماعياً وإدارياً ونحن بإرادة الله من منعنا جيش البلاد من الانهيار طوال فترة الحرب وكنا دوماً نصحح أخطاء هؤلاء الصبيان الذين كانوا يديرون البلاد فأغرقوها بالظلم والفساد وأرهقوا العباد بالمعاناة والفقر والمخدرات والذين كانوا منغمسين بملذات الحياة الدنيا غارقين بأموالها، يظنون أنفسهم حاكمين وهم في الحقيقة محكومون". وأضاف "بعد تحرير البلاد غدروا بنا وعزلونا واحتجزونا وعملوا على إذلالنا، فأتى أمر الله بمعجزة السوريين، فعزلهم وأذلهم واحتجزهم، وجعل العالم بأكمله يلعنهم بعد هروبهم". "نداء الحق" وفي منشوره كتب مخلوف "شكلنا 15 فرقة تعدادها قارب 150 ألفاً من رجال النخبة (القوات الخاصة) إلى جانب قوة احتياط مماثلة بهذا العدد، وهيّأنا لجاناً شعبية تصل إلى مليون شخص جاهزة لتلبية نداء الحق. نحن شعب ظلمنا في عهد النظام السابق وذبحنا في عهد النظام الجديد، فمن حقنا الدفاع عن أنفسنا بوجه كل من يأتي لذبحنا". وفي رسالة وحدة وتضامن قال "نحن أخوة من أم اسمها سوريا، لا نريد الانتقام من أحد ولا الاعتداء على أحد، نريد أن نمحو مشاهد الماضي ونبدأ عهداً جديداً مبنيًّ على الأخوة والمحبة والتسامح ونبذ الخلافات وحل المشكلات". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) كما دعا مخلوف الشعب السوري إلى "الاجتماع جميعاً لمحاربة عدو واحد اسمه الفقر، ونسحق معه الجوع، ولنبدأ بإعادة بناء بلدنا اقتصادياً واجتماعياً وخدمياً وعسكرياً، ولننهض بها زراعياً وصناعياً وسياحياً. لنعيد ونقول جميعاً، سوريا يا حبيبتي". وقال: "ها هي يدي ممدودة إليكم، فكفانا خلافات ومخاصمات فقد حان وقت المصالحات، ودعونا نستبدل سفك الدماء بذرف الدموع عند لقاء الأحباء". مد اليد وتوجه إلى الحكومة السورية، قائلاً "لم تقدروا على حمايتنا من الذبح والقتل والخطف والسبي الذي ما زال مستمراً حتى ساعاتنا هذه، فمجزرة حمص راح ضحيتها العشرات، خير شاهد على فقد الأمن والأمان. فدعونا نتعاون على حماية البلاد، ونحقق فيها مصلحة العباد، ونوفر فيها الأمن والأمان، بخاصة في إقليم الساحل السوري، وإعادة تنشيطه اجتماعياً وتفعيله اقتصادياً بالتعاون في ما بيننا. وها أنا أمد يدي إليكم لنبدأ عهداً جديداً يكون فيه الخير للجميع، وعنوانه الأمن والأمان". وتابع "ليَعلم الجميع أن علم إقليم الساحل السوري هو الأحمر والأبيض والأسود والمدون على صفحتي". وفي ختام منشوره، ناشد مخلوف "المجتمع الدولي، وعلى رأسه أصدقاؤنا في دولة روسيا الاتحادية، أن تشمل إقليم الساحل السوري برعايتها على أن نسخر كل إمكاناتنا الاقتصادية والعسكرية والشعبية ونضعها تحت إشرافهم، ولكي يضمنوا أن كل القوات التي حشدناها ليست غايتها الانتقام من أحد، وإنما حماية أهلنا في الإقليم الساحلي من أي اعتداء يتسبب بمجزرة أخرى".

رامي مخلوف: شكّلنا 15 فرقة من القوات الخاصة تضمّ 150 ألف مقاتل لحماية الساحل السوري
رامي مخلوف: شكّلنا 15 فرقة من القوات الخاصة تضمّ 150 ألف مقاتل لحماية الساحل السوري

النهار

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

رامي مخلوف: شكّلنا 15 فرقة من القوات الخاصة تضمّ 150 ألف مقاتل لحماية الساحل السوري

في أعقاب أحداث الساحل السوري الدامية، توجّه ابن خال الرئيس السوري المخلوع، رامي مخلوف، برسالة إلى الشعب السوري، معلناً "تشكيل 15 فرقة من القوات الخاصة بتعداد 150 ألف مقاتل إلى جانب قوات احتياطية بعدد مقارب في إقليم الساحل". وقال مخلوف في منشور مطوّل عبر صفحته الرسمية في "فايسبوك": "مشاهد مجزرة الساحل لم تفارقنا حتى يومنا هذا، وما زالت جثث شهداء المذبحة تتوافد على شواطئ البحار هنا وهناك، مشوّهةَ الوجه، مقطوعةَ الرأس. الله سيعاقبهم شر عقاب، لكل من ذبح بدم بارد وقتل واغتصب واعتدى على الأطفال والنساء والرجال، بمعجزة إلهية سيُقلَب عاليها سافلها، ويُغيّر المشهد السوري والمنطقة بأكملها". أضاف مخلوف: "ألم أصرّح منذ بضع سنوات أن الانهيار قادم، وأن معجزة السوريين ستحصل؟ وبعدها سقطت سوريا بأكملها في بضعة أيام وبلا قتال. هل علمتم ماذا يفعل دعاء المظلومين؟ والله، وقسماً بالله، لولا أن ذلك الأسد المزيّف لم يبعدنا أنا ومن معي من رجال الحق، وعلى رأسهم أخي في الله وصديق روحي القائد النمر (أبو الحسن)، لما سقطت سوريا. فنحن بقوة الله من سندنا البلاد عسكرياً واقتصادياً واجتماعياً وإدارياً ونحن بإرادة الله من منعنا جيش البلاد من الانهيار طيلة فترة الحرب وكنا دوماً نصحح أخطاء هؤلاء الصبيان الذين كانوا يديرون البلاد فأغرقوها بالظلم والفساد وأرهقوا العباد بالمعاناة والفقر والمخدرات. والذين كانوا منغمسين بملذات الحياة الدنيا غارقين بأموالها، يظنون أنفسهم حاكمين وهم في الحقيقة محكومين". وتابع مخلوف منشوره قائلاً: "فبعد تحرير البلاد وتريح العباد غدروا بنا وعزلونا واحتجزونا وعملوا على إذلالنا، فأتى أمر الله بمعجزة السوريين، فعزلهم وأذلهم واحتجزهم، وجعل العالم بأكمله يلعنهم بعد هروبهم". وأعلن مخلوف أنّه "شكلنا خمس عشرة فرقة، تعدادها قارب 150 ألفاً من رجال النخبة (القوات الخاصة) إلى جانب قوة احتياطية مماثلة بهذا العدد، وقد هيّأنا لجاناً شعبية تصل إلى مليون شخص جاهزة لتلبية نداء الحق"، مؤكداً أنّه "نحن شعب ظُلمنا في عهد النظام السابق، وذُبحنا في عهد النظام الجديد، فمن حقنا الدفاع عن أنفسنا بوجه كل من يأتي لذبحنا". ووجّه مخلوف رسالة إلى الشعب السوري بكل مكوناته، من شماله إلى جنوبه، ومن شرقه إلى غربه، قائلاً: "نحن أخوة من أم اسمها سوريا، لا نريد الانتقام من أحد، ولا الاعتداء على أحد، ونريد أن نمحو مشاهد الماضي ونبدأ عهداً جديداً مبنيّاً على الأخوة والمحبة والتسامح، ونبذ الخلافات وحل المشكلات". كما دعا مخلوف الشعب السوري إلى "الاجتماع جميعاً لمحاربة عدو واحد اسمه الفقر، ونسحق معه الجوع، ولنبدأ بإعادة بناء بلدنا اقتصادياً واجتماعياً وخدمياً وعسكرياً، ولننهض بها زراعياً وصناعياً وسياحياً. لنعيد ونقول جميعاً: سوريا يا حبيبتي". وفي رسالته، مدّ مخلوف يده للشعب السوري، وقال: "ها هي يدي ممدودة إليكم، فكفانا خلافات ومخاصمات، فقد حان وقت المصالحات، ودعونا نستبدل سفك الدماء بذرف الدموع عند لقاء الأحباء". كما وجّه رسالة إلى الحكومة السورية بالقول: :"لم تقدروا على حمايتنا من الذبح والقتل والخطف والسبي الذي ما زال مستمراً حتى ساعاتنا هذه، فمجزرة حمص راح ضحيتها العشرات، خير شاهد على فقد الأمن والأمان. فدعونا نتعاون على حماية البلاد، ونحقق فيها مصلحة العباد، ونوفر فيها الأمن والأمان، وخاصة في إقليم الساحل السوري، وإعادة تنشيطه اجتماعياً وتفعيله اقتصادياً بالتعاون فيما بيننا. وها أنا أمد يدي إليكم لنبدأ عهداً جديداً يكون فيه الخير للجميع، وعنوانه الأمن والأمان". أضاف: "فأنتم تعلمون جيداً أني لم أقبل أي تسوية لإعادة أعمالي قبل أن يكون أهلنا في الإقليم الساحلي يعيشون بكرامة وسلام، فبعدها أكون جاهزاً لنقاش أي تسوية تخدم شعبنا وأهلنا. وليَعلم الجميع أن علم إقليم الساحل السوري هو الأحمر والأبيض والأسود والمدون على صفحتي". وفي ختام منشوره، ناشد مخلوف، باسم الساحل السوري، "المجتمع الدولي، وعلى رأسه أصدقاؤنا في دولة روسيا الاتحادية، أن تشمل إقليم الساحل السوري برعايتها على أن نسخر كل إمكانياتنا الاقتصادية والعسكرية والشعبية ونضعها تحت إشرافهم، ولكي يضمنوا أن كل القوات التي حشدناها ليست غايتها الانتقام من أحد، وإنما حماية أهلنا في الإقليم الساحلي من أي اعتداء يتسبب بمجزرةٍ أخرى". وطالب أيضاً ممِن وصفهم بـ"الأصدقاء" بـ"التواصل مع حكومة دمشق، لإيجاد صيغ لآلية العمل المشترك، يُفضي إلى استقرارٍ في إقليم الساحل السوري، وإعادة الحياة إلى طبيعتها، وإيجاد سبلٍ لحل مشاكل المنطقة من بطالةٍ وغيرها".

رامي مخلوف يعلن عن 15 فرقة قتالية في الساحل السوري
رامي مخلوف يعلن عن 15 فرقة قتالية في الساحل السوري

Independent عربية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

رامي مخلوف يعلن عن 15 فرقة قتالية في الساحل السوري

على وقع أحداث الساحل السوري المتصاعدة، توجه ابن خال الرئيس السوري المخلوع رامي مخلوف برسالة إلى الشعب السوري، معلناً "تشكيل 15 فرقة من القوات الخاصة بتعداد 150 ألف مقاتل إلى جانب قوات احتياط بعدد مقارب في إقليم الساحل". وقال مخلوف في منشور على صفحته الرسمية في "فايسبوك"، "مشاهد مجزرة الساحل لم تفارقنا حتى يومنا هذا، وما زالت جثث ضحايا المذبحة تتوافد على شواطئ البحار هنا وهناك، مشوهة الوجه، مقطوعة الرأس. الله يرحمكم جميعاً وسيعاقبهم شر عقاب، لكل من ذبح بدم بارد وقتل واغتصب واعتدى على الأطفال والنساء والرجال، بمعجزة إلهية سيقلب عاليها سافلها، ويغير المشهد السوري والمنطقة بأكملها". "الانهيار آتٍ" وتابع "ألم أصرّح منذ بضعة أعوام بأن الانهيار آتٍ، وأن معجزة السوريين ستحصل؟ وبعدها سقطت سوريا بأكملها في بضعة أيام وبلا قتال. هل علمتم ماذا يفعل دعاء المظلومين؟ والله، وقسماً بالله، لولا أن ذلك الأسد المزيف لم يبعدنا أنا ومن معي من رجال الحق، وعلى رأسهم أخي في الله وصديق روحي القائد النمر (أبو الحسن)، لما سقطت سوريا. فنحن بقوة الله من سندنا البلاد عسكرياً واقتصادياً واجتماعياً وإدارياً ونحن بإرادة الله من منعنا جيش البلاد من الانهيار طوال فترة الحرب وكنا دوماً نصحح أخطاء هؤلاء الصبيان الذين كانوا يديرون البلاد فأغرقوها بالظلم والفساد وأرهقوا العباد بالمعاناة والفقر والمخدرات والذين كانوا منغمسين بملذات الحياة الدنيا غارقين بأموالها، يظنون أنفسهم حاكمين وهم في الحقيقة محكومون". وأضاف "بعد تحرير البلاد غدروا بنا وعزلونا واحتجزونا وعملوا على إذلالنا، فأتى أمر الله بمعجزة السوريين، فعزلهم وأذلهم واحتجزهم، وجعل العالم بأكمله يلعنهم بعد هروبهم". "نداء الحق" وفي منشوره كتب مخلوف "شكلنا 15 فرقة تعدادها قارب 150 ألفاً من رجال النخبة (القوات الخاصة) إلى جانب قوة احتياط مماثلة بهذا العدد، وهيّأنا لجاناً شعبية تصل إلى مليون شخص جاهزة لتلبية نداء الحق. نحن شعب ظلمنا في عهد النظام السابق وذبحنا في عهد النظام الجديد، فمن حقنا الدفاع عن أنفسنا بوجه كل من يأتي لذبحنا". وفي رسالة وحدة وتضامن قال "نحن أخوة من أم اسمها سوريا، لا نريد الانتقام من أحد ولا الاعتداء على أحد، نريد أن نمحو مشاهد الماضي ونبدأ عهداً جديداً مبنيًّ على الأخوة والمحبة والتسامح ونبذ الخلافات وحل المشكلات". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) كما دعا مخلوف الشعب السوري إلى "الاجتماع جميعاً لمحاربة عدو واحد اسمه الفقر، ونسحق معه الجوع، ولنبدأ بإعادة بناء بلدنا اقتصادياً واجتماعياً وخدمياً وعسكرياً، ولننهض بها زراعياً وصناعياً وسياحياً. لنعيد ونقول جميعاً، سوريا يا حبيبتي". وقال: "ها هي يدي ممدودة إليكم، فكفانا خلافات ومخاصمات فقد حان وقت المصالحات، ودعونا نستبدل سفك الدماء بذرف الدموع عند لقاء الأحباء". مد اليد وتوجه إلى الحكومة السورية، قائلاً "لم تقدروا على حمايتنا من الذبح والقتل والخطف والسبي الذي ما زال مستمراً حتى ساعاتنا هذه، فمجزرة حمص راح ضحيتها العشرات، خير شاهد على فقد الأمن والأمان. فدعونا نتعاون على حماية البلاد، ونحقق فيها مصلحة العباد، ونوفر فيها الأمن والأمان، بخاصة في إقليم الساحل السوري، وإعادة تنشيطه اجتماعياً وتفعيله اقتصادياً بالتعاون في ما بيننا. وها أنا أمد يدي إليكم لنبدأ عهداً جديداً يكون فيه الخير للجميع، وعنوانه الأمن والأمان". وتابع "ليَعلم الجميع أن علم إقليم الساحل السوري هو الأحمر والأبيض والأسود والمدون على صفحتي". وفي ختام منشوره، ناشد مخلوف "المجتمع الدولي، وعلى رأسه أصدقاؤنا في دولة روسيا الاتحادية، أن تشمل إقليم الساحل السوري برعايتها على أن نسخر كل إمكاناتنا الاقتصادية والعسكرية والشعبية ونضعها تحت إشرافهم، ولكي يضمنوا أن كل القوات التي حشدناها ليست غايتها الانتقام من أحد، وإنما حماية أهلنا في الإقليم الساحلي من أي اعتداء يتسبب بمجزرة أخرى".

رامي مخلوف: شكّلنا 15 فرقة من القوات الخاصة تضمّ 150 ألف مقاتل لحماية الساحل السوري
رامي مخلوف: شكّلنا 15 فرقة من القوات الخاصة تضمّ 150 ألف مقاتل لحماية الساحل السوري

المركزية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المركزية

رامي مخلوف: شكّلنا 15 فرقة من القوات الخاصة تضمّ 150 ألف مقاتل لحماية الساحل السوري

في أعقاب أحداث الساحل السوري الدامية، توجّه ابن خال الرئيس السوري المخلوع، رامي مخلوف، برسالة إلى الشعب السوري، معلناً "تشكيل 15 فرقة من القوات الخاصة بتعداد 150 ألف مقاتل إلى جانب قوات احتياطية بعدد مقارب في إقليم الساحل". وقال مخلوف في منشور مطوّل عبر صفحته الرسمية في "فايسبوك": "مشاهد مجزرة الساحل لم تفارقنا حتى يومنا هذا، وما زالت جثث شهداء المذبحة تتوافد على شواطئ البحار هنا وهناك، مشوّهةَ الوجه، مقطوعةَ الرأس. الله سيعاقبهم شر عقاب، لكل من ذبح بدم بارد وقتل واغتصب واعتدى على الأطفال والنساء والرجال، بمعجزة إلهية سيُقلَب عاليها سافلها، ويُغيّر المشهد السوري والمنطقة بأكملها". أضاف مخلوف: "ألم أصرّح منذ بضع سنوات أن الانهيار قادم، وأن معجزة السوريين ستحصل؟ وبعدها سقطت سوريا بأكملها في بضعة أيام وبلا قتال. هل علمتم ماذا يفعل دعاء المظلومين؟ والله، وقسماً بالله، لولا أن ذلك الأسد المزيّف لم يبعدنا أنا ومن معي من رجال الحق، وعلى رأسهم أخي في الله وصديق روحي القائد النمر (أبو الحسن)، لما سقطت سوريا. فنحن بقوة الله من سندنا البلاد عسكرياً واقتصادياً واجتماعياً وإدارياً ونحن بإرادة الله من منعنا جيش البلاد من الانهيار طيلة فترة الحرب وكنا دوماً نصحح أخطاء هؤلاء الصبيان الذين كانوا يديرون البلاد فأغرقوها بالظلم والفساد وأرهقوا العباد بالمعاناة والفقر والمخدرات. والذين كانوا منغمسين بملذات الحياة الدنيا غارقين بأموالها، يظنون أنفسهم حاكمين وهم في الحقيقة محكومين". وتابع مخلوف منشوره قائلاً: "فبعد تحرير البلاد وتريح العباد غدروا بنا وعزلونا واحتجزونا وعملوا على إذلالنا، فأتى أمر الله بمعجزة السوريين، فعزلهم وأذلهم واحتجزهم، وجعل العالم بأكمله يلعنهم بعد هروبهم". وأعلن مخلوف أنّه "شكلنا خمس عشرة فرقة، تعدادها قارب 150 ألفاً من رجال النخبة (القوات الخاصة) إلى جانب قوة احتياطية مماثلة بهذا العدد، وقد هيّأنا لجاناً شعبية تصل إلى مليون شخص جاهزة لتلبية نداء الحق"، مؤكداً أنّه "نحن شعب ظُلمنا في عهد النظام السابق، وذُبحنا في عهد النظام الجديد، فمن حقنا الدفاع عن أنفسنا بوجه كل من يأتي لذبحنا". ووجّه المعلوف رسالة إلى الشعب السوري بكل مكوناته، من شماله إلى جنوبه، ومن شرقه إلى غربه، قائلاً: "نحن أخوة من أم اسمها سوريا، لا نريد الانتقام من أحد، ولا الاعتداء على أحد، ونريد أن نمحو مشاهد الماضي ونبدأ عهداً جديداً مبنيّاً على الأخوة والمحبة والتسامح، ونبذ الخلافات وحل المشكلات". كما دعا المعلوف الشعب السوري إلى "الاجتماع جميعاً لمحاربة عدو واحد اسمه الفقر، ونسحق معه الجوع، ولنبدأ بإعادة بناء بلدنا اقتصادياً واجتماعياً وخدمياً وعسكرياً، ولننهض بها زراعياً وصناعياً وسياحياً. لنعيد ونقول جميعاً: سوريا يا حبيبتي". وفي رسالته، مدّ المعلوف يده للشعب السوري، وقال: "ها هي يدي ممدودة إليكم، فكفانا خلافات ومخاصمات، فقد حان وقت المصالحات، ودعونا نستبدل سفك الدماء بذرف الدموع عند لقاء الأحباء". كما وجّه رسالة إلى الحكومة السورية بالقول: :"لم تقدروا على حمايتنا من الذبح والقتل والخطف والسبي الذي ما زال مستمراً حتى ساعاتنا هذه، فمجزرة حمص راح ضحيتها العشرات، خير شاهد على فقد الأمن والأمان. فدعونا نتعاون على حماية البلاد، ونحقق فيها مصلحة العباد، ونوفر فيها الأمن والأمان، وخاصة في إقليم الساحل السوري، وإعادة تنشيطه اجتماعياً وتفعيله اقتصادياً بالتعاون فيما بيننا. وها أنا أمد يدي إليكم لنبدأ عهداً جديداً يكون فيه الخير للجميع، وعنوانه الأمن والأمان". أضاف: "فأنتم تعلمون جيداً أني لم أقبل أي تسوية لإعادة أعمالي قبل أن يكون أهلنا في الإقليم الساحلي يعيشون بكرامة وسلام، فبعدها أكون جاهزاً لنقاش أي تسوية تخدم شعبنا وأهلنا. وليَعلم الجميع أن علم إقليم الساحل السوري هو الأحمر والأبيض والأسود والمدون على صفحتي". وفي ختام منشوره، ناشد المعلوف، باسم الساحل السوري، "المجتمع الدولي، وعلى رأسه أصدقاؤنا في دولة روسيا الاتحادية، أن تشمل إقليم الساحل السوري برعايتها على أن نسخر كل إمكانياتنا الاقتصادية والعسكرية والشعبية ونضعها تحت إشرافهم، ولكي يضمنوا أن كل القوات التي حشدناها ليست غايتها الانتقام من أحد، وإنما حماية أهلنا في الإقليم الساحلي من أي اعتداء يتسبب بمجزرةٍ أخرى". وطالب أيضاً ممِن وصفهم بـ"الأصدقاء" بـ"التواصل مع حكومة دمشق، لإيجاد صيغ لآلية العمل المشترك، يُفضي إلى استقرارٍ في إقليم الساحل السوري، وإعادة الحياة إلى طبيعتها، وإيجاد سبلٍ لحل مشاكل المنطقة من بطالةٍ وغيرها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store