logo
#

أحدث الأخبار مع #ابنعربى

الهلال في كأس العالم للأندية.. محمد حسن علوان فاز بالبوكر عن "موت صغير"
الهلال في كأس العالم للأندية.. محمد حسن علوان فاز بالبوكر عن "موت صغير"

مصرس

timeمنذ 11 ساعات

  • ترفيه
  • مصرس

الهلال في كأس العالم للأندية.. محمد حسن علوان فاز بالبوكر عن "موت صغير"

تعادل فريق الهلال السعودي مع فريق سالزبورج النمساوي سلبيًا فى المباراة التى جمعت بينهم على أرضية ملعب "أودي فيلد"، ضمن منافسات الجولة الثانية لدور المجموعات من بطولة كأس العالم للأندية 2025، وتمتلك المملكة السعودية مجموعة من الكتاب الذين قدموا نجاحًا كبيرًا بالحياة الأدبية، من بينهم الكتاب الكبير محمد حسن علوان. ولد محمد حسن علوان فى الرياض، عام 1979، ويقيم فى تورونتو، كندا، صدرت له أربعة روايات قبل "موت صغير" التي حصل بها على جائزة البوكر العالمية للرواية العربية، فى دورتها لعام 2017، هى "سقف الكفاية" عام 2002، "صوفيا" عام 2004، "طوق الطهارة" عام 2007، و"القندس" عام 2011، التى وصلت إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية عام 2103، وفازت نسختها الفرنسية بجائزة معهد العالم العربى فى باريس لأفضل رواية فرنسية مترجمة من العربية عن العام 2015.كما أصدر علوان كتابا نظريا بعنوان "الرحيل: نظرياته والعوامل المؤثرة فيه" (2014)، عام 2010، تم اختياره ضمن أفضل 39 كاتب عربى تحت سن الأربعين، وأدرج اسمه فى أنطولوجيا "بيروت 39". كما شارك علوان فى أول "ندوة" (ورشة إبداع) التى نظمتها الجائزة العالمية للرواية العربية فى العام 2009 وكان مدربا على الكتابة فى ندوة العام 2016.رواية "موت صغير" الفائزة بجائزة البوكر العربية هى سيرة روائية متخيلة لحياة الفيلسوف محيى الدين بن عربى منذ ولادته فى الأندلس فى منتصف القرن السادس الهجرى وحتى وفاته فى دمشق، تتناول الرواية سيرة حياة زاخرة بالرحيل والسفر من الأندلس غربًا وحتى أذربيجان شرقًا، مرورًا بالمغرب الغربى ومصر والحجاز والشام والعراق وتركيا.سعى ابن عربى من الأندلس إلى مكة، بحثًا عن مفتاح روحه، ولم يكن يدرى أن "نظام" هى هذا المفتاح. أثناء حضورهما دروس عمتها "فخر النساء"، هام بها ابن عربى عشقا وهامت به، يغمزها وتغمزه، تتلامس أيديهما ويغرقان فى قبلة مختلسة فى غفلة من العمة، ليكتشف أن فى القلب أركانا موحشة، وغرفا موصدة، وسراديب تراكمت فيها مشاعر لم يتسن له اختبارها فى حياة الصوفية التى يعيشها. فى رواية "موت صغير" تنزع هالة الأسطرة عن ابن عربي، لنتعرف على ابن عربى الإنسان، الذى من لحم ودم: يتزوج ويطلق، يبكى ويضحك، يحب ويعشق.

ثقافة : الهلال في كأس العالم للأندية.. محمد حسن علوان فاز بالبوكر عن "موت صغير"
ثقافة : الهلال في كأس العالم للأندية.. محمد حسن علوان فاز بالبوكر عن "موت صغير"

نافذة على العالم

timeمنذ 18 ساعات

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : الهلال في كأس العالم للأندية.. محمد حسن علوان فاز بالبوكر عن "موت صغير"

الاثنين 23 يونيو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - تعادل فريق الهلال السعودي مع فريق سالزبورج النمساوي سلبيًا فى المباراة التى جمعت بينهم على أرضية ملعب "أودي فيلد"، ضمن منافسات الجولة الثانية لدور المجموعات من بطولة كأس العالم للأندية 2025، وتمتلك المملكة السعودية مجموعة من الكتاب الذين قدموا نجاحًا كبيرًا بالحياة الأدبية، من بينهم الكتاب الكبير محمد حسن علوان. ولد محمد حسن علوان فى الرياض، عام 1979، ويقيم فى تورونتو، كندا، صدرت له أربعة روايات قبل "موت صغير" التي حصل بها على جائزة البوكر العالمية للرواية العربية، فى دورتها لعام 2017، هى "سقف الكفاية" عام 2002، "صوفيا" عام 2004، "طوق الطهارة" عام 2007، و"القندس" عام 2011، التى وصلت إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية عام 2103، وفازت نسختها الفرنسية بجائزة معهد العالم العربى فى باريس لأفضل رواية فرنسية مترجمة من العربية عن العام 2015. كما أصدر علوان كتابا نظريا بعنوان "الرحيل: نظرياته والعوامل المؤثرة فيه" (2014)، عام 2010، تم اختياره ضمن أفضل 39 كاتب عربى تحت سن الأربعين، وأدرج اسمه فى أنطولوجيا "بيروت 39". كما شارك علوان فى أول "ندوة" (ورشة إبداع) التى نظمتها الجائزة العالمية للرواية العربية فى العام 2009 وكان مدربا على الكتابة فى ندوة العام 2016. رواية "موت صغير" الفائزة بجائزة البوكر العربية هى سيرة روائية متخيلة لحياة الفيلسوف محيى الدين بن عربى منذ ولادته فى الأندلس فى منتصف القرن السادس الهجرى وحتى وفاته فى دمشق، تتناول الرواية سيرة حياة زاخرة بالرحيل والسفر من الأندلس غربًا وحتى أذربيجان شرقًا، مرورًا بالمغرب الغربى ومصر والحجاز والشام والعراق وتركيا. سعى ابن عربى من الأندلس إلى مكة، بحثًا عن مفتاح روحه، ولم يكن يدرى أن "نظام" هى هذا المفتاح. أثناء حضورهما دروس عمتها "فخر النساء"، هام بها ابن عربى عشقا وهامت به، يغمزها وتغمزه، تتلامس أيديهما ويغرقان فى قبلة مختلسة فى غفلة من العمة، ليكتشف أن فى القلب أركانا موحشة، وغرفا موصدة، وسراديب تراكمت فيها مشاعر لم يتسن له اختبارها فى حياة الصوفية التى يعيشها. فى رواية "موت صغير" تنزع هالة الأسطرة عن ابن عربي، لنتعرف على ابن عربى الإنسان، الذى من لحم ودم: يتزوج ويطلق، يبكى ويضحك، يحب ويعشق.

هنا بيروت: التعدديةُ ثراءٌ... لا إقصاء .. بقلم فاطمة ناعوت
هنا بيروت: التعدديةُ ثراءٌ... لا إقصاء .. بقلم فاطمة ناعوت

الاقباط اليوم

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاقباط اليوم

هنا بيروت: التعدديةُ ثراءٌ... لا إقصاء .. بقلم فاطمة ناعوت

بقلم فاطمة ناعوت من مكارم الأخلاق، أن تحبَّ للناس ما تحبّه لنفسك، وألا ترضى للآخرين ما لا ترضاه لنفسك. فى هذا يقول ابن عربى: العارفُ مَن يرى كلَّ نفسٍ كنفسه، وكلَّ وجعٍ كوجعه، فلا يرضى لنفسٍ ما لا يرضاه لنفسه. فإذا كنت تكرهُ أن تُقتَل أو تُعذَّب أو تُظلم أو تُقصى أو تُهمّش أو تُنتقصَ حقوقُك بسبب عقيدتك، فكيف تقبلُ هذا على المختلف عنك عقديًّا؟! فإن كنتَ من الأكثرية الدينية فى بلد، فقد تكونُ غدًا من الأقلية الدينية فى بلد آخر من هذا الكوكب الذى يضمُّ أكثر من 4000 ديانة ومعتقد، فضلًا عن المذاهب والطوائف. ولهذا لا سبيلَ للتعامل مع هذى السيولة النسبية؛ إلا باحترام حق كل إنسان فى الحياة والمواطنة الكريمة، مهما كان معتقدُه. فتلك مشيئةُ الله فى تعدد البشر واختلاف وجهات نظرهم وتباين رؤاهم، ولو شاء ربُّك لجعل الناسَ أمةً واحدةً ولا يزالون مختلفين. هنا بيروت الجميلة. رغم القصف الإسرائيلى على إحدى ضواحى جنوب بيروت الذى استقبلنا يوم وصولنا إلى لبنان يوم 27 أبريل، للمشاركة فى المؤتمر الإقليمى لحرية الدين والمعتقد الذى تنظّمه مؤسسة أديان سنويًّا، إلا أن مصافحتنا لأولئك الشباب الواعد غسلت الحَزَنَ التى يخزُ القلوب كلما شهدنا ظلمَ الإنسان وتجبّره بسبب شهوات التسيُّد والتسلُّط والاستعمار والأنوية. مجموعة من الشباب المثقف تترأسهم الدكتورة نايلا طبارة، الأستاذة الجامعية والباحثة فى علوم الأديان والدراسات الإسلامية، وصاحبة كتاب الرحابة الإلهية بالشراكة مع الأب فادى ضوّ، والذى سوف أُفرد له مقالًا مستقلًا بإذن الله. آمن أولئك الشباب المثقف بأن التعددية الدينية لا يجب أن تكون مصدرًا للشقاق والاختصام والنبذ والإقصاء، بل للإثراء البشرى والنهوض بالمجتمعات والتقدم الإنسانى. اجتمعوا على تلك المبادئ الإنسانية العُليا فأسسوا عام 2006 مؤسسة أديان التى تسعى إلى بناء عالم يحتضن التنوّع الدينى والثقافى، حيث هذا التنوّع مصدرُ غِنًى وتفاهم وتعزيز للمواطنة الشاملة، والتنمية الإبداعية، والسلام المستدام، والتضامن الروحى. وتعمل المؤسسة محليًا وإقليميًا ودوليًا للنهوض بالتعليم من خلال تطوير برامج تعليمية تعزز العيش المشترك والمواطنة الحاضنة للتنوّع، وتقديم أبحاث ودراسات حول التنوّع الدينى والثقافى وسبل إدارته، والمساهمة فى تطوير سياسات تعزز التعددية والعدالة الاجتماعية، وكذلك فى مجال الإعلام من خلال إنتاج محتوى إعلامى حضارى يُكرّسُ قيم التفاهم والتعايش ونبذ خطاب الكراهية، عطفًا على بناء شبكات مجتمعية تعزز التضامن والتعاون بين مختلف الفئات، وإطلاق منصّات تثقيفية مثل: بحُريّة، المبادرة الأولى من نوعها فى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الهادفة إلى تقديم معلومات شاملة حول وضع حرية الدين والمعتقد فى المنطقة، وتعزيز التعاون بين الأفراد والمنظمات العاملة فى هذا المجال. بصوت يعلو فوق صخب النزاعات والقصف، اجتمعنا فى بيروت، المدينة الساحرة التى طالما حملت فوق أكتافها تبعات التعددية والتنوّع. برعاية مؤسسة أديان، انطلق مؤتمر حرية الدين والمعتقد، ليضع سؤال الحرية الفردية على طاولة النقاش الجاد. وعلى مدى يومين كانت الجلسات الحوارية من الثراء والتنوّع الإنسانى والعقدى وحكايا ضحايا القمع الدينى فى مختلف بلدان العالم بحيث شعرنا بوجع الموجوعين وآلام فقد الأهل تحت معاول العنف والإقصاء والقمع، فشعر كلٌّ منّا بوخز تأنيب الضمير، وكأننا الجُناة، كوننا نتشارك مع القُساة هذا الكوكب المنذور للشقاء. كان اللقاءُ أكثر من كونه مؤتمرًا أكاديميًّا حاشدًا؛ بل أشبه بورش القلب المفتوح، حيث اختلط الهم الفكرى بالوجع الإنسانى بالشجن الروحى، وحيث تلاقت قلوبُ الباحثين، والنشطاء، والمفكرين، على حلم واحد: مواطَنة صحية تضمن حرية الإيمان والاعتقاد دون خوف أو نفاق. يقول الشيخ الأكبر محيى الدين ابن عربى: لن تبلغَ من الدين شيئًا حتى توقِّرَ جميعَ الخلائق. ومن هنا أكد المشاركون فى المؤتمر، الذى جمع باحثين وأكاديميين ومثقفين وقادة دينيين من مختلف أنحاء العالم، على مبدأ الكرامة الإنسانية كقيمة أساسية مشتركة بين الأديان، واحترام فكرة التعددية الدينية وحتمية التعايش السلمى بين أتباع الديانات المختلفة، والحق فى ممارسة الشعائر الدينية فى أمان، ورفض الإكراه الدينى والتمييز العنصرى على أساس الدين أو المعتقد. تستند هذه المبادئ (البديهية) إلى قواسم مشتركة فى التعاليم الدينية المختلفة، وهو ما يستدعى تقديم خطاب دينى مشترك يدعم حقوق الإنسان فى الحياة بكرامة تحت مظلة الاختلاف العقائدى والتنوع الدينى والطائفى والمذهبى. الأديانُ فى جوهرها ملاذٌ للرحمة والحنوّ، فكيف ومتى سمحنا بأن تكون أداة قمع وتجبّر؟! علينا تذكّر مقولة مارتن لوثر كينج عام 1965 فى معرض تنديده بالعنصرية العرقية فى أمريكا: علينا أن نتعلم العيش معًا كإخوة، وإلا الفناء معًا كأغبياء. شكرًا للقائمين على هذا المؤتمر الغنى الذى ناقش جوهر الكرامة الإنسانية وحقّ الإنسان فى العيش دون خوف من البطش باسم العنصرية العقدية.

داليا وفقى: برامجنا أرشفة لتاريخ مثقفى مصر
داليا وفقى: برامجنا أرشفة لتاريخ مثقفى مصر

بوابة ماسبيرو

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة ماسبيرو

داليا وفقى: برامجنا أرشفة لتاريخ مثقفى مصر

الدولة اهتمت بالثقافة وطرحت مبادرات مهمة مذيعة من العيار الثقيل، ولها حضور خاص على الشاشة.. هى من الجيل الأول لقناة النيل الثقافية، وقدمت على شاشتها العديد من البرامج، واشتركت فى تغطية محافل ثقافية فى مصر والوطن العربى، تستضيف فى برامجها أبرز الشخصيات الثقافية فى مصر والوطن العربي، ممن أثروا الحياة الثقافية بتجارب مهمة.. كان لنا معها حوارًا في السطور التالية. هل من شروط نجاح البرامج على "الثقافية" عمق الشخصية الإبداعية للمشاهد؟ لا شك فى ذلك، فنحن فى برامجنا نبحر فى عقل الضيف ونقترب من وجهة نظره بشكل أكثر دقة وعمقا، وكيف يتعامل مع أى موقف صعب يمر به، ونتعرف على مشروعه بشكل عام، وكتبه، وأحلامه وطموحاته، والجوائز والتكريمات التى حصل عليها، والأهم أننا نرصد رحلة صعود ونجاح لهذه الشخصية لكى يتعلم منها المشاهد، كما نستمع إلى آراء النقاد والمتخصصين فى هذه الشخصية. تميزت فى البرامج الحوارية.. فما الشروط اللازمة لمذيع هذه البرامج؟ أن يحب الحوار مع الضيف والغوص فى عقله، ليعطى الفرصة للمشاهد كى يتعرف على عقلية الضيف، ويكون أكتر تركيزا ومتابعة للحلقة، وكيف يفكر هذا المثقف فى قضايا الثقافة، ليس إبداعه فقط، ويتعرف على الآراء المختلفة فى الواقع الثقافي، ولا شك فى أهمية أن يكون المذيع "مذاكرا" للضيف، ويعطيه فرصة حقيقية للحديث. هذه النوعية من البرامج تحفظ ذاكرة الوطن، أى أرشيف ومرجع صحفى وتليفزيونى، يعود له من يريد معرفة تاريخ هذه الشخصية، فهو بمثابة أرشفة ودفتر أخبار يحفظ تاريخ أصحاب المشاريع المهمة فى كل المجالات. كيف ترى دور قناة النيل الثقافية فى الوسط الثقافى وخارجه؟ أكثر شيء يسعدنى أن القناة تصل للمشاهدين فى مصر والوطن العربي، ويعلقون تعليقات إيجابية على ما نقدمه، وبالفعل نحن نقدم افضل ما عندنا، وهذا معناه أننا لدينا مصداقية وايمان كبير بما نقدمه، لذلك نصل للمشاهد أيا كان مكانه، ودائما القناة لها دور كبير فى الوسط الثقافي، وتعى أهمية دور الثقافة، وتمثل وجها حضاريا لمصر. والدولة تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى تهتم بالشأن الثقافي، وبالفعل طرحت مبادرات مهمة للغاية خاصة ببناء الإنسان والثقافة والوعي، فالثقافة إحدى الأذرع المهمة لمصر، ودورنا كإعلام توضيح أن الثقافة ليست مجرد كتاب يقرأ فقط، بل نركز على الأخلاق وعاداتنا وتقاليدنا، وهذا ما نحاول تقديمه بشكل أفضل ما يكون، حتى ندعم الثقافة، بما يليق بمكانة مصر ثقافيا وحضاريا. وماذا عن برنامج "شعراء الورد"؟ أقوم بالتعليق الصوتى على بعض المختارات من الشعر الصوفي، وسعيدة بالتجربة لأنها مواكبة للشهر الفضيل. وأقرأ لشعراء كبار أثروا الحياة الشعرية، وأستمتع بلغتهم ومفرداتهم، مثل ابن عربى وغيره. وتصلنى انطباعات جيدة عن هذا التعليق، وأتمنى أن يستمر بعد رمضان. كيف ترين اختيارك لعمل بروموهات البرامج فى شهر رمضان على شاشة الثقافية؟ سعيدة بها، وأعتبرها من التجارب المهمة فى شهر رمضان الماضى، خاصة أن التعليق الصوتى للبرنامج ليس مجرد أن أقول اسمة فقط، بل للتعريف بمحتوى كل برنامج، فهى تجربة مهمة وبشكل مميز، وأتمنى أن تنال إعجاب المشاهدين. وما موقف برنامج "المنصة الثقافية"؟ هو مجموعة من الأخبار الثقافية المحلية والعالمية. ونركز على البعد العربى والعالمي، فالمنصة الثقافية تتحدث أيضا عن شخصية مهمة لكى نكون اسما على مسمى، ونواكب المحافل والأحداث الثقافية بتغطيتنا المميزة، وأسعى لعمل فقرات جديدة خلال الفترة المقبلة. أذيع برنامج "المثقف فى رمضان" كل أيام الأسبوع، وقدمت حلقة يوم الإثنين، وفى كل حلقة نستضيف أحد المثقفين والمبدعين، ونتناول حياته عن قرب، ونتعرف على نشأته ودراسته وحياته العملية، وتاريخه الإبداعى وما قدمه فى مشواره، وعلاقته بالزملاء فى المجال ذاته، ومدى تأثرهم ببعضهم البعض، فالحوار مبنى على إعطاء مساحة كبيرة للضيف، للتعمق فى مشواره الإبداعى والثقافى. من أهم الضيوف الذين استضفتهم بهذا البرنامج؟ استضفت فى الحلقة الأولى الروائية والناقدة الدكتورة مى التلمساني، المتخصصة فى السينما، وتحدثنا عن نشأتها وحياتها وكيف تأثرت رحلتها العملية والإنسانية بالسفر للخارج إلى كندا، بالإضافة إلى موضوعات مختلفة، خاصة أن لها باعا كبير أيضا فى مجال الأدب ودراسة النقد، وتكلمنا عن تأثرها بالكاتب الكبير الراحل إدوار الخراط، واشتراكها معه فى تأليف راوية "صدى يوم أخير"، بالإضافة إلى لقاءات لمعرفة آراء الجمهور فى أعمالها. الحلقة الثانية كانت مع الدكتور جمال الأشقر، أستاذ التاريخ المعاصر، وتزامن موعد الحلقة مع العاشر من رمضان لنتعرف على إسهاماته فى كتابة التاريخ وأحداثه المهمة، فهو من أكثر الشخصيات التى رصدت كيف كان حال مصر قديما وحديثا. واستضفنا الناقد الكبير الدكتور حسين حمودة الذى له باع كبير فى مجال النقد، وصاحب الرؤية التحليلية النقدية للمشهد الإبداعى والواقع الثقافى.. والحلقة الرابعة كانت مع الدكتور أوس الأنصارى إحدى العلامات البارزة فى الخط للعربي، والذى أسهم فى مراجعة المصحف الشريف وتحدثنا عن بدايات ظهور الخط العربى وأنواعه، وإتقانه للخط للعربى، مع دعم ذلك بتقارير مصورة.

اقرأ غدًا في «البوابة».. مدد.. مدد.. مدد.. فى رحاب العشق الإلهى وحب الرسول
اقرأ غدًا في «البوابة».. مدد.. مدد.. مدد.. فى رحاب العشق الإلهى وحب الرسول

البوابة

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • البوابة

اقرأ غدًا في «البوابة».. مدد.. مدد.. مدد.. فى رحاب العشق الإلهى وحب الرسول

تقرأ غدًا في العدد الخاص الجديد من جريدة «البوابة»، الصادر بتاريخ السبت 21 مارس 2025: مدد.. مدد.. مدد.. فى رحاب العشق الإلهى وحب الرسول ابن عربى وجلال الدين الرومى وابن الفارض.. ملحمة روحية من الزهد إلى الفناء فى الله نقيب الأشراف: تجمعنا علاقة ود واحترام وانتساب مع «الطرق الصوفية».. واهتمام الرئيس السيسى بتطوير الأضرحة والمساجد يؤكد الحرص على واجهة مصر الحضارية أصوات مصرية فى مدح المصطفى تضىء السماء وتمثل ذاكرة مصر الروحية التى لا تموت «مأساة الحلاج».. دراما شعرية تتجاوز الزمن ضمن التجليات الصوفية فى المسرح العدد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store