logo
#

أحدث الأخبار مع #اتحادالأدباءوالكتاب

شعب حضرموت وسيئون يتوجان ببطولة التصفيات التمهيدية لكأس حضرموت الثقافية
شعب حضرموت وسيئون يتوجان ببطولة التصفيات التمهيدية لكأس حضرموت الثقافية

اليمن الآن

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • اليمن الآن

شعب حضرموت وسيئون يتوجان ببطولة التصفيات التمهيدية لكأس حضرموت الثقافية

برعاية محافظ حضرموت الأستاذ مبخوت مبارك بن ماضي , دشنت اللجنة الرئيسية لكأس حضرموت الثقافية للأندية الرياضية , وللمرة الأولى منذٌ النسخة الأولى العام 2018 , التصفيات التمهيدية لمجموعتي ( الساحل والوادي ) وهي المرحلة الأولى التي تسبق وتحدد المتأهلين للمرحلة الثانية ( النهائيات ) وذلك في توقيت ونظام واحد , في المكلا حاضرة حضرموت ومدينة بور التاريخية . وانطلقت التصفيات التي تنظمها اللجنة الرئيسية بإشراف مكتبي الشباب والرياضة بساحل ووادي حضرموت بمشاركة 19 نادياً في مجموعة أندية الساحل , و17 نادياً في مجموعة أندية الوادي، وأسفرت منافسات التصفيات التمهيدية عن تأهل ثمانية أبطال للمرحلة النهائية (بطولة كأس حضرموت الثقافية السابعة ) التي ستجرى خلال شهر يوليو القادم في إحدى مدن ساحل حضرموت ، بواقع أربعة متأهلين من كل مجموعة . في المكلا احتضنت قاعة اتحاد الأدباء والكتاب منافسات تصفيات اندية الساحل التي شهدت تفوق شعب حضرموت وانفراده بالمركز الأول بجدارة وبالعلامة الكاملة, وهو الفريق الوحيد الذي سجل هذا التفوق , وترك الثلاثة المقاعد الأخرى المؤهلة للنهائيات بين أربعة أندية تأهلت من الجولة الأولى وهي أهلي الغيل ونخبة حضرموت وشبيبة الديس الشرقية ووحدة ودخلت هذه الأندية المنافسة فيما بينها ليغادر وحدة المكلا من الجولة الثانية وتنحصر الثلاث البطاقات بين الثلاثة الأندية المتبقية التي سترافق الشعب في النهائيات عن أندية الساحل , وخاض الثلاثة جولة جديدة لغرض حسم المراكز لكن قوة التنافس أثمرت عن تعادل جديد , ليتم الاحتكام للقرعة بحسب لائحة ونظام البطولة لتحديد المراكز الثاني والثالث والرابع , والتي أسفرت عن المركز الثاني للنخبة والثالثة لاتحاد الشبيبة والرابع للأهلي بطل كأس حضرموت الثقافية (الخامسة 2023). وفي تصفيات مجموعة أندية الوادي التي استضافتها مدينة بور التاريخية بالتعاون مع نادي بور الرياضي الثقافي الاجتماعي توج بطل كأس حضرموت الأخيرة 2024 والثانية 2020 الفريق الثقافي بنادي سيئون بطلاً بالعلامة الكاملة لينفرد هو الآخر بتصفيات مجموعة الوادي ، وتنافست بقية الأندية على الثلاثة المراكز المتبقية ، حيث حل وصيفاً بطل كأس حضرموت الرابعة 2023 والأولى 2018 شباب القطن , وجاء في المركز الثالث اتحاد حورة ورابعاً مدودة. وعقب نهاية التصفيات جرت مراسم التتويج والتكريم للبطل والوصيف والمشاركين والمساهمين في نجاح المرحلة الاولى , وذلك بحضور المديرين العامين لمكتبي وزارة الشباب والرياضة بساحل ووادي حضرموت والمدير العام لمديرية سيئون خالد صالح بلفاس ورئيس اللجنة الرئيسية لكاس حضرموت الثقافية خالد احمد القحوم ونائبه صلاح سالم باوزير ورئيس نادي بور الشيخ محمد عامر باجري .

علامات سردية: إصدار جديد للناقد مروان الدليمي
علامات سردية: إصدار جديد للناقد مروان الدليمي

الزمان

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الزمان

علامات سردية: إصدار جديد للناقد مروان الدليمي

بغداد – الزمان صدر عن اتحاد الأدباء والكتاب في العراق، كتاب للناقد مروان ياسين الدليمي بعنوان 'علامات سردية'، بواقع (338) صفحة، تضمن قراءات نقدية لنماذج من روايات عراقية صدرت خلال الفترة من 2003 إلى 2024. وجاء في مقدمة الكتاب بقلم المؤلف: 'ابتداءً من تسعينيات القرن الماضي، شهد المشغل السردي في العراق تحولاً واضحاً باتجاه الكتابة الروائية، وتصاعد هذا الاهتمام بعد العام 2003. ولعل من أبرز أسباب ذلك يعود إلى غياب سلطة الرقيب الأمني الذي كان حاضراً بنفوذه داخل المؤسسات الثقافية الرسمية وشبه الرسمية. لذا، كان الشعر الميدان الأكثر حرية في استقطاب الأقلام الإبداعية، على حساب الكتابة السردية، وفي مقدمتها الرواية. ويعود ذلك إلى أن تقنيات كتابة الشعر قائمة على التكثيف والترميز والاستعارة والتورية، مما يتيح مساحة واسعة لخداع الرقيب وقطع الطريق عليه، إلى الحد الذي يبدو فيه عاجزاً عن الإمساك بما يمكن أن يتضمنه النص الشعري من أفكار تتصادم مع خطاب السلطة السياسية المهيمنة'. ويضيف الدليمي، معلقاً حول أسباب ندرة الإنتاج الروائي قبل العام 2003 في العراق: 'وجدنا تخمة في عدد الشعراء العراقيين، وشحاً في كتاب الرواية. وإذا ما أردنا أن نستذكر أسماء الروائيين، قد ينتهي بنا الأمر إلى مجموعة يمكن عدهم على أصابع اليد الواحدة. ومنذ أن كان محمود أحمد السيد (14 مارس 1903 – 10 ديسمبر 1937) أول من اقتحم عالم الكتابة الروائية بروايته 'جلال خالد'، التي تُعد في نظر معظم النقاد أول رواية عراقية'. ويكمل في هذا السياق للحديث عن جيل ستينيات القرن الماضي: 'جاء فؤاد التكرلي وغائب طعمة فرمان بعد مجموعة الرواد، في ستينيات القرن الماضي، وبدا واضحاً أن الكتابة الروائية من الناحية الفنية قد نضجت، عندما انحسرت عنها النبرة الأخلاقية والعفوية والتذبذب في مستوى السرد والسرد الذاتي الذي يتسم بحضور المؤلف وتدخلاته الواضحة في النص'. يتوقف الدليمي في مقدمته عند النقاط المضيئة في مسار الرواية العراقية عند بعض روائيي الستينيات: 'حدث التحول المهم عبر كتابات التكرلي وفرمان، وهنا بدأت مرحلة ذات طابع تأسيسي في الكتابة الروائية من الناحية الفنية، تميزت بالنضج التقني. وكان من المنطقي أن تلعب دوراً في رسم ملامح جديدة لما سيكون عليه المشغل الروائي العراقي في العقود اللاحقة، وما سيتضمنه من تجارب مختلفة ومتنوعة من حيث الأساليب والتقنيات التي سيعتمدها الروائيون. كان واضحاً اشتغال الروائيين الستينيين باتجاه تموضع المؤلف في مكان بعيد عن شخصياته، والاهتمام ببنائها باعتبارها شخصيات نصية متخيلة، إلى جانب اهتمامهم بتعدد الأصوات الساردة'. يصل المؤلف في قراءته النقدية للنتاج الروائي العراقي بعد العام 2003 إلى الملاحظات الآتية: 'وجد الروائي العراقي أن معظم الأبواب التي كانت مغلقة أمامه باتت مفتوحة، فأخذ يتحرك على مستوى الأفكار والموضوعات في مناطق مسكوت عنها، ولم يكن مسموحاً تداولها في الواقع أو الاقتراب منها حتى في إطار الفن. من هنا، ظهرت العديد من الروايات العراقية التي شكّل التاريخ – البعيد والحديث – إطاراً عاماً أو خلفية لمتنها الحكائي، في محاولة من الروائي العراقي لإعادة الصلة بماضٍ ظل مغيباً عن المقاربة الفنية. ولم تكن العودة إلى الماضي والتاريخ بدافع الاحتفاء، بقدر ما هي إعادة اعتبار للعلاقة الوثيقة التي تجمع الرواية بالتاريخ'. ويؤكد الدليمي، بناءً على ما توصل إليه من قراءة نقدية للنماذج الروائية العراقية الجديدة، أن 'الرواية باتت معنية بمساءلة التاريخ، ولم تعد تقف أمامها أية حدود تمنعها من التوغل بعيداً في إعادة النظر والتدقيق والتشكيك في كل ما يُعتبر مسلمات غير قابلة للمراجعة. بل إن التخييل الروائي منح المؤلف بطاقة التحليق عالياً في تخيلاته وهو يعيد قراءة سجلات ومدونات الماضي، بحثاً عن الحقائق المغيبة في المدونات الرسمية'. وفي إطار رصده للمشغل التقني في النتاج الروائي الجديد خلال العقدين الماضيين، يقول الدليمي: 'لعل أكثر ما يبرز من تقنيات في النتاج الروائي العراقي الحديث، التي تناولنا نماذج منها في هذا الكتاب، هي تقنيات الميتاسرد واليوميات والمذكرات. ويأتي ذلك تمثلاً للتحولات الكبيرة التي سبق أن شهدتها رواية ما بعد الحداثة في أمريكا والدول الأوروبية وأمريكا اللاتينية واليابان. كما يُلاحظ عليها ارتفاع نبرة التشكيك بالحقائق التاريخية والمرويات المتداولة، واهتمام كبير بإعادة صياغتها بالاعتماد على الاختلاق والتخييل عند استدعاء الواقع والتاريخ إلى حاضنة البنيات'. ثم يضيف ملاحظة يجدها مهمة تتعلق بدوافع العمل على هذا الكتاب، قائلاً: 'ما كان يعنينا في هذا الإصدار هو أن نرصد التحولات التقنية والصيغ الإجرائية التي لجأ إليها الروائيون في صياغة أعمالهم، حتى وإن كانت غالبيتها لا تخرج عن كونها محاولة منهم لاقتفاء أثر تجارب عالمية. فالمهم بالنسبة لنا هو رصد الظاهرة الروائية التي توسعت خلال العقدين الأخيرين من الألفية الثالثة'. يختتم الدليمي مقدمته، فيقول: 'الحديث عن رواية عراقية خالصة، ذات مستوى فني/تقني يجعلها متفردة تقنياً وأسلوبياً وفكرياً، على الأقل عربياً، سابق لأوانه. فالتوسع في الإنتاج، الذي بات ظاهرة لافتة في العراق، لا قيمة له من الناحية الفنية إن لم يكن مصحوباً بوعي نظري فلسفي عام، يعيد قراءة المفاهيم والأساليب والمناهج والتقنيات، بناءً على ما تفرضه التجربة المحلية من خصوصية روافدها'. أدناه عناوين الروايات وأسماء مؤلفيها حسب ما جاءت في الكتاب: 1 – سيدات زحل – لطفية الدليمي 2- عشاق وفونوغراف وأزمنة – لطفية الدليمي 3- فندق كويستان – خضير فليح الزيدي 4- أطلس عزران البغدادي – خضير فليح الزيدي 5- الطوفان الثاني – فاتح عبد السلام 6- نينا تغني بياف – بولص آدم 7- 'تسجيلات يوناذم هرمز( أبن القرية ) ' – بولص آدم 8- أبناء الماء – عواد علي 9- جسر التفاحة – عواد علي 10- وردة الانمورك – عواد علي 11- توأم البحر – عواد علي 12- لماذا تكرهين ريمارك – محمد علوان 13- القطار إل منزل هانا – سعد محمد رحيم 14- حياة محتملة لعارف البغدادي – ضياء الخالدي 15- هروب وردة ..وقائع صيف 95 – ضياء الخالدي 16-قتلة – ضياء الخالدي 17- طشاري – انعام كجه جي 18- وحدها شجرة الرمان – سنان أنطون 19- ترتر – نزار عبد الستار 20- هسيس اليمام – سعد سعيد 21- الراقصة -شاكر الأنباري 22- أحمر حانة – حميد الربيعي 23- زقاق الجمجم – بيات مرعي 24- بائع الامل – ناهض الرمضاني 25- ديسفيرال – نوزت شمدين 26- سقوط سرداب – نوزت شمدين 27- شظايا فيروز – نوزت شمدين 28- ريام وكفى – هدية حسين 29- فرانكشتاين في بغداد – أحمد السعداوي 30- هروب إبنة نوح – صلاح حسن 31- يوميات غياب الندى – أسعد الهلالي 32- + 15 ياسين غالب 33- قطار على قضبان عارية – كريم عبد الله 34- تحت سماء كوبنهاكن – حوراء النداوي 35- القبان -ريبال محمد جدير بالإشارة أن الكتاب يتناول بالنقد (36) رواية لمؤلفين عراقيين ينتمون إلى أجيال مختلفة. سبق للمؤلف أن أصدر روايتين: الأولى 'اكتشاف الحب' عام 2020 عن دار نينوى بدمشق، والثانية 'ما تخيله الحفيد' عام 2022 عن دار حكاية في الكويت، إضافة إلى ثلاث مجموعات شعرية وكتب نقدية في السينما والمسرح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store