أحدث الأخبار مع #اتحادالإماراتللرماية


بلد نيوز
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- بلد نيوز
أحمد بن حشر يتوج أبطال الإمارات للإسكواش
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: أحمد بن حشر يتوج أبطال الإمارات للإسكواش - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 6 مايو 2025 08:43 مساءً توّج الشيخ أحمد بن حشر آل مكتوم، رئيس اتحاد الإمارات للرماية واللاعب السابق في الإسكواش، الفائزين في منافسات بطولة الإمارات المفتوحة للإسكواش، التي أُقيمت على ملاعب نادي بلدية دبي، بمشاركة 75 لاعباً ولاعبةً من مختلف الفئات العمرية والجنسيات. وحضر التتويج كل من محمد مبارك المطيوعي رئيس اتحاد الإمارات للإسكواش، وسيد إسماعيل الهاشمي المدير التنفيذي لقطاع خدمات الدعم المؤسسي في بلدية دبي للإنابة، ومحمد الكعبي من وزارة الرياضة، ووليد الشيباني مدير نادي بلدية دبي، وأعضاء مجلس إدارة اتحاد الإمارات للإسكواش. وأكد نجيب عمر عبدالله الأمين العام لاتحاد الإمارات للإسكواش، أن البطولة ضمت أفضل اللاعبين على مستوى الدولة من مختلف الفئات العمرية، مثنياً على المستويات الفنية العالية التي أظهرها المشاركون. وأوضح الأمين العام لاتحاد الإمارات للإسكواش أن البطولة قدمت العديد من المواهب التي ستشكل نواة المنتخبات الوطنية في المستقبل القريب، وتجهيزهم بشكل مثالي من أجل الـتأهل إلى دورة الألعاب الأولمبية 2032. من جهته، قال سيد إسماعيل الهاشمي: «نحرص في بلدية دبي على دعم الفعاليات الرياضية التي تسهم في تعزيز استراتيجية جودة الحياة في دبي، وتوفير بيئة داعمة ومحفّزة تجعل من دبي مدينة صحية وآمنة ومستدامة تتوافر فيها مقوّمات الرفاهية والنجاح».


بلد نيوز
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- بلد نيوز
ختام ناجح لبطولة الإمارات المفتوحة للإسكواش
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: ختام ناجح لبطولة الإمارات المفتوحة للإسكواش - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 6 مايو 2025 04:33 مساءً توّج الشيخ أحمد بن حشر آل مكتوم، رئيس اتحاد الإمارات للرماية ولاعب سابق في الإسكواش، الفائزين في منافسات بطولة الإمارات المفتوحة للإسكواش، التي أُقيمت على ملاعب نادي بلدية دبي، واختتمت أمس الأول بمشاركة 75 لاعباً ولاعبةً من مختلف الفئات العمرية والجنسيات، ما أتاح للمشاركين الفرصة للتنافس بأعلى المستويات، واكتساب الفائزين نقاطاً مضاعفة تسهم في رفع تصنيفهم. وحضر التتويج كل من محمد مبارك المطيوعي رئيس اتحاد الإمارات للإسكواش، وسيد إسماعيل الهاشمي المدير التنفيذي لقطاع خدمات الدعم المؤسسي في بلدية دبي للإنابة، ومحمد الكعبي من وزارة الرياضة، ووليد الشيباني مدير نادي بلدية دبي، وأعضاء مجلس إدارة اتحاد الإمارات للإسكواش. وشهدت البطولة التي تُعد إحدى أهم البطولات ضمن أجندة اتحاد الإمارات للإسكواش، منافسات قوية ومثيرة بين أبرز المواهب الصاعدة وأصحاب الخبرة، في أجواء رياضية مثالية، وسط حضور جماهيري كبير. وأكد نجيب عمر عبدالله الأمين العام لاتحاد الإمارات للإسكواش، أن البطولة ضمت أفضل اللاعبين على مستوى الدولة من مختلف الفئات العمرية، مثنياً على المستويات الفنية العالية التي أظهرها المشاركون. وأوضح الأمين العام لاتحاد الإمارات للإسكواش أن البطولة قدمت العديد من المواهب التي ستشكل نواة المنتخبات الوطنية في المستقبل القريب، وتجهيزهم بشكل مثالي من أجل الـتأهل إلى دورة الألعاب الأولمبية 2032، وقال: «نحن اتحاد ناشئ لكن طموحاتنا كبيرة، لاسيما أن الإسكواش لعبة جاذبة وتحظى بشعبية واسعة بين مختلف الجنسيات؛ لذا نحن حريصون على تطويرها ونشرها في مختلف مناطق الدولة وإطلاق المزيد من المبادرات والبطولات لاستقطاب المزيد من اللاعبين». وتقدم الأمين العام لاتحاد الإمارات للاسكواش بالشكر إلى بلدية دبي الراعي الاستراتيجي للبطولة، ومجموعة قرقاش وضمان للأوراق المالية، وبوكاري سويت، وأكوافينا. من جهته، قال سيد إسماعيل الهاشمي: «نحرص في بلدية دبي على دعم الفعاليات الرياضية التي تسهم في تعزيز استراتيجية جودة الحياة في دبي، وتوفير بيئة داعمة ومحفّزة تجعل من دبي مدينة صحية وآمنة ومستدامة تتوافر فيها مقوّمات الرفاهية والنجاح، نحن سعداء بالتعاون مع اتحاد الإمارات للإسكواش في تنظيم بطولة الإمارات المفتوحة للإسكواش، ونتطلع إلى مواصلة دعم الأنشطة والفعاليات الرياضية التي تعزز من ريادة هذا القطاع». نتائج البطولة فئة الأشبال تحت 11 عاماً، فاز سليم وهدان بالمركز الأول، وحلَّ عبد الرحمن محمد ثانياً، وعلي فتحي ثالثاً، أما في فئة الشبلات تحت 11 عاماً، فازت حبيبة عبد الحكيم بالمركز الأول، وليلى كرتام بالمركز الثاني، فيما جاءت ريتال حسن في المركز الثالث. وفي فئة الأشبال تحت 13 عاماً، فاز خواجة عمار بالمركز الأول، وجاء زين فتحي في المركز الثاني، ودان ميكائيل في المركز الثالث، وضمن فئة الشبلات تحت 13 عاماً، حصلت أدفيكا فيشنو على المركز الأول، وأضافت حبيبة عبد الحكيم ميدالية ثانية بحصولها على المركز الثاني بعد تتويجها بالمركز الأول في الفئة العمرية تحت 11 عاماً، فيما جاءت مريم الوكيل في المركز الثالث. وضمن فئة الناشئين تحت 15 عاماً، فاز زين فتحي بالمركز الأول، وحل خواجة عمار ثانياً، وعمر طارق ثالثاً، وفي فئة الناشئات تحت 15 عاماً، كما فازت أدفيكا فيشنو بالمركز الأول، وحصلت هنا عسكر على المركز الثاني، وجاءت مريم الوكيل في المركز الثالث. وفي فئة الناشئين تحت 17 عاماً، جاء روهان روي في المركز الأول، وأديف جولي في المركز الثاني، وزياد العدل في المركز الثالث، وفي فئة الناشئات تحت 17 عاماً، فازت هنا عسكر بالمركز الأول، ومريم عفيفي بالمركز الثاني، وشاشفي لوهيا بالمركز الثالث. وضمن فئة الشباب تحت 19 عاماً، حصل علي عفيفي على المركز الأول، وحل زياد العدل ثانياً، وإيشان ساوانت ثالثاً، وفي فئة الشابات تحت 19 عاماً، فازت جودي العدل بالمركز الأول وجاءت ريا في المركز الثاني، وأنتارا شاه في المركز الثالث. أما في فئة الرجال أحرز روهان روي المركز الأول، وجاء محمد وسام في المركز الثاني، وأحمد هاني في المركز الثالث، وفي فئة السيدات فازت جودي العدل بالمركز الأول وهدير أحمد بالمركز الثاني وجاءت عنيزة نصير في المركز الثالث.


الإمارات اليوم
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
الرماية في الإمارات.. ريادة قارية وتاريخ مع الإنجازات العالمية
تحظى رياضة الرماية باهتمام كبير في المجتمع الإماراتي، لارتباطها الكبير بالتراث الوطني لدولة الإمارات، وهويتها الثقافية، ودورها المحوري في تعزيز قيم الشجاعة والمهارة والذكاء. وتتبنى الدولة العديد من البرامج والمبادرات التي تسهم في تحقيق استدامة الرياضات التراثية، ونقلها عبر الأجيال المختلفة، ووضع إستراتيجيات شاملة تستهدف اكتشاف المواهب وتطويرها بهدف زيادة فرص المشاركة في البطولات القارية والدولية، وتحقيق الإنجازات في الألعاب الأولمبية. وشهدت نتائج المنتخبات والفرق الإماراتية في البطولات الإقليمية والعربية والدولية، العديد من الإنجازات التي ترسخ ريادة دولة الإمارات في هذه الرياضة. وتحتفظ الرماية بقيمة تاريخية كبيرة وغير مسبوقة، خاصة أن أول إنجاز في تاريخ مشاركات دولة الإمارات في الألعاب الأولمبية جاء بعد فوز الشيخ أحمد بن حشر آل مكتوم، بالميدالية الذهبية في أولمبياد سيدني عام 2004، بالإضافة إلى المشاركة المستمرة في البطولات العالمية، والقارية والدولية، وتحقيق العديد من الأرقام العالمية، في منافسات البندقية والمسدس والأطباق. وشارك العديد من الأبطال في التتويج بالميداليات في البطولات العالمية من بينهم الشيخ سعيد بن مكتوم بن راشد آل مكتوم، في رماية الاسكيت، وسيف الشامسي، وخالد الكعبي، ويحيى المهيري، كما يبرز البطل الإماراتي سيف بن فطيس، الذي نجح في الفوز بـ 15 ميدالية ملونة في البطولات القارية والعالمية. وحقق أبطال الإمارات من أصحاب الهمم، العديد من الميداليات في البطولات العالمية، أبرزها فوز البطل عبدالله العرياني، بـ5 ميداليات في الألعاب البارالمبية، بواقع ذهبيتين في لندن 2012، وطوكيو 2020، و3 فضيات في ريو 2016. وقدمت بطولات الرماية العديد من الأبطال أصحاب الهمم من بينهم محمد الحبسي، وعبد الله الأحبابي، وسيف النعيمي، وعبيد الدهماني، ومنى حسن، وعائشة الشامسي، وعائشة المهيري التي تعد أول إماراتية تتأهل إلى الألعاب البارلمبية «طوكيو 2020». ووضع اتحاد الإمارات للرماية العديد من المبادرات والبرامج والخطط لبناء جيل جديد من الأبطال القادرين على رفع راية الإمارات في الاستحقاقات الدولية، وتوفير أفضل الظروف لهم عبر تطوير البطولات المحلية، وتنظيم الفعاليات المختلفة في العديد من إمارات الدولة. وتبرز في رياضة الرماية العديد من المنافسات التي تحظى باهتمام كبير أبرزها بطولة الإمارات، وبطولة أبوظبي، وبطولة فزاع، وبطولة حمدان بن زايد، بالإضافة إلى الكثير من الميادين المتخصصة لممارسة هذه اللعبة في إمارات الدولة المختلفة، بجانب المنتجعات والمراكز الخاصة، مثل مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، ومنتجع الفرسان الرياضي الدولي بأبوظبي، والأكاديميات المتخصصة. وحظيت المشاركة النسائية في بطولات الرماية باهتمام كبير، يؤكد القدرات الكبيرة للعناصر النسائية، التي برزت من خلال منافسات الفئات العمرية، بما يعزز جهود تمكين المرأة. وأكد البطل سيف بن فطيس، أن دولة الإمارات وقيادتها، توفر كل الدعم لأبنائها، لتمكينهم وتزويدهم بالمهارات والقدرات التنافسية التي تعزز حضورهم القوي في البطولات الخارجية. ودعا بن فطيس إلى العمل على برامج صناعة الأبطال واكتشاف المواهب ورعايتها، لا سيما وأن البيئة الحاضنة لهم تمنحهم فرصة تحقيق الإنجازات من خلال البرامج المحفزة واكتساب الخبرات في البطولات المحلية والخارجية. وأشار البطل العالمي عبدالله العرياني، إلى أن الإنجازات التي تحققت على مدار العقود الماضية تتوج الجهود الكبيرة والاهتمام الذي تحظى به الرياضة من القيادة الرشيدة، بالإضافة إلى الحرص على توفير الأجواء الملائمة للتميز والمنافسة. وأوضح أن أصحاب الهمم نافسوا بقوة على الألقاب في الألعاب البارالمبية، ونجحوا في تخطي التوقعات.


موقع 24
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- موقع 24
الرماية في الإمارات.. ريادة قارية وتاريخ مع الإنجازات العالمية
تحظى رياضة الرماية باهتمام كبير في المجتمع الإماراتي، لارتباطها الكبير بالتراث الوطني لدولة الإمارات، وهويتها الثقافية، ودورها المحوري في تعزيز قيم الشجاعة والمهارة والذكاء. تتبنى الإمارات العديد من البرامج والمبادرات التي تسهم في تحقيق استدامة الرياضات التراثية، ونقلها عبر الأجيال المختلفة، ووضع استراتيجيات شاملة تستهدف اكتشاف المواهب وتطويرها بهدف زيادة فرص المشاركة في البطولات القارية والدولية، وتحقيق الإنجازات في الألعاب الأولمبية. وشهدت نتائج المنتخبات والفرق الإماراتية في البطولات الإقليمية والعربية والدولية، العديد من الإنجازات التي ترسخ ريادة دولة الإمارات في هذه الرياضة. وتحتفظ الرماية بقيمة تاريخية كبيرة وغير مسبوقة، خاصة أن أول إنجاز في تاريخ مشاركات دولة الإمارات في الألعاب الأولمبية جاء بعد فوز الشيخ أحمد بن حشر آل مكتوم، بالميدالية الذهبية في أولمبياد سيدني عام 2004، بالإضافة إلى المشاركة المستمرة في البطولات العالمية، والقارية والدولية، وتحقيق العديد من الأرقام العالمية، في منافسات البندقية والمسدس والأطباق. وشارك العديد من الأبطال في التتويج بالميداليات في البطولات العالمية من بينهم الشيخ سعيد بن مكتوم بن راشد آل مكتوم، في رماية الاسكيت، وسيف الشامسي، وخالد الكعبي، ويحيى المهيري، كما يبرز البطل الإماراتي سيف بن فطيس، الذي نجح في الفوز بـ 15 ميدالية ملونة في البطولات القارية والعالمية. وحقق أبطال الإمارات من أصحاب الهمم، العديد من الميداليات في البطولات العالمية، أبرزها فوز البطل عبدالله العرياني، بـ5 ميداليات في الألعاب البارالمبية، بواقع ذهبيتين في لندن 2012، وطوكيو 2020، و3 فضيات في ريو 2016. وقدمت بطولات الرماية العديد من الأبطال أصحاب الهمم من بينهم محمد الحبسي، وعبدالله الأحبابي، وسيف النعيمي، وعبيد الدهماني، ومنى حسن، وعائشة الشامسي، وعائشة المهيري التي تعد أول إماراتية تتأهل إلى الألعاب البارلمبية "طوكيو 2020". ووضع اتحاد الإمارات للرماية العديد من المبادرات والبرامج والخطط لبناء جيل جديد من الأبطال القادرين على رفع راية الإمارات في الاستحقاقات الدولية، وتوفير أفضل الظروف لهم عبر تطوير البطولات المحلية، وتنظيم الفعاليات المختلفة في العديد من إمارات الدولة. وتبرز في رياضة الرماية العديد من المنافسات التي تحظى باهتمام كبير أبرزها بطولة الإمارات، وبطولة أبوظبي، وبطولة فزاع، وبطولة حمدان بن زايد، بالإضافة إلى الكثير من الميادين المتخصصة لممارسة هذه اللعبة في إمارات الدولة المختلفة، بجانب المنتجعات والمراكز الخاصة، مثل مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، ومنتجع الفرسان الرياضي الدولي بأبوظبي، والأكاديميات المتخصصة. وحظيت المشاركة النسائية في بطولات الرماية باهتمام كبير، يؤكد القدرات الكبيرة للعناصر النسائية، التي برزت من خلال منافسات الفئات العمرية، بما يعزز جهود تمكين المرأة. وأكد البطل سيف بن فطيس، أن دولة الإمارات وقيادتها، توفر كل الدعم لأبنائها، لتمكينهم وتزويدهم بالمهارات والقدرات التنافسية التي تعزز حضورهم القوي في البطولات الخارجية. ودعا بن فطيس إلى العمل على برامج صناعة الأبطال واكتشاف المواهب ورعايتها، لا سيما وأن البيئة الحاضنة لهم تمنحهم فرصة تحقيق الإنجازات من خلال البرامج المحفزة واكتساب الخبرات في البطولات المحلية والخارجية. وأشار البطل العالمي عبدالله العرياني، إلى أن الإنجازات التي تحققت على مدار العقود الماضية تتوج الجهود الكبيرة والاهتمام الذي تحظى به الرياضة من القيادة الرشيدة، بالإضافة إلى الحرص على توفير الأجواء الملائمة للتميز والمنافسة. وأوضح أن أصحاب الهمم نافسوا بقوة على الألقاب في الألعاب البارالمبية، ونجحوا في تخطي التوقعات. من جانبه أكد راشد حارب الخاصوني، مدير إدارة بطولات فزاع في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، أن بطولة فزاع للرماية بالسكتون تعد واحدة من أبرز الفعاليات الرياضية التي تسهم في الحفاظ على التراث الإماراتي العريق وتعريف الأجيال الجديدة بالرياضات التراثية. وأوضح أن المركز يحرص دائماً على دعم هذه الرياضة من خلال تنظيم البطولات، التي تدعم نشر الوعي بقيم التراث الإماراتي بين الشباب، إضافة إلى تشجيعهم على الحفاظ على موروثهم الثقافي والرياضي. وكشف عن مشاركة أكثر من 2000 رام ورامية في بطولة فزاع للرماية بالسكتون لهذا العام، مشيراً إلى تنظيم الإدارة بالتعاون مع اتحاد الإمارات للرماية، النسخة الثانية من بطولة "الاتحاد للرماية بالسكتون" الخاصة بالمواطنين.