أحدث الأخبار مع #اتحادالنقاباتالسياحية

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
الأشقر يأسف لاستمرار وسائل إعلام وإعلاميين بمهاجمة دول خليجية: تضرب ما حققه عون
أصدر رئيس اتحاد النقابات السياحية ورئيس نقابة الفنادق بيار الأشقر بياناً اليوم عَبَّر فيه عن أسفه الشديد لاستمرار بعض وسائل الإعلام والإعلاميين بمهاجمة دول شقيقة لا سيما من الدول الخليجية. وقال "في وقتٍ يَجهَد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون لإعادة العلاقات الى طبيعتها مع الدول الخليجية لا سيما المملكة العربية السعودية والإمارات، وبعدما أثمرت زياراته الخليجية رفع حظر مجيء الأشقاء الإماراتيين والكويتيين الى لبنان وإعادة "الحرارة" الى العلاقات الثنائية مع هذه الدول الشقيقة، نرى هذه الممارسات اللامسؤولة التي من شأنها التخريب على كل ما تحقّق على هذا المستوى". وإذ أشاد بكل الخطوات التي يقوم بها الرئيس عون والحكومة اللبنانية في هذا الإطار، حذّر الأشقر من أن "هذه الممارسات ستنعكس سلباً على المجتمع الخليجي ما يجعل الراغبين في المجيء الى لبنان يتردّدون في القيام بذلك، خصوصاً اننا على أبواب موسم عيد الاضحى وموسم الصيف الذي نأمل أن يكون موسماً مزدهراً لإنعاش الاقتصاد الوطني". وختم: إن لبنان الذي لا يزال يعاني من آثار الأزمة المالية والإقتصادية ومن آثار العدوان الإسرائيلي هو بحاجة ماسة لأشقائه في هذه اللحظة التاريخية أكثر من اي وقت مضى. ودعا وسائل الإعلام الى التحلّي بالمسؤولية الوطنية خصوصاً في المواضيع التي تتعلّق بعلاقات لبنان الخارجية والخليجية بوجهٍ خاص، لا سيما أن هذه الدول الشقيقة تربطنا بها علاقات أخوية وإنسانية تاريخية، ولم نرَ منها سوى الخير وهي وقفت الى جانب لبنان في السراء والضراء وتحتضن مئات آلاف اللبنانيين، كما أنها تشكّل العمق الاقتصادي والاجتماعي للبنان. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


صيدا أون لاين
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صيدا أون لاين
صيف لبنان على الأبواب: الاستعدادات قائمة وتفاؤل كبير
في لغة الأرقام وبالذاكرة القصيرة، يستشهد كثيرون بصيف العام 2023 الذي لم يكن صيفا اعتياديا على لبنان بعدما شغلت السياحة دنياه وملأت خزينته العامة بإيراد بلغ 5.41 مليارات دولار خصوصا بفضل 3 ملايين و600 الف زائر وسائح أتوا لبنان فـ«نسم هوا» السياحة وشكل جرعة أوكسيجين كان يحتاجها اقتصاد البلد. هذا في الماضي القريب، أما في الصيف القريب فتفاؤل بإعادة مشهد العام 2023 وتعويل على موسم سياحي مزدهر بدأت ترتسم الاستعدادت له على أكثر من خط، ومن بينها الاستعدادات لحدثين فنيين عملاقين هما مهرجانات بعلبك القائمة في مكانها التاريخي (انتقلت إلى مسرح في بيروت الصيف الماضي بسبب الحرب) ومهرجانات الأرز العائدة بعد غياب قسري وتحديدا منذ العام 2019. عن الاستعدادات لموسم السياحة والاصطياف في لبنان، تحدث رئيس اتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب الفنادق بيار الأشقر إلى «الأنباء» الكويتية، فقال «إن الاستعدادات قائمة لأن الشعب اللبناني لا يموت ولا يريد أن يموت، وهو يريد الحياة وبرهن على ذلك في أكثر من محطة، ويكفي ما حصل بعد انفجار مرفأ بيروت حيث أعيد إعمار كل شيء في ظل غياب المصارف والقروض وعدم التعويض من قبل شركات التأمين». وأضاف الأشقر: «حتى اليوم المسيرات الإسرائيلية في الجنوب تقصف والناس يتفرجون ويصورون؟ شو بدكن أكتر من هيك؟ حاليا، نحن في شبه سلم ونجهز أنفسنا لكل الاحتمالات الإيجابية. الجميع يرغب في المجيء إلى لبنان، اللبنانيون المغتربون آتون والطائرات ستمتلئ بهم، والخليجيون ايضا ما زلنا في انتظارهم علما أن مجيء السعوديين يحدث فرقا كبيرا خصوصا أن لديهم في لبنان بيوتا وعقارات واستثمارات». وإذا كان ثمة من يتساءل عن وجود ضمانات معينة لصيف مزدهر في لبنان، فإن جواب الأمين العام لاتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب المؤسسات السياحية البحرية جان بيروتي هو أن «الضمانات الوحيدة هي خطاب القسم للرئيس جوزف عون والبيان الوزاري للحكومة والاتفاق الوطني حول مشروع إنمائي للبلد»، مضيفا إن «كل هذه مؤشرات إيجابية ومطمئنة إلى مسار الأمور في لبنان». وأضاف بيروتي في حديث لـ«الأنباء»: «إذا كنا سنتوقع أو نضع في الاحتمال المفاجآت السلبية، فسنجلس جميعنا في منازلنا. من هذا المنطلق، هناك من بدأ يستثمر في لبنان، وثمة أكثر من 50 فندقا في طور التجديد وقطاع مطعمي يحلق وقطاع بحري يجهز نفسه لموسم الصيف وحجوزات في الفنادق تتراوح بين 30 و40%، وهذا واقع مضى وقت لم نشهد مثيلا له». من الواضح أن حرارة التوقعات والاحتمالات الإيجابية بصيف واعد وعامر على لبنان ترتفع، وثمة من يذهب بتفاؤله إلى حد القول إن السياحة بمشهديتها وأرقامها يمكن أن تستعيد مواسم استثنائية ومفصلية كما في العامين 2009 و2010، أو في أسوأ الأحوال كما في العام 2023، وفي أي حال صيف لبنان لناظره قريب.


المركزية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المركزية
صيف لبنان على الأبواب وحرارة الاحتمالات الإيجابية ترتفع
في لغة الأرقام وبالذاكرة القصيرة، يستشهد كثيرون بصيف العام 2023 الذي لم يكن صيفا اعتياديا على لبنان بعدما شغلت السياحة دنياه وملأت خزينته العامة بإيراد بلغ 5.41 مليارات دولار خصوصا بفضل 3 ملايين و600 الف زائر وسائح أتوا لبنان فـ«نسم هوا» السياحة وشكل جرعة أوكسيجين كان يحتاجها اقتصاد البلد. هذا في الماضي القريب، أما في الصيف القريب فتفاؤل بإعادة مشهد العام 2023 وتعويل على موسم سياحي مزدهر بدأت ترتسم الاستعدادت له على أكثر من خط، ومن بينها الاستعدادات لحدثين فنيين عملاقين هما مهرجانات بعلبك القائمة في مكانها التاريخي (انتقلت إلى مسرح في بيروت الصيف الماضي بسبب الحرب) ومهرجانات الأرز العائدة بعد غياب قسري وتحديدا منذ العام 2019. عن الاستعدادات لموسم السياحة والاصطياف في لبنان، تحدث رئيس اتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب الفنادق بيار الأشقر إلى «الأنباء»، فقال «إن الاستعدادات قائمة لأن الشعب اللبناني لا يموت ولا يريد أن يموت، وهو يريد الحياة وبرهن على ذلك في أكثر من محطة، ويكفي ما حصل بعد انفجار مرفأ بيروت حيث أعيد إعمار كل شيء في ظل غياب المصارف والقروض وعدم التعويض من قبل شركات التأمين». وأضاف الأشقر: «حتى اليوم المسيرات الإسرائيلية في الجنوب تقصف والناس يتفرجون ويصورون؟ شو بدكن أكتر من هيك؟ حاليا، نحن في شبه سلم ونجهز أنفسنا لكل الاحتمالات الإيجابية. الجميع يرغب في المجيء إلى لبنان، اللبنانيون المغتربون آتون والطائرات ستمتلئ بهم، والخليجيون ايضا ما زلنا في انتظارهم علما أن مجيء السعوديين يحدث فرقا كبيرا خصوصا أن لديهم في لبنان بيوتا وعقارات واستثمارات». وإذا كان ثمة من يتساءل عن وجود ضمانات معينة لصيف مزدهر في لبنان، فإن جواب الأمين العام لاتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب المؤسسات السياحية البحرية جان بيروتي هو أن «الضمانات الوحيدة هي خطاب القسم للرئيس جوزف عون والبيان الوزاري للحكومة والاتفاق الوطني حول مشروع إنمائي للبلد»، مضيفا إن «كل هذه مؤشرات إيجابية ومطمئنة إلى مسار الأمور في لبنان». وأضاف بيروتي في حديث لـ«الأنباء»: «إذا كنا سنتوقع أو نضع في الاحتمال المفاجآت السلبية، فسنجلس جميعنا في منازلنا. من هذا المنطلق، هناك من بدأ يستثمر في لبنان، وثمة أكثر من 50 فندقا في طور التجديد وقطاع مطعمي يحلق وقطاع بحري يجهز نفسه لموسم الصيف وحجوزات في الفنادق تتراوح بين 30 و40%، وهذا واقع مضى وقت لم نشهد مثيلا له». من الواضح أن حرارة التوقعات والاحتمالات الإيجابية بصيف واعد وعامر على لبنان ترتفع، وثمة من يذهب بتفاؤله إلى حد القول إن السياحة بمشهديتها وأرقامها يمكن أن تستعيد مواسم استثنائية ومفصلية كما في العامين 2009 و2010، أو في أسوأ الأحوال كما في العام 2023، وفي أي حال صيف لبنان لناظره قريب.


MTV
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- MTV
25 Apr 2025 06:13 AM صيف لبنان على الأبواب: الاستعدادات قائمة وتفاؤل كبير
في لغة الأرقام وبالذاكرة القصيرة، يستشهد كثيرون بصيف العام 2023 الذي لم يكن صيفا اعتياديا على لبنان بعدما شغلت السياحة دنياه وملأت خزينته العامة بإيراد بلغ 5.41 مليارات دولار خصوصا بفضل 3 ملايين و600 الف زائر وسائح أتوا لبنان فـ«نسم هوا» السياحة وشكل جرعة أوكسيجين كان يحتاجها اقتصاد البلد. هذا في الماضي القريب، أما في الصيف القريب فتفاؤل بإعادة مشهد العام 2023 وتعويل على موسم سياحي مزدهر بدأت ترتسم الاستعدادت له على أكثر من خط، ومن بينها الاستعدادات لحدثين فنيين عملاقين هما مهرجانات بعلبك القائمة في مكانها التاريخي (انتقلت إلى مسرح في بيروت الصيف الماضي بسبب الحرب) ومهرجانات الأرز العائدة بعد غياب قسري وتحديدا منذ العام 2019. عن الاستعدادات لموسم السياحة والاصطياف في لبنان، تحدث رئيس اتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب الفنادق بيار الأشقر إلى «الأنباء» الكويتية، فقال «إن الاستعدادات قائمة لأن الشعب اللبناني لا يموت ولا يريد أن يموت، وهو يريد الحياة وبرهن على ذلك في أكثر من محطة، ويكفي ما حصل بعد انفجار مرفأ بيروت حيث أعيد إعمار كل شيء في ظل غياب المصارف والقروض وعدم التعويض من قبل شركات التأمين». وأضاف الأشقر: «حتى اليوم المسيرات الإسرائيلية في الجنوب تقصف والناس يتفرجون ويصورون؟ شو بدكن أكتر من هيك؟ حاليا، نحن في شبه سلم ونجهز أنفسنا لكل الاحتمالات الإيجابية. الجميع يرغب في المجيء إلى لبنان، اللبنانيون المغتربون آتون والطائرات ستمتلئ بهم، والخليجيون ايضا ما زلنا في انتظارهم علما أن مجيء السعوديين يحدث فرقا كبيرا خصوصا أن لديهم في لبنان بيوتا وعقارات واستثمارات». وإذا كان ثمة من يتساءل عن وجود ضمانات معينة لصيف مزدهر في لبنان، فإن جواب الأمين العام لاتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب المؤسسات السياحية البحرية جان بيروتي هو أن «الضمانات الوحيدة هي خطاب القسم للرئيس جوزف عون والبيان الوزاري للحكومة والاتفاق الوطني حول مشروع إنمائي للبلد»، مضيفا إن «كل هذه مؤشرات إيجابية ومطمئنة إلى مسار الأمور في لبنان». وأضاف بيروتي في حديث لـ«الأنباء»: «إذا كنا سنتوقع أو نضع في الاحتمال المفاجآت السلبية، فسنجلس جميعنا في منازلنا. من هذا المنطلق، هناك من بدأ يستثمر في لبنان، وثمة أكثر من 50 فندقا في طور التجديد وقطاع مطعمي يحلق وقطاع بحري يجهز نفسه لموسم الصيف وحجوزات في الفنادق تتراوح بين 30 و40%، وهذا واقع مضى وقت لم نشهد مثيلا له». من الواضح أن حرارة التوقعات والاحتمالات الإيجابية بصيف واعد وعامر على لبنان ترتفع، وثمة من يذهب بتفاؤله إلى حد القول إن السياحة بمشهديتها وأرقامها يمكن أن تستعيد مواسم استثنائية ومفصلية كما في العامين 2009 و2010، أو في أسوأ الأحوال كما في العام 2023، وفي أي حال صيف لبنان لناظره قريب.


IM Lebanon
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- IM Lebanon
صيف لبنان على الأبواب وحرارة الاحتمالات الإيجابية ترتفع
كتبت بولين فاضل في 'الأنباء': في لغة الأرقام وبالذاكرة القصيرة، يستشهد كثيرون بصيف العام 2023 الذي لم يكن صيفا اعتياديا على لبنان بعدما شغلت السياحة دنياه وملأت خزينته العامة بإيراد بلغ 5.41 مليارات دولار خصوصا بفضل 3 ملايين و600 الف زائر وسائح أتوا لبنان فـ«نسم هوا» السياحة وشكل جرعة أوكسيجين كان يحتاجها اقتصاد البلد. هذا في الماضي القريب، أما في الصيف القريب فتفاؤل بإعادة مشهد العام 2023 وتعويل على موسم سياحي مزدهر بدأت ترتسم الاستعدادت له على أكثر من خط، ومن بينها الاستعدادات لحدثين فنيين عملاقين هما مهرجانات بعلبك القائمة في مكانها التاريخي (انتقلت إلى مسرح في بيروت الصيف الماضي بسبب الحرب) ومهرجانات الأرز العائدة بعد غياب قسري وتحديدا منذ العام 2019. عن الاستعدادات لموسم السياحة والاصطياف في لبنان، تحدث رئيس اتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب الفنادق بيار الأشقر إلى «الأنباء»، فقال «إن الاستعدادات قائمة لأن الشعب اللبناني لا يموت ولا يريد أن يموت، وهو يريد الحياة وبرهن على ذلك في أكثر من محطة، ويكفي ما حصل بعد انفجار مرفأ بيروت حيث أعيد إعمار كل شيء في ظل غياب المصارف والقروض وعدم التعويض من قبل شركات التأمين». وأضاف الأشقر: «حتى اليوم المسيرات الإسرائيلية في الجنوب تقصف والناس يتفرجون ويصورون؟ شو بدكن أكتر من هيك؟ حاليا، نحن في شبه سلم ونجهز أنفسنا لكل الاحتمالات الإيجابية. الجميع يرغب في المجيء إلى لبنان، اللبنانيون المغتربون آتون والطائرات ستمتلئ بهم، والخليجيون ايضا ما زلنا في انتظارهم علما أن مجيء السعوديين يحدث فرقا كبيرا خصوصا أن لديهم في لبنان بيوتا وعقارات واستثمارات». وإذا كان ثمة من يتساءل عن وجود ضمانات معينة لصيف مزدهر في لبنان، فإن جواب الأمين العام لاتحاد النقابات السياحية ونقيب أصحاب المؤسسات السياحية البحرية جان بيروتي هو أن «الضمانات الوحيدة هي خطاب القسم للرئيس جوزف عون والبيان الوزاري للحكومة والاتفاق الوطني حول مشروع إنمائي للبلد»، مضيفا إن «كل هذه مؤشرات إيجابية ومطمئنة إلى مسار الأمور في لبنان». وأضاف بيروتي في حديث لـ«الأنباء»: «إذا كنا سنتوقع أو نضع في الاحتمال المفاجآت السلبية، فسنجلس جميعنا في منازلنا. من هذا المنطلق، هناك من بدأ يستثمر في لبنان، وثمة أكثر من 50 فندقا في طور التجديد وقطاع مطعمي يحلق وقطاع بحري يجهز نفسه لموسم الصيف وحجوزات في الفنادق تتراوح بين 30 و40%، وهذا واقع مضى وقت لم نشهد مثيلا له». من الواضح أن حرارة التوقعات والاحتمالات الإيجابية بصيف واعد وعامر على لبنان ترتفع، وثمة من يذهب بتفاؤله إلى حد القول إن السياحة بمشهديتها وأرقامها يمكن أن تستعيد مواسم استثنائية ومفصلية كما في العامين 2009 و2010، أو في أسوأ الأحوال كما في العام 2023، وفي أي حال صيف لبنان لناظره قريب.