logo
#

أحدث الأخبار مع #اتفاق_الهدنة

ترامب يهدد بعودة الضربات العسكرية ضد الحوثيين
ترامب يهدد بعودة الضربات العسكرية ضد الحوثيين

اليوم السابع

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

ترامب يهدد بعودة الضربات العسكرية ضد الحوثيين

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن واشنطن قد تعاود شن ضربات عسكرية على الحوثى فى اليمن حال قامت الأخيرة بمهاجمة أى من سفنها في البحر الأحمر، وذلك عقب اتفاق وقف إطلاق النار هذا الشهر، وخلال تصريحات أدلى بها ترامب أثناء زيارة قطر، قال: "نتعامل مع الحوثيين، وأعتقد أن ذلك كان ناجحًا للغاية، ولكن ربما يشنوا هجوم غدا، وفي هذه الحالة نعاود الهجوم". منذ أيام قليلة، فاجأ ترامب الساحة السياسية في واشنطن بإعلانه عن اتفاق مع جماعة الحوثيين لوقف الضربات العسكرية الأمريكية على اليمن، في خطوة وصفت بأنها سريعة وغير متوقعة وأعلن وقف العمليات العسكرية ضد الحوثيين مقابل التزامهم بعدم استهداف السفن الأمريكية في البحر الأحمر، وهو ما اعتبرته الأخيرة انتصارا إلا أنه أكدت استمرار استهداف السفن الإسرائيلية خارج نطاق الاتفاق. وقال ترامب عن الإعلان: "الحوثيين قالوا البارحة إنهم لم يعودوا يريدون القتال، وهذه أخبار جيدة". وكان ترامب أطلق في 15 مارس الماضي أكبر حملة عسكرية في ولايته الجديدة ضد الحوثيين أسفرت عن مقتل مئات المدنيين وتدمير أجزاء واسعة من البنية التحتية في اليمن، وتم استهداف أكثر من ألف موقع واغتيال عدد من قادة الجماعة. ووفقا لتصريحات الجيش الأمريكي ، على الرغم من الحملة المكثفة فإن العملية لم تحقق هدفها المعلن المتمثل في "استعادة حرية الملاحة الدولية" وأثارت جدلا كبيرا بعد أن صدرت تقارير عن التكلفة التي تخطت مليار دولار دون تحقيق الهدف المرجو منها.

3 عوامل دفعت ترامب لاتفاق وقف إطلاق النار مع الحوثيين
3 عوامل دفعت ترامب لاتفاق وقف إطلاق النار مع الحوثيين

الجزيرة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

3 عوامل دفعت ترامب لاتفاق وقف إطلاق النار مع الحوثيين

واشنطن- فاجأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأوساط السياسية في واشنطن بإعلانه عن اتفاق مع جماعة الحوثيين لوقف الضربات العسكرية الأميركية على اليمن ، في خطوة وُصفت بأنها سريعة وغير متوقعة. وأعلن ترامب أول أمس الثلاثاء وقف العمليات العسكرية ضد الحوثيين مقابل التزام الجماعة بعدم استهداف السفن الأميركية في البحر الأحمر ، وهو ما اعتبرته الجماعة "انتصارا"، مؤكدة في الوقت ذاته أن استمرار استهداف السفن الإسرائيلية خارج نطاق الاتفاق. وقال ترامب إن "الحوثيين قالوا البارحة إنهم لم يعودوا يريدون القتال، وهذه أخبار جيدة"، في حين أعلنت سلطنة عمان لاحقا أنها لعبت دور الوسيط بين الطرفين للتوصل إلى هذه النتيجة". أهداف غير محققة وكان ترامب قد أطلق في 15 مارس/آذار الماضي أكبر حملة عسكرية في ولايته الجديدة ضد الحوثيين أسفرت عن مقتل مئات المدنيين وتدمير أجزاء واسعة من البنية التحتية في اليمن، بحسب تقارير عسكرية أميركية أكدت استهداف أكثر من ألف موقع واغتيال عدد من قادة الجماعة. لكن على الرغم من الحملة المكثفة فإن العملية لم تحقق هدفها المعلن المتمثل في "استعادة حرية الملاحة الدولية"، وفق تصريحات للجيش الأميركي. وعلّقت شركات شحن عالمية عملياتها في البحر الأحمر بسبب استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة، وهو ما اعتبرته الباحثة في معهد كوينسي للشؤون الخليجية آنيل شلين فشلا إستراتيجيا لواشنطن في تحقيق هدفها. وأوضحت شلين في حديثها للجزيرة نت أن "الاتفاق مع الحوثيين جاء مدفوعا بـ3 دوافع رئيسية": الاستجابة لمطالب خليجية ورغبة ترامب في تهدئة التوترات مع الحوثيين قبل جولته المرتقبة في منطقة الخليج، حيث يحتاج السعوديون إلى استقرار البحر الأحمر لإنجاح رؤية 2030 الاقتصادية. تسهيل المحادثات مع طهران: يوفر الاتفاق بيئة أقل توترا للمفاوضات النووية الأميركية الإيرانية، ولا سيما بعد استبعاد مستشار الأمن القومي مايكل والتز بسبب تقاربه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. القلق من قدرة الحوثيين: تسبب صاروخ حوثي سقط قرب مطار بن غوريون وتجاوز نظام "ثاد" الدفاعي الأميركي في إرباك واشنطن، مما عجّل بالسعي نحو التهدئة. زيارة مفصلية للخليج وتأتي هذه التطورات قبيل زيارة ترامب المقررة إلى السعودية و الإمارات و قطر خلال أسبوع، في خطوة وصفها محللون بأنها ستكتسب زخما أكبر بعد وقف الضربات. واعتبر جودت بهجت أستاذ الدراسات الإيرانية في جامعة الدفاع الوطني التابعة للبنتاغون أن وقف الهجمات "يمنح ترامب فرصة الظهور بمظهر الرئيس القوي، ويخفف الغضب الشعبي الخليجي تجاه الضربات الأميركية التي استهدفت مدنيين يمنيين". من جهته، رأى الباحث الإستراتيجي جورجيو كافيرو مدير مؤسسة "دراسات الخليج" أن الرياض "ستشعر بالارتياح" حيال الاتفاق، لأنه "يخفف التوترات في اليمن ويحقق الاستقرار في البلاد، وهو ما يتماشى مع سعي المملكة لإنجاح خطط التحول الاقتصادي ضمن رؤية 2030". وأشار كافيرو في حديثه للجزيرة نت إلى أن ترامب لا يريد أن تقترن ولايته الثانية بتورط عسكري جديد في الشرق الأوسط ، قائلا إن "إدارة ترامب تفضل تركيز جهودها على مواجهة الصين بدلا من الانخراط مجددا في صراعات المنطقة". وأضاف أن "الحوثيين لم يظهروا تراجعا ملحوظا نتيجة القصف، لكنهم تعرضوا لخسائر في الترسانة والأسلحة، وهو ما قد يكون دفعهم إلى القبول باتفاق التهدئة الذي رعته سلطنة عمان". إعلان ومع ذلك، شدد كافيرو على أن "الاتفاق يشمل فقط الولايات المتحدة والحوثيين، ولا يشمل إسرائيل، مما يعني أن المواجهات بين الطرفين ستستمر طالما استمرت الحرب في غزة". كما أشار إلى أن الاتفاق قد يسهم في تحسين الأجواء للمفاوضات النووية بين طهران وواشنطن، فيما وصفها بمحاولة للوصول إلى نسخة جديدة من الاتفاق النووي (خطة العمل الشاملة المشتركة 2.0)، مع إمكانية تقليص التوترات في ملفات أخرى غير نووية. اتفاق غامض وأهداف غير معلنة ورغم الترحيب الحذر بالاتفاق فإن بهجت شكك في تفاصيله، مشيرا إلى أن الحوثيين لم يعلنوا رسميا وقف استهداف السفن الإسرائيلية. وأوضح أن "ترامب يريد إثبات نجاحه مقارنة بسلفه جو بايدن في وقف هجمات الحوثيين، خاصة أن حرية الملاحة تمثل أولوية اقتصادية قصوى للولايات المتحدة والعالم". وفي سياق متصل، أكد بهجت أن لإيران تأثيرا محدودا على قرارات الحوثيين، لكنه رأى أن التصعيد الأخير وفر "فرصة لإيجاد بيئة أقل توترا للمحادثات الأميركية الإيرانية"، مشيرا إلى أن الإعلام العربي والإيراني رحب بالاتفاق، في حين بدت إسرائيل"مهمشة وغير راضية" عن هذه التطورات. أما الباحثة آنيل شلين فرأت أن اتفاق التهدئة مع الحوثيين "يعكس رغبة ترامب في إنجاح المفاوضات مع طهران حتى إن كانت على حساب موقف إسرائيل"، معتبرة أن "ترامب مستعد لتقديم المصلحة الأميركية على حساب رغبات نتنياهو، وهو تحول لافت في نهج التعامل مع ملفات الشرق الأوسط".

"نعمل على ضمان أمن البحر الأحمر".. مسؤول في البنتاغون يوضح
"نعمل على ضمان أمن البحر الأحمر".. مسؤول في البنتاغون يوضح

العربية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

"نعمل على ضمان أمن البحر الأحمر".. مسؤول في البنتاغون يوضح

عقب الإعلان عن التوصل لاتفاق بين واشنطن وجماعة الحوثي بوساطة عُمانية ، أكد مسؤول في البنتاغون أنه "لا يزال هناك عمل يتعين القيام به لضمان سلامة الملاحة في البحر الأحمر". كما أضاف أن هذا العمل "قد يشمل مرافقة بحرية محدودة للسفن العابرة مع بدء الهدنة، وحملة دبلوماسية لدفع الحوثيين على وقف مهاجمة إسرائيل". "سيستغرق بعض الوقت" إلى ذلك، أشار إلى أن "الأمر سيستغرق بعض الوقت قبل أن يصبح جنوب البحر الأحمر آمنًا". لكنه شدد على أن واشنطن تعمل على ذلك"، وفق ما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" اليوم الخميس. فيما أوضحت خمس شركات شحن كبرى أنها تُقيّم الاتفاق الذي أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الثلاثاء الماضي. لكنها أشارت إلى أنها "لا تخطط حاليا للعودة إلى العمل في المنطقة". وقال نيلز هاوبت، المتحدث باسم شركة هاباغ لويد الألمانية "لن نعود في وقت قريب..." إلا أنه وصف اتفاق الهدنة بـ "التطور الجيد". لكنه رأى أنه "يتطلب الكثير من الضمانات الأمنية حتى يُعتبر البحر الأحمر آمنًا للسفن التجارية الكبيرة". من جهته، أوضح إيلي شفيق، المسؤول التنفيذي عن الاستخبارات في شركة فانجارد تيك البحرية البريطانية، أن "المسؤولين البحريين الأميركيين نصحوا بالحذر فيما يتعلق بالبحر الأحمر حاليا". في حين أعلنت شركة كبلر أمس الأربعاء أن "مجتمع الشحن سيعتبر الحوثيين تهديدًا حتى يتم نزع سلاحهم أو منعهم من ضرب السفن". وكان ترامب أشار قبل يومين إلى أن بلاده ستوقف قصف الحوثيين بعدما وافقوا على التوقف عن تعطيل ممرات الشحن المهمة في الشرق الأوسط. وقال حينها إن الحوثيين "استسلموا"، مضيفا أنهم "طلبوا منا عدم قصفهم.. وأكدوا أنهم سيوقفون هجماتهم في البحر"، وفق ما نقلت "رويترز". بدوره، أعلن وزير الخارجية العُماني بدر البوسعيدي اتفاقا لوقف إطلاق النار بين الحوثيين والولايات المتحدة، موضحا أنه "لن يستهدف أي منهما الآخر بما في ذلك السفن الأميركية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب". ومنذ تفجر الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، يوم السابع من أكتوبر 2023، بدأت جماعة لحوثي مهاجمة سفن في البحر الأحمر وبحر العرب، قائلة إنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إليها. كما وسّع الحوثيون نطاق حملتهم على السفن المرتبطة بالولايات المتحدة وبريطانيا ردا على ضربات شنّتها الدولتان في مطلع 2024. إلا أن الولايات المتحدة بدأت في مارس الماضي حملة موسعة ضد مواقع الجماعة في اليمن، منفذة غارات شبه يومية، قبل أن تعلن مؤخراً عن وقف الضربات إثر اتفاق بوساطة عمانية.

الرئيس عون: نحن بحاجة إلى استراتيجية أمن وطني تحصّن لبنان وتنبثق عنها الاستراتيجية الدفاعية
الرئيس عون: نحن بحاجة إلى استراتيجية أمن وطني تحصّن لبنان وتنبثق عنها الاستراتيجية الدفاعية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة

الرئيس عون: نحن بحاجة إلى استراتيجية أمن وطني تحصّن لبنان وتنبثق عنها الاستراتيجية الدفاعية

أكد رئيس الجمهورية اللبنانية جوزاف عون 'نحن بحاجة إلى استراتيجية أمن وطني تحصن لبنان وتنبثق عنها الاستراتيجية الدفاعية'. وشدد عون في حديث له الاثنين على أن 'الجيش يقوم بواجبه وهو مستعد لتحمل مسؤولية ضبط الحدود ويجب الضغط على إسرائيل للالتزام باتفاق وقف إطلاق النار'، ورأى أن 'حزب الله واع لمصلحة لبنان والظروف الدولية والإقليمية تساعد على ذلك'. وقال عون إن 'أحدا لم يطرح علينا موضوع التطبيع مع إسرائيل'، ولفت الى ان 'لبنان ملتزم بمقررات قمة ‫بيروت ومؤتمر ‫الرياض ونؤيد تشكيل لجنة عسكرية ومدنية وتقنية لتثبيت الحدود الجنوبية للبنان كما نؤيد العودة إلى اتفاق الهدنة سنة 1949'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store