logo
#

أحدث الأخبار مع #استحمام

هل ينبغي الاستحمام صباحا أم مساء؟.. تعرف على الوقت المناسب
هل ينبغي الاستحمام صباحا أم مساء؟.. تعرف على الوقت المناسب

رائج

timeمنذ 11 ساعات

  • صحة
  • رائج

هل ينبغي الاستحمام صباحا أم مساء؟.. تعرف على الوقت المناسب

لطالما كان توقيت الاستحمام محور نقاش دائر بين الناس: هل الأفضل الاستحمام في الصباح الباكر أم في المساء قبل الخلود للنوم؟ بينما يرى مؤيدو الاستحمام الصباحي أنه الطريقة المثلى لبدء اليوم بنشاط وانتعاش، يفضل أنصار الاستحمام المسائي غسل أعباء اليوم والاسترخاء قبل النوم. ولكن ما الذي يقوله العلم في هذا الشأن؟ بداية، من الضروري التأكيد على أن الاستحمام يمثل ركنا أساسيا من أي روتين نظافة شخصية فعال، بغض النظر عن التوقيت المفضل. وفي السطور التالية، نستعرض معكم فوائد الاستحمام. إزالة الأوساخ تساعد عملية الاستحمام على إزالة الأوساخ والزيوت المتراكمة على الجلد، مما يسهم في الوقاية من الطفح الجلدي والالتهابات. إزالة العرق تزيل عملية الاستحمام العرق، وهو عامل رئيسي في التخلص من رائحة الجسم الكريهة. قد يعتقد الكثيرون أن رائحة الجسم تنبع مباشرة من العرق نفسه، لكن الحقيقة العلمية هي أن العرق الطازج عديم الرائحة. الرائحة الكريهة تنتجها فعليا البكتيريا، وتحديدا المكورات العنقودية، التي تعيش على سطح بشرتنا. هذه البكتيريا تستخدم العرق كمصدر غذائي مباشر، وعندما تقوم بتحليله، تنتج مركبات كبريتية هي المسؤولة عن الرائحة النفاذة التي نعرفها جميعا. خلال ساعات النهار، يتراكم على جسمك وشعرك بشكل حتمي الملوثات والمواد المسببة للحساسية مثل الغبار وحبوب اللقاح، بالإضافة إلى العرق والزيوت الدهنية التي يفرزها الجلد. وبينما تحتجز ملابسك جزءا من هذه الجزيئات، فإن جزءا كبيرا منها ينتقل لا محالة إلى ملاءات سريرك وأغطية وسائدك. كما أن العرق والزيوت الموجودة على بشرتك تدعم نمو البكتيريا التي تشكل الميكروبيوم الجلدي الخاص بك، والتي يمكن أن تنتقل هي الأخرى إلى ملاءات السرير. في هذا السياق، يمكن أن يساهم الاستحمام في المساء في إزالة جزء كبير من المواد المسببة للحساسية والعرق والزيوت التي التقطتها خلال اليوم، مما يقلل من كمية هذه المواد التي تنتقل إلى ملاءات سريرك. ومع ذلك، حتى لو استحممت للتو قبل النوم، فإن جسمك سيستمر في التعرق أثناء الليل، بغض النظر عن درجة حرارة الغرفة. وعندها، ستتغذى ميكروبات جلدك على العناصر الغذائية الموجودة في هذا العرق. وهذا يعني أنك ستكون قد أودعت ميكروبات على ملاءات سريرك بحلول الصباح، وربما ستستيقظ أيضا مع بعض رائحة الجسم. ما يقلل بشكل كبير من فعالية الاستحمام الليلي هو عدم غسل بياضات السرير بانتظام. فالميكروبات المسببة للرائحة الموجودة في ملاءات السرير قد تنتقل إلى جسمك النظيف أثناء نومك. بالإضافة إلى ذلك، لا يمنع الاستحمام الليلي تساقط خلايا الجلد الميتة. وهذه الخلايا يمكن أن تصبح مصدر غذاء لعث غبار المنزل، التي يمكن أن تكون فضلاتها مسببة للحساسية. إذا لم يتم غسل الملاءات بانتظام، فقد يؤدي ذلك إلى تراكم هذه الخلايا الميتة، مما يوفر بيئة مثالية لتكاثر عث الغبار، وتسبب فضلاتها في إثارة الحساسية وتفاقم نوبات الربو. على الجانب الآخر، يقدم الاستحمام الصباحي فوائد واضحة. فهو يساعد على إزالة خلايا الجلد الميتة وأي عرق أو بكتيريا قد تكون التقطتها من ملاءات سريرك أثناء الليل. وهذا الأمر يكتسب أهمية خاصة إذا لم تكن ملاءات سريرك مغسولة حديثًا عند ذهابك للنوم. الاستحمام في الصباح يضمن أن يكون جسمك أكثر نظافة من الميكروبات التي تراكمت عليه ليلا عند ارتداء ملابس نظيفة. كما أنك ستبدأ يومك بكمية أقل من العرق لتتغذى عليها البكتيريا المسببة للرائحة، مما سيساعدك على الأرجح في الحفاظ على رائحة منعشة لفترة أطول خلال النهار مقارنة بشخص استحم في الليل. بطبيعة الحال، لكل فرد تفضيلاته الشخصية فيما يتعلق بتوقيت الاستحمام. ولكن بغض النظر عن الوقت الذي تختاره، من الضروري أن نتذكر أن فعالية استحمامك تتأثر بشكل كبير بالعديد من جوانب روتينك الصحي الشخصي، مثل مدى تكرار غسيل بياضات سريرك. لذلك، سواء كنت تفضل الاستحمام صباحا أو مساء، من الأهمية بمكان تنظيف بياضات السرير بانتظام. ينصح بغسل ملاءات السرير وأغطية الوسائد مرة واحدة على الأقل أسبوعيا لإزالة جميع آثار العرق والبكتيريا وخلايا الجلد الميتة والزيوت الدهنية المتراكمة عليها. هذا الغسيل الدوري يساعد أيضا على إزالة أي جراثيم فطرية قد تنمو على بياضات السرير، بالإضافة إلى إزالة مصادر التغذية التي تعتمد عليها الميكروبات المسببة للروائح للنمو والتكاثر. يتساءل كثيرون: أيهما أفضل للاستحمام، الماء البارد أم الدافئ؟ وفي الواقع، يتمتع كل منهما بفوائد للجسم نتعرف عليها في السطور التالية: فوائد الاستحمام بالماء الساخن الماء الساخن هو الخيار التقليدي لمعظم الناس، إذ يوفر شعورا بالراحة والدفء، خاصة في الأجواء الباردة أو بعد يوم طويل وشاق. والآن، نتعرف على ما هي فوائد الاستحمام بالماء الساخن؟ يساعد الماء الساخن على توسيع الأوعية الدموية وزيادة تدفق الدم إلى العضلات، مما يساهم في تخفيف الشد العضلي والأوجاع والآلام، خاصة بعد ممارسة الرياضة أو العمل البدني. كما يساعد على استرخاء الجسم وتهدئة الأعصاب، مما يسهل عملية الدخول في نوم عميق. كذلك، يفتح الماء الساخن المسام، مما يسهل إزالة الأوساخ والزيوت والشوائب المتراكمة على الجلد، وبالتالي يساعد على تنظيف البشرة بعمق. ويوفر أيضا تجربة مريحة وممتعة تساعد على تهدئة العقل وتقليل مستويات التوتر والقلق. فوائد الاستحمام بالماء البارد يحفز الماء البارد الجهاز العصبي، مما يؤدي إلى زيادة معدل ضربات القلب وتدفق الدم والأكسجين إلى الدماغ. كما يساعد على تعزيزالدورة الدموية ويحسن كفاءة نقل الأكسجين والمغذيات إلى الخلايا. وتشير بعض الدراسات إلى أن الاستحمام المنتظم بالماء البارد يمكن أن يزيد من عدد خلايا الدم البيضاء، مما يعزز الجهاز المناعي ويساعد الجسم على محاربة الأمراض. كما أنه على عكس الماء الساخن، يعمل على شد المسام وغلقها، مما يساعد على تقليل فقدان الزيوت الطبيعية ويجعل البشرة تبدو أكثر صحة ونضارة. ولا ننسى أيضا أنه يحفز إفراز الإندورفينات في الدماغ، وهي مواد كيميائية طبيعية تعمل على تحسين المزاج وتقليل أعراض الاكتئاب. كما يساعد على تنشيط ما يسمى بالدهون البنية، وهي نوع من الدهون ينتج الحرارة ويحرق السعرات الحرارية لمساعدة الجسم على الدفء.

تقول إن الاستحمام الصباحي يزيل خلايا الجلد الميتة والعرق والبكتيريا التي ربما تكون قد التقطتها أثناء الليل
تقول إن الاستحمام الصباحي يزيل خلايا الجلد الميتة والعرق والبكتيريا التي ربما تكون قد التقطتها أثناء الليل

العربية

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • العربية

تقول إن الاستحمام الصباحي يزيل خلايا الجلد الميتة والعرق والبكتيريا التي ربما تكون قد التقطتها أثناء الليل

يحتار أغلب الناس في اختيار الموعد الأنسب والأفضل للاستحمام، حيث يميل البعض الى وجوب أن يكون في الصباح من أجل أن يبدأ الشخص يومه بنشاط وفعالية، بينما يذهب آخرون الى أن الأفضل هو أن يكون مساءً من أجل المساعدة على الاسترخاء والنوم المريح ليلاً. ووسط هذا الجدل المتفاعل تمكن أحد العلماء المختصين من حسم الموقف وتوجيه الناس نحو الأفضل صحياً وعلمياً، حيث خلص تقرير نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليه "العربية نت"، الى أن الاستحمام صباحاً هو الأفضل للشخص وهو الذي يوفر له يوماً جيداً ومليئاً بالنشاط. ووفقاً للدكتورة بريمروز فريستون، وهي المحاضرة الأولى في علم الأحياء الدقيقة السريرية بجامعة ليستر، فإن الإجابة واضحة، وهي أخبار سيئة لمؤيدي الاستحمام المسائي. وأوضحت الدكتورة فريستون في مقال لها نشرته مؤخراً: "بصفتي عالمة أحياء دقيقة، فأنا من مؤيدي الاستحمام النهاري". وعلى الرغم من عدم وجود قاعدة ثابتة بشأن عدد مرات الاستحمام، إلا أن معظم أطباء الجلد يتفقون على أن الاستحمام كل يومين كافٍ. وأوضحت فريستون أن "الاستحمام جزء لا يتجزأ من أي روتين نظافة جيد، بغض النظر عن الوقت الذي تفضله"، وأضافت: "يساعدنا الاستحمام على إزالة الأوساخ والزيوت من بشرتنا، مما قد يساعد في منع الطفح الجلدي والالتهابات. كما يُزيل الاستحمام العرق، مما يُخفف من رائحة الجسم الكريهة". ويتراكم العرق والزيوت من بشرة الانسان طوال اليوم، بالإضافة إلى الملوثات ومسببات الحساسية مثل الغبار وحبوب اللقاح. ويدعم هذا التراكم نمو البكتيريا، والتي قد تنتقل بعد ذلك من جسمك إلى ملاءاتك. وقد يعتقد البعض أن الحل الأمثل هو الاستحمام ليلاً، إلا أن الدكتورة فريستون تشرح لماذا ليس هذا هو الحل الأمثل، حيث تقول: "قد يُزيل الاستحمام ليلاً بعض مسببات الحساسية والعرق والزيوت المتراكمة خلال النهار، مما يُقلل من تراكمها على ملاءات سريرك". ومع ذلك، حتى لو استحممت للتو قبل النوم، ستظل تتعرق أثناء الليل، مهما كانت درجة الحرارة، وستتغذى ميكروبات بشرتك على العناصر الغذائية الموجودة في هذا العرق، وهذا يعني أنه بحلول الصباح، ستكون قد تراكمت الميكروبات على ملاءات سريرك، ومن المرجح أن تستيقظ أيضاً مع بعض رائحة الجسم الكريهة. وتؤكد فريستون أيضاً أن الأكثر والأهم من ذلك هو أن خلايا الجلد ستتساقط طوال الليل، والتي يمكن أن تكون مصدراً غذائياً لعث الغبار. وأضافت فريستون: "إذا لم تغسل ملاءاتك بانتظام، فقد يؤدي ذلك إلى تراكم رواسب خلايا الجلد الميتة التي ستغذي المزيد من عث الغبار. ويمكن أن تسبب فضلات عث الغبار هذه الحساسية وتفاقم الربو". وفي المقابل، يمكن أن يساعد الاستحمام الصباحي على إزالة خلايا الجلد الميتة والعرق والبكتيريا من جسمك التي ربما تكون قد التقطتها أثناء الليل. وأوضحت العالمة قائلة: "يشير الاستحمام الصباحي إلى أن جسمك سيكون أنظف من ميكروبات الجلد المكتسبة ليلاً عند ارتداء ملابس نظيفة". وتضيف: "كما ستبدأ يومك بكمية عرق أقل تتغذى عليها البكتيريا المسببة للرائحة، مما سيساعدك على الأرجح على التمتع برائحة منعشة لفترة أطول خلال النهار مقارنةً بمن يستحم ليلاً". وسواءً اخترت الاستحمام صباحاً أو مساءً، تُؤكد الدكتورة فريستون على أهمية تنظيف أغطية سريرك بانتظام، وتنصح بتنظيفها مرة واحدة على الأقل أسبوعياً. ونصحت قائلةً: "يجب غسل ملاءاتك وأغطية وسائدك أسبوعياً على الأقل لإزالة العرق والبكتيريا وخلايا الجلد الميتة والزيوت الدهنية المتراكمة على ملاءاتك". وتضيف: "سوف يؤدي الغسيل أيضاً إلى إزالة أي جراثيم فطرية قد تنمو على أغطية السرير، إلى جانب مصادر المغذيات التي تستخدمها هذه الميكروبات المنتجة للرائحة للنمو".

الاستحمام صباحا أم مساء.. أيهما يدعم نظافتك وصحتك أكثر؟
الاستحمام صباحا أم مساء.. أيهما يدعم نظافتك وصحتك أكثر؟

روسيا اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • روسيا اليوم

الاستحمام صباحا أم مساء.. أيهما يدعم نظافتك وصحتك أكثر؟

غير أن أبحاثا علمية حديثة تشير إلى أن توقيت الاستحمام قد يكون له تأثير مباشر على النظافة الشخصية وجودة النوم وحتى الصحة العامة، ما يدفع للتساؤل: متى يكون الاستحمام أكثر فائدة – صباحا أم مساء؟. تقول بريمروز فريستون، المحاضرة في علم الأحياء الدقيقة السريرية بجامعة ليستر، إن توقيت الاستحمام له أثر بيولوجي مهم، والاستحمام الصباحي هو الأفضل من منظور النظافة والصحة. وفي مقال نُشر عبر موقع The Conversation، توضح فريستون أن الاستحمام صباحا يساهم في إزالة خلايا الجلد الميتة والعرق والبكتيريا المتراكمة خلال النوم، ما يقلل من الرائحة الكريهة ويحافظ على نظافة الجسم عند بداية اليوم. ورغم أن الاستحمام المسائي يزيل الأوساخ والملوثات التي تراكمت على الجلد خلال النهار، إلا أن التعرق أثناء النوم يعيد إفراز الزيوت، ويغذي ميكروبات البشرة، ما يؤدي إلى تكاثرها وتراكمها على ملاءات السرير. وهذا بدوره يعزز بيئة مناسبة لعث الغبار، الذي يتغذى على خلايا الجلد الميتة، وقد يسبب الحساسية أو يفاقم الربو، خاصة عند عدم غسل أغطية السرير بانتظام. وتقول فريستون إن الاستحمام صباحا يمنح الجسم بداية نظيفة، ويقلل من فرص انتشار البكتيريا والروائح خلال اليوم، خاصة إذا تزامن مع ارتداء ملابس نظيفة. ومع ذلك، تؤكد أن الأهم من توقيت الاستحمام هو الانتظام في غسل ملاءات السرير مرة واحدة على الأقل أسبوعيا. فذلك يساعد على إزالة العرق والبكتيريا وخلايا الجلد والزيوت والجراثيم الفطرية التي تتغذى على تلك العناصر. المصدر: ديلي ميل حذر أحد الخبراء من أن الاستحمام لفترة زمنية طويلة قد يؤدي إلى احتقان الأنف والعطس والسعال والتهابات الجهاز التنفسي وتفاقم حالات الربو والحساسية. أوصت طبيبة الأمراض الجلدية، علياء أحمد، بـ 10 عادات للاستحمام لتحسين صحة البشرة ومظهرها، بما في ذلك تجنب المنتجات التي تحتوي على مكونات مهيجة واختيار الماء الدافئ بدلا من الساخن.

بريطانيا تحذر مواطنيها: استحموا أسرع قبل فرض قيود لاستخدام المياه وحظر الخراطيم
بريطانيا تحذر مواطنيها: استحموا أسرع قبل فرض قيود لاستخدام المياه وحظر الخراطيم

اليوم السابع

timeمنذ 5 أيام

  • مناخ
  • اليوم السابع

بريطانيا تحذر مواطنيها: استحموا أسرع قبل فرض قيود لاستخدام المياه وحظر الخراطيم

حذرت السلطات البريطانية المواطنين لتقليل وقت الاستحمام من أجل توفير المياه وتجنب فرض قيود أكثر صرامة مثل حظر استخدام خراطيم المياه في ظل موجة جفاف غير مسبوقة هذا الربيع، وفقا لموقع "ديلى ميل" البريطانى. حتى الآن، سجلت مناطق واسعة فى إنجلترا 80.6 ملم من الأمطار منذ بداية مارس، وهو أدنى معدل منذ 1852، مع بقاء نحو أسبوعين على نهاية شهر مايو، وأكد مكتب الأرصاد أنه من المبكر تحديد مرتبة هذا الربيع بين أسوأ المواسم، لكن خطر إعلان جفاف يلوح هذا الصيف في الغياب المطول للأمطار. في جنوب شرق إنجلترا، ناشدت شركات المياه، الأسر أن يراعوا استهلاكهم اليومي، مشيرة إلى أن تقليص الاستحمام لدقيقتين فقط يمكن أن يوفر نحو 6000 لتر سنويا، كذلك ينصح خبراء البيئة بإغلاق الصنبور أثناء تنظيف الأسنان، إذ يوفر هذا أكثر من 5000 لتر للشخص الواحد سنويًا. ودعا مهندسو الرى المزارعين وهواة البستنة إلى اعتماد علبة الري بدل الخرطوم، ما يوفر أكثر من 1000 لتر في الساعة، كما حذر تيم ماكماهون من شركة Southern Water من أن ظروف الجفاف قد تستمر ما لم نشهد أمطارًا كبيرة خلال الأشهر الثلاثة المقبلة. ورغم تأكيد بعض الشركات مثل Affinity Water أنها لا تخطط حاليا لفرض قيود على المياه، إلا أن الأسر البريطانية أمام تحد مزدوج: الخوف من نفاد المياه وارتفاع الفواتير. وستشهد فواتير الأسر ارتفاعًا متوسطه 86 جنيهًا إسترلينيًا في العام المقبل، بعد موافقة هيئة تنظيم الطاقة Ofwat على زيادات تصل إلى 36% على مدى خمس سنوات لتمويل تحديث شبكات المياه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store