أحدث الأخبار مع #استطلاعغالوب


الصحفيين بصفاقس
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الصحفيين بصفاقس
قائمة أسعد الدول: تونس في المرتبة 113 عالميا.
قائمة أسعد الدول: تونس في المرتبة 113 عالميا. 22 مارس، 09:30 للعام الثامن على التوالي، تصدرت فنلندا قائمة أسعد الدول في العالم ، وفقا لتقرير السعادة العالمي الذي تم إنجازه بالشراكة بين مؤسسة غالوب العالمي ومركز أكسفورد لأبحاث الرفاهية وشبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة. واحتلت الدنمارك المرتبة الثانية عالميا تلتها أيسلندا ثم السويد، بينما احتلت النرويج مرة أخرى المركز السابع، وجاءت ألمانيا في المرتبة 22 وفرنسا في المركز 33 والولايات المتحدة في المركز 24، وهو أدنى تصنيف لها في 13 نسخة من تقرير السعادة السنوي العالمي، الذي صدر يوم 20 مارس تزامنا مع يوم السعادة العالمي للأمم المتحدة وشمل أشخاصا في 147 دولة.. وجاءت تونس في المرتبة 113 عالميا سبقتها المغرب وأوكرانيا والنيجر، في ما احتلت ليبيا المرتبة 79 و الجزائر المركز 84. وضمّ أسفل الترتيب كل من أفغانستان (المركز 147) وسيراليون (المركز 146) ولبنان (المركز 145) وملاوي (المركز 144) وزيمبابوي (المركز 143). ويعتمد التقرير على بيانات استطلاع غالوب العالمي، ويتم تقييم مستوى السعادة بناءً على متوسط تقييم الأفراد للحياة على مدى السنوات الثلاث السابقة، أي من عام 2022 إلى عام2024.


تونس الرقمية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تونس الرقمية
قائمة أسعد الدول في العالم..هذه مرتبة البلاد التونسية
للعام الثامن على التوالي، تصدرت فنلندا قائمة أسعد الدول في العالم ، وفقا لتقرير السعادة العالمي الذي تم إنجازه بالشراكة بين مؤسسة غالوب العالمي ومركز أكسفورد لأبحاث الرفاهية وشبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة. واحتلت الدنمارك المرتبة الثانية عالميا تلتها أيسلندا ثم السويد، بينما احتلت النرويج مرة أخرى المركز السابع، وجاءت ألمانيا في المرتبة 22 وفرنسا في المركز 33 والولايات المتحدة في المركز 24، وهو أدنى تصنيف لها في 13 نسخة من تقرير السعادة السنوي العالمي، الذي صدر يوم 20 مارس تزامنا مع يوم السعادة العالمي للأمم المتحدة وشمل أشخاصا في 147 دولة.. وجاءت تونس في المرتبة 113 عالميا سبقتها المغرب وأوكرانيا والنيجر، في ما احتلت ليبيا المرتبة 79 و الجزائر المركز 84. وضمّ أسفل الترتيب كل من أفغانستان (المركز 147) وسيراليون (المركز 146) ولبنان (المركز 145) وملاوي (المركز 144) وزيمبابوي (المركز 143). ويعتمد التقرير على بيانات استطلاع غالوب العالمي، ويتم تقييم مستوى السعادة بناءً على متوسط تقييم الأفراد للحياة على مدى السنوات الثلاث السابقة، أي من عام 2022 إلى عام 2024. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب


الجمهورية
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
دراسة توضح تأثير الدخل المرتفع على مستويات التوتر والرضا عن الحياة
وتهدف الدراسة إلى فهم تأثير الدخل على الصحة النفسية ، وتحديدا على التوتر والرفاهية الشخصية. وأظهرت النتائج أن زيادة الدخل قد تساهم في تحسين الرضا عن الحياة، لكنها قد تؤدي أيضا إلى زيادة مستويات التوتر. وأوضح كارثيك أكيراجو، المعد الرئيسي للدراسة: " التوتر يعاني منه الجميع، حتى بين أولئك الذين يعتبرون أثرياء. الدراسات السابقة أشارت إلى أن التوتر له طابع مختلف عن المشاعر الإيجابية والسلبية الأخرى". وهدفت الدراسة إلى التحقيق في العلاقة بين الدخل و الرضا عن الحياة و التوتر ، مع التركيز على ما إذا كانت بعض العوامل المرتبطة بنمط الحياة تفسر جزئيا زيادة التوتر لدى الأفراد، لاسيما الذين يعملون في وظائف ذات رواتب عالية. وجمعت الدراسة بيانات من استطلاع غالوب اليومي، الذي أجري بين عامي 2008 و2017، وشمل أكثر من 2.05 مليون بالغ في الولايات المتحدة. وأظهرت النتائج أن الأفراد الذين يتمتعون بنمط حياة صحي، مثل تلبية احتياجاتهم الأساسية و ممارسة الرياضة والتمتع بشبكة دعم اجتماعي جيدة، يتمتعون بزيادة في الرضا عن حياتهم. بينما لوحظ أن الأشخاص الذين يتجاوز دخلهم السنوي 63 ألف دولار أمريكي كانوا أكثر عرضة للتوتر. وقال أكيراجو: "وجدنا أن الأفراد الذين يعيشون في ظروف صحية أفضل يشعرون بتوتر أقل في البداية مقارنة بمن لا يتمتعون بهذه الظروف. لكن مع زيادة دخلهم، يرتفع مستوى التوتر لديهم بشكل ملحوظ". وأشارت نتائج الدراسة إلى أنه بمجرد أن يحصل الأفراد على دخل يكفي لتغطية احتياجاتهم الأساسية والتمتع بحياة اجتماعية وصحية، فإن التوتر قد يعود للظهور مع زيادة الدخل عن مستوى معين. ويرتبط هذا عادة بالعوامل المرتبطة بالعمل، مثل زيادة المسؤوليات أو ضعف التوازن بين العمل والحياة. وأضاف أكيراجو: "مقياس التوتر في دراستنا كان بسيطا جدا، إذ تركز على الإجابة بنعم أو لا، ما يحد من دقة تحديد شدة التوتر ومدة تأثيره". ويتطلع الباحثون إلى مواصلة الدراسات المستقبلية لفهم العلاقة بين الدخل والرفاهية بشكل أعمق، مع التركيز على مجموعة أوسع من العوامل المرتبطة بنمط الحياة. كما يأملون في توسيع نطاق الدراسة لتشمل مناطق جغرافية مختلفة، بما في ذلك خارج الولايات المتحدة. نشرت نتائج الدراسة في مجلة Communications Psychology.


صحيفة سبق
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
هكذا يؤثر الدخل المرتفع على مستويات التوتر والرضا عن الحياة
أجرى فريق من الباحثين في جامعة ييل دراسة جديدة تناولت العلاقة بين الدخل والرضا عن الحياة ومستويات التوتر، مع التركيز على الأفراد الذين يعيشون في الولايات المتحدة. وتهدف الدراسة إلى فهم تأثير الدخل على الصحة النفسية، وتحديداً على التوتر والرفاهية الشخصية. وأظهرت النتائج أن زيادة الدخل قد تساهم في تحسين الرضا عن الحياة، لكنها قد تؤدي أيضاً إلى زيادة مستويات التوتر. ووفق ما نقله اليوم موقع RT عن "ميديكال إكسبريس" أوضح كارثيك أكيراجو، المعد الرئيسي للدراسة: "التوتر يعاني منه الجميع، حتى بين أولئك الذين يعتبرون أثرياء. الدراسات السابقة أشارت إلى أن التوتر له طابع مختلف عن المشاعر الإيجابية والسلبية الأخرى". وهدفت الدراسة إلى التحقيق في العلاقة بين الدخل والرضا عن الحياة والتوتر، مع التركيز على ما إذا كانت بعض العوامل المرتبطة بنمط الحياة تفسر جزئيا زيادة التوتر لدى الأفراد، لاسيما الذين يعملون في وظائف ذات رواتب عالية. وجمعت الدراسة بيانات من استطلاع غالوب اليومي، الذي أجري بين عامي 2008 و2017، وشمل أكثر من 2.05 مليون بالغ في الولايات المتحدة. وأظهرت النتائج أن الأفراد الذين يتمتعون بنمط حياة صحي، مثل تلبية احتياجاتهم الأساسية وممارسة الرياضة والتمتع بشبكة دعم اجتماعي جيدة، يتمتعون بزيادة في الرضا عن حياتهم. بينما لوحظ أن الأشخاص الذين يتجاوز دخلهم السنوي 63 ألف دولار أمريكي كانوا أكثر عرضة للتوتر. وقال أكيراجو: "وجدنا أن الأفراد الذين يعيشون في ظروف صحية أفضل يشعرون بتوتر أقل في البداية مقارنة بمن لا يتمتعون بهذه الظروف. لكن مع زيادة دخلهم، يرتفع مستوى التوتر لديهم بشكل ملحوظ". وتشير نتائج الدراسة إلى أنه بمجرد أن يحصل الأفراد على دخل يكفي لتغطية احتياجاتهم الأساسية والتمتع بحياة اجتماعية وصحية، فإن التوتر قد يعود للظهور مع زيادة الدخل عن مستوى معين. ويرتبط هذا عادة بالعوامل المرتبطة بالعمل، مثل زيادة المسؤوليات أو ضعف التوازن بين العمل والحياة. وأضاف أكيراجو: "مقياس التوتر في دراستنا كان بسيطاً جداً، إذ تركز على الإجابة بنعم أو لا، ما يحد من دقة تحديد شدة التوتر ومدة تأثيره". ويتطلع الباحثون إلى مواصلة الدراسات المستقبلية لفهم العلاقة بين الدخل والرفاهية بشكل أعمق، مع التركيز على مجموعة أوسع من العوامل المرتبطة بنمط الحياة. كما يأملون في توسيع نطاق الدراسة لتشمل مناطق جغرافية مختلفة، بما في ذلك خارج الولايات المتحدة.

روسيا اليوم
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
كيف يؤثر الدخل المرتفع على مستويات التوتر والرضا عن الحياة؟
وتهدف الدراسة إلى فهم تأثير الدخل على الصحة النفسية، وتحديدا على التوتر والرفاهية الشخصية. وأظهرت النتائج أن زيادة الدخل قد تساهم في تحسين الرضا عن الحياة، لكنها قد تؤدي أيضا إلى زيادة مستويات التوتر. وأوضح كارثيك أكيراجو، المعد الرئيسي للدراسة: "التوتر يعاني منه الجميع، حتى بين أولئك الذين يعتبرون أثرياء. الدراسات السابقة أشارت إلى أن التوتر له طابع مختلف عن المشاعر الإيجابية والسلبية الأخرى". وهدفت الدراسة إلى التحقيق في العلاقة بين الدخل والرضا عن الحياة والتوتر، مع التركيز على ما إذا كانت بعض العوامل المرتبطة بنمط الحياة تفسر جزئيا زيادة التوتر لدى الأفراد، لاسيما الذين يعملون في وظائف ذات رواتب عالية. وجمعت الدراسة بيانات من استطلاع غالوب اليومي، الذي أجري بين عامي 2008 و2017، وشمل أكثر من 2.05 مليون بالغ في الولايات المتحدة. وأظهرت النتائج أن الأفراد الذين يتمتعون بنمط حياة صحي، مثل تلبية احتياجاتهم الأساسية وممارسة الرياضة والتمتع بشبكة دعم اجتماعي جيدة، يتمتعون بزيادة في الرضا عن حياتهم. بينما لوحظ أن الأشخاص الذين يتجاوز دخلهم السنوي 63 ألف دولار أمريكي كانوا أكثر عرضة للتوتر. إقرأ المزيد كيف نتخلص من التوتر النفسي؟ وقال أكيراجو: "وجدنا أن الأفراد الذين يعيشون في ظروف صحية أفضل يشعرون بتوتر أقل في البداية مقارنة بمن لا يتمتعون بهذه الظروف. لكن مع زيادة دخلهم، يرتفع مستوى التوتر لديهم بشكل ملحوظ". وتشير نتائج الدراسة إلى أنه بمجرد أن يحصل الأفراد على دخل يكفي لتغطية احتياجاتهم الأساسية والتمتع بحياة اجتماعية وصحية، فإن التوتر قد يعود للظهور مع زيادة الدخل عن مستوى معين. ويرتبط هذا عادة بالعوامل المرتبطة بالعمل، مثل زيادة المسؤوليات أو ضعف التوازن بين العمل والحياة. وأضاف أكيراجو: "مقياس التوتر في دراستنا كان بسيطا جدا، إذ تركز على الإجابة بنعم أو لا، ما يحد من دقة تحديد شدة التوتر ومدة تأثيره". ويتطلع الباحثون إلى مواصلة الدراسات المستقبلية لفهم العلاقة بين الدخل والرفاهية بشكل أعمق، مع التركيز على مجموعة أوسع من العوامل المرتبطة بنمط الحياة. كما يأملون في توسيع نطاق الدراسة لتشمل مناطق جغرافية مختلفة، بما في ذلك خارج الولايات المتحدة. نشرت نتائج الدراسة في مجلة Communications Psychology. المصدر: ميديكال إكسبريس