أحدث الأخبار مع #اسطمبولي
جزايرس
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- جزايرس
حين تصرخ المستديرة.."أنا أنثى"
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. أضاف اسطمبولي أن تحقيق رياضيات جزائريات لألقاب عالمية لا يجب أن يكون مثل الشجرة التي تغطي الغابة، بل من الضروري تشجيع الفتيات على ممارسة الرياضة كمّا ونوعا، حتى تلك التي جرت العادة أن يمارسها الذكور مثل الرياضة الأكثر شعبية..."كرة القدم".وتابع أنه اختار في كتابه الجديد الصادر حديثا عن دار نوبة بعنوان "لاعبة كرة القدم"، تسليط الضوء على الكواليس والجوانب الخفية للمسيرة المهنية للرياضيين المحترفين مثل عمليات بيعهم للنوادي وكذا استفادتهم من عائدات الاشهار، وهذا من خلال البطلة تينا حمري، التي تعد لاعبة موهوبة في كرة القدم وجدت نفسها وسط عالم مليء بالمال يسير وفق قواعد ليست أخلاقية دائما، لتطرح على نفسها أسئلة نفسية وفلسفية، هل ستواصل ممارسة كرة القدم أم تعتزلها؟.وذكر المتحدّث بعض التفاصيل الخاصة بتينا الشابة التي ترعرعت في منطقة من الهضاب العليا، عشقت كرة القدم وتحدت المجتمع واخوتها لممارسة هذه الرياضة الذكورية وواجهت أيضا جملة من العراقيل بل آفات حقيقية مثل محاولة الاغتصاب من أحد أبناء اعيان البلدة التي تقطن بها وحتى محاولات للقتل لكنها واصلت مسيرة تحقيق حلمها، بتشجيع من والديها، لتلتحق بناد محلي ثم دولي وتصبح لاعبة مشهورة.ورغم كل النجاح الذي حققته تينا الا انها لا تشعر بالراحة في وسط ليس باليسير، يبيع ويشتري اللاعبين وكأنهم عبيد، ومليء بالاغراءات المالية، فكيف سيكون قرار تينا يا ترى؟ هل ستواصل مسيرتها الرياضية وبالتالي قبول قواعد سوق هذه اللعبة؟ أم أنها ستنسحب وتفقد بذلك وهجها؟.يتساءل اسطمبولي.في إطار آخر، تحدث المؤلف عن موضوع روايته هذه الذي لم يتبلور في مخيلته بعد فوز الملاكمة إيمان خليف بالميدالية الأولمبية، بل قبل ذلك وتحديدا حينما شاهد لاعبة لفريق كرة القدم النسوي الأمريكي تطالب بشدة بمساواة بين أجور اللاعبين واللاعبات وعدم التفرقة بينهما بفعل الجنس. أما عن تقاليد الكتابة عنده، قال ضيف مؤسسة "عسلة" إنه يكتب الجملة الأولى لروايته ثم تتوالى الأحداث وحدها، مشيرا إلى أنه ربما لو كتب بشكل منظم مثل الكاتبين المحترفين لفقد عفويته. بينما اعتبر أن كل فرد من الجزائر عليه ان يساهم في بناء البلد حسب مقدرته.
الدستور
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
أسعار السلع التموينية ضمن الدعم الإضافي
بدأت وزارة التموين والتجارة الداخلية في تنفيذ التوجيهات الرئاسية بصرف دعم إضافي على البطاقات التموينية، حيث تلقى المواطنون رسائل عبر بونات صرف الخبز تفيد بإضافة مبالغ مالية للمستحقين. أسعار السلع التموينية ضمن الدعم الإضافي مع بدء صرف الدعم الإضافي، أعلنت وزارة التموين عن قائمة السلع المتاحة للمستفيدين، والتي تشمل 6 أصناف رئيسية يتم بيعها بأسعار مدعمة، وهي: سكر حر: 30 جنيهًا للكيلو أرز حر: 27 جنيهًا للكيلو زيت حر: 52 جنيهًا للعبوة دقيق حر: 18 جنيهًا للكيلو جبنة اسطمبولي جبنة فيتا صرف الدعم الإضافي على البطاقات التموينية ووفقًا للآلية الجديدة، يحصل أصحاب البطاقات التي تضم ثلاثة أفراد أو أكثر على 250 جنيهًا شهريًا، بينما يحصل أصحاب البطاقات التي تضم فردين على 125 جنيهًا شهريًا، وذلك خلال شهري مارس وأبريل 2025، بهدف دعم الفئات الأكثر احتياجًا خلال شهر رمضان وعيد الفطر. جاهزية القابضة للصناعات الغذائية لصرف الدعم أكد علاء ناجي، رئيس الشركة القابضة للصناعات الغذائية، أن جميع منافذ التموين والمجمعات الاستهلاكية جاهزة لصرف الدعم الإضافي، مع التأكيد على أن المخزون الاستراتيجي من السلع التموينية آمن تمامًا. وأضاف ناجي أن الوزارة تعمل على ضمان توافر السلع التموينية الأساسية بكميات كافية، بحيث يحصل المواطنون على مستحقاتهم التموينية بسهولة ودون أي عوائق. تفاصيل الدعم الإضافي وآلية التنفيذ استعرض وزير المالية أحمد كجوك ووزير التموين والتجارة الداخلية الدكتور شريف فاروق الموقف التنفيذي لصرف الدعم الإضافي، حيث تم إتاحة 2 مليار جنيه كدفعة أولى من إجمالي 4 مليارات جنيه مخصصة للتمويل. وأوضح بيان مشترك صادر عن وزارتي المالية والتموين أن نحو 10 ملايين أسرة مقيدة على البطاقات التموينية ستستفيد من هذا الدعم، الذي يهدف إلى تخفيف الأعباء المعيشية عن المواطنين، خاصة خلال فترة الأعياد والمناسبات الدينية. وأكدت الوزارة أن هذه السلع ستكون متاحة في جميع المنافذ التموينية والمجمعات الاستهلاكية، وأن المواطنين يمكنهم الاستفادة من الدعم الإضافي في شراء ما يحتاجونه من هذه المنتجات وفقًا لقيمة الدعم المخصص لهم. جهود الدولة لدعم المواطنين في رمضان والعيد يأتي هذا الدعم الإضافي في إطار حزمة الحماية الاجتماعية التي أطلقتها الدولة لمساعدة المواطنين في مواجهة التحديات الاقتصادية وارتفاع الأسعار. وتهدف هذه المبادرة إلى ضمان حصول الأسر الأكثر احتياجًا على السلع الأساسية خلال شهر رمضان وعيد الفطر، بما يساهم في تخفيف الأعباء عنهم وتعزيز الأمن الغذائي. كما أكدت وزارة التموين أن هناك رقابة مكثفة على الأسواق لضمان عدم التلاعب بالأسعار، مع اتخاذ إجراءات صارمة ضد أي مخالفات تتعلق بصرف الدعم أو جودة المنتجات.
