أحدث الأخبار مع #اسمنتجبلالوسط


جوهرة FM
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جوهرة FM
'نقلة نوعية'.. سينوما الصينية تتسلّم حصّة شركة إسمنت جبل الوسط (صور)
تمّ أمس الثلاثاء، في ولاية زغوان، تنظيم مراسم نقل حصّة الشركة البرتغالية في شركة اسمنت جبل الوسط لفائدة المستثمر الصيني SINOMA CEMENT، بقيمة استثمار تبلغ 140 مليون دولار. وأكد المدير التنفيذي للشركة Rong yakul في تصريح للجوهرة اف ام، أنّ "هذه الصفقة البالغ حجمها 140 مليون دولار ستحقق جملة من الاهداف النوعية تتعلّق أساسا بالسياسة الإنتاجية والبيئية والاجتماعية". وبين المدير التنفيذي أن "هذه الأهداف تتمثل في تعزيز الطاقة الإنتاجية لتغطية احتياجات السوق التونسية ورفع القدرة التنافسیة من خلال الاعتماد على التكنولوجيات الحديثة والمتطورة في عنليات الإنتاج وايضا في التصرف في الموارد الطبيعية والتحكم في الانبعاثات الكربونية ودعم الاقتصاد الاخضر اضافة إلى دعم الكفاءات التونسية عبر للتكوين والتدريب ودفع التنمية الاقتصادية والاجتماعية". كما أكد على أن "نجاح هذه الشراكة هو نجاح لمجهودات كل المتدخلين ودعم للعلاقات الاقتصادية والديبلوماسية الثنائية بين الدولتين"، مبينا أن "هذه الشراكة ستدعم الروابط الاجتماعية والثقافية والاقتصادية". من جهته، اكد المدير العام للنهوض بالاستثمار الخارجي جلال الطبيب في تصريح للجوهرة اف ام، أن "هذا الاستثمار يمثل نقطة تحول للاسثمارات الصينية في تونس والتي لا تزال محدودة"، معتبرا أنه "نقلة نوعية من حيث حجمه ونوعيته منا سيجعل من الصين من أوائل المستثمرين في تونس حيث سيخلق نقلة نوعية على مستوى وسائل وطرق الإنتاج والترويج وهو ما سيعود بالفائدة على الجهة وعلى البلاد عموما". وأضاف الطبيب أن "اهتمام شركة سيمونا سيمون وهي واحدة من ضمن أكبر 500 شركة في العالم بالاستثمار في تونس سيفتح الابواب لاستثمارات صينية اخرى مرتقبة في تونس". عواطف خلف


ويبدو
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- ويبدو
الصين تعتزم شراء حصة شركة برتغالية بمصنع إسمنت جبل الوسط
تعتزم الصين شراء حصة شركة برتغالية بشركة اسمنت جبل الوسط بولاية زغوان، بقيمة 100 مليون دولار، وفق ما نقلت اذاعة موزاييك عن مصدر بوزارة الصناعة والطاقة والمناجم. ويذكر أن سفير جمهورية الصين الشعبية لدى تونس "وان لي" قد أكد في وقت سابق أن إحدى الشركات الصينية المختصة في مجال الإسمنت، تعتزم خلال الأسبوع القادم، شراء مصنع إسمنت في تونس،. ويذكر أن تونس تتركز بها 9 مصانع للإسمنت، مصنع واحد منها ينتج الاسمنت الأبيض و8 مصانع مختصة في إنتاج الاسمنت الرمادي ثلاثة منها عمومية والبقية مصانع خاصة تديرها شركات أجنبية. وفي ما يلي قائمة هذه المصانع : الشركة التونسية الأندلسية للإسمنت الأبيض مقرها القصرين وتشغلها شركة إسبانية وللشركة ذاتها مصنع لانتاج الاسمنت الرمادي في ولاية القيروان. اسمنت جبل الوسط بولاية زغوان تشغلها شركة برتغالية . اسمنت النفيضة تقع قرب مدينة النفيضة من ولاية سوسة وتشغلها شركة اسبانية شركة الاسمنت بقابس تقع بطريق الحامة كلم 10 تشغلها شركة برتغالية الإسمنت الاصطناعي التونسي تقع بجبل الجلود الوردية وهي أول مصنع اسمنت حيث تأسست في سنة 1936 و تشغلها شركة إيطالية . شركة اسمنت قرطاج الواقع بجبل الرصاص مرناق من ولاية بن عروس وهي شركة عمومية بعد مصادرتها.


تونس تليغراف
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph من المستفيد من صفقة بيع شركة أسمنت جبل الوسط للصينيين
أكد موقع الشعب نيوز لسان حال الاتحاد العام التونسي للشغل أن شركة سينوما الصينية ستقتني بشكل رسمي شركة اسمنت جبل الوسط من الشريك البرتغالي المالك الحالي لاسمنت جبل الوسط كما أكد الموقع أيضا أن الشركة الصينية التزمت بضمان حقوق الاعوان الذي يبلغ عددهم 400 عون بين قار وعرضي. كما جاء في خبر الشعب نيوز أن المالك الصيني الجديد متواجد في تونس منذ ديسمبر الفارط وكان متابعا للشركة وقرر شراءها من الشركة البرازيلية بعد تقييم مردوديتها. الشركة تم التفويت فيها من طرف الدولة سنة 1998 لشركة سانبور البرتغالية ثم الشركة التونسية برازيلية منذ ديسمبر ، وانطلقت إجراءات التعاقد النهائي و استكملت اليوم لتتحول الشركة رسميا الى الصينيين بداية من يوم الغد . وحسب الشعب نيوز فان الشركة الصينية تنوي كذلك شراء شركتي اسمنت قرطاج و النفيضة ومازلت العملية لم تتوضح بعد . وأكد مصدر من وزارة الصناعة لاذعة موزاييك اليوم أن المصنع الذي صرح سفير الصين في تونس بأن بلاده ستقوم بشرائه بأكثر 100 مليون دولار هو اسمنت جبل الوسط بولاية زغوان، موضحا أن الجانب الصيني سيشتري حصة الشركة البرتغالية التي كانت تديرها في المصنع . وسبق أن صرح سفير جمهورية الصين الشعبية لدى تونس 'وان لي' ، بأن إحدى الشركات الصينية المختصة في مجال الإسمنت، تعتزم خلال الأسبوع القادم، شراء مصنع إسمنت في تونس، بقيمة تقدر بأكثر من مائة مليون دولار. وأضاف المصدر من وزارة الصناعة أن تونس قادرة على إنتاج 12 مليون طن من الاسمنت لكن ارتفاع كلفة الإنتاج خصوصا الغاز والبترول دفعت البلاد إلى إنتاج 6 ملايين طن وهو حجم الاستهلاك الوطنى لهذه المادة. وبسبب ارتفاع كلفة إنتاج الاسمنت يشهد قطاع التصدير ركودا في تونس ليسفح المجال لدولة الجزائر التي تعتبر من أبرز المُصدرين للاسمنت في المنطقة بفضل إنتاجها للغاز و البترول . يذكر أنه يوم 29 جويلية 2024 أعلنت المجموعة الوطنية الصينية لمواد البناء (NBM) عن استحواذها على مصنعين للإسمنت بتونس بقيمة تقارب 145 مليون دولار. والشركة مملوكة لمجموعة 'Les Ciments de Jbel Oust' (CJO) وشركتها التابعة 'Granulats Jbel Oust' (GJO)، المملوكة لشركة إسبانية تابعة لشركة Votorantim Cimentos البرازيلية