#أحدث الأخبار مع #افتتاحيةالرقصمنأجلبوابة ماسبيرومنذ 4 أيامترفيهبوابة ماسبيرورحلة ساحرة في تاريخ روسيا تكشف تراثها الإبداعي على المسرح الكبيراستضافت دار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، بالتعاون مع سفارة روسيا بالقاهرة، عرض "تاريخ عظيم لبلد عظيم" لفرقة الباليه الوطني الروسي "كوستروما"، الليلة، والذي يأتي في إطار المشروع الثقافي التعليمي "افتتاحية الرقص من أجل السلام" واحتفالا بالعيد الوطني لروسيا. فعلى المسرح الكبير، أبهرت فرقة الباليه الوطني الروسي "كوستروما"، حشدا جماهيريا ضخما برحلة ساحرة عبر تاريخ روسيا مستكشفة تراثها الإبداعي، واستعرضت تنوعها الثقافي في فاصلين، حيث تميز العرض بالثراء والإبهار، من خلال تناول المحطات والمعالم الهامة في تاريخ روسيا بالإضافة إلى إبراز تقاليدها وعاداتها بأسلوب يجمع بمهارة بين الفولكلور والحكايات الملحمية القديمة والمقاطع الغنائية والرقصات الإستعراضية كان منها روسيا القديمة، الصلاة، المدافعون، إنشودة الحنين، رقصة القوزاق الكبرى، تدفقات نهر الفولجا، رقصة الجدول الصغير العذب، يوخور، الرقصة الكورياك، ربيع التتار، إيقاعات القوقاز، القلب الدافئ، شتاء شتاء والرقصة الاحتفالية. ومع موسيقى فلاديمير ريابتسيف ونيكولاي شامشين وتصميمات ملابس إيلينا بيوتروفسكايا، جريجوري بيلوف، نتاليا دزيوبينكو وعبقرية فريق العمل الذي ضم المدير الفني وأستاذ الباليه يوري تسارينكو ومدير الإنتاج ألكسندر زيكوف، ارتسمت لوحة فنية مبهرة جمعت عددا من القيم الإنسانية عبر عنها العارضون بحركات رشيقة متقنة لتبعث رسالة سلام إلى العالم أكدت قدرة الإبداع على مد جسور التواصل بين الشعوب.
بوابة ماسبيرومنذ 4 أيامترفيهبوابة ماسبيرورحلة ساحرة في تاريخ روسيا تكشف تراثها الإبداعي على المسرح الكبيراستضافت دار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، بالتعاون مع سفارة روسيا بالقاهرة، عرض "تاريخ عظيم لبلد عظيم" لفرقة الباليه الوطني الروسي "كوستروما"، الليلة، والذي يأتي في إطار المشروع الثقافي التعليمي "افتتاحية الرقص من أجل السلام" واحتفالا بالعيد الوطني لروسيا. فعلى المسرح الكبير، أبهرت فرقة الباليه الوطني الروسي "كوستروما"، حشدا جماهيريا ضخما برحلة ساحرة عبر تاريخ روسيا مستكشفة تراثها الإبداعي، واستعرضت تنوعها الثقافي في فاصلين، حيث تميز العرض بالثراء والإبهار، من خلال تناول المحطات والمعالم الهامة في تاريخ روسيا بالإضافة إلى إبراز تقاليدها وعاداتها بأسلوب يجمع بمهارة بين الفولكلور والحكايات الملحمية القديمة والمقاطع الغنائية والرقصات الإستعراضية كان منها روسيا القديمة، الصلاة، المدافعون، إنشودة الحنين، رقصة القوزاق الكبرى، تدفقات نهر الفولجا، رقصة الجدول الصغير العذب، يوخور، الرقصة الكورياك، ربيع التتار، إيقاعات القوقاز، القلب الدافئ، شتاء شتاء والرقصة الاحتفالية. ومع موسيقى فلاديمير ريابتسيف ونيكولاي شامشين وتصميمات ملابس إيلينا بيوتروفسكايا، جريجوري بيلوف، نتاليا دزيوبينكو وعبقرية فريق العمل الذي ضم المدير الفني وأستاذ الباليه يوري تسارينكو ومدير الإنتاج ألكسندر زيكوف، ارتسمت لوحة فنية مبهرة جمعت عددا من القيم الإنسانية عبر عنها العارضون بحركات رشيقة متقنة لتبعث رسالة سلام إلى العالم أكدت قدرة الإبداع على مد جسور التواصل بين الشعوب.