أحدث الأخبار مع #اقتصاد_دبي
البيان
منذ 6 أيام
- أعمال
- البيان
21 ألف ترخيص جديد في دبي خلال 4 أشهر
وشكلت الشركات المساهمة أيضاً حصة ملحوظة من التراخيص التجارية العاملة في دبي، حيث تجاوزت تراخيص شركات المساهمة العامة 6000 ترخيص، إلى جانب 249 ترخيصاً لشركة مساهمة عامة. كما ضمت أيضاً قاعدة التراخيص المسجلة في دبي أنماطاً أخرى مثل شركات التوصية البسيطة والتضامن والجمعيات التعاونية وغيرها. وأوضحت بيانات حديثة لوزارة الاقتصاد أن فروع الشركات الأجنبية المسجلة في دبي بلغت 3511 فرعاً مرخصاً، فيما بلغت تراخيص فروع الشركات الخليجية في الدولة 273 ترخيصاً. وتعد دبي الأكثر جاذبية لتأسيس الأعمال في الدولة، حيث تضم حالياً أكثر من 58.5% من إجمالي تراخيص الشركات العاملة في الإمارات بشكل عام بما يناهز 583 ألف ترخيص. 77 ألف شركة جديدة في دبي خلال عام 59 % حصة دبي من التراخيص التجارية في الإمارات 5 آلاف رائد أعمال تجمعهم قمة «براند مي» في دبي دبي الأولى عربياً وآسيوياً والرابعة عالمياً في مؤشر IMD للمدن الذكية 2025 اقتصاد دبي مهيأ لعام آخر من النمو القوي
البيان
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«جافزا 4 ..» عقود على تمكين التجارة العالمية
رسخت «جافزا» منذ تأسيسها قبل 4 عقود، موقعها كمحور استثماري عالمي، بفضل رؤية استباقية، رسمت ملامح مستقبل التجارة في المنطقة، حيث تحولت إلى منظومة اقتصادية متكاملة، تسهم في تعزيز التجارة العالمية، وتمكين الشركات من الوصول إلى الأسواق الناشئة بسرعة وفعالية. واعتمدت »جافزا « في مسيرتها على مفاهيم مبتكرة في تطوير المناطق الحرة، جمعت فيها بين التسهيلات اللوجستية، والحوافز الاستثمارية، وسهولة تأسيس الأعمال، ما جعلها بيئة مثالية للشركات متعددة الجنسيات، والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، على حد سواء، لتواصل دورها المحوري في دعم الاستراتيجيات الوطنية الكبرى، بما في ذلك أجندة دبي الاقتصادية D33 ، و »مشروع 300 مليار «، و »اصنع في الإمارات .
البيان
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
محمد بن راشد: «طيران الإمارات» أداة تحول اقتصادي وشريان استراتيجي يربط قارات العالم
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، أن «مجموعة الإمارات» ستظل حجر الزاوية في بناء مستقبل اقتصادنا، وشريكاً أساسياً في تحقيق مستهدفات «أجندة دبي الاقتصادية D33» استكمالاً لدورها في منظومة النقل الجوي الشاملة والمتنامية والمستدامة، موجهاً الشكر لسمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني رئيس مطارات دبي الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة. وأعلنت مجموعة الإمارات أمس، عن تحقيق أرباح سنوية قياسية بلغت 22.7 مليار درهم (6.2 مليارات دولار)، بزيادة 18% عن العام الماضي. وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، في تغريدة على منصة «إكس»: «نبارك لـ121 ألف عضو في فريق مجموعة طيران الإمارات، وعلى رأسهم الشيخ أحمد بن سعيد والسير تيم كلارك. مجموعة طيران الإمارات تحلق في السماء كعادتها لتكون أعلى مجموعة طيران ربحية في العالم بأرباح سنوية تتجاوز 22 مليار درهم .. وإيرادات 145 مليار درهم .. طيران الإمارات ليست شركة نقل.. بل هي أداة تحول اقتصادي لدولة الإمارات.. وشريان إستراتيجي يربط قارات العالم .. وجسر تنموي ينقلنا عبر السماء نحو المستقبل». وقال سموه، في مقدمة التقرير السنوي لطيران الإمارات 2024 – 2025: «برغم سرعة المتغيرات في مشهد عالمي حافل بالتحديات، حافظت دبي على التزامها برؤية الآباء المؤسسين- جريئة في طموحها ومنفتحة على العالم، ومرنة في مواجهة التغيير، بجاهزية كاملة للمستقبل». وجهة مفضلة وأضاف صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، في مقدمة التقرير: «وانطلاقاً من هذه الرؤية، برزت دبي كوجهة عالمية مفضلة للمشاريع والابتكار - وجسر حيوي يربط شرق العالم بغربه، ونموذجاً للمدن المزدهرة في القرن الحادي والعشرين، مدفوعةً بطموحات كبيرة، ومرتكزة على الاستقرار، متخذةً من الإبداع والابتكار نهجاً ثابتاً في العمل، لترحب بكل فكر خلّاق وموهبة متميزة ليكونوا شركاء في مسيرة نماء شعارها تحويل الفرص إلى نجاحات». أنظمة فعالة وأضاف سموه: «مؤخراً، ساد العالم حالة من عدم اليقين، ومع ذلك، استمرت دبي في تطورها باستثمار هادف في البنية التحتية الذكية، ورأس المال البشري الماهر، والشراكات القوية، والأنظمة الفعّالة التي تضع سعادة الإنسان في المقام الأول، لتقدّم خدمات عالمية المستوى في كافة المجالات، وقصص نجاح أثمرها تضافر جهود القطاعين العام والخاص، مستقطبةً اهتمام العالم وتقديره». وأوضح سموه: «إحدى أبرز قصص النجاح التي نفخر بها، سطّرت فصولها مؤسسة وطنية رائدة هي «طيران الإمارات»، التي أسهمت على مدار عقود في توسيع حضور دبي العالمي وفتح آفاق اقتصادية جديدة، من خلال ربط البشر والبضائع والأفكار عبر القارات، إذ انطلقت تخلق فرص العمل، وتدفع عجلة التجارة، وتعزّز حركة السياحة، وتوطّد الروابط العالمية التي تُغذّي الازدهار». تأثير مستدام وأضاف سموه أنه: وبلغة الأرقام، أسهمت مجموعة الإمارات في عام 2023 بنحو 75 مليار درهم إماراتي في اقتصاد إمارة دبي، وهو ما يقارب نسبة 15% من الناتج المحلي الإجمالي للإمارة، ودعمت أكثر من 236 ألف وظيفة، فيما تواصل «طيران الإمارات» و«دناتا» تحقيق تأثير مستدام في المجتمعات التي تخدمها في 6 قارات ونحو 200 مدينة. وأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد «وبقيادة سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، أصبحت المجموعة معياراً عالمياً للتميّز، ونموذجاً ملهماً لما يمكن أن تحققه شركة وطنية، وصلت إلى أرفع مستويات الكفاءة عالمياً مدفوعة برؤية حدودها عنان السماء». حجر الزاوية وأشار سموه: «ستظل مجموعة الإمارات حجر الزاوية في بناء مستقبل اقتصادنا، وشريكاً أساسياً في تحقيق مستهدفات «أجندة دبي الاقتصادية D33» استكمالاً لدورها في منظومة النقل الجوي الشاملة والمتنامية والمستدامة». مدينة ذكية وأضاف صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، أنه، «في العام الماضي، أعلنّا عن استثمار بقيمة 128 مليار درهم لتطوير مطار آل مكتوم الدولي الجديد في دبي الجنوب، وعند اكتماله في ثلاثينيات القرن الحالي، سيصبح أكبر مطار في العالم. حول هذا المحور، ستنمو دبي الجنوب لتصبح مدينة جديدة ذكية، مستدامة، وغنية بالفرص، ما يفتح آفاقاً جديدة للنمو لمجموعة الإمارات ودولة الإمارات العربية المتحدة». واختتم سموه: «وبينما تحتفل طيران الإمارات هذا العام بمرور 40 عاماً على انطلاق عملياتها، تستعد الناقلة ودناتا لمرحلة جديدة من النمو، عبر استثمارات استراتيجية في الكفاءات البشرية، والتكنولوجيا، والمعدات، والبنية التحتية، لتواصل صُنع معايير جديدة للتميّز العالمي في مجال النقل الجوي».
صحيفة الخليج
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
حامد علي: نسعى لتنوع من الشركات المدرجة.. وجودة الكيانات شرط أساسي
أكد حامد علي، الرئيس التنفيذي لسوق دبي المالي وناسداك دبي، أن دبي باتت تمثل وجهة رئيسية للنمو الاقتصادي والاستثمار طويل الأمد، وذلك بفضل الرؤية الواضحة والأداء القوي للاقتصاد الكلي للإمارة. واعتبر حامد علي، في حديثه خلال جلسة رئيسية خلال اليوم الثاني من قمة أسواق رأس المال 2025 بدبي، أن تنويع الشركات المدرجة في السوق المالي يمثل هدفاً أساسياً يتماشى مع تنوع اقتصاد دبي، وقال: هناك قطاعات عديدة ما زالت غير ممثلة في السوق رغم مساهمتها في الناتج المحلي، وعلى رأسها السياحة والضيافة، والشحن والمناولة، لافتاً على سبيل المثال إلى وجود 3 أو 4 علامات تجارية في قطاع الشحن والمناولة يمكن أن تكون إضافة ممتازة للسوق. محطة تحولية مهمة وأوضح أن تأسيس «لجنة تطوير أسواق المال والبورصات بدبي» في عام 2021 كان محطة تحولية مهمة، وأن المرحلة النهائية من خطة السوق تركز على استقطاب الشركات الخاصة التي اختارت دبي مقرا لها وتستفيد من بنيتها التحتية المتطورة والكفاءات المتوفرة، مشيراً إلى أهمية إدراج شركات مثل «طلبات» حيث وصف هذه الخطوة بأنها لحظة فارقة في المشهد، خاصة أنها تخدم قطاع التكنولوجيا والمستهلك معاً، مع سجل حافل للشركة من النمو. وتطرق في حديثه إلى الذكاء الاصطناعي باعتباره أصبح من الموضوعات الدائمة على جدول أعمال مجلس إدارة السوق، لافتا إلى أن تطبيق «iVestor» يمثل مثالاً على ذلك التوجه، حيث تم الإعلان مؤخراً عن إدماج مزايا ذكاء اصطناعي تتيح للمستثمرين تكوين رؤى وتحليلات آنية خلال أجزاء من الثانية، مما يرسّخ مبدأ الشفافية ويعزز من سهولة اتخاذ القرار الاستثماري. وحول جلسات القمة، أوضح حامد علي أنها ناقشت على مدار يومين العديد من المحاور المهمة، وعلى رأسها التركيز الكبير في الإمارات بشكل عام، وفي دبي خاصة، على دعم البيئة الاستثمارية، وتوفير ما تحتاجه الشركات لاتخاذ قرار الإدراج. وأشار إلى الإعلان أخيرا عن أول صندوق استثمار عقاري «REIT» يتم إدراجه في عام 2025، وهو ما يشكل دفعة قوية لتشجيع المصدرين الآخرين على النظر بجدية أكبر إلى خيار الإدراج في السوق. (وام)
