أحدث الأخبار مع #اكتشافات_أثرية


الميادين
منذ 15 ساعات
- ترفيه
- الميادين
ليس جديداً.. ألعاب الأطفال في سوريا كانت تباع قبل 4500 عام!
أظهر اكتشاف أثري 19 خشخيشة طينية صُنعت في مدينة حماة بسوريا خلال العصر البرونزي، أن بيع ألعاب الأطفال ليس ابتكاراً حديثاً، بل كان موجوداً في سوريا قبل 4500 عام، وفق باحثة في المتحف الوطني الدنماركي. وقالت المعدّة المشاركة للدراسة التي تناولت هذا الاكتشاف ونشرتها مجلة "تشايلدهود إن ذي باست" العلمية المتخصصة، ميته ماري هالد، لوكالة "فرانس برس": "إذا كان المرء (في ذلك الزمن) يريد تسلية طفله، كان يستطيع إعطاءه ملعقة خشبية أو حجراً". لكن حتى في ذلك الوقت قبل 4500 عام، كان لدى الوالدين خيار آخر، وهو أن "يذهبا إلى السوق ويشتريا الألعاب المصنوعة من محترفين". فقد اكتشف الباحثون مصادفة ضمن مجموعات المتحف الوطني الدنماركي قطعاً من 19 خشخيشة طينية صنعت في حماة، يعود تاريخها إلى العصر البرونزي، وهي أكبر مجموعة من نوعها. وأوضحت ميته ماري هالد "إلى جانب القطع، يلاحظ أنّ الطين مشغول بالطريقة نفسها تماماً التي تشغل بها الأواني العادية التي يصنعها محترفون"، مشيرة إلى أنّ جودة الخشخيشات تجعل من المستبعد أن يكون الوالدان غير المحترفين صنعاها. وأملت ميته ماري هالد في أن تتيح الدراسة للمتخصصين درس قطع الطين عن كثب. إذ قد يتبيّن أنّ أشياء أخرى هي ألعاب، مثل بعض التماثيل. وأضافت "غالباً ما تصنّف على أنها تماثيل توضع في معابد، لكننا نتساءل عمّا إذا كانت ألعاباً مصنوعة للأطفال، لأنها متنوّعة وتبدو مضحكة جداً". ويصعب التعرّف إلى طبيعة الألعاب إذ نبش معظمها خلال الحفريات الأثرية على شكل شظايا ولم تكن متكاملة.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- منوعات
- صحيفة الخليج
خواتم ذهبية ومعدنية لثالوث الكرنك في متحف الأقصر
افتتح د. محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر، معرضاً أثرياً مؤقتاً تحت عنوان «حلي الكرنك» في متحف الأقصر. يضم المعرض مجموعة من الحلي الذهبية التي تعود إلى بداية الأسرة السادسة والعشرين، وكشف عنها مؤخراً داخل إناء فخاري محفوظ بحالة جيدة، خلال أعمال البعثة الأثرية المصرية-الفرنسية المشتركة، التابعة للمركز المصري الفرنسي لدراسة معابد الكرنك، والمجلس الأعلى للآثار، شمال معبد الكرنك. وأكد د. محمد إسماعيل خالد أهمية المعرض في إلقاء الضوء على أحد أهم الاكتشافات الأثرية الحديثة في الكرنك، في إطار مشروع تطوير وتوسعة المتحف المفتوح. وأشار إلى أن المعروضات تسهم في إلقاء مزيد من الضوء على الأنشطة الدينية والحرفية التي كانت تجرى داخل معابد الكرنك خلال العصر المتأخر. وتضم القطع المعروضة خواتم ذهبية ومعدنية، وتمائم صغيرة مصنوعة من الذهب تمثل ثالوث الكرنك المقدس: آمون، وموت، وخونسو، بالإضافة إلى بروشات معدنية، وتمائم مجسمة لمعبودات على هيئة حيوانات، ومئات الخرزات بعضها مطلي بالذهب. ومن أبرز المعروضات خاتم مصنوع من حجر الشست الأخضر منقوش عليه نص احتفالي بعيد رأس السنة يمجّد المعبود آمون، وآخر ذهبي يحمل اسم الإلهة موت، مرفقاً بلقب يشير إلى مواكب النيل، وقطعة ذهبية صغيرة تظهر إلهة على هيئة لبؤة يُعتقد أنها سخمت أو موت، المرتبطتان بالكرنك. وأوضح د. عبد الغفار وجدي، مدير عام آثار الأقصر ورئيس البعثة المصرية الفرنسية من الجانب المصري، أن هذه المجموعة تُعد إضافة علمية بالغة الأهمية، مشيراً إلى أن الكشف كان شمال معبد الكرنك في منطقة تنقيب واعدة كشفت البعثة فيها عن مبانٍ ضخمة من الطوب اللبن، يُعتقد أنها كانت ورشاً أو مخازن لخدمة المعبد أو أماكن العبادة المحيطة به. وأضاف أن أعمال البعثة المصرية-الفرنسية، التي بدأت في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، كشفت عن ملامح منطقة اقتصادية وحرفية نشطة شمال معبد الكرنك، وأن الحلي المكتشفة تُعد مؤشراً على وجود ورشة متخصصة لصناعة المجوهرات، ما يدعم فهماً أعمق لطبيعة النشاط الاقتصادي والديني في الموقع خلال العصر المتأخر.


روسيا اليوم
منذ 6 أيام
- علوم
- روسيا اليوم
التشيك.. سائحان يعثران على كنز ثمين!
ويمكن أن يصبح هذا الاكتشاف موضوعا لقصة تاريخية، وفقا لمصدر في المتحف. وعثر السائحان في التلّة على حاويتين أثريتين: الحاوية الأولى: ضمّت 598 قطعة ذهبية الحاوية الثانية: احتوت على مجموعة من المجوهرات والأغراض الفاخرة تقدّر القيمة الإجمالية لهذه الكنوز بنحو 340 ألف دولار أمريكي. إلا أن الجانب الأكثر إثارة في هذا الاكتشاف لا يتمثل في قيمته المادية، بل في السياق التاريخي الذي قد يشير إلى محاولة يائسة لإخفاء الممتلكات مع اقتراب الحرب العالمية الثانية. ووفقا لموقع Livescience، تضم القطع الذهبية المكتشفة عملات فرنسية وبلجيكية وعثمانية وروسية والأهم من ذلك، من النمسا والمجر السابقة، سكت بين عامي 1808 و1915. وتحمل بعضها علامات مضادة تعود إلى عام 1921، وضعت في صربيا والبوسنة بعد انهيار الإمبراطورية. وقد تشير هذه العلامات المتأخرة إلى أن الكنز ربما تم إخفاؤه في وقت لاحق بكثير - ربما في عام 1938 المشؤوم، عندما أجبر العديد من اليهود التشيك والألمان المناهضين للفاشية على الفرار، ولم ينقذوا أنفسهم فقط، بل والقليل من الأشياء الثمينة التي تمكنوا من حملها. ويقول فويتش برادل خبير العملات في متحف بوهيميا الشرقية في هراديك كرالوف، ربما ظلت هذه العملات في الأرض لمدة لا تزيد على مائة عام، ولكن العلامات المضادة تظهر أن بعضها كان متداولا في وقت لاحق. كما أن المجوهرات وأدوات منزلية - 16 علبة سجائر، و10 أساور، ومشط، وسلسلة، وعلبة مسحوق، وحقيبة مصنوعة من شبكة سلكية دقيقة - كلها مصنوعة من معدن أصفر، وربما ذهب. بالطبع كل هذا يشير إلى أنها تعود إلى عائلة ثرية وليس لجندي. وتجدر الإشارة إلى تل زفيتشينا يقع بالقرب من الحدود السابقة بين المستوطنات الألمانية والتشيكية، وربما يكون الأشخاص الذين فروا من الاضطهاد على يد ألمانيا النازية في عام 1938 قد أخفوا العملات المعدنية. وبحلول نهاية الحرب العالمية الثانية، لم يتبق سوى 14 ألفا من أصل 118 ألفا من السكان اليهود في المنطقة؛ أما البقية فقد غادروا المدينة أو تم ترحيلهم إلى غيتو تيريزينشتات أو أوشفيتز. المصدر: يدور حديث عن اختفاء كنز ذهبي أثري أسطوري كان علماء آثار سوفييت وأفغان قد عثروا عليه عامي 1978 - 1979 في مقابر ملكية على تلة بالقرب من مدينة شبرغان في شمال أفغانستان. تمكن المستشار في البنتاغون، هارولد رود، اليهودي الأشكنازي من العثور على أرشيف اليهود العراقيين الذي خبأته قوات صدام حسين لسنوات في مخابئ أقبية المخابرات العراقية. أعلنت وزارة الثقافة الجزائرية أنه تم اكتشاف مجموعة نقدية متكونة من 1140 قطعة منها تعود إلى القرن الرابع ميلادي والفترة البيزنطية في القرن السادس ميلادي. عثر مواطن روسي من مدينة ترويتسك بمقاطعة تشيليابينسك خلال عمليات ترميم وصيانة بيته القديم الذي ورثه عن أجداده، على كنز ثمين.